بيل غولي بعد فوزه (بالبوليتزر) ١٩٨٣ .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٥

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بيل غولي بعد فوزه (بالبوليتزر) ١٩٨٣ .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٥

    بيل غولي بعد فوزه ( بالبوليتزر ) كنت أفضل الا تكون الصورة الفائزة عن المجزرة

    جـائزة بوليتـزر للتصوير الفوري للـعـام ۱۹۸۳ نالها بيل فولي المصور في وكالة الاسوشيتدبرس في بيروت الذي التقط صورة لضحـايـا مجـزرة صبـرا وشاتيلا وقـد ، أعطى سجلا حيا للحدث الذي هز العالم كما جاء في حيثيات المنحة التي انشأها جوزف بوليتزر( توفي في ١٩١١ ) .
    بالاشتـراك مـع جـامـعـة كولومبيا الأميركية ، وقدر الجائزة الف دولار وبيل فولي الذي غطى بالصورة احداث منطقة الشرق الاوسط لمدة خمس سنوات علم بفوزه بالجائزة بالتلفون ، من نيويورك وهو في مكتبه ببيروت وكان بيل قد رد على اعقابه مرارا ومنع من دخول المخيم لكنه في النهاية تمكن من تصوير الحـدث بعد دقائق من حصوله وفولي ( ٢٨ سنة ) من ولاية انديابوليس وتخرج بشهادة في المـواصـلات السلكية واللاسلكية من جامعة انديانا الاميركية وفي ۱۹۷۸ انضم الى اسرة الاسوشيتدبرس » في القاهرة وبقي فيها حتى اغتيال السادات في تشرين الأول ( اكتوبر ) ۱۹۸۱ وكانت صور بيل للاضطراب الذي اجتاح منصة الاستعراض هي الصـور الوحيدة التي تيسرت لمدة ساعات وفي السنة الماضيقدم الى بيروت لتغطية الغزو الاسرائيلي للبنان .

    المصور اللبناني هو الأفضل بين المصورين في الشرق الأوسط

    بيل غولي تحدث إلى « من التصوير ، عن بداياته الأولى قال • كنت ادرس هندسة الكهرباء وتاريخ الاتحاد السوفياتي جامعة انديانا وكانت مادة التصوير في اطار المواد التثقيفية التي كنت أدرسها ولمدة سنة استهوتني واثارت فضولي وكان ذلك في 1975 يومها اشتريت الكاميرا الأولى في حياتي وبدات اتمرن عليها ولم تكن لدي
    اية فكرة مسبقة عن التصوير الفوتوغرافي إستهوتني هذه المهنة كثيراً وقد عملت في ميدانها في الجريدة اليومية التي كانت تصدر عن الجامعة في 1974 - 1975 يومها تقاضیت ٢٥ دولارا في الأسبوع البداية كانت بداية النور في الطريق الطويل الذي اخترته لتحقيق طمـوحـاتـي وتـرتيـب مستقبلي وتركت الجـامعـة
    واتجهت للعمل الحر في انديانا الى جانب المراسلين مكتــب في مكاتبها في أوروبا أو في الشرق الصحـافيـين الاسوشيتدبرس » في نيويورك من الاسوشيتدبرس العمل معها في في طلبت الاوسط . وافقت الوكالة على رغبتي وطلبت مني الذهاب الي القاهرة بصفة مصور حر وليس كموظف ۱۹۷۸

    مكثت في مصر : سنوات ، وزرت معظم عواصم الدول العربية والتقطت الصور للملوك والرؤساء المتواصل أصبحت في العام ۱۹۸۱ موظفا رسميا في العرب وقمت بتصوير الكثير من التحقيقات الصحافية المصورة وبعد 5 سنوات من العمل . الاسوشيتدبرس وانتقلت الى بيروت لتغطية الاجتياح الاسرائيلي للبنان وصورت معظم الاحداث تقريباً التي جرت على أرضه كان هدفي أن أفوز بجائزة بولیتزر ، وتحقق الحلم ه الم تحصل على جوائز أخرى ؟ - عزت بجوائر بسيطة في الماضي وقد حضرت الى منطقة الشرق الأوسط للعمل طوال هذه المدة للحصول على الـجـائـزة العالمية وبعد 8 سنوات من العمل في التصوير الصحافي ومع احترامي للجميع فقد كنت أفضل ان لا تكون الصورة الفائزة بجائزة بوليتزر عن المجزرة وانما ان يقع الاختيار على أية صـورة أخرى فالصورة التي التقطتها مؤسفة جدا ه طبعا ، الجائزة تتعدى أهميتها المالية إلى أهمية اعمق وابلغ ، اليس كذلك - - تماما فالجائزة وهي الف دولار تتعدى نطاقها المادي لتأخذ حجما واهمية اعظم وابلغ فهده الجائزة هي الجائزة الكبرى في الولايات المتحدة الاميركية وهي جائزة معنوية بالنسبة في ه عملت في القاهرة ، ما رأيك في المصورين المصريين - - لقد تعاملت مع كثير من المصورين المصريين للأسف الخبرة تنقصهم في حقل التصوير الصحـالي ربما لأن أكثر ما يصورون هي الاجتماعات العادية والمباريات الرياضية ودعني اقول كلمة حق في هذا المجال وهي ان ما شاهدته ولمسته عن كتب من المصور اللبناني بجعله الأفضل بين المصورين ليس في لبنان فقط بل وايضا في الشرق الاوسط واحيانا في العالم ه والسبب ،في رايك ؟ قد تكون ظروف الحرب هي التي اكسبت المصور اللبناني الخبرة اضافة الى انه يجيد استعمال كل جديد في عالم التصوير وبصورة مستمرة - جمال السعيدي من المصورين اليوميين وادوار تمريان من حيث هل يمكن ذكر بعض المصورين الذين تعاملت معهم ولفتوا نظرك - التصوير والتقنية وجورج سمرجيان ايضاً في صورة عامة المصور اللبناني يستحق التقدير والاحترام - طبعا سابقى في ap الاسوشيتدبرس ) - وسامضي في ه ماهي مشاريعك بعد ه البوليتزر » لبنان حوالي 4 سنوات فهو بلد جميل ورائع واصل ان تشهد ارضه السلام ورجوعه الهدوء والأمن والطمانينة بیقی ان اقول لك اني سأغادر - قريبا بيروت الى واشنطن لتسلم الحائزة وبعدها اعود الى لبنان لمتابعة عملي كمصور في الاسوشيتدبرس .

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٧-٢٠٢٣ ٢٢.٢٤_1.jpg 
مشاهدات:	14 
الحجم:	96.1 كيلوبايت 
الهوية:	65001 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٧-٢٠٢٣ ٢٢.٢٥_1.jpg 
مشاهدات:	7 
الحجم:	73.8 كيلوبايت 
الهوية:	65002 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٧-٢٠٢٣ ٢٢.٣٠_1.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	78.1 كيلوبايت 
الهوية:	65003 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٧-٢٠٢٣ ٢٢.٣١_1.jpg 
مشاهدات:	12 
الحجم:	54.2 كيلوبايت 
الهوية:	65004 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٧-٢٠٢٣ ٢٢.٣٣_1.jpg 
مشاهدات:	12 
الحجم:	103.8 كيلوبايت 
الهوية:	65005


  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٧-٢٠٢٣ ٢٢.٣٤_1.jpg 
مشاهدات:	7 
الحجم:	61.7 كيلوبايت 
الهوية:	65010 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٧-٢٠٢٣ ٢٢.٣٤ (1)_1.jpg 
مشاهدات:	7 
الحجم:	75.9 كيلوبايت 
الهوية:	65011 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠٢-٠٧-٢٠٢٣ ٢٢.٣٥_1.jpg 
مشاهدات:	7 
الحجم:	63.4 كيلوبايت 
الهوية:	65012

    Bill Gully after winning the Pulitzer Prize) I would have preferred the winning picture not to be about the massacre


    The 1983 Pulitzer Prize for Instant Photography was awarded to Bill Foley, a photographer at the Associated Press in Beirut, who took a picture of the victims of the Sabra and Shatila massacre. Dollar and Bill Foley, who covered the events of the Middle East for five years with the photo, learned of his winning the award by telephone, from New York while he was in his office in Beirut.

    In the end, he was able to film the event minutes after it happened, and Foley (28 years old) from Indianapolis, graduated with a degree in telecommunications from Indiana University, and in 1978 he joined the Associated Press in Cairo and stayed there until the assassination of Sadat in October 1981. Bill of the turmoil that swept the stage are the only photographs that have been made available for hours, and last year he came to Beirut to cover the Israeli invasion of Lebanon.


    The Lebanese photographer is the best among the photographers in the Middle East


    Bill Goli spoke to «of photography, about his early beginnings, he said • I was studying electrical engineering and the history of the Soviet Union at Indiana University, and photography was within the framework of the educational materials that I was studying, and for a year it fascinated me and aroused my curiosity. And I didn't have it I had no preconceived notions about photography. This profession fascinated me a lot. I worked in its field in the daily newspaper that was published by the university in 1974-1975. At that time, I earned $25 a week. The beginning was the beginning of light in the long path that I chose to achieve my ambitions and arrange my future, and I left the university.

    And she turned to freelance work in Indiana, along with the correspondents in her offices in Europe or in the East. Associated Press journalists »In New York, the Associated Press asked to work with her in the Middle East. The agency agreed to my desire and asked me to go to Cairo as a freelance photographer and not as an employee in 1978

    I stayed in Egypt for years, visited most of the capitals of Arab countries, and took pictures of kings and presidents. In 1981, I became an official employee of the Arabs, and I photographed many photojournalistic investigations, after 5 years of work. The Associated Press moved to Beirut to cover the Israeli invasion of Lebanon

    And I photographed almost all of the events that took place on his land. My goal was to win the Pulitzer Prize, and the dream came true. Didn't you get other awards? - I was honored with simple awards in the past, and I came to the Middle East to work throughout this period to obtain the international award, and after 8 years of working in photojournalism, and with all due respect, I would have preferred that the winning picture not be the Pulitzer Prize for the massacre, but rather that the choice be made on any picture Another picture that I took is very unfortunate. Of course, the prize exceeds its financial importance to a deeper and more important importance, isn't it - - Exactly, the prize, which is a thousand dollars, exceeds its material scope to take on a greater size and importance. The prize is the grand prize in the United States of America, and it is a moral prize for him. I worked in Cairo, what do you think of Egyptian photographers? - I have dealt with many Egyptian photographers. Unfortunately, they lack experience in the field of photojournalism, perhaps because most of what they photograph are regular meetings and sports matches. The Lebanese photographer by making him the best among photographers, not only in Lebanon, but also in the Middle East and sometimes in the world. And the reason, in your opinion? The circumstances of war may be
    Which gave the Lebanes photographer experience, in addition to being fluent in using everything new in the world of photography on an ongoing basis - Jamal Al-Saeedi is one of the daily photographers and Roles Temrian in terms of can you mention some of the photographers that you dealt with and caught your attention -
    Photography and technology, and George Samerjian as well. In general, the Lebanese photographer deserves appreciation and respect - of course I will stay at AP (The Associated Press) - and I will continue with it. What are your projects after the Pulitzer » »
    Lebanon is about 4 years old, it is a beautiful and wonderful country, and its land continued to witness peace and its return to calm, security and tranquility. I will tell you that I will soon leave Beirut to Washington to receive the laureate, and then I will return to Lebanon to continue my work as a photographer for the Associated Press.

    تعليق

    يعمل...
    X