التصوير الزيتي ١_a , من كتاب تكنولوجيا التصوير , د.م محمد حماد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التصوير الزيتي ١_a , من كتاب تكنولوجيا التصوير , د.م محمد حماد

    - التصوير الزيتي

    ان الألوان الزيتية هي الألوان التى تكون فيها المادة الملونة معلقة في وسيط حامل من أحد الزيوت القابلة للجفاف .. أى أن هذا النوع من التصوير يعتمد على خواص الزيت كمادة وسيطة لاصقة للألوان، فتمتزج بها وتجف معها عند تعرضها للهواء . ويصبح الزيت هنا واقيا للألوان من جميع العوامل المناخية كما انه يحافظ على القيم الأساسية لدرجات اللون .. حتى بعد جفافه .

    التصوير الزيتي عبر العصور :

    انتشر التصوير الزيتي بين المصورين في العالم المتحضر في منتصف القرن الخامس عشر ، وأخذ هذا الأسلوب يطغى على التصوير بألوان التمبرا الذي كان منتشرا فى تلك الأيام. وذلك لأن التصوير الزيتي يتميز عن أنواع التصوير الأخرى باتساع ممارسته العملية . فالفرشاة تعمل فى يد المصور بسرعة . وتسوى على السطح الألوان التي تقاوم عوامل الزمن وتحقق زماء الألوان وبهجتها ، وتعطى الفنان امكانيات واسعة للتعبير بطريقة حرة سريعة ومعبرة . وهناك مميزات أخرى للتصوير الزيتي اذ انه يحقق نسبيا السهولة في العمل . وامكان وضع الألوان والأصباغ المختلفة فى صراحة وجراءة .. كما أن عملية التبطين يمكن أن تتم قبل جفاف اللوحة .. وكذلك رفع درجة اللون أو تغييره يمكن أن تتم كذلك قبل جفاف اللوحة ويمكن للمبتديء في التصوير بهذه الطريقة أن يعبر عن رغباته الأولى فى الرسم ، ويجد مجالا للتعبير عن كل مافي نفسه من خلال شفافية الألوان .

    وقبل التصوير بالزيت كان يسود التصوير بالتمبرا ، وكانت الألوان تخلط فيها بالصمغ أو الغراء المخفف أو زلال البيض أو بعض المواد الأخرى ) كما رأينا في باب التصوير بالتمبرا ) ، وكان هذا الأسلوب هو الطريقة الكلاسيكية التي استعملها كبار الفنانين الكلاسيكيين في عصر النهضة بالرغم من عيوب التمبرا المعروفة ، وهي البحث عن النعومة ، ورهافة المادة الملونة ، وكذلك البطء في العمل .. وهذا بالطبع ما يسهل علينا أن نفهم أسباب الترحيب بطريقة رسم الزيت، التي انتشر استعمالها في منتصف القرن الخامس عشر الميلادي، بالرغم من أن معظم المؤرخين يوافقون على أن استعمال التصوير الزيتي يرجع الى عهود متوغلة في القدم . وقد قام كثير من العلماء بدراسات عن مستندات قديمة جعلتهم يؤكدون أن الاغريق والرومان قد عرفوا استعمال زيت بذر الكتان وزيت الجوز وأنواع أخرى من الزيوت مما استعمله مصورو العصور القديمة
    Teofilo البيض l'oleun ovorum وقد قال ، فيتروفيوس : Vitruvio من الزيت في مجال التصوير أنه كان مختلطا بالشمع أو الغراء . اما ، تيوفيليس . ) وهو قس عاش في القرن ١١ - ١٢ ) فيتحدث فى الفصل العشرين من كتابه عن الألوان الزيتية لتلوين الأبواب والأنواع الأخرى من الخشب، كما يذكر في الفصل السادس والعشرين أن هذه الألوان كان لها فائدة كبيرة بالنسبة لرسم الاشخاص على ان بعض الكتب في العصر البيزنطي نوه فى القرن العاشر والثاني عشر عن طريقة الرسم بالزيت سواء فى الاهتمام الحرفي أو في الاهتمام الفنى ... بالرغم من أنه في ذلك الوقت كان معظم الفنانين يفضلون الرسم بالتمبرا كعمل فنى يتجاوب الى حد كبير مع الموضوع الفنى فى ذلك العصر. وقد استعمل مصورو العصر البيزنطى ألوان التمبرا في الرسم، وكانوا يخلطونها بالصمغ أو زلال البيض، كما كان يستخرج من زلال البيض زيت خاص يعرف بزيت وكان يخلط مع مرارة الثور وغراء الخراف لتثبيت اللون . كما أن الورنيش الدسم كان يستعمل كثيرا في طلاء اللوحات .. وكان يصنع عادة بصهر مادة راتنجية واذابتها في زيت الكتان . أما جيبرتي Ghibert ( ۱۳۷۸ - ١٤٥٥ ) فيؤكد أن المصور - جيوتو ، Geotto كان يستعمل الزيت فى أعمال التصوير .. ونجد من الوثائق ما يدل على استعمال الزيت فى رسوم بعض كنائس ترجع الى القرن الثالث عشر ... الخ

    Vasari و نستنتج مما سبق عدم دقة ما ذهب اليه ، فاساری . عندما قال: ان أحد أخوان فان دايك Van yek على وجه الدقة جيوفاني المولود في ماسيك Maseyk عام ۱۳۷۰ كان هو المخترع لهذا النوع من التصوير . وعلاوة على ذلك فان هناك فنانا هولنديا كبيرا يمكن أن يعزى إليه هذا النوع من التصوير دون ان يكون هناك ما يؤكد ذلك .... وهذا الفنان هو القس بارتولوميو دى فاتشيو Fra Bartolomeo de Facio المعاصر للفنان فان دايك، وقد قال : ان فان دايك، قد أدخل تحسينات لطريقته الخاصة كما هو واضح في كتب بلينيو Plinio . وقد نسب اليه تکوين نوع خاص من الورنيش كان من شأنه أن جعل اعماله الفنية تبقى دون أن يصيبها أي تغير .. وهى ما زالت تتحدى العصور والأجيال . وكذلك يجدر بنا أن نستبعد أن يكون ، انطونللو » من مدينة مسينا بصقلية، هو مخترع هذا النوع من التصوير .. بل انه من المؤكد عكس ذلك، فقد توجه الى هولنده خصيصا ليتعرف على أسلوب فن الرسم الزيتي الذي استخدمه فان دايك . . ويؤكد المؤرخ فاسارى . هذا القول عندما يقرر أن - أنطو تللو » أراد أن يتعرف على نظام رسم و فان دايك، وأنه ، ذهب الى هولنده واراد البقاء فترة من الزمن حتى يتسنى له فهم ذلك اللون من التصوير وعضمه جيدا ليتبعه . Giovanni Antonello Messina Vasari

    للتصوير الحائطى ، ولا شك في أن زيت بذر الكتان عرف كذلك في مصر القديمة واستعمله المصرى فى كثير من الأغراض .

    وطبقا لما يرويه، فاساری ، فان . فان دايك ، لا بد أن يكون قد استعمل في السنوات الأولى من حياته الفنية طريقة التصوير التي كانت شائعة في ذلك العصر، وهي بالطبع طريقة التصوير بالتمبرا ) باستخدام لبن التين أو صفار البيض كوسيط لربط اللون ) ، وكانت هذه الطريقة هي المفضلة لدى المصورين دائما في تلك العصور . وعندما بلغ فن التصوير اوج كماله
    بعد أن اتهموه بالعقم لأن الوانه لا تجف الا ببطء ولذلك فضلوا عليه التصوير بالتمبرا ... ويرجع هذا التفضيل الى أنهم كانوا يعتبرون أن الرسم بالتمبرا أسهل كثيرا في استعماله، كما أنهم قد وفقوا إلى استعمال الورنيش كوسيلة يضفون بها على لوحات التميرا اللمعان المطلوب الذى كان كثيرا ما يحاكي لمعان اللوحات المرسومة بالزيت. وبالرغم من أن « فان دايك ، نفسه كان قد رسم في البداية بهذه الطريقة، الا أنه قد انتهى به المطاف الى معرفة ما ينطوى عليه خاصية اللون الزيتى من بطء الجفاف، وما يحتوى عليه من سر رئیسی يتمثل في الحصول على طريقة جديدة للتصوير تميزه عن كل ما عداه من أنواع الرسم الأخرى .

    ويمكن أن نستنتج من كل ما سبق أن التصوير الزيتي لم يكن من اختراع مصور واحد في وقت محدد .. بل هو نتيجة تجارب غاية في القدم .. مرت عبر العصور وصهرت في بوتقة الزمن ، ولكنها ظهرت بشكل واسع في منتصف القرن الخامس عشر على يد القس « بارتولا ميو دى فاتشيو » و «فان دايك » .

    أما الزيوت المستعملة فى الرسم فأفضلها الزيت النباتي الذي يتميز بالقدرة على الحفاظ على جميع الألوان في حالة زاعية ولدنة ، لدرجة يتسنى معها للفنان استخدام الألوان في حرية وانطلاق، الأمر الذي لا يمكن توفيره في الوان التمبرا ، وذلك لسرعة جفافها بمجرد بسطها على اللوحة . وزيادة على ذلك يمكن في التصوير الزيتي عمل الرتوش اللازمة للتشطيبات النهائية في تؤده ، وهذا يسهل للفنان أن يوجه أهتماما كبيرا للتصميم وعمل دراسة للتفصيليات . كما انه بهذه الطريقة يمكن الوصول الى نقاء اللون، والحصول على الأصباغ الدقيقة الذرات اللامعة الشفافة التي يتميز بها التصوير الزيتي ، و تزخر بها لوحات « فان دايك ، الشهيرة .

    وهناك مميزات أخرى للرسم بالزيت غير ما ذكرناه وهي الآتي بيانها

    فيما يلى : . ۱ - خاصية الزيت في الحفاظ على الألوان ضد جميع العوامل المناخية والحفاظ على القيم الأساسية للدرجات اللونية حتى بعد جفافها

    ۲ - درجة الاحتمال الكبيرة ) بالنسبة لأنواع التصوير الأخرى ) التي تتميز بها الطبقة القوية المونة التى يتحول اليها اللون بعد جفافه

    ٣- عدم قابلية ألوان الزيت للتحلل أو الذوبان في الماء .

    تكوين الوان الزيت :

    تصنع ألوان الزيت عادة على شكل عجينة اللون بواسطة الصحن الآلى حتى يمكن صحن الألوان الى درجة كبيرة من النعومة، وذلك لاضفاء اللمعان والبريق الذي يميز لوح التصوير الزيتي . ويجب أن تبلغ درجة تماسك اللون الزيتي ) لعجينة قوية ( حدا يمكن معه بسطه بسهولة على اللوحة بالفرشاة حتى لا يسيل .

    وتتكون الألوان الزيتية عادة فى الصناعة من مادتين أساسيتين هما : ۱ - المادة الملونة أو الصبغة التي تغطى السطح وتكسبه اللون والسمك ونوعا من المقاومة فى بعض الأحوال . ويجب اختيارها من بين الألوان الثابتة

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٨-٢٠٢٣ ١٩.٠٧_1.jpg 
مشاهدات:	12 
الحجم:	72.2 كيلوبايت 
الهوية:	65057 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٨-٢٠٢٣ ١٩.٠٨_1.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	81.2 كيلوبايت 
الهوية:	65058 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٨-٢٠٢٣ ١٩.٠٨ (1)_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	83.3 كيلوبايت 
الهوية:	65059 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٨-٢٠٢٣ ١٩.٠٩_1.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	86.0 كيلوبايت 
الهوية:	65060 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٨-٢٠٢٣ ١٩.١٠_1.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	80.6 كيلوبايت 
الهوية:	65061

  • #2
    - Oil painting

    The oil colors are the colors in which the colored material is suspended in a carrier of one of the oils that can dry.. That is, this type of painting depends on the properties of the oil as an adhesive medium for the colors, so it mixes with it and dries with it when exposed to air. Here, the oil becomes protective of the colors from all climatic factors, and it also preserves the basic values ​​of the shades of color, even after it dries.

    Oil painting through the ages:

    Oil painting spread among photographers in the civilized world in the middle of the fifteenth century, and this method took precedence over painting in tempera colors, which was widespread in those days. This is because oil painting is distinguished from other types of painting by the breadth of its practice. The brush works quickly in the hands of the photographer. And settle on the surface colors that resist the factors of time and achieve the color and joy of colors, and give the artist wide possibilities of expression in a free, fast and expressive way. There are other advantages of oil painting as it achieves relatively ease of work. And the possibility of applying different colors and pigments openly and boldly .. Also, the lining process can be done before the painting dries.. As well as raising the color or changing it can also be done before the painting dries. A beginner in painting can express his first desires in drawing, and find A space to express everything in itself through the transparency of colors.

    Before painting with oil, painting with tempera prevailed, and colors were mixed with glue, diluted glue, egg white, or some other materials (as we saw in the chapter on painting with tempera). The well-known, which is the search for the smoothness and delicacy of the colored material, as well as the slowness of work.. This, of course, makes it easier for us to understand the reasons for welcoming the method of oil painting, whose use was widespread in the middle of the fifteenth century AD, although most historians agree that the use of painting Al-Zaiti dates back to ancient times. Many scholars have done studies on ancient documents that made them confirm that the Greeks and Romans knew the use of flaxseed oil, walnut oil, and other types of oils, which were used by the painters of antiquity.
    Teofilo egg l'oleun ovorum Vitruvius has said: Vitruvio of oil in the field of painting that was mixed with wax or glue. But, Theophilus. ) and he is a priest who lived in the 11th-12th century. He talks in the twentieth chapter of his book about oil paints for coloring doors and other types of wood. He also mentions in the twenty-sixth chapter that these colors were of great benefit in relation to drawing people, although some books in the Byzantine era mentioned In the tenth and twelfth centuries, the method of painting with oil, whether in literal interest or in artistic interest ... Although at that time most artists preferred painting with tempera as an artwork that responded to a large extent with the artistic subject of that era. Painters of the Byzantine era used tempera colors in painting, and they used to mix them with gum or egg whites. A special oil known as oil was extracted from egg whites, and it was mixed with bull gall and sheep glue to fix the color. Also, the fat varnish was used a lot in painting paintings.. It was usually made by melting a resinous substance and melting it in linseed oil. As for Ghibert (1378-1455), he confirms that the photographer, Giotto, used oil in painting works. We find documents indicating the use of oil in the paintings of some churches dating back to the thirteenth century...etc.

    Vasari, and we conclude from the foregoing, the inaccuracy of what Vasari went to. When he said: One of Van yek's brothers, Giovanni, born in Maseyk in 1370, was the inventor of this type of photography. Moreover, there is a great Dutch artist who can be attributed to this type of painting without there being any confirmation of that.... This artist is Fra Bartolomeo de Facio, a contemporary of Van Dyck, and he said: Van Dyck, He made improvements to his own method, as is evident in the books of Plinio. He was attributed to the formation of a special type of varnish that would have made his artistic works remain unchanged.. and they still defy ages and generations. Likewise, we should rule out that Antonello, from the city of Messina in Sicily, is the inventor of this type of painting.. Rather, it is certainly the opposite, as he went to Holland specifically to learn about the oil painting method used by Van Dyck. . And the historian Vasari confirms. This saying is when he decides that - Anto Tello »wanted to get acquainted with the drawing system and Van Dyck, and that he went to Holland and wanted to stay for a period of time so that he could understand that color of photography and bone it well to follow it. Giovanni Antonello Messina Vasari

    For wall photography, there is no doubt that linseed oil was also known in ancient Egypt, and the Egyptian used it for many purposes.

    According to what Vasari narrates, the . Van Dyck must have used in the early years of his artistic life the method of photography that was common in that era, which is of course the method of painting with tempera (using fig milk or egg yolk as a medium to bind the color), and this method was always preferred by photographers in those ages. And when the art of photography reached the height of its perfection
    After accusing him of sterility because his colors only dry slowly, they preferred painting with tempera over him... This preference is due to the fact that they considered painting with tempera to be much easier to use, and they also agreed to use varnish as a means by which they add to the paintings of the painting the required luster, which was It often imitates the sheen of oil paintings. Although “Van Dyck himself was initially painted in this way, he ended up knowing what the slow drying property of oil color entails, and the main secret it contains represented in obtaining a new method of painting that distinguishes it from all Except for other types of drawing.

    And we can conclude from all of the above that oil painting was not the invention of one photographer at a specific time.. Rather, it is the result of very ancient experiences.. It passed through the ages and melted in the crucible of time, but it appeared widely in the middle of the fifteenth century at the hands of the priest Bartola Mio di Faccio and Van Dyck.

    As for the oils used in painting, the best is vegetable oil, which is characterized by the ability to preserve all colors in a lush and plastic state, to the extent that the artist can use the colors freely and freely, which cannot be provided in the colors of tempera, due to its rapid drying as soon as it is spread on the painting. In addition, in oil painting, it is possible to make the necessary frills for the final finishes in its performance, and this makes it easier for the artist to direct great attention to the design and make a study of the details. Also, in this way, it is possible to reach the purity of color, and to obtain fine pigments and transparent shiny atoms that characterize oil painting, and in which the famous “Van Dyck” paintings abound.

    There are other advantages of oil painting other than what we mentioned, which are as follows

    Below : . 1- The property of oil in preserving colors against all climatic factors and preserving the basic values ​​of color tones even after drying

    2- The high probability degree (relative to other types of photography) which is characterized by the strong layer of mortar that the color turns into after it dries.

    3- The inability of oil colors to decompose or dissolve in water.

    Oil color composition:

    Oil colors are usually made in the form of a color paste by means of an automatic plate, so that the colors can be plated to a great degree of smoothness, in order to impart the luster and luster that characterizes an oil painting. And the consistency of the oil color (for a strong paste) must be such that it can be spread easily on the painting with a brush so that it does not run.

    Oil paints in the industry usually consist of two basic materials: 1- The colored substance or dye that covers the surface and gives it color, thickness, and a kind of resistance in some cases. And it must be chosen among solid colors

    تعليق

    يعمل...
    X