من هو الأعشى - Alaeshaa
الأعشى من شعراء العصر الجاهلي العظماء، اشتهر بمديحه للملوك للتكسب، ولقب بصناجة العرب، كما يعتبر أستاذ الشعر في الجاهلية.
السيرة الذاتية لـ الأعشى
الأعشى أحد أعلام شعراء الجاهلية وفحولهم، صنف من شعراء الطبقة الأولى فهو من شعراء المعلقات العشر، وتكسّب من شعره فسافر لملوك العرب والفرس ليمدحهم بقصائده طمعًا بالمكسب المادي، ولم تخلو أشعاره من الألفاظ الفارسية. سمي بالأعشى لضعف بصره في الليل، كان غزير الشعر ولكن لم يصلنا إلا القليل من أشعاره، ولد وتوفي الأعشى في قرية المنفوحة في اليمامة، وأدرك الإسلام ولم يسلم وتوفي عام 629.
بدايات الأعشى
وُلد ميمون بن قيس بن جندل بن شراحيل بن عوف بن سعد بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة الحصن بن عُكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دُعميّ بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار في قرية منفوحة في اليمامة قرب الرياض في شبه الجزيرة العربية عام 570.
والده قيس بن جندل الذي لقّب بقتيل الجوع، لأنه لجأ إلى غار ليستظل به فوقعت صخرة سدت الغار ومات جوعًا داخله، نشأ في بيئة خصبة موفورة الماء والمرعى والنخيل، كما تتلمذ الأعشى على يد خاله الشاعر المسيب بن علس.
حياة الأعشى الشخصية
أحب الأعشى أمةً تدعى هريرة ولما وصفها كان وصفًا عذريًا بقصيدة غزلية ولم يصف شيءً من مفاتنها، وقيل أنه تزوج من امرأة من عنزة ولم يرضها ولم يستحسن خلفها فطلقها وقال فيها الشعر، ومن خلال شعره يتبين أن له ابنة، حيث تحثه على البقاء بجانبها وعدم السفر، فيرد بشعره بأن مضطر للسفر ليمدح الملوك مقابل للمال.
حقائق عن الأعشى
قال أبي زيد القرشي "الأعشى أمدح الشعراء للملوك، وأوصفهم للخمر، وأغزرهم شعرًا وأحسنهم قريضًا.
ترجم المستشرق الألماني "غاير" بعض من قصائده الطوال.
أطلق على أحد شوارع منفوحة لقب الأعشى تخليدًا لذكراه.
أشهر أقوال الأعشى
وقد طفت للمال آفاقه....عمانَ فحمص فأروى شِلم، أتيت النجاشيّ في أرضه.....وأرض النّبيط، وأرض العجم
- الاسم الكامل
ميمون بن قيس - الاسم باللغة الانجليزية
Memon bin Qais - الوظائف
شاعر - تاريخ الميلاد
23 يوليو 1901 - تاريخ الوفاة
20 سبتمبر 1901 - الجنسية
عربية - مكان الولادة
شبه الجزيرة العربية , المنفوحة في اليمامة
- البرج
الأعشى من شعراء العصر الجاهلي العظماء، اشتهر بمديحه للملوك للتكسب، ولقب بصناجة العرب، كما يعتبر أستاذ الشعر في الجاهلية.
السيرة الذاتية لـ الأعشى
الأعشى أحد أعلام شعراء الجاهلية وفحولهم، صنف من شعراء الطبقة الأولى فهو من شعراء المعلقات العشر، وتكسّب من شعره فسافر لملوك العرب والفرس ليمدحهم بقصائده طمعًا بالمكسب المادي، ولم تخلو أشعاره من الألفاظ الفارسية. سمي بالأعشى لضعف بصره في الليل، كان غزير الشعر ولكن لم يصلنا إلا القليل من أشعاره، ولد وتوفي الأعشى في قرية المنفوحة في اليمامة، وأدرك الإسلام ولم يسلم وتوفي عام 629.
بدايات الأعشى
وُلد ميمون بن قيس بن جندل بن شراحيل بن عوف بن سعد بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة الحصن بن عُكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دُعميّ بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار في قرية منفوحة في اليمامة قرب الرياض في شبه الجزيرة العربية عام 570.
والده قيس بن جندل الذي لقّب بقتيل الجوع، لأنه لجأ إلى غار ليستظل به فوقعت صخرة سدت الغار ومات جوعًا داخله، نشأ في بيئة خصبة موفورة الماء والمرعى والنخيل، كما تتلمذ الأعشى على يد خاله الشاعر المسيب بن علس.
حياة الأعشى الشخصية
أحب الأعشى أمةً تدعى هريرة ولما وصفها كان وصفًا عذريًا بقصيدة غزلية ولم يصف شيءً من مفاتنها، وقيل أنه تزوج من امرأة من عنزة ولم يرضها ولم يستحسن خلفها فطلقها وقال فيها الشعر، ومن خلال شعره يتبين أن له ابنة، حيث تحثه على البقاء بجانبها وعدم السفر، فيرد بشعره بأن مضطر للسفر ليمدح الملوك مقابل للمال.
حقائق عن الأعشى
قال أبي زيد القرشي "الأعشى أمدح الشعراء للملوك، وأوصفهم للخمر، وأغزرهم شعرًا وأحسنهم قريضًا.
ترجم المستشرق الألماني "غاير" بعض من قصائده الطوال.
أطلق على أحد شوارع منفوحة لقب الأعشى تخليدًا لذكراه.
أشهر أقوال الأعشى
وقد طفت للمال آفاقه....عمانَ فحمص فأروى شِلم، أتيت النجاشيّ في أرضه.....وأرض النّبيط، وأرض العجم
تعليق