نصائح عامة لمرضى السكري :
توضح النقاط الآتية أبرز النصائح العامة لمرضى السكري:
١- تنظيم تناول الوجبات وتوزيعها على مدار اليوم. اتّباع نظام غذائي قليل بالدهون، وخاصةً الدهون المُشبعة (بالإنجليزيّة: Saturated fats).
٢-تناول وجبات خفيفة بين الوجبات الرئيسية، وذلك في حال استخدام الإنسولين أو أدوية السكري. اتّباع طريقة الطبق الصحي (بالإنجليزيّة: The plate method) التي تضمن الحصول على كميات كافية من الخضراوات غير النشوية ومصادر البروتين القليلة بالدهون، بالإضافة إلى تقليل كميات الأطعمة ذات المحتوى العالي من الكربوهيدرات التي تؤدي إلى حدوث ارتفاع مفاجئ وسريع في مستوى سكر الدم، حيث تتضمّن هذه الطريقة البسيطة استخدام صحن بقياس 22.9 سنتيمتراً تقريباً، وتقسيمه وفقاً لما يأتي:
_ملء نصف الصحن بالخضراوات غير النشوية؛ مثل: السلطة، والفاصولياء الخضراء، والقرنبيط، والبروكلي، والملفوف، والباذنجان، والكوسا، والجزر، وغيرها من الخضراوات غير النشوية. _ملء ربع الصحن بمصادر البروتين القليلة بالدهون؛ مثل: البقوليات، والبيض، والدجاج، وغيرها من مصادر البروتين التي ذُكرت سابقاً.
_ملء الربع الآخر من الصحن بالحبوب أو الأطعمة النشوية؛ مثل: الأرز، والمعكرونة، والبطاطا.
_اتّباع نظام غذائي صحي ومتوازن دون الحاجة إلى استخدام أنواع معيّنة من الأطعمة؛ حيث إنّ وجود بعض المنتجات التي يُكتب عليها بأنها مناسبة لمرضى السكري لا يعني بالضرورة أنّ باقي أنواع الأطعمة غير مناسبة لهؤلاء المرضى، كما أنّ الأطعمة المُخصصة لمرضى السكري تكون أعلى ثمناً مقارنةً بباقي أنواع الأطعمة، بالرغم من أنها قد لا توفّر أيّة فوائد صحية إضافية لمرضى السكري.
_خفض تناول الأطعمة ذات المحتوى العالي من السكريات المُضافة والقليل من العناصر الغذائية، وخاصةً الأطعمة العالية بالسعرات الحرارية؛ مثل: الحلويات، والمشروبات الغازية، والمصاصات، كما يُنصح التقليل من كميات السكر المُستخدمة في الطبخ والعديد من الوصفات، أو استخدام السكر البديل بدلاً منه.
_قراءة المُلصق الغذائي، والانتباه لكمية الكربوهيدرات الكلية وليس السكر فقط، وتقييم الكمية، حيث إنها تشمل السكر؛ كالسكر المُضاف، إضافةً إلى الكربوهيدرات المُعقدة، والألياف الغذائية، كما يجب الانتباه إلى أنّ المنتجات الغذائية الخالية من السكر أو الخالية من الدهون تحتوي أيضاً على الكربوهيدرات _ التقليل من الوزن ولو بنسبةٍ قليلة للمساعدة على تحسين حساسية الخلايا للإنسولين؛ حيث ترتبط السُمنة ارتباطاً وثيقاً بمرض السكري من النوع الثاني، فقد تبيّن أنّ إنقاص الوزن ولو بكمية بسيطة تتراوح بين 5-7% من وزن الجسم من قِبل المُشخَصين بمقدمات السكري (بالإنجليزية: Prediabetes) الذين يعانون من فرط الوزن أو السمنة قد يقلل من خطر إصابتهم بالسكري من النوع الثاني.
توضح النقاط الآتية أبرز النصائح العامة لمرضى السكري:
١- تنظيم تناول الوجبات وتوزيعها على مدار اليوم. اتّباع نظام غذائي قليل بالدهون، وخاصةً الدهون المُشبعة (بالإنجليزيّة: Saturated fats).
٢-تناول وجبات خفيفة بين الوجبات الرئيسية، وذلك في حال استخدام الإنسولين أو أدوية السكري. اتّباع طريقة الطبق الصحي (بالإنجليزيّة: The plate method) التي تضمن الحصول على كميات كافية من الخضراوات غير النشوية ومصادر البروتين القليلة بالدهون، بالإضافة إلى تقليل كميات الأطعمة ذات المحتوى العالي من الكربوهيدرات التي تؤدي إلى حدوث ارتفاع مفاجئ وسريع في مستوى سكر الدم، حيث تتضمّن هذه الطريقة البسيطة استخدام صحن بقياس 22.9 سنتيمتراً تقريباً، وتقسيمه وفقاً لما يأتي:
_ملء نصف الصحن بالخضراوات غير النشوية؛ مثل: السلطة، والفاصولياء الخضراء، والقرنبيط، والبروكلي، والملفوف، والباذنجان، والكوسا، والجزر، وغيرها من الخضراوات غير النشوية. _ملء ربع الصحن بمصادر البروتين القليلة بالدهون؛ مثل: البقوليات، والبيض، والدجاج، وغيرها من مصادر البروتين التي ذُكرت سابقاً.
_ملء الربع الآخر من الصحن بالحبوب أو الأطعمة النشوية؛ مثل: الأرز، والمعكرونة، والبطاطا.
_اتّباع نظام غذائي صحي ومتوازن دون الحاجة إلى استخدام أنواع معيّنة من الأطعمة؛ حيث إنّ وجود بعض المنتجات التي يُكتب عليها بأنها مناسبة لمرضى السكري لا يعني بالضرورة أنّ باقي أنواع الأطعمة غير مناسبة لهؤلاء المرضى، كما أنّ الأطعمة المُخصصة لمرضى السكري تكون أعلى ثمناً مقارنةً بباقي أنواع الأطعمة، بالرغم من أنها قد لا توفّر أيّة فوائد صحية إضافية لمرضى السكري.
_خفض تناول الأطعمة ذات المحتوى العالي من السكريات المُضافة والقليل من العناصر الغذائية، وخاصةً الأطعمة العالية بالسعرات الحرارية؛ مثل: الحلويات، والمشروبات الغازية، والمصاصات، كما يُنصح التقليل من كميات السكر المُستخدمة في الطبخ والعديد من الوصفات، أو استخدام السكر البديل بدلاً منه.
_قراءة المُلصق الغذائي، والانتباه لكمية الكربوهيدرات الكلية وليس السكر فقط، وتقييم الكمية، حيث إنها تشمل السكر؛ كالسكر المُضاف، إضافةً إلى الكربوهيدرات المُعقدة، والألياف الغذائية، كما يجب الانتباه إلى أنّ المنتجات الغذائية الخالية من السكر أو الخالية من الدهون تحتوي أيضاً على الكربوهيدرات _ التقليل من الوزن ولو بنسبةٍ قليلة للمساعدة على تحسين حساسية الخلايا للإنسولين؛ حيث ترتبط السُمنة ارتباطاً وثيقاً بمرض السكري من النوع الثاني، فقد تبيّن أنّ إنقاص الوزن ولو بكمية بسيطة تتراوح بين 5-7% من وزن الجسم من قِبل المُشخَصين بمقدمات السكري (بالإنجليزية: Prediabetes) الذين يعانون من فرط الوزن أو السمنة قد يقلل من خطر إصابتهم بالسكري من النوع الثاني.