Pentaerythrite هی را تنجيات متعادلة واكثر صلابة من القلفونية ، وتستخدم تحت اسم " صمغ الاستر » فى الورنيشات Gomme ester الكحولية أو السليولوزية المستخدمة للاخشاب ، وكذلك الورنيشات الدهنية .
acide abiétique lévopimarique راتنجات المالييك maléique : وهي تنتج من تكثف اندريد حامض الماليبك حوالي ٢٠٠ - ٥٢٥٠م على الأحماض الراتنجية ذات الأذرع المزدوجة من القلفونية ( حامض أبيتيك وليفو بيماريك ). وناتج التكثيف الحمضى يحول الى استر ester بالاتحاد مع كحول متعدد ) جليكول ، او خماسي الارثريت ( ليكون راتنجا صلبا ، ولكن ايضا يمكن كسره ، وهو متعادل وتتوقف سيولته على نسبة كمية اندريد حامض المالييك anhydride maleique فيه .
فاذا كان الأسترة مع كحول متعددة الايدروكسيل قد سبقه عملية مدرجة تشيع الأذرع المزدوجة للاحماض الراتنجية ، فان الراتنج الناتج يعرف باسم القلفونية المهدرجة ، ويكون لونها باهت ولا تصفر نتيجة لتعرضها للضوء
(جـ)
والراتنجات الأغنى فى اندريد حامض المالييك هي الراتنجيات الألكية alkydes الناتجة عن أحماض متعددة مع كحولات متعددة والمقساة بالحرارة ، المعدلة بالاتحاد مع زيوت تحسن ليونتها ، وهي تكون المادة المرنة للطلاءات ذات المينا التي تتجمد بوضعها في الأفران . والأنواع التي بها نسبة اقل من اندريد حامض المالييك ) تحتوى على نسبة اكبر من القلفونية ) هى أيضا راتنجات صلبة ، ولكنها قابلة للانصهار ، وتستخدم في بعض أنواع الورنيش الدهني. وأخيرا فان التي بها النسبة الأقل من اندريد حامض المالييك المشابهة لأصماغ الاستر تستخدم في الورنيشات الكحولية والورنيشات السليولوزية .
( د ) تحولات اخرى للقلفونية : يمكن أن تتحد القلفونية ببعض الراتنجات الصناعية ( الفينوبلاست phénoplastes من مركبات الفينول والراتنجات الجليسر وفتالية تحسن قابليتها للذوبان وتقلل من سعر التكلفة فى الأعمال الصناعية glycerophtalique ) التي
وبتسخين القلفونية بين ٥۳۰۰ و ٥٤٠٠م يحدث تفاعل كيمائي عن طريق التقطير الاتلافى او نزع الكربوكسيل من الأحماض الراتنجية فينتج من ذلك زيوت راتنجية تستخدم فى احبار الطباعة والحفر اذا كانت جافة ، أو زيوت تشحيم اذا لم تكن جافة .
- الكوبالات les copals
الكوبالات هي راتنجات لیست من أوروبا بل هي راتنجات من البلاد الحارة ، وتركيبها أعقد من تركيب القلفونية . وتستعمل الآن غالبا في صناعة الورنیشات و راتنجيات أقل تكلفة وأكثر ثباتا .. وهي تتضمن :
( أ ) الكوبالات المتجمدة المنزوعة من شجرة بمكان قديم وقد تسيل على الرمال وتمتزج بها ، فهى تستخلص من التربه . وفي فترة قدمها تعرضت لتحولات زادت من صلابتها ودرجة انصهارها ( ١٥۰ الى ٥٣٥٠ م ) ، واصبحت غير قابلة للذوبان في المذيبات . فهي لا تذوب في الزيت الا مع الحرارة بين ۳۰۰ و ۳۵۰ مئوية ، وكوبال كونجو الحراري يستخدم ايضا فى بعض الأحيان في صناعة الورنيشات الدهنية
( ب ) والكوبالات الخضراء مثل القلفونية التى تستخرج بتشريط قلف الشجرة المنتجة للراتنج .. وهي بعكس ما تقدم فهي قابلة للذوبان مباشرة في الزيوت ، وفى بعض المذيبات . وفى هذه المجموعة يمكننا أن نضع راتنج دامار dammar وصمغ اللك gomme laque والسندروس sandaraque ( وهو يشبه المصطكا في مظهره ) وراتنج مانيل الطرى وهى تستخدم ايضا في الورنيشات السليولوزية للاخشاب الفاتحة ، وفى الورنيشات الدهنية وتبعا لطبيعة مذيباتها في الورنيشات الكحولية ) ورنيش صمغ اللك ) او فى المذيبات البترولية ( الورنيش الزجاجي لراتنج دامار dammar الأبيض ) . manille tendre
- المنتجات الأسفلتية :
المواد الاسفلتية غروبات صلبة داكنة اللون ، وتتكون من مركبات من الأيدروكربونات الصلبة والسائلة غير الطيارة ، وهى تتضمن اساسا انواع القار الطبيعية ( مثل الجلونیت ( gilsonite والتي تشابه في منشئها البترول وقار الفحم الحجري والبترولى وهما بقايا تقطير قطران الفحم الحجري والبترول الخام على التوالي. وهى تكون عند ذوبانها في الأيدروكربونات ( الزيلول zylol ومذيب النفط ( ورنيشات سوداء تعطی بعد تبخر المذيب طبقة لا ينقذ منها الماء وتقاوم الأحماض والقلويات بفضل الخمول الكيمائي للايدروكربونات المكونة لها. ويضاف اليها دائما زيت الكتان التحسين لزوجتها .. وقبل كل شيء فيضاف اليها وانتجات صناعية صلبة ) را تنجیات کومرونية Coumaroniques وفينولية و ابوكسيدات فتزيد من صلابتها ومقاومتها للحرارة والعوامل الكيميائية . وعلى ذلك فالمنتجات الأسفلتية فى الأعمال الصناعية تكون بطانة ممتازة مانعة للماء فوق الاخشاب والسطوح والطلاءات المانعة للصدأ ( التي تدهن مع مسحوق الألومنيوم ( في اعمال النجارة ومصنوعات phénoliques époxydes الصلب .
وتصنع بعض أنواع الورنيش باستعمال المواد الاسفلتية ، ومن أهم مميزاتها صفاتها العازلة للماء ولمعتها .. كما انها لا يحدث لها تطورات مثل الأكسدة أو البلمرة او التكاثف ، بل يبقى الأسفلت كما هو ويصبح عرضة للاذابة في المذيبات ) مثل ثاني كبريتيد الكربون والبترول والتربنتين المعدني والنفض ) . واذا دهن فوقهای دهان يحتوى هذه المذيبات يجعله. رضة للاسالة والامتزاج بالدهان الثاني .. ومن عيوب ورنيشات الاسفلت حساسيتها للذبذبات الحرارية الخاصة بالجو ، وهذا ناتج من خواصها الطبيعية اذ تلين بالحرارة ، وخصوصا في المناطق الحارة عرة
طرق استخدام واستعمال الورنيشات والطلاءات
هناك عدة طرق لاستعمال الورنيشات والطلاءات ومنها الطرق اليدوية بالفرشاة ، سواء كانت كبيرة أو صغيرة ، والاسطوانات اللفافة والطبع أو السكين ، وكذلك طريقة البل أو الغمس ، ثم الطرق الآلية كالرش بالمسدس او بالبخاخة على اختلاف اشكالها ، وكذلك الطرق التي تستخدم فيها الكهرباء .. وسنتكلم هنا عن الطرق التي تهم الفنان في عمله وهي البدوية والرش بالمسدس او البخاخة بأنواعها
- الطرق اليدوية : - وهى الطريقة التي استعملت منذ القدم وتتضمن :
(1) استعمال الفرشاة الكبيرة او الصغيرة وهى طريقة شائعة الاستعمال في الأعمال الصناعية للوقاية ، وفى الأعمال الفنية والزخرفية . والفرشاة المستخدمة تصنع عادة من شعر الخنزير والشعر الحيواني أو الألياف الصناعية ( النايلون ( والألياف الناعمة المتشعبة . وأحيانا تخلط مع هذه الألياف شعر ذنب الحصان أو البغال ، وهي أقل تكلفة .
واستخدام الفرشاة يتناسب مع الدهانات الزينية والورنيشات الدهنية التى يكون جفافها البطىء سببا في سهولة استعمالها وخاصة على الأسطح المتسعة .. كما يمكن استخدام الفرشاة في اللاكيهات الجليسو فتالية التى تجف على البارد ، وفى طلاءات الماء والطلاءات المستحلبة التي يكون استعمالها أدق .. وذلك لسرعة جفافها . وتستخدم الفرشاة كذلك فى اعمال المبانى والأعمال الزخرفية أو الرسم والتصوير على الحوائط
(ب)
الطرق البدوية الأخرى كاستخدام الاسطوانات الدوارة المغطاة باللباد أو جلد الخراف أو النايلون الاسفنجى . وهى تستخدم عادة في الأسطح الواسعة بدلا من الفرشاة .
أما استخدام الختم أو الطبع فهو يستعمل فى الزخارف المتكررة
ولكن هذا الأسلوب بطىء فى أعمال الورنيش ودهان الموبيليات ويكون استخدام السكين فقط فى حالة المعجون وما شابه لوضع الوان كثيفة بمعونة سكين المعجون الضيقة أو العريضة حسب طبيعة العمل نفسه .
۲ - استخدام الورنيش بالمسدس : - وهذه الطريقة تتضمن : رش الورنيش او الطلاء بواسطة تيار هواء مضغوط ، وقد شاعت هذه الطريقة بعد عام ۱۹۱۸ بظهور الورنيشات السليلوزية التى لا يسمح جفافها السريع باستخدام الفرشاة . وقد بدأت بالبخاخة البسيطة التي ينفخ فيها بالفم ) مثل بخاخة مثبت الوان الباستل او بخاخة المكوجى ( وهي شائعة الاستعمال الآن مع مستحضرات الراتنجات الصناعية والورنيشات واللاكيهات التي تجف على البارد ، والطلاءات المستحلبة ، وطلاءات المينا التي توضع في الأفران ، وطلاء الأثاث وهياكل السيارات والطيارات الخ ، وأهم أنواعها هي :
acide abiétique lévopimarique راتنجات المالييك maléique : وهي تنتج من تكثف اندريد حامض الماليبك حوالي ٢٠٠ - ٥٢٥٠م على الأحماض الراتنجية ذات الأذرع المزدوجة من القلفونية ( حامض أبيتيك وليفو بيماريك ). وناتج التكثيف الحمضى يحول الى استر ester بالاتحاد مع كحول متعدد ) جليكول ، او خماسي الارثريت ( ليكون راتنجا صلبا ، ولكن ايضا يمكن كسره ، وهو متعادل وتتوقف سيولته على نسبة كمية اندريد حامض المالييك anhydride maleique فيه .
فاذا كان الأسترة مع كحول متعددة الايدروكسيل قد سبقه عملية مدرجة تشيع الأذرع المزدوجة للاحماض الراتنجية ، فان الراتنج الناتج يعرف باسم القلفونية المهدرجة ، ويكون لونها باهت ولا تصفر نتيجة لتعرضها للضوء
(جـ)
والراتنجات الأغنى فى اندريد حامض المالييك هي الراتنجيات الألكية alkydes الناتجة عن أحماض متعددة مع كحولات متعددة والمقساة بالحرارة ، المعدلة بالاتحاد مع زيوت تحسن ليونتها ، وهي تكون المادة المرنة للطلاءات ذات المينا التي تتجمد بوضعها في الأفران . والأنواع التي بها نسبة اقل من اندريد حامض المالييك ) تحتوى على نسبة اكبر من القلفونية ) هى أيضا راتنجات صلبة ، ولكنها قابلة للانصهار ، وتستخدم في بعض أنواع الورنيش الدهني. وأخيرا فان التي بها النسبة الأقل من اندريد حامض المالييك المشابهة لأصماغ الاستر تستخدم في الورنيشات الكحولية والورنيشات السليولوزية .
( د ) تحولات اخرى للقلفونية : يمكن أن تتحد القلفونية ببعض الراتنجات الصناعية ( الفينوبلاست phénoplastes من مركبات الفينول والراتنجات الجليسر وفتالية تحسن قابليتها للذوبان وتقلل من سعر التكلفة فى الأعمال الصناعية glycerophtalique ) التي
وبتسخين القلفونية بين ٥۳۰۰ و ٥٤٠٠م يحدث تفاعل كيمائي عن طريق التقطير الاتلافى او نزع الكربوكسيل من الأحماض الراتنجية فينتج من ذلك زيوت راتنجية تستخدم فى احبار الطباعة والحفر اذا كانت جافة ، أو زيوت تشحيم اذا لم تكن جافة .
- الكوبالات les copals
الكوبالات هي راتنجات لیست من أوروبا بل هي راتنجات من البلاد الحارة ، وتركيبها أعقد من تركيب القلفونية . وتستعمل الآن غالبا في صناعة الورنیشات و راتنجيات أقل تكلفة وأكثر ثباتا .. وهي تتضمن :
( أ ) الكوبالات المتجمدة المنزوعة من شجرة بمكان قديم وقد تسيل على الرمال وتمتزج بها ، فهى تستخلص من التربه . وفي فترة قدمها تعرضت لتحولات زادت من صلابتها ودرجة انصهارها ( ١٥۰ الى ٥٣٥٠ م ) ، واصبحت غير قابلة للذوبان في المذيبات . فهي لا تذوب في الزيت الا مع الحرارة بين ۳۰۰ و ۳۵۰ مئوية ، وكوبال كونجو الحراري يستخدم ايضا فى بعض الأحيان في صناعة الورنيشات الدهنية
( ب ) والكوبالات الخضراء مثل القلفونية التى تستخرج بتشريط قلف الشجرة المنتجة للراتنج .. وهي بعكس ما تقدم فهي قابلة للذوبان مباشرة في الزيوت ، وفى بعض المذيبات . وفى هذه المجموعة يمكننا أن نضع راتنج دامار dammar وصمغ اللك gomme laque والسندروس sandaraque ( وهو يشبه المصطكا في مظهره ) وراتنج مانيل الطرى وهى تستخدم ايضا في الورنيشات السليولوزية للاخشاب الفاتحة ، وفى الورنيشات الدهنية وتبعا لطبيعة مذيباتها في الورنيشات الكحولية ) ورنيش صمغ اللك ) او فى المذيبات البترولية ( الورنيش الزجاجي لراتنج دامار dammar الأبيض ) . manille tendre
- المنتجات الأسفلتية :
المواد الاسفلتية غروبات صلبة داكنة اللون ، وتتكون من مركبات من الأيدروكربونات الصلبة والسائلة غير الطيارة ، وهى تتضمن اساسا انواع القار الطبيعية ( مثل الجلونیت ( gilsonite والتي تشابه في منشئها البترول وقار الفحم الحجري والبترولى وهما بقايا تقطير قطران الفحم الحجري والبترول الخام على التوالي. وهى تكون عند ذوبانها في الأيدروكربونات ( الزيلول zylol ومذيب النفط ( ورنيشات سوداء تعطی بعد تبخر المذيب طبقة لا ينقذ منها الماء وتقاوم الأحماض والقلويات بفضل الخمول الكيمائي للايدروكربونات المكونة لها. ويضاف اليها دائما زيت الكتان التحسين لزوجتها .. وقبل كل شيء فيضاف اليها وانتجات صناعية صلبة ) را تنجیات کومرونية Coumaroniques وفينولية و ابوكسيدات فتزيد من صلابتها ومقاومتها للحرارة والعوامل الكيميائية . وعلى ذلك فالمنتجات الأسفلتية فى الأعمال الصناعية تكون بطانة ممتازة مانعة للماء فوق الاخشاب والسطوح والطلاءات المانعة للصدأ ( التي تدهن مع مسحوق الألومنيوم ( في اعمال النجارة ومصنوعات phénoliques époxydes الصلب .
وتصنع بعض أنواع الورنيش باستعمال المواد الاسفلتية ، ومن أهم مميزاتها صفاتها العازلة للماء ولمعتها .. كما انها لا يحدث لها تطورات مثل الأكسدة أو البلمرة او التكاثف ، بل يبقى الأسفلت كما هو ويصبح عرضة للاذابة في المذيبات ) مثل ثاني كبريتيد الكربون والبترول والتربنتين المعدني والنفض ) . واذا دهن فوقهای دهان يحتوى هذه المذيبات يجعله. رضة للاسالة والامتزاج بالدهان الثاني .. ومن عيوب ورنيشات الاسفلت حساسيتها للذبذبات الحرارية الخاصة بالجو ، وهذا ناتج من خواصها الطبيعية اذ تلين بالحرارة ، وخصوصا في المناطق الحارة عرة
طرق استخدام واستعمال الورنيشات والطلاءات
هناك عدة طرق لاستعمال الورنيشات والطلاءات ومنها الطرق اليدوية بالفرشاة ، سواء كانت كبيرة أو صغيرة ، والاسطوانات اللفافة والطبع أو السكين ، وكذلك طريقة البل أو الغمس ، ثم الطرق الآلية كالرش بالمسدس او بالبخاخة على اختلاف اشكالها ، وكذلك الطرق التي تستخدم فيها الكهرباء .. وسنتكلم هنا عن الطرق التي تهم الفنان في عمله وهي البدوية والرش بالمسدس او البخاخة بأنواعها
- الطرق اليدوية : - وهى الطريقة التي استعملت منذ القدم وتتضمن :
(1) استعمال الفرشاة الكبيرة او الصغيرة وهى طريقة شائعة الاستعمال في الأعمال الصناعية للوقاية ، وفى الأعمال الفنية والزخرفية . والفرشاة المستخدمة تصنع عادة من شعر الخنزير والشعر الحيواني أو الألياف الصناعية ( النايلون ( والألياف الناعمة المتشعبة . وأحيانا تخلط مع هذه الألياف شعر ذنب الحصان أو البغال ، وهي أقل تكلفة .
واستخدام الفرشاة يتناسب مع الدهانات الزينية والورنيشات الدهنية التى يكون جفافها البطىء سببا في سهولة استعمالها وخاصة على الأسطح المتسعة .. كما يمكن استخدام الفرشاة في اللاكيهات الجليسو فتالية التى تجف على البارد ، وفى طلاءات الماء والطلاءات المستحلبة التي يكون استعمالها أدق .. وذلك لسرعة جفافها . وتستخدم الفرشاة كذلك فى اعمال المبانى والأعمال الزخرفية أو الرسم والتصوير على الحوائط
(ب)
الطرق البدوية الأخرى كاستخدام الاسطوانات الدوارة المغطاة باللباد أو جلد الخراف أو النايلون الاسفنجى . وهى تستخدم عادة في الأسطح الواسعة بدلا من الفرشاة .
أما استخدام الختم أو الطبع فهو يستعمل فى الزخارف المتكررة
ولكن هذا الأسلوب بطىء فى أعمال الورنيش ودهان الموبيليات ويكون استخدام السكين فقط فى حالة المعجون وما شابه لوضع الوان كثيفة بمعونة سكين المعجون الضيقة أو العريضة حسب طبيعة العمل نفسه .
۲ - استخدام الورنيش بالمسدس : - وهذه الطريقة تتضمن : رش الورنيش او الطلاء بواسطة تيار هواء مضغوط ، وقد شاعت هذه الطريقة بعد عام ۱۹۱۸ بظهور الورنيشات السليلوزية التى لا يسمح جفافها السريع باستخدام الفرشاة . وقد بدأت بالبخاخة البسيطة التي ينفخ فيها بالفم ) مثل بخاخة مثبت الوان الباستل او بخاخة المكوجى ( وهي شائعة الاستعمال الآن مع مستحضرات الراتنجات الصناعية والورنيشات واللاكيهات التي تجف على البارد ، والطلاءات المستحلبة ، وطلاءات المينا التي توضع في الأفران ، وطلاء الأثاث وهياكل السيارات والطيارات الخ ، وأهم أنواعها هي :
تعليق