رالف غيبسون : بعد ٢٥ عاما لم تزل المهنة شاقة
بداياته كمصور كانت في البحرية ، يومها استعمل آلة تصوير من نوع « rolleitlex » ، ثم عمل مع دوروتيا لانغ إلى ان اصبح ا کامیرامان » روبرت فرانك ، ولكي ينشر كتابه الأول the somnan » bulist ( الذي يمشي اثناء النوم ) أسس و لاستروم برس » وهي من أشهر دور النشر المتخصصة في التصوير .
كأي مصور شاب ، يقول رالف ، ومبتديء اكنت احب التنزه في الشوارع وآلة التصوير و لایکا » بيدي باحثاً عن شيء ما يشير انتباهي ، لم اكن اعرف بدقة عا ابحث . في ١٩٦٢ التقطت صورة في سان فرانسيسكو ، فيها بعض الخطوط البيضاء والسهام تعجبني الصورة لم ا في تلك المرحلة كنت أرغب أن خلال عن اكون مراسلا صحافياً ولم اتمكن من الصورة التعبير مشاعري . درست وبعد فترة تطور اسلوبي في نهاية الستينات كنت اطارد رؤيا سوريالية عن العالم والتقاطها في صورة . بعدها حافظت صوري على علاقتها بالواقع لم يكن هدفي صناعة التصوير التجريدي وانما اظهار الجانب المجرد لما أصوره من هذه الزاوية قد اكون سورياليا . وتاريخ الفن لعب دورا حاستها في عملي . ويتابع غيبسون اعترافاته : و دائما اشعر بالسعادة عندما اتنزه في الشوارع آلة التصویر کا کشت c افعل منذ ٢٥ سنة في ومن مبادئي التي اتمسك بها ان قيمتي الفعلية كمصور ، مرتبطة بنوعية الصورة التي سالتقطها في المستقبل البداية اعتقدت انه مع الوقت والخيرة يصبح التصوير اكثر سهولة . ولكن بعد ٢٥ سنة من الممارسة لم تزل المهنة شاقة لأنها تفرض علينا التطور دائما . هذا هو رأيي الشخصي الذي لا يلزم أحداً ، ولا يعني ان على كل مصور اتباع هذا الطريق ولكن انا شخصيا ، بحاجة متواصلة المصور يصبح موضوع الصورة ذاتها وآلة التصوير تعكس رؤية المصور للعالم أحياناً نحس كم هي عميقة تلك الرؤية وأحيانا أخرى كم هي سطحية حاولت دائها الغاء الحدث في صوري . مثلا ، في اجتماع كبير يضم آلاف المشاركين ، البعض برى انه الحدث الأهم أما أنا فان الحدث يكون عندما أرى امام عيني ما يستحق التصوير اننا نمر الآن في تاريخ التصوير الفوتوغرافي ، بمرحلة يسميها الفرنسيون مرحلة البحث الشخصي . . تماماً كالابحاث الشخصية التي قام بها كبار الفنانين والرسامين في العالم امثال و غروت دولاسکو » . والذين رسموا على سقف كاتدرائية « سكستين ، في الفاتيكان . ساتابع ايحائي الشخصية لانها الاسلوب الوحيد الذي اؤمن به وكثيرة هي الأسئلة الحائرة التي تبحث عن أجوبة ، ولكن ، مع كل فيلم ادخله في آلة التصوير - ليكا » يخيل لي الي اخلق : جنين ، من بطن الحقيقة قالتصوير في نظري شكل من اشكال الخلاص »
بداياته كمصور كانت في البحرية ، يومها استعمل آلة تصوير من نوع « rolleitlex » ، ثم عمل مع دوروتيا لانغ إلى ان اصبح ا کامیرامان » روبرت فرانك ، ولكي ينشر كتابه الأول the somnan » bulist ( الذي يمشي اثناء النوم ) أسس و لاستروم برس » وهي من أشهر دور النشر المتخصصة في التصوير .
كأي مصور شاب ، يقول رالف ، ومبتديء اكنت احب التنزه في الشوارع وآلة التصوير و لایکا » بيدي باحثاً عن شيء ما يشير انتباهي ، لم اكن اعرف بدقة عا ابحث . في ١٩٦٢ التقطت صورة في سان فرانسيسكو ، فيها بعض الخطوط البيضاء والسهام تعجبني الصورة لم ا في تلك المرحلة كنت أرغب أن خلال عن اكون مراسلا صحافياً ولم اتمكن من الصورة التعبير مشاعري . درست وبعد فترة تطور اسلوبي في نهاية الستينات كنت اطارد رؤيا سوريالية عن العالم والتقاطها في صورة . بعدها حافظت صوري على علاقتها بالواقع لم يكن هدفي صناعة التصوير التجريدي وانما اظهار الجانب المجرد لما أصوره من هذه الزاوية قد اكون سورياليا . وتاريخ الفن لعب دورا حاستها في عملي . ويتابع غيبسون اعترافاته : و دائما اشعر بالسعادة عندما اتنزه في الشوارع آلة التصویر کا کشت c افعل منذ ٢٥ سنة في ومن مبادئي التي اتمسك بها ان قيمتي الفعلية كمصور ، مرتبطة بنوعية الصورة التي سالتقطها في المستقبل البداية اعتقدت انه مع الوقت والخيرة يصبح التصوير اكثر سهولة . ولكن بعد ٢٥ سنة من الممارسة لم تزل المهنة شاقة لأنها تفرض علينا التطور دائما . هذا هو رأيي الشخصي الذي لا يلزم أحداً ، ولا يعني ان على كل مصور اتباع هذا الطريق ولكن انا شخصيا ، بحاجة متواصلة المصور يصبح موضوع الصورة ذاتها وآلة التصوير تعكس رؤية المصور للعالم أحياناً نحس كم هي عميقة تلك الرؤية وأحيانا أخرى كم هي سطحية حاولت دائها الغاء الحدث في صوري . مثلا ، في اجتماع كبير يضم آلاف المشاركين ، البعض برى انه الحدث الأهم أما أنا فان الحدث يكون عندما أرى امام عيني ما يستحق التصوير اننا نمر الآن في تاريخ التصوير الفوتوغرافي ، بمرحلة يسميها الفرنسيون مرحلة البحث الشخصي . . تماماً كالابحاث الشخصية التي قام بها كبار الفنانين والرسامين في العالم امثال و غروت دولاسکو » . والذين رسموا على سقف كاتدرائية « سكستين ، في الفاتيكان . ساتابع ايحائي الشخصية لانها الاسلوب الوحيد الذي اؤمن به وكثيرة هي الأسئلة الحائرة التي تبحث عن أجوبة ، ولكن ، مع كل فيلم ادخله في آلة التصوير - ليكا » يخيل لي الي اخلق : جنين ، من بطن الحقيقة قالتصوير في نظري شكل من اشكال الخلاص »
تعليق