الطبق الصحيّ:
مع صدور النّسخة الجديدة من المبادئ الغذائيّة التوجيهيّة عام 2011م تم التخلي عن شكل الهرم واستُبدل بشكل الطبق الدائريّ الأبسط والأسهل لفهم الأفراد وبمختلف الأعمار. وكان الشعار الذي يحمله: طبقي الصحيّ (بالإنجليزيّة: MyPlate)،
يتكوّن طبقي الصحيّ من أربعة أقسام بالألوان البرتقالي، والأخضر، والبنفسجي، والأحمر، بالإضافة إلى اللون الأزرق على الجانب.
يُمثّل كل لون مجموعة من المجموعات الغذائيّة، مُوضّحاً بذلك نموذجاً لمُكوّنات الوجبة الصحيّة المُتنوّعة من أهمّ المفاهيم التي ركز عليها طبقي الصحيّ ما يأتي:
التركيز على التنويع، والكميّة، والتغذية تناوُل كميّة مُناسبة من السعرات الحرارية بناءً على العمر، والجنس، والطول، والوزن، ومستوى النشاط البدني، واختيار أطعمة مُتنوّعة من جميع المجموعات الغذائيّة في تحضير وجبة الطّعام. اختيار الأطعمة قليلة الدهون المُشبّعة، والصوديوم، والسُكريّات المُضافة وذلك عن طريق استخدام مُلصقات الطعام، وقراءة مُكوّناته من هذه العناصر، والتقليل منها قدر المستطاع؛ لتقليل فرص الإصابة بالسُمنة، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والسُكريّ. القيام بالتغييرات الصّغيرة نحو تحقيق نمط غذائيّ أكثر صحة جعل نصف مُحتويات الطبق من الفواكه والخضروات. التركيز على تناول ثمار الفواكه كاملةً. التنويع في أصناف الخضار المُتناوَلة. جعل نصف الحبوب المُتناوَلة من الحبوب الكاملة. اختيار أنواع الألبان قليلة أو خالية الدسم. التنويع في مصادر الحصول على البروتين. الحصول على الكميّة المُناسبة من الطعام والشراب وعدم الإفراط بذلك. دعم الطعام الصحيّ للجميع حيث يقوم كلٌ بدوره من مَنبره في دعم النظام الغذائيّ الصحيّ.
مع صدور النّسخة الجديدة من المبادئ الغذائيّة التوجيهيّة عام 2011م تم التخلي عن شكل الهرم واستُبدل بشكل الطبق الدائريّ الأبسط والأسهل لفهم الأفراد وبمختلف الأعمار. وكان الشعار الذي يحمله: طبقي الصحيّ (بالإنجليزيّة: MyPlate)،
يتكوّن طبقي الصحيّ من أربعة أقسام بالألوان البرتقالي، والأخضر، والبنفسجي، والأحمر، بالإضافة إلى اللون الأزرق على الجانب.
يُمثّل كل لون مجموعة من المجموعات الغذائيّة، مُوضّحاً بذلك نموذجاً لمُكوّنات الوجبة الصحيّة المُتنوّعة من أهمّ المفاهيم التي ركز عليها طبقي الصحيّ ما يأتي:
التركيز على التنويع، والكميّة، والتغذية تناوُل كميّة مُناسبة من السعرات الحرارية بناءً على العمر، والجنس، والطول، والوزن، ومستوى النشاط البدني، واختيار أطعمة مُتنوّعة من جميع المجموعات الغذائيّة في تحضير وجبة الطّعام. اختيار الأطعمة قليلة الدهون المُشبّعة، والصوديوم، والسُكريّات المُضافة وذلك عن طريق استخدام مُلصقات الطعام، وقراءة مُكوّناته من هذه العناصر، والتقليل منها قدر المستطاع؛ لتقليل فرص الإصابة بالسُمنة، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والسُكريّ. القيام بالتغييرات الصّغيرة نحو تحقيق نمط غذائيّ أكثر صحة جعل نصف مُحتويات الطبق من الفواكه والخضروات. التركيز على تناول ثمار الفواكه كاملةً. التنويع في أصناف الخضار المُتناوَلة. جعل نصف الحبوب المُتناوَلة من الحبوب الكاملة. اختيار أنواع الألبان قليلة أو خالية الدسم. التنويع في مصادر الحصول على البروتين. الحصول على الكميّة المُناسبة من الطعام والشراب وعدم الإفراط بذلك. دعم الطعام الصحيّ للجميع حيث يقوم كلٌ بدوره من مَنبره في دعم النظام الغذائيّ الصحيّ.