معدات
حقيبة جديدة
أنزلت شركة « تينيا إلى الأسواق حقيبة جديدة مدروسة بشكل جيد لتستوعب وتحفظ كل ما يحتاجه المصور إذ يكفي أن تضع الكاميرا والعدسات بترتيب مناسب داخل وهناك فواصل إضافية تسمح لك أن الحقيبة ، ثم تصل الفواصل المبطنة بالسنة تعليق « قبلكرو » في أعلاها وأسفلها ثم ترتبها حول الأجهزة ، لتضمها جيدا وتستقر بشدة على القعر المبطن والمحاط بالخشب نضع مقصورات لقطع وعدسات وأجهزة قياس وما إلى ذلك ، وحالما توضع هذه الفواصل فإنها تبقى في مكانها إلى حين تقرر تغيير التصميم داخل الحقيبة وهذا معناه أنها مصممة لتتكيف مع أشكال وأحجام الأجهزة والقطع التي تملكها أو وتتمتع حقيبة تينيا هذه بنظام فعال لاغلاق وفتح مأمونين بحيث تحفظ ما فيها من الماء والغبار أو الأصابع الفضولية . والغطاء نفـه والمريح ، فهو مصنوع من النايلون المقاوم الذي صمد أمام اختبار حمل يمكن أن يتحول إلى مقصورة للأفلام ، إضافة إلى أربعة حيوب فیلکرو ، سهلة الادخال أما حزام الكتف الطري والناعم ۳۰۰۰ رطل انكليزي وهو يلتف حول الحقيبة كليا ليوفر مزيدا من الدعم لحتاجها .
-دورات آنـج مانغـانـلـي
العمـل الجماعي مهم في الدورات
لم يعد أحد يهتم بالشكل ! ما يهم هو اثارة الرعية والصورة عادة في خدمة التعبير الفردي فقط لا هذا الكلام يعني أن أنج مانغانللي قد تغير فلقد ترك التصوير ليقوم بأبحاث شخصية اهتمت لها مدينة باريس وقدمت له منحة بشأنها وتدور هذه الأبحاث حول الانطباعات التي يثيرها الحسد الانساني ، والضوء ، والزمن لكن هذا والعنصر الهندسي ليس كل شيء . فهو يقيم دورات تدريبية بهدف تعليم أسرار المهنة والقاء الضوء عليها ، فيقول « لا توجد في فرنسا دراسات معمقة في فن التصوير ، وليس هنالك سوى القليل من الدورات التدريبية ليس الا » ومن خلال المركز الثقافي في كولومب بعد انج مانغانللي معارض ويقيم الندوات والمناقشات ، ويعقب على ذلك موضحا ناحية مهمة : ولا أقصد من وراء ذلك تخريج مصورين طبق الاصل عن « مانغانللي » ، بل على العكس ذلك تماما ، أريد أسمح لكل واحد باكتشاف هويته الخلاقة وليس من السهل خلق نظرة جديدة واكتشاف مساحات مختلفة . وتقوم أسس عملي على التحديد والتقنية وأنا أحبذ العمل الجماعي وهو مهم في الدورات مثلا : أطلب من المشتركين أن يصوروا بعضهم البعض فأفرض جلات التصوير الوجوه البورتريه ) ، بحيث يصور كل واحد الشخص المقابل له مما يضطره للبقاء دون حراك لبعض الوقت ، فتحدث انذاك أشياء رائعة . أما بالنسبة للمناظر الطبيعية فأفضل المنظر ذاته . وفي الحالتين ستكون ردات الفعل واحدة ، أي « سوء هضم ، للشخص أو للمكان وهنا تظهر موهبة المصور الذي يضطر إلى تحويل الاشياء التي أزعجته لتصبح دراسته ذلك ان معرفة الآخر . ومعرفة الشيء هي من مسؤوليته انه مسؤول عن الصورة . وقبل أن يتم التصوير أقوم مراراً بالتحقق من تحديد اطار ( کادر ) الصورة وهنا تكون مسؤوليتي أكبر . اذ كيف سأوصله ( التلميذ ) أو أنقله من هنا هناك دون أن يكون هذا الـ هناك » وإذا كان انـج يعلم طلابه أهمية الصورة وتحمل مسؤوليتها ، فإنه أيضاً يشعر بهذه المسؤولية ، يقول : « عندما أنقل حبي للتصوير الشخص ما فإنني أتابع أعماله لمدة سنة على الأقل . وكل الذين تابعوا دورات لدي يرسلون لي أعمالهم باستمرار ، فأرشدهم وأصحح أخطاءهم ، مما يسمح بتطوير تقنيتهم ويزيد من انفتاحهم .
ولكن انـج لا يشعر بانزعاج من مسؤوليته هذه ، فهو يحبذ تحملها لانها تسمح له بتكوين صداقات وعلاقات انسانية مع مصورين آخرين .
- معارض
لأول مرة في كلية بيروت الجامعية :
الطلاب عرضوا فنونهم التصويرية -
معرض مصور لطلاب قسم فنون التصوير في كلية بيروت الجامعية ، عرضت فيه أهم أعمالهم في التصوير الفوتوغرافي في مطلع آذار الماضي أقيم خلال الفصل الدراسي الجامعي - أي ثلاثة أشهر ونصف . أشرف على هذه البادرة الطيبة استاذ التصوير فرانسوا سارعالو ، الذي أقدم على هذه الخطوة الشجاعة لأول مرة منذ تعليم مادة التصوير كلية بيروت الجامعية . بلغ عدد الصور المعروضة نحو خمس وعشرين صورة كلها بالابيض والاسود وفي الحقيقة كانت كل صورة تجسيدا لعمل المصور ولغته الذاتية في إبراز طاقته الابداعية في حقل التصوير الفني ، وكانت كل صورة مختلفة عن الأخرى من ناحية المضمون والفكرة . وما لفت الانشاء هو طريقة طبع الصورة في شكل جميل وابداعي .
حقيبة جديدة
أنزلت شركة « تينيا إلى الأسواق حقيبة جديدة مدروسة بشكل جيد لتستوعب وتحفظ كل ما يحتاجه المصور إذ يكفي أن تضع الكاميرا والعدسات بترتيب مناسب داخل وهناك فواصل إضافية تسمح لك أن الحقيبة ، ثم تصل الفواصل المبطنة بالسنة تعليق « قبلكرو » في أعلاها وأسفلها ثم ترتبها حول الأجهزة ، لتضمها جيدا وتستقر بشدة على القعر المبطن والمحاط بالخشب نضع مقصورات لقطع وعدسات وأجهزة قياس وما إلى ذلك ، وحالما توضع هذه الفواصل فإنها تبقى في مكانها إلى حين تقرر تغيير التصميم داخل الحقيبة وهذا معناه أنها مصممة لتتكيف مع أشكال وأحجام الأجهزة والقطع التي تملكها أو وتتمتع حقيبة تينيا هذه بنظام فعال لاغلاق وفتح مأمونين بحيث تحفظ ما فيها من الماء والغبار أو الأصابع الفضولية . والغطاء نفـه والمريح ، فهو مصنوع من النايلون المقاوم الذي صمد أمام اختبار حمل يمكن أن يتحول إلى مقصورة للأفلام ، إضافة إلى أربعة حيوب فیلکرو ، سهلة الادخال أما حزام الكتف الطري والناعم ۳۰۰۰ رطل انكليزي وهو يلتف حول الحقيبة كليا ليوفر مزيدا من الدعم لحتاجها .
-دورات آنـج مانغـانـلـي
العمـل الجماعي مهم في الدورات
لم يعد أحد يهتم بالشكل ! ما يهم هو اثارة الرعية والصورة عادة في خدمة التعبير الفردي فقط لا هذا الكلام يعني أن أنج مانغانللي قد تغير فلقد ترك التصوير ليقوم بأبحاث شخصية اهتمت لها مدينة باريس وقدمت له منحة بشأنها وتدور هذه الأبحاث حول الانطباعات التي يثيرها الحسد الانساني ، والضوء ، والزمن لكن هذا والعنصر الهندسي ليس كل شيء . فهو يقيم دورات تدريبية بهدف تعليم أسرار المهنة والقاء الضوء عليها ، فيقول « لا توجد في فرنسا دراسات معمقة في فن التصوير ، وليس هنالك سوى القليل من الدورات التدريبية ليس الا » ومن خلال المركز الثقافي في كولومب بعد انج مانغانللي معارض ويقيم الندوات والمناقشات ، ويعقب على ذلك موضحا ناحية مهمة : ولا أقصد من وراء ذلك تخريج مصورين طبق الاصل عن « مانغانللي » ، بل على العكس ذلك تماما ، أريد أسمح لكل واحد باكتشاف هويته الخلاقة وليس من السهل خلق نظرة جديدة واكتشاف مساحات مختلفة . وتقوم أسس عملي على التحديد والتقنية وأنا أحبذ العمل الجماعي وهو مهم في الدورات مثلا : أطلب من المشتركين أن يصوروا بعضهم البعض فأفرض جلات التصوير الوجوه البورتريه ) ، بحيث يصور كل واحد الشخص المقابل له مما يضطره للبقاء دون حراك لبعض الوقت ، فتحدث انذاك أشياء رائعة . أما بالنسبة للمناظر الطبيعية فأفضل المنظر ذاته . وفي الحالتين ستكون ردات الفعل واحدة ، أي « سوء هضم ، للشخص أو للمكان وهنا تظهر موهبة المصور الذي يضطر إلى تحويل الاشياء التي أزعجته لتصبح دراسته ذلك ان معرفة الآخر . ومعرفة الشيء هي من مسؤوليته انه مسؤول عن الصورة . وقبل أن يتم التصوير أقوم مراراً بالتحقق من تحديد اطار ( کادر ) الصورة وهنا تكون مسؤوليتي أكبر . اذ كيف سأوصله ( التلميذ ) أو أنقله من هنا هناك دون أن يكون هذا الـ هناك » وإذا كان انـج يعلم طلابه أهمية الصورة وتحمل مسؤوليتها ، فإنه أيضاً يشعر بهذه المسؤولية ، يقول : « عندما أنقل حبي للتصوير الشخص ما فإنني أتابع أعماله لمدة سنة على الأقل . وكل الذين تابعوا دورات لدي يرسلون لي أعمالهم باستمرار ، فأرشدهم وأصحح أخطاءهم ، مما يسمح بتطوير تقنيتهم ويزيد من انفتاحهم .
ولكن انـج لا يشعر بانزعاج من مسؤوليته هذه ، فهو يحبذ تحملها لانها تسمح له بتكوين صداقات وعلاقات انسانية مع مصورين آخرين .
- معارض
لأول مرة في كلية بيروت الجامعية :
الطلاب عرضوا فنونهم التصويرية -
معرض مصور لطلاب قسم فنون التصوير في كلية بيروت الجامعية ، عرضت فيه أهم أعمالهم في التصوير الفوتوغرافي في مطلع آذار الماضي أقيم خلال الفصل الدراسي الجامعي - أي ثلاثة أشهر ونصف . أشرف على هذه البادرة الطيبة استاذ التصوير فرانسوا سارعالو ، الذي أقدم على هذه الخطوة الشجاعة لأول مرة منذ تعليم مادة التصوير كلية بيروت الجامعية . بلغ عدد الصور المعروضة نحو خمس وعشرين صورة كلها بالابيض والاسود وفي الحقيقة كانت كل صورة تجسيدا لعمل المصور ولغته الذاتية في إبراز طاقته الابداعية في حقل التصوير الفني ، وكانت كل صورة مختلفة عن الأخرى من ناحية المضمون والفكرة . وما لفت الانشاء هو طريقة طبع الصورة في شكل جميل وابداعي .
تعليق