هنري كافيل وإدريس إلبا وتوم هاردي خارج ترشيحات قائمة 007
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
وضع منتجو فيلم جيمس بوند الأسطوري أنظارهم على إطار زمني لبدء تصوير الجزء التالي، وبعد انتهاء دانيال كريغ من تمثيل دور 007 بدأ البحث عن بديل، وفي إطار لعبة الترشيحات هناك مؤشرات حول الاتجاه الذي قد يسير فيه الامتياز مع 007 جديد.
يضغط المعجبون من أجل وجود أنثى بوند (أداء الدور من قبل ممثلة)، لكن التفاصيل الجديدة المتعلقة بالبحث عن بوند قد تقضي على عدد من المرشحين الأبرز للدخول إلى ملابس بوند، والتي قد تكون أخبارًا سيئة لمجموعة من المشاهير المفضلين.
كان إدريس إلبا، وهنري كافيل، وتوم هاردي، من المتسابقين، ليحلوا محل دانيال كريغ كأكثر جاسوس شهرة، وقد احتشدت أراء المعجبين وراء هذه الاختيارات، وعلى الرغم من تعزيزها في الغالب من خلال مواقع المراهنة التي تتعقب إمكانية انزلاق الممثلين إلى الجزء الجديد، لكن المراسل الترفيهي “روس كينج” أدلى خلال برنامج تلفزيوني ببعض المعلومات التي سمعها بخصوص البحث الجاري عن اختيار الممثلين، وقد يضيق هذا نطاق قائمة 007 الطامحين.
وقال كينج: بغض النظر عن مدى خيبة الأمل التي قد تكون محبطة لمشجعي كافيل أو هاردي أو إلبا الذين أرادوا حقًا اختيارهم للحصول على الفرصة المرغوبة، لكن سلسلة جيمس بوند سارت لسنوات في طريق الاستعانة بممثلين أكبر سنًا للعب 007، كان روجر مور بالفعل في الخامسة والأربعين من عمره عندما تولى دور في فيلم (عش ودعهم يموتون)، بينما كان بيرس بروسنان يبلغ من العمر 42 عامًا عندما ظهر لأول مرة في فيلم (العين الذهبية)، وكان دانيال كريغ أصغر سنًا، 38 عامًا، عندما بدأ في أول أفلامه للسلسلة، إلا أن البحث جاري عن ممثل شاب يكون مناسبًا بشكل أفضل للاستمرار في الأفلام القليلة التالية.
ويعتقد بعض المعجبين الذين يدافعون عن اختيار شخصية بوند كبيرة في السن مثل إدريس إلبا، الذي يبلغ من العمر 50 عامًا في سبتمبر المقبل، وأنه يمكن منحه فرصة للعب دور جيمس بوند في قصة مستقلة لا يجب أن تكون متصلة، ويعتمدون في ذلك على دور السيدة جودي دينش التي تلعب دور إم المحوري للعديد من ممثلي جيمس بوند حتى تركت الشخصية أخيرًا، لكن البحث لا يسير في هذا الاتجاه.
لذا يرى كينج، إذا كانت الشائعات صحيحة وكان جيمس بوند القادم في الثلاثينيات من عمره، فإن هذا يقلص فرص كافيل وهاردي وإلبا، ويمنح الأمل للممثلين الأصغر عمراً، وسيتعين سريعاً على صناع جيمس بوند الإفصاح عما يريدون، للتقليل من إثارة معجبي بوند والتقاط أنفاسهم من التكهنات وآمالهم المعلقة على نجومهم، لتبدأ سلسلة 007 حقًا في تشغيل الكاميرات للأفلام التالية.
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
وضع منتجو فيلم جيمس بوند الأسطوري أنظارهم على إطار زمني لبدء تصوير الجزء التالي، وبعد انتهاء دانيال كريغ من تمثيل دور 007 بدأ البحث عن بديل، وفي إطار لعبة الترشيحات هناك مؤشرات حول الاتجاه الذي قد يسير فيه الامتياز مع 007 جديد.
يضغط المعجبون من أجل وجود أنثى بوند (أداء الدور من قبل ممثلة)، لكن التفاصيل الجديدة المتعلقة بالبحث عن بوند قد تقضي على عدد من المرشحين الأبرز للدخول إلى ملابس بوند، والتي قد تكون أخبارًا سيئة لمجموعة من المشاهير المفضلين.
كان إدريس إلبا، وهنري كافيل، وتوم هاردي، من المتسابقين، ليحلوا محل دانيال كريغ كأكثر جاسوس شهرة، وقد احتشدت أراء المعجبين وراء هذه الاختيارات، وعلى الرغم من تعزيزها في الغالب من خلال مواقع المراهنة التي تتعقب إمكانية انزلاق الممثلين إلى الجزء الجديد، لكن المراسل الترفيهي “روس كينج” أدلى خلال برنامج تلفزيوني ببعض المعلومات التي سمعها بخصوص البحث الجاري عن اختيار الممثلين، وقد يضيق هذا نطاق قائمة 007 الطامحين.
وقال كينج: بغض النظر عن مدى خيبة الأمل التي قد تكون محبطة لمشجعي كافيل أو هاردي أو إلبا الذين أرادوا حقًا اختيارهم للحصول على الفرصة المرغوبة، لكن سلسلة جيمس بوند سارت لسنوات في طريق الاستعانة بممثلين أكبر سنًا للعب 007، كان روجر مور بالفعل في الخامسة والأربعين من عمره عندما تولى دور في فيلم (عش ودعهم يموتون)، بينما كان بيرس بروسنان يبلغ من العمر 42 عامًا عندما ظهر لأول مرة في فيلم (العين الذهبية)، وكان دانيال كريغ أصغر سنًا، 38 عامًا، عندما بدأ في أول أفلامه للسلسلة، إلا أن البحث جاري عن ممثل شاب يكون مناسبًا بشكل أفضل للاستمرار في الأفلام القليلة التالية.
ويعتقد بعض المعجبين الذين يدافعون عن اختيار شخصية بوند كبيرة في السن مثل إدريس إلبا، الذي يبلغ من العمر 50 عامًا في سبتمبر المقبل، وأنه يمكن منحه فرصة للعب دور جيمس بوند في قصة مستقلة لا يجب أن تكون متصلة، ويعتمدون في ذلك على دور السيدة جودي دينش التي تلعب دور إم المحوري للعديد من ممثلي جيمس بوند حتى تركت الشخصية أخيرًا، لكن البحث لا يسير في هذا الاتجاه.
لذا يرى كينج، إذا كانت الشائعات صحيحة وكان جيمس بوند القادم في الثلاثينيات من عمره، فإن هذا يقلص فرص كافيل وهاردي وإلبا، ويمنح الأمل للممثلين الأصغر عمراً، وسيتعين سريعاً على صناع جيمس بوند الإفصاح عما يريدون، للتقليل من إثارة معجبي بوند والتقاط أنفاسهم من التكهنات وآمالهم المعلقة على نجومهم، لتبدأ سلسلة 007 حقًا في تشغيل الكاميرات للأفلام التالية.