العمارة الإسلامية من الصين إلى الأندلس _ المسجد الجامع ومقر ولي الأمر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العمارة الإسلامية من الصين إلى الأندلس _ المسجد الجامع ومقر ولي الأمر

    العمارة الإسلامية من الصين إلى الأندلس _ المسجد الجامع ومقر ولي الأمر

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	8370159159_deda68e328_b.jpg 
مشاهدات:	35 
الحجم:	172.6 كيلوبايت 
الهوية:	66017

    المسجد الجامع ، ومقر ولي الأمر لقد يسر الله على الإنسان سبل الحياة . فالصلاة تجوز في أي مكان طاهر ، وبناء المساجد أمر من الله سبحانه وتعالى ، لجمع المسلمين في مكان واحد وعلى قلب رجل واحد ليذكر فيها اسمه , مكان يحميهم من التقلبات الجوية والظروف المناخية فالجانب تصميم المسجد لا يتعدى إيجاد الوظيفي في الفراغ المناسب لعدد من المسلمين يقيمون فيه الصلاة ، متجهين في صفوفهم المتراصة قبل المسجد الحرام ، المضمون الإسلامي في النظرية المعمارية يتطلب أن يأخذ المسجد شكلا طولياً متعامداً على اتجاه القبلة ، لإطالة صفوف المصلين حتى يحظى أكبر عدد منهم بالصف الأول ، لما في ذلك من جزاء عند الله . فالمضمون هذا يحدد المسقط الأفقي الأنسب للتعاليم الإسلامية ، الأمر الذي لا يتناسب مع المسقط الدائري أو المنحني أو المسدس أو حتى المريع ، فالعبرة هنا بالأسس العقائدية ، وليس بالمراجع التراثية التي يرجع إليها عند تحديد الملامح التشكيلية للميني بعد استيفائه للمضمون

    The congregational mosque, and the residence of the guardian, God has made life easy for man. Prayer is permissible in any clean place, and building mosques is an order from God Almighty, to gather Muslims in one place and on the heart of one man to mention his name in it, a place that protects them from fluctuations in weather and climatic conditions. The prayer, facing in their closely packed rows before the Sacred Mosque, the Islamic content in the architectural theory requires that the mosque take a longitudinal shape perpendicular to the direction of the qiblah, to lengthen the rows of worshipers so that the largest number of them will have the first row, because that is a reward with God. This content determines the horizontal projection that is most appropriate for Islamic teachings, which is not commensurate with the circular, curved, hexagonal, or even terrifying plan. What matters here is the ideological foundations, and not the traditional references that are referred to when defining the plastic features of the mini after fulfilling the content

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	٢٠٢٣٠٢١٠_٢٠١٣٣١.jpg 
مشاهدات:	13 
الحجم:	109.2 كيلوبايت 
الهوية:	66018
يعمل...
X