تويت
Jean-Baptiste Carpeau
جان بابتيست كاربو (1827-1875)
النحات الفرنسي المتميز في الفترة التي عاش فيها . درس لمدة عشر سنوات في مدرسة الفنون الجميلة (حيث كان رود معلمه الرئيسي) ، قبل أن يفوز في النهاية بجائزة روما عام 1854. كان عمله الرئيسي في روما هو الكونت أوجولينو وأبناؤه (1860 ، متحف أورسيه) ، باريس ، مشهد مأساوي من دانتي. لقد صنع سمعته (على الرغم من أن المحافظين لم يعجبهم) وبعد عودته إلى باريس في عام 1862 نال شهرة في محكمة نابليون الثالث ، وتلقى العديد من العروض لتنفيذ تماثيل نصفية. كان لديه أيضًا العديد من الأعمال الأكبر ، أشهرها La Danse.
تسبب هذا العمل الحسي والديناميكي المتحرر بضجة كبيرة ، وتم استنكاره باعتباره غير أخلاقي ، وتم إلقاء الحبر فوقه. جزئياً بسبب هذه الهجمات على عمله ، عانى كاربو من عقدة الاضطهاد في سنواته الأخيرة قبل وفاته المبكرة من السرطان.
لقد كان شخصية محورية في النحت الفرنسي ،بسبب وفرة المشاعر والأعمال المفعمة بالحيوية التي صنعت قطيعة حاسمة مع التقاليد الكلاسيكية الجديدة .
جان بابتيست كاربو (1827-1875)
النحات الفرنسي المتميز في الفترة التي عاش فيها . درس لمدة عشر سنوات في مدرسة الفنون الجميلة (حيث كان رود معلمه الرئيسي) ، قبل أن يفوز في النهاية بجائزة روما عام 1854. كان عمله الرئيسي في روما هو الكونت أوجولينو وأبناؤه (1860 ، متحف أورسيه) ، باريس ، مشهد مأساوي من دانتي. لقد صنع سمعته (على الرغم من أن المحافظين لم يعجبهم) وبعد عودته إلى باريس في عام 1862 نال شهرة في محكمة نابليون الثالث ، وتلقى العديد من العروض لتنفيذ تماثيل نصفية. كان لديه أيضًا العديد من الأعمال الأكبر ، أشهرها La Danse.
تسبب هذا العمل الحسي والديناميكي المتحرر بضجة كبيرة ، وتم استنكاره باعتباره غير أخلاقي ، وتم إلقاء الحبر فوقه. جزئياً بسبب هذه الهجمات على عمله ، عانى كاربو من عقدة الاضطهاد في سنواته الأخيرة قبل وفاته المبكرة من السرطان.
لقد كان شخصية محورية في النحت الفرنسي ،بسبب وفرة المشاعر والأعمال المفعمة بالحيوية التي صنعت قطيعة حاسمة مع التقاليد الكلاسيكية الجديدة .