تويت
جانين نيبس : أكشف كل اسراري الصغيرة ...
جانين نيبس مصورة صحفية فرنسية مرموقة صاحبة اسلوب مميز ، تعمل في وكالة « وافو Raaho , وعضو في لجنة حكام جائزة نبيس ، وفي جمعية رجال الصورة . تقوم جانين باحياء دورة خاصة للتصوير في مدينة شافان وقد قالت بهذا الصدد النشاط التدريبي لا يشمل كل نشاطاتي ووقتي ، فانا قبل كل شيء صحافية ومصورة لكن الدورات تزيدني معرفة وحتى وانا اقلل منها لتكون الفائدة الخبر اغلب الذين يحضرون هذه الدورات هم من ولا أحد باستطاعته سرفه شخصيتي وتضيف جانين شارحة وجهة نظرها أنا أميل الى رفض التقليد التصويري المتبع من قبل المصورين الفرنسيين والأميركيون أكثر انطلاقا وحرية ، فلديهم الجراة على النظر فالصورة ليست رسما ، وانما هي امكانية النقاط المظلات فورية هذا ما أحاول التعبير عنه ونقله الى طلابي كما اني بحاجة لاتصال مستمر مع الجيل الشاب فالاهتمام بالشباب هو الاهتمام بالحياة والانقطاع عنهم هو الانقطاع عن الحياة وهكذا اتابع عن قرب تطور العقلية والتقنية والاهتمام بالصورة اريد الحفاظ على علاقة مع الحياة محاجتي صيرة لمثل هذا الحوار والمشاركة وما المشاركة سوى الأخذ والعطاء العليل فتعطيني واختتمت قائلة لمجلة فوتو ريبورتر ، وعندما بدات واجهت صعوبات جمة ، فلم أحد من يوجهني ويسدي الي النصائح والارشادات ، فلا أريد أن يمر غيري مما مورت به بمثل هذا التفكير أوجه وادير الدور ات التدريسية انظر الاحف ، ارشد لارغب الناس بتعلم فن التصوير لا كهواية وانما كان راق ولطالما اتاحت هذه الدورات الظهور اشخاص دوي موهبة باسكانهم اتحاد التصوير مهنة لهم الذين احبوا نظرتي وتقنيني من خلال نشراتي ومعارضي وكتبي لقد أحبوا الحياة التي أصورها دون تحايل أو مبالغة لذا فانا أكشف عن كل شيء ، فلماذا احتفظ بأسراري الصغيرة : أعتبر أن الصورة سلسلة من الحمل ، بالاضافة الى الأسلوب الشخصي .
جانين نيبس مصورة صحفية فرنسية مرموقة صاحبة اسلوب مميز ، تعمل في وكالة « وافو Raaho , وعضو في لجنة حكام جائزة نبيس ، وفي جمعية رجال الصورة . تقوم جانين باحياء دورة خاصة للتصوير في مدينة شافان وقد قالت بهذا الصدد النشاط التدريبي لا يشمل كل نشاطاتي ووقتي ، فانا قبل كل شيء صحافية ومصورة لكن الدورات تزيدني معرفة وحتى وانا اقلل منها لتكون الفائدة الخبر اغلب الذين يحضرون هذه الدورات هم من ولا أحد باستطاعته سرفه شخصيتي وتضيف جانين شارحة وجهة نظرها أنا أميل الى رفض التقليد التصويري المتبع من قبل المصورين الفرنسيين والأميركيون أكثر انطلاقا وحرية ، فلديهم الجراة على النظر فالصورة ليست رسما ، وانما هي امكانية النقاط المظلات فورية هذا ما أحاول التعبير عنه ونقله الى طلابي كما اني بحاجة لاتصال مستمر مع الجيل الشاب فالاهتمام بالشباب هو الاهتمام بالحياة والانقطاع عنهم هو الانقطاع عن الحياة وهكذا اتابع عن قرب تطور العقلية والتقنية والاهتمام بالصورة اريد الحفاظ على علاقة مع الحياة محاجتي صيرة لمثل هذا الحوار والمشاركة وما المشاركة سوى الأخذ والعطاء العليل فتعطيني واختتمت قائلة لمجلة فوتو ريبورتر ، وعندما بدات واجهت صعوبات جمة ، فلم أحد من يوجهني ويسدي الي النصائح والارشادات ، فلا أريد أن يمر غيري مما مورت به بمثل هذا التفكير أوجه وادير الدور ات التدريسية انظر الاحف ، ارشد لارغب الناس بتعلم فن التصوير لا كهواية وانما كان راق ولطالما اتاحت هذه الدورات الظهور اشخاص دوي موهبة باسكانهم اتحاد التصوير مهنة لهم الذين احبوا نظرتي وتقنيني من خلال نشراتي ومعارضي وكتبي لقد أحبوا الحياة التي أصورها دون تحايل أو مبالغة لذا فانا أكشف عن كل شيء ، فلماذا احتفظ بأسراري الصغيرة : أعتبر أن الصورة سلسلة من الحمل ، بالاضافة الى الأسلوب الشخصي .
تعليق