بول بورنيت مصـور الحدث الرياضي واللقطـة المعبـرة
ج . بول بورنيت واحد من مشاهير المصورين الصحافيين في نيويورك ، امتاز بتصوير اللقطات الصارخة بالانفعال والتعبير في المباريات الرياضية خاصة ، بحيث ان نصف نشاطه التصويري مخصص للمباريات الرياضية والنصف الآخر للصور الاخبارية والتحقيقات وهنا يتحدث إلى قراء 1 فن التصوير » عن نفسه ومهئته ، في حوار مع مراسلنا في نيويورك الزميل هاري قوندقجيان .
بدأ اهتمامي بالتصوير الفوتوغرافي لأول مرة بصورة جدية عندما كنت أتلقى دروساً في فن التصوير في مدرسة الفنون النظرية نيويورك . وقد تأثرت كثيراً بالصور التي التقطها المصور السابق في مجلة « لايف الأميركية غوردون ، بل استطيع القول انه كان مصدر الهامي . وحين حضرت المعرض الذي أقامه غوردون لصوره عن حي هارلم ، الذي نشأت فيه ، بهرتني صوره المعروضة ، وكلها بالأبيض والأسود . وتأكدت آنذاك ان كل ما أريده في حياتي هو أن أصبح مصوراً ، وأن ألتقط العديد من الصور . امتهنت التصوير لأول مرة في العام 1969 مجلة « ذي مانهاتن تريبيون » ، وهي مجلة محلية متخصصة بشؤون الضاحية الغربية العليا من مدينة نيويورك . ثم فزت بالعمل عدة صحف في روتشيستر بولاية نيويورك ومن عام 1970 إلى 1975 أصبحت مصوراً في مكتب وكالة الاسوشيتد برس في كليفلاند بولاية أوهايو . وعام 1978 نقلت إلى المكتب الرئيسي للوكالة في نيويورك وما أزال . وقال بورنيت : أشعر أنني كمواطن نيويوركي في موقف يسمح لي بالتقاط صور وثائقية في إحدى أكبر المدن في العالم . وإن نصف عملي في نيويورك يتركز على النقاط صور للمباريات الرياضية التي أحبها كثيراً . أما النصف الثاني من عملي فيشمل التقاط صور اخبارية وصور التحقيقات داخل نيويورك وخارجها هكذا قدم بول بورنيت نفسه إلى قراء ا فن التصوير ، بكل بساطة وعفوية . والصور التي تنشرها له تظهر براعته في التقاط الصورة وفي عنصر المفاجأة ليحس القارى أنه أمام صور تنبض بالحياة .
ج . بول بورنيت واحد من مشاهير المصورين الصحافيين في نيويورك ، امتاز بتصوير اللقطات الصارخة بالانفعال والتعبير في المباريات الرياضية خاصة ، بحيث ان نصف نشاطه التصويري مخصص للمباريات الرياضية والنصف الآخر للصور الاخبارية والتحقيقات وهنا يتحدث إلى قراء 1 فن التصوير » عن نفسه ومهئته ، في حوار مع مراسلنا في نيويورك الزميل هاري قوندقجيان .
بدأ اهتمامي بالتصوير الفوتوغرافي لأول مرة بصورة جدية عندما كنت أتلقى دروساً في فن التصوير في مدرسة الفنون النظرية نيويورك . وقد تأثرت كثيراً بالصور التي التقطها المصور السابق في مجلة « لايف الأميركية غوردون ، بل استطيع القول انه كان مصدر الهامي . وحين حضرت المعرض الذي أقامه غوردون لصوره عن حي هارلم ، الذي نشأت فيه ، بهرتني صوره المعروضة ، وكلها بالأبيض والأسود . وتأكدت آنذاك ان كل ما أريده في حياتي هو أن أصبح مصوراً ، وأن ألتقط العديد من الصور . امتهنت التصوير لأول مرة في العام 1969 مجلة « ذي مانهاتن تريبيون » ، وهي مجلة محلية متخصصة بشؤون الضاحية الغربية العليا من مدينة نيويورك . ثم فزت بالعمل عدة صحف في روتشيستر بولاية نيويورك ومن عام 1970 إلى 1975 أصبحت مصوراً في مكتب وكالة الاسوشيتد برس في كليفلاند بولاية أوهايو . وعام 1978 نقلت إلى المكتب الرئيسي للوكالة في نيويورك وما أزال . وقال بورنيت : أشعر أنني كمواطن نيويوركي في موقف يسمح لي بالتقاط صور وثائقية في إحدى أكبر المدن في العالم . وإن نصف عملي في نيويورك يتركز على النقاط صور للمباريات الرياضية التي أحبها كثيراً . أما النصف الثاني من عملي فيشمل التقاط صور اخبارية وصور التحقيقات داخل نيويورك وخارجها هكذا قدم بول بورنيت نفسه إلى قراء ا فن التصوير ، بكل بساطة وعفوية . والصور التي تنشرها له تظهر براعته في التقاط الصورة وفي عنصر المفاجأة ليحس القارى أنه أمام صور تنبض بالحياة .
تعليق