كلمة العدد .. فلاش بقلم زهير سعادة .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٦

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلمة العدد .. فلاش بقلم زهير سعادة .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٦

    كلمة العدد

    شكراً لكم جميعاً

    ان صدور اية مجلة دورية ، سياسية كانت ام اجتماعية ، تخضع لالتزامات كثيرة أبرزها هو الجهاز التحريري . وتبقى هذه المشكلة هي الابرز في المجلات المتخصصة ، حيث يفترض ان يكون هؤلاء الاشخاص من المتخصصين والتقنيين ، وهذه الخبرات للاسف مفقودة ليس في لبنان وحسب بل وفي العالم العربي اجمع وقد حرصنا منذ البداية على انتقاء جهازنا من المصوريين المحترفين ، ذوي الخبرة الفنية والتقنية . ولن نالو جهدا للاستمرار استقطاب اصحاب المقدرة في هذا الحقل بالاضافة لما يقدمه القراء من مواضيع وصور تضعهم في بعض الاحيان في مصاف المصورين البارزيين وفي مقدمة الكتاب الجيدين في مجال التصوير وتقنياته وليعلم كافة الاصدقاء والقراء ونقولها بصراحة ان الاسماء البارزة على جانبي هذه الكلمة ، ليست هي الأساس ولا هي الاستمرار . فاي ، عمل لا يقوم على أسماء أو أشخاص وانما هناك خلف كل صفحة ووراء كل عدد نجد باستمرار الاصدقاء والزملاء والقراء . بهم نستمر وبهم نتقدم . فهم يشكلون النواة الحقيقية التي نعتمد عليها ، والتي بدورها تكون حافزا لنا على الاستمرار . ولا بد لي هنا من الاشادة برسائل القراء التي يتراوح مضمونها بين التشجيع والاعجاب الى ما هنالك من تعابير وآراء ، مفعمة بالعاطفة والعطاء . كل ذلك يظهر جلياً واضحاً ومجسداً عبر مقالات ومواضيع من صنعهم ونتاجهم . فلهؤلاء جميعاً شكرنا وتقديرنا نقول هذا ونحن بصدد اصدار العدد السادس ، وبين العدد الأول والذي بين ايديكم محطات متنقلة .. ومنقولة . لا بد من الوقوف عندها لنلقي النظرة الفاحصة على ( فن التصوير ) اين كانت .. واين اصبحت ـ ما هي المواضيع التي تعنيكم اكثر وما الجديد الذي تطلبونه اسئلة لا نستطيع الاجابة عنها وحدنا لذا جئناكم طالبين النقد البناء وكافة الآراء لنقوم بدراستها وتنفيذ الممكن منها وذلك في سبيل تقديم الافضل

    رئيس التحرير

    فلاش يقدمه زهير سعادة

    ليت الحلم يصبح حقيقة بل يجب ان يكون وبماذا تلف عن ا من الشعوب والأمم كثيرون يذهبون الى اوروبا والولايات المتحدة ويعودون بتقاليد وعادات مختلفة منها الجيد والمفيد ومنها المضر والمؤذي ، فلماذا العناء والتعب والسفر فالاوروبيون والامريكيون عندنا اليوم و في حالات استثنائية مستنفرون مستعدون دائما لا مجال عندهم للخطا فالخطيئة ان حلت بهم تقضي عليهم ، اذا فهم يسيرون بخطى منظمة ومدروسة وما علينا الا ان تتعلم منهم ما ينقصنا في مجال التنظيم الاعلامي وهذا هو الأهم بالنسبة كمصور صحفي ذاق من قلة التنظيم في هذا المجال الامرين فالمصور الصحفي في لبنان حقه مهدور وعمله مقوض وكرامته غير مصانة هذه الكلمات نضعها بين ايدي المسؤولين عن الاعلام انها نتيجة تجارب نمر بها يوميا ولا احد شعر ويشعر بها سوانا نحن المصورين الصحفيين وتطالب بتطبيقها في لبنان والبلاد العربية عامة كي يكون للاعلام في بلادنا فعالية ومقدرة كما في بلاد العالم اجمع كي يؤدي دوره الوطني والاجتماعي والتربوي ايضا فالاعلام حين ينشىء له وزارة خاصة به وملحقين اعلاميين في الخارج فلا اعتقد ان كل هذا من اجل اصدار نشرة خاصة للانباء او استصدار تصاريح نشر وم نح تراخيص عمل للاجانب ( ولنا ماخذ كثيرة على ذلك ايضا ) بل ليكون هناك تربية اعلامية فعالة تنمي لدى المواطن الفكر الحر وتضع أمامه الحقائق ومن الضروري هنا تسهيل عمل المصورين ووضع كل امكانيات التحرك امامهم ومعاملتهم بطريقة لائقة بهم لتنمية الحس الوطني ونقله بوضوح للمواطن فالأعلام صلة الوصل بين الدولة والشعب وبالتحديد الصورة الاعلامية المعبرة هي ارتباط الشعب بالدولة والحكم والجيش والامن الخ اذا فالمصور انسان فعال في خدمة الوطن لذلك قامت المؤسسات الاعلامية ووكالات الانباء المصورة وبمساعدة الدولة معنويا كي تفي بقسطها من العمل الوطني وتقريب المواطن من دولته وجيشه وامنه واستقطاب الرأي العام ولقد مرت دولة كبرى كالولايات المتحدة الامريكية مثلا بلزمة حادة کنسف سفارتها في بيروت او حوادث اطلاق النار على جنودها فما كان من مؤسسات الاعلام الاميركية الا ان قامت بتجنيد كل اعلامها و عناصرها لتسجيل الحدث الفظيع وتحويله الى تصرا علامي وتضحيات جسام في سبيل شعوب مستضعفة تناضل من أجل كرامتها وحريتها واصبح الحادث نصرا وشرفا كبير للشعب الأميركي وكنت من بين الصحفيين الذين قامت السفارة الاميركية وقيادتها العسكرية بتسهيل مهمتهم وتمكينهم من تسجيل الحدث على افضل ما يرام فقد وضعت يتصرفنا كل امكانيات القوات الجوية والبحرية لتصوير السفارة من الجو أو البحر والنار تعبق بها وسمحت لهم بالتقدم على الأرض بموجب اذن اعلامي صادر عن السفارة اعطي للمصورين والصحفيين حفاظا على الأمن النظام كل ذلك لنقل الصورة الفظيعة لمبنى السفارة واستقطاب الشعب الاميركي الذي شجب الاعتداء ولتاييد الدولة في مواقفها وفي الايام التالية عمدت الدولة الأميركية بشخص الممثل الصحفي لديها في بيروت لتامين الاتصال بالمؤسسات الصحفية الاجنبية والعربية واللبنانية ودعتهم إلى مراسيم تشييع جثث عناصر السفارة فوضعت بتصرف منة مصور وصحفي خمس شاحنات عسكرية نقلتهم من موقع القيادة الى باحة المطار وابقتهم على متنها كي يتسنى لهم العمل دون اي عائق ثم اعادتهم بعد انتهاء العمل كل هذا تم خلال ساعة ونصف الساعة كانت ان قامت خلالها بتجربة حية امام المصورين ليعرفوا كيف تتم المراسم موضوع صحفي واحد وتجربة واحدة كل ذلك كان كافيا للفت انظار واعجاب كافة المصورين والصحافيين اللبنانيين للتنظيم والدقة والاحترام حلم نصوره امام وزارات الدولة وقيادة الجيش أملين العمل على تحقيقه عله يصبح حقيقة .
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٨-٢٠٢٣ ٢٠.٣٦_10(2).jpg 
مشاهدات:	29 
الحجم:	107.6 كيلوبايت 
الهوية:	65367 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٨-٢٠٢٣ ٢٠.٤٤.jpg 
مشاهدات:	13 
الحجم:	130.2 كيلوبايت 
الهوية:	65368 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٨-٢٠٢٣ ٢٠.٤٥_1.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	93.8 كيلوبايت 
الهوية:	65369 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٨-٢٠٢٣ ٢٠.٤٦.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	122.2 كيلوبايت 
الهوية:	65370 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٨-٢٠٢٣ ٢٠.٤٨_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	91.4 كيلوبايت 
الهوية:	65371

  • #2
    Word of thanks to all of you. The issuance of any periodical, whether political or social, is subject to many obligations, the most prominent of which is the editorial apparatus. And this problem remains the most prominent in specialized magazines, where these people are supposed to be specialists and technicians, and unfortunately these experiences are missing not only in Lebanon, but also in the Arab world as a whole. And we will spare no effort to continue attracting those who have the ability in this field, in addition to what readers present of topics and pictures that sometimes put them in the ranks of prominent photographers and at the forefront of good writers in the field of photography and its techniques. Let all friends and readers know and say it frankly that the prominent names on both sides of this word are not the basis Nor is it to continue. Fay, a work that is not based on names or people, but rather that behind every page and behind every issue we constantly find friends, colleagues and readers. With them we continue and with them we progress. They form the real nucleus on which we depend, which in turn is an incentive for us to continue. Here I must praise the readers' messages, whose content ranges from encouragement and admiration to the expressions and opinions that are full of passion and giving. All of this appears clearly and embodied through articles and topics of their making and production. To all of them, our thanks and appreciation, we say this while we are in the process of issuing the sixth issue, and between the first issue and what you have in your hands are mobile stations .. and movable ones. It is necessary to stop at it in order to take a closer look at (the art of photography), where it was .. and where it has become - what are the topics that concern you the most and what are the new questions that you are asking for? Way to provide the best and ▾ editor-in-chief


    flash

    Submitted by Zuhair Saadeh

    I wish the dream would become a reality, rather it should be, and what is the effect of many peoples and nations going to Europe and the United States and returning with different traditions and customs, some of which are good and useful, and some that are harmful and harmful, so why bother, get tired and travel? If the sin befalls them, it will destroy them. If they are moving at an organized and deliberate pace, we only have to learn from them what we lack in the field of media organization, and this is the most important thing for a photojournalist who has tasted the lack of organization in this field. These words are inviolable and we put them in the hands of those responsible for the media. They are the result of experiences that we go through daily, and no one felt or felt them except us, the photojournalists. We demand that they be applied in Lebanon and the Arab countries in general, so that the media in our country has the same effectiveness and ability as in the countries of the whole world, in order to fulfill its national, social and educational role as well. When the media establishes its own ministries and media attachés abroad, I do not think that all this is in order to issue a special bulletin for news or to obtain publishing permits. We grant work licenses to foreigners (and we have many complaints about that as well). Rather, there is an effective media education that develops the free thought of the citizen and puts the facts before him. Between the state and the people, and specifically the expressive media image, is the people’s connection to the state, government, army, security, etc. So the photographer is an active person in the service of the nation. Therefore, media institutions and photo news agencies, with the state’s moral assistance, have established
    With its share of national work, bringing the citizen closer to his state, army, and security, and polarizing public opinion, a major country like the United States of America, for example, went through a severe crisis, such as the blowing up of its embassy in Beirut, or the shooting incidents of its soldiers. And turning it into a media struggle and huge sacrifices for the sake of oppressed peoples fighting for their dignity and freedom, and the incident became a victory and a great honor for the American people. To photograph the embassy from the air or the sea, and the fire filled it, and I allowed them to advance on the ground, according to a media permission issued by the embassy. The photographers and journalists were given order to preserve security. All this was done to convey the terrible image of the embassy building and to attract the American people who denounced the attack and to support the state in its positions. In the following days, the American state baptized In the person of its press representative in Beirut to secure contact with foreign, Arab and Lebanese press institutions She invited them to the funeral ceremonies for the bodies of the embassy staff, so she put at the disposal of a photographer and a journalist five military trucks that transported them from the command post to the airport yard and kept them on board so that they could work without any hindrance, then returned them after the end of the work. All this happened within an hour and a half, during which she had a live experience In front of the photographers to know how the ceremony takes place. One journalistic subject and one experience. All of that was enough to draw the attention and admiration of all Lebanese photographers and journalists. The organization, accuracy and respect are a dream that we portray in front of the state ministries and the army command, hoping to work towards achieving it, so that it may become a reality.

    تعليق

    يعمل...
    X