ايستمان .. الصورة للجميع ، ظهور اجهزة التحري
مهما بلغت اهمية اختراع الكاميرا و اكتشاف الصورة دون ایجاد حلول مبسطة لإزدهارها وانتشارها بين ايدي عامة الناس - يظل ذلك عرضة لوجود ثغرات ، تقلل من أهمية هذا الاختراع وتحد من بريقه لذلك فقد عمل كثيرون على تخفيف وزن الآلة من جهة و ابتکار نوع من السلبيات الجافة من جهة أخرى كي يتسنى لأي شخص اقتناء آلة تصويرة صغيرة الحجم وسهلة الاستعمال وهذا مما دفع الكثيرين الى الاعتقاد بأن خليطا من الكولوديون والاملاح الفضية هو الحل لإنتاج سالية تجارية ( أفلام ) سهل التعامل معها ولا تحتاج الى مختبر كما سبق وابرزناه في حلقة سابقة لتحضير السالية قبل التصوير .
كان الميجر شارلز راسل المبتديء بالخطوة الأولى في هذا الاتحاد وبعده تعامين تمكن هاویان من ليفربول في انكلترا هما بولتون وساييس من صنع مربح من البروسير الفضي والكولوديون ونجحا في انتاج سلمية جافة جاهزة للتداول يدعى شارلر بینیت بصناعة سلبيات ذات حساسية عالية نسبة لذاك الوقت حيث كانت عملية التصوير تند بوضعية قصيرة .. حوالي دقيقة وخمس وعشرين ثانية مما سمح باستعمال آلات تصوير دون الثلاث قوائم هاتان الخاصتان سمحنا باستعمال عدد كبير من الاجهزة البدوية حيث ظهرت آلات تصوير صغيرة بشكل راس عصا و في شكل ساعة وكتاب وسميت باجهزة التصوير التحري وق العاد ۱۸۸۳ تم صنع اول آلة تصوير تلف الفيلم بواسطة زر بدأت بعدها عملية تطوير ه الاكتشاف الحديد وتحسين نوعيته حتى توصل الدكتور ريتشارد ماد و كس باضافة برومير الكادميوم وسترات القصة إلى مادة الجيلاتين بدلا من الكلوديون وكانت السلبية التي تعرفها في عصرنا هذا طبعا قبل أن دخلت عليها التحسينات الجديدة ومنها زيادة سرعات حساسيتها سكان ذلك عاد ۱۸۷۰ و في عام ١٨۷٨ أي بعد ثماني سنوات على اختراع مادوكس مام بريطاني آخر وهو هاوي تصوير دائري ويعود هذا الاكتشاف المطرية بشعري حيث امكن التقاط صورة دقيقة و عشر توان فقط علم ۱۸۸۸ ظهرت في الاسواق آلات تصوير لجورج ایستمان دعیت کودال ( Klink تحت شعار اضغط على الزر ونحن نقوم بالباقي وهو شعار اشتهرت به كوداك في ذلك الزمان وكان رمز انطلاقة هذه الشركة وكانت تسمية جورج ایستمان كوداك ) اعتقادا منه بامكانية لفظها بجميع اللغات ولاشك أن هذا الرجل كان طموحا وواثقا من نفسه لدرجة أن نمو هذا الاسم عطى بلاد العالم جمعاء والحق يقال أن هذا الجهاز كان يحمل جميع الصفات والمميزات التي مكنته من أن يصبح عالميا فقد كان سهل الاستعمال خفيف الوزن وفيلما يحتوي على منه صورة ولم يكن المصور ملزماً و عليه اعتبرته تعدما على حقوق الاختراع فسحبت التسمية من الأسواق بأمر من المحاكم المختصة ولكن هذا لم يمنع من وجود الاختراع بالفعل كاساس اول للاجهزة الدورية التي ظهرت في الأسواق فيما بعد عام ١٩٤٧ ) بفعل المخترع ادوين لاند وتحت اسم جديد بولارويد متطهير المقبلة فقد اخذت الشركة على عائمها تطهير وطبع الصور وتركيب وسحب المسلم من الآلة مما شجع الكثير من الهواة لاقتناء کامبرا تصویر عام ١٨٩٠ تعترت بكونها عهد الاجهزة الصغيرة المبسطة وتم صنع آلة تصوير و اظهار الصور في ان معا حيث تتم معالجة الصورة فورا ودور اللجوء إلى مختبر سمت - مودارك على وزن ( كوداك لكن هذا الاسم واحه احتجاجا حادا من الشركة الأخيرة ( Polaroid ومع بداية هذا القرن تمكن كافة الناس من ممارسة التصوير وتلبية للطلب انزلت شركة كوداك جهازا بمتناول الجميع غير مكلف يدعى مروني في العام 1900 وجهاز الجيب في العام 1903 و في نهاية العشرينات ظهرت الاجهزة الأكثر حداثة والافضل تقنية على المانيا ظهرت آلة التصوير الصغيرة الرائعة آرمانكوس وذلك في العام ( ١٩٢٤ ) المحتوية على عالق وعدسة ذات فتحة ف ٢ أي بدرجة حساسية عالية تستطيع أخد صورة بلمح البصر وفي العام ١٩٢٥ وأخيرا قدم المخترع الألماني ليتر الته المشهورة ( LEICA اليكا وذلك في معرض للتصوير في مدينة لينبرغ الألمانية .
Eastman: The picture is for all the appearance of detective devices
No matter how important the invention of the camera and the discovery of the image without finding simple solutions for its prosperity and spread in the hands of the general public - this remains vulnerable to the presence of loopholes, which reduce the importance of this invention and limit its luster. Therefore, many have worked to reduce the weight of the machine on the one hand, and to create a kind of dry negatives from On the other hand, so that anyone can acquire a camera that is small in size and easy to use, and this prompted many to believe that a mixture of collodion and silver salts is the solution for producing commercial channels (films) that are easy to deal with and do not need a laboratory, as we have previously highlighted in a previous episode to prepare the channels before shooting.
Major Charles Russell was the initiator of the first step in this union, and two years later two amateurs from Liverpool in England, Bolton and Sayes, managed to make a lubricant of silver broussier and collodion, and succeeded in producing a dry peace ready for circulation called Charles Bennett by making negatives of high sensitivity relative to that time where the photography process was Standing in a short position .. about a minute and twenty-five seconds, which allowed the use of cameras without these three legs. A camera damaged the film by a button, after which the process of developing the discovery of iron and improving its quality began until Dr. Richard Madd and Kess reached the addition of cadmium bromer and story jackets to gelatin instead of collodion, and the negative that you know in our time, of course, before new improvements entered it, including increasing speed The sensitivity of its population returned to 1870, and in 1878, that is, eight years after the invention of another British Maddox Mam, who is a hobbyist of circular photography. Where it was possible to take an accurate picture and only ten seconds in 1888, George Eastman cameras appeared on the market called Caudal (Klink) under the slogan Press the button and we do the rest, which is a slogan that Kodak was famous for at that time.
The same to the extent that the growth of this name was given to the countries of the whole world, and the truth is said that this device had all the characteristics and advantages that enabled it to become global. It was easy to use, light in weight, and a film containing a picture of it, and the photographer was not obligated
Accordingly, it considered it an infringement of the patent rights, so the label was withdrawn from the market by order of the competent courts, but this did not prevent the invention from actually existing as the first basis for periodic devices that appeared in the market later in 1947) by the inventor Edwin Land and under the new name Polaroid Purifier. Its floating purification and printing of images and the installation and withdrawal of the Muslim from the machine encouraged many amateurs to acquire a photographic camera in the year 1890, which was considered to be the era of small, simplified devices. Kodak, but this name prompted a sharp protest from the last company (Polaroid). At the beginning of this century, all people were able to practice photography, and to meet the demand, Kodak company launched an inexpensive device called Maroni in the year 1900 and the pocket device in the year 1903. At the end of the twenties, the most modern devices appeared. And the best technology in Germany appeared the wonderful small camera, Armankus, in the year (1924), which contained a stick and a lens with an aperture of F2, that is, with a high sensitivity that could take a picture in a flash and in In the year 1925, finally, the German inventor presented his famous machine (LEICA Aleca) in a photography exhibition in the German city of Linberg .
مهما بلغت اهمية اختراع الكاميرا و اكتشاف الصورة دون ایجاد حلول مبسطة لإزدهارها وانتشارها بين ايدي عامة الناس - يظل ذلك عرضة لوجود ثغرات ، تقلل من أهمية هذا الاختراع وتحد من بريقه لذلك فقد عمل كثيرون على تخفيف وزن الآلة من جهة و ابتکار نوع من السلبيات الجافة من جهة أخرى كي يتسنى لأي شخص اقتناء آلة تصويرة صغيرة الحجم وسهلة الاستعمال وهذا مما دفع الكثيرين الى الاعتقاد بأن خليطا من الكولوديون والاملاح الفضية هو الحل لإنتاج سالية تجارية ( أفلام ) سهل التعامل معها ولا تحتاج الى مختبر كما سبق وابرزناه في حلقة سابقة لتحضير السالية قبل التصوير .
كان الميجر شارلز راسل المبتديء بالخطوة الأولى في هذا الاتحاد وبعده تعامين تمكن هاویان من ليفربول في انكلترا هما بولتون وساييس من صنع مربح من البروسير الفضي والكولوديون ونجحا في انتاج سلمية جافة جاهزة للتداول يدعى شارلر بینیت بصناعة سلبيات ذات حساسية عالية نسبة لذاك الوقت حيث كانت عملية التصوير تند بوضعية قصيرة .. حوالي دقيقة وخمس وعشرين ثانية مما سمح باستعمال آلات تصوير دون الثلاث قوائم هاتان الخاصتان سمحنا باستعمال عدد كبير من الاجهزة البدوية حيث ظهرت آلات تصوير صغيرة بشكل راس عصا و في شكل ساعة وكتاب وسميت باجهزة التصوير التحري وق العاد ۱۸۸۳ تم صنع اول آلة تصوير تلف الفيلم بواسطة زر بدأت بعدها عملية تطوير ه الاكتشاف الحديد وتحسين نوعيته حتى توصل الدكتور ريتشارد ماد و كس باضافة برومير الكادميوم وسترات القصة إلى مادة الجيلاتين بدلا من الكلوديون وكانت السلبية التي تعرفها في عصرنا هذا طبعا قبل أن دخلت عليها التحسينات الجديدة ومنها زيادة سرعات حساسيتها سكان ذلك عاد ۱۸۷۰ و في عام ١٨۷٨ أي بعد ثماني سنوات على اختراع مادوكس مام بريطاني آخر وهو هاوي تصوير دائري ويعود هذا الاكتشاف المطرية بشعري حيث امكن التقاط صورة دقيقة و عشر توان فقط علم ۱۸۸۸ ظهرت في الاسواق آلات تصوير لجورج ایستمان دعیت کودال ( Klink تحت شعار اضغط على الزر ونحن نقوم بالباقي وهو شعار اشتهرت به كوداك في ذلك الزمان وكان رمز انطلاقة هذه الشركة وكانت تسمية جورج ایستمان كوداك ) اعتقادا منه بامكانية لفظها بجميع اللغات ولاشك أن هذا الرجل كان طموحا وواثقا من نفسه لدرجة أن نمو هذا الاسم عطى بلاد العالم جمعاء والحق يقال أن هذا الجهاز كان يحمل جميع الصفات والمميزات التي مكنته من أن يصبح عالميا فقد كان سهل الاستعمال خفيف الوزن وفيلما يحتوي على منه صورة ولم يكن المصور ملزماً و عليه اعتبرته تعدما على حقوق الاختراع فسحبت التسمية من الأسواق بأمر من المحاكم المختصة ولكن هذا لم يمنع من وجود الاختراع بالفعل كاساس اول للاجهزة الدورية التي ظهرت في الأسواق فيما بعد عام ١٩٤٧ ) بفعل المخترع ادوين لاند وتحت اسم جديد بولارويد متطهير المقبلة فقد اخذت الشركة على عائمها تطهير وطبع الصور وتركيب وسحب المسلم من الآلة مما شجع الكثير من الهواة لاقتناء کامبرا تصویر عام ١٨٩٠ تعترت بكونها عهد الاجهزة الصغيرة المبسطة وتم صنع آلة تصوير و اظهار الصور في ان معا حيث تتم معالجة الصورة فورا ودور اللجوء إلى مختبر سمت - مودارك على وزن ( كوداك لكن هذا الاسم واحه احتجاجا حادا من الشركة الأخيرة ( Polaroid ومع بداية هذا القرن تمكن كافة الناس من ممارسة التصوير وتلبية للطلب انزلت شركة كوداك جهازا بمتناول الجميع غير مكلف يدعى مروني في العام 1900 وجهاز الجيب في العام 1903 و في نهاية العشرينات ظهرت الاجهزة الأكثر حداثة والافضل تقنية على المانيا ظهرت آلة التصوير الصغيرة الرائعة آرمانكوس وذلك في العام ( ١٩٢٤ ) المحتوية على عالق وعدسة ذات فتحة ف ٢ أي بدرجة حساسية عالية تستطيع أخد صورة بلمح البصر وفي العام ١٩٢٥ وأخيرا قدم المخترع الألماني ليتر الته المشهورة ( LEICA اليكا وذلك في معرض للتصوير في مدينة لينبرغ الألمانية .
Eastman: The picture is for all the appearance of detective devices
No matter how important the invention of the camera and the discovery of the image without finding simple solutions for its prosperity and spread in the hands of the general public - this remains vulnerable to the presence of loopholes, which reduce the importance of this invention and limit its luster. Therefore, many have worked to reduce the weight of the machine on the one hand, and to create a kind of dry negatives from On the other hand, so that anyone can acquire a camera that is small in size and easy to use, and this prompted many to believe that a mixture of collodion and silver salts is the solution for producing commercial channels (films) that are easy to deal with and do not need a laboratory, as we have previously highlighted in a previous episode to prepare the channels before shooting.
Major Charles Russell was the initiator of the first step in this union, and two years later two amateurs from Liverpool in England, Bolton and Sayes, managed to make a lubricant of silver broussier and collodion, and succeeded in producing a dry peace ready for circulation called Charles Bennett by making negatives of high sensitivity relative to that time where the photography process was Standing in a short position .. about a minute and twenty-five seconds, which allowed the use of cameras without these three legs. A camera damaged the film by a button, after which the process of developing the discovery of iron and improving its quality began until Dr. Richard Madd and Kess reached the addition of cadmium bromer and story jackets to gelatin instead of collodion, and the negative that you know in our time, of course, before new improvements entered it, including increasing speed The sensitivity of its population returned to 1870, and in 1878, that is, eight years after the invention of another British Maddox Mam, who is a hobbyist of circular photography. Where it was possible to take an accurate picture and only ten seconds in 1888, George Eastman cameras appeared on the market called Caudal (Klink) under the slogan Press the button and we do the rest, which is a slogan that Kodak was famous for at that time.
The same to the extent that the growth of this name was given to the countries of the whole world, and the truth is said that this device had all the characteristics and advantages that enabled it to become global. It was easy to use, light in weight, and a film containing a picture of it, and the photographer was not obligated
Accordingly, it considered it an infringement of the patent rights, so the label was withdrawn from the market by order of the competent courts, but this did not prevent the invention from actually existing as the first basis for periodic devices that appeared in the market later in 1947) by the inventor Edwin Land and under the new name Polaroid Purifier. Its floating purification and printing of images and the installation and withdrawal of the Muslim from the machine encouraged many amateurs to acquire a photographic camera in the year 1890, which was considered to be the era of small, simplified devices. Kodak, but this name prompted a sharp protest from the last company (Polaroid). At the beginning of this century, all people were able to practice photography, and to meet the demand, Kodak company launched an inexpensive device called Maroni in the year 1900 and the pocket device in the year 1903. At the end of the twenties, the most modern devices appeared. And the best technology in Germany appeared the wonderful small camera, Armankus, in the year (1924), which contained a stick and a lens with an aperture of F2, that is, with a high sensitivity that could take a picture in a flash and in In the year 1925, finally, the German inventor presented his famous machine (LEICA Aleca) in a photography exhibition in the German city of Linberg .