النص العاشر : ( من الشارع الطويل ) .
إن التصويبات التي قام بها سيلر على هذا النص بعيدة عن الحقيقة إن ماذهب إليه هذا النص يختلف عما يقوله تماماً. والنص يشير إلى أن تمثالاً قد أقيم ليوليوس أورليوس من قبل تجار رافقهم في
سفرهم إلى فولوجيسياس ( انظر النص رقم ٥ ) .
النص الحادي عشر :
ما تبقى من هذا النص ثلاثة أسطر وهي على حاملة تمثال تبرز من أ أحد أعمدة الشارع الطويل. وبقية هذا النص تجدها على فقرة عمود تحته. ورغم أنهما قد نشرا كنصين منفصلين فنحن نعتقد أن كليهما يشيران إلى أن عضو مجلس الشيوخ سبتموس حيرانوس (حيران) قد أقيم له تمثال من قبل جندي خدم تحت إمرته. ونحن هنا نكون قد اهتدينا إلى الأحرف المفقودة في قبل الأخير. السطر ما
النصان الثاني عشر والثالث عشر : ( من الشارع الطويل ) لهذين النصين أهمية لأنهما يفيدان في قراءة النصوص التدمرية المرافقة لهما.
النص الرابع عشر : (من الشارع الطويل)
النص الخامس عشر
هي هذا النص والنصوص الأربعة التي تليه من الشارع الطويل وهي كما نعتقد تشير إلى شخص واحد. كما نظن أن تاريخ الأخيرين منها أي النص رقم ۱۸ ورقم ۱۹ غير مقروءة وليس من فارق في ذلك بينها وبين النصين ۱٦ و ۱۷ وهذه النصوص الخمسة . أحدث ما عثر عليه من نصوص يونانية في تدمر. إن شاهدنا على ما نقول إن لقب " أوغسطوس " الذي نجده في هذه النصوص فقط لم يحمله إلا أذينة ولقد حصل على هذا اللقب الامبراطوري قبل سنة من أحدث تاريخ على أي من هذه النصوص. لقد دامت له نعمة هذا اللقب بضع سنين فقط، كما نجد وخلال فترة حكمه نصوصاً تكريمية موجهة لسبتيموس فورودس ويستدل من ذلك أن مقامه كان كبيراً وخاصة أثناء غياب أذينه الذي أمضى معظم أيام حكمه ساحات المعارك. للدكتور هالي تصور فحواه أن الرومان بعد سيطرتهم على تدمر قد حرصوا على الحفاظ على كل ما يخص أذينة صديقهم وحليفهم بينما حطموا كل ما يعود لزنوبيا ووهب اللات.
النص السادس عشر : لأننا كنا نخشى أن نقع في خطأ عند قراءة الكلمة الغريبة فقد قمنا بمعاينة المنحوته مرة أخرى فوجدنا أن نسخنا كان صحيحاً وهو كذلك في النص التالي فإن تصويب الدكتور هالي لـ
( Praefectum Annonae ) لا يمكن القبول به.
النص السابع عشر
تحية وثناء مقدم من فارس روماني إلى سبتموس فورودس والذي يدعوه بسيده، وهذا شاهد آخر
على وظيفته العالية.
النص الثامن عشر
( انظر النص رقم ٥ ) خمن الدكتور هالي أن الكلمة الأخيرة من السطر الرابع تعني موزع
اعطيات الامبراطور من اللحم على الشعب. النص التاسع عشر : نورد هذا النص هنا لعله يساعد في فهم النص التدمري المكتوب تحته
النص العشرون :
وجد على حاملة تمثال وقد ذكرنا سابقاً أن مثل هذه الحوامل كانت تبرز وسط الأعمدة ( انظر اللوحة ۲۸ ) . ورغم افتقاره إلى وجود تاريخ عليه فلا بد أنه كتب بعد موت هادريان وهو موجه كتحية لأمين تدمر ) secretary of Palmyra ) عندما زار هذا الامبراطور سوريا.
النص الحادي والعشرون :
على صدر عمود ضخم مرقم بالرقم ۳۰ في اللوحة ٢ وليس عليها تاريخ النص الثاني والعشرون : على حاملة عمود في باحة معبد الشمس النصان الثالث والعشرون والرابع والعشرون : ( من الشارع الطويل ) . النص الخامس والعشرون على حاملة تمثال إلى جانب النص رقم ٢٢ . ۲۲
النص السادس والعشرون : الأول وهو أحد الأطناف يشابه ما ورد في النص على لابد أن يعود الأحد المدافن يظن الدكتور هالي أن أذينة قد قام ببنائه قبل حصوله على اللقب الامبراطوري. إن هذا الرأي لا يثبته إلا وجود الاسم.
النص السابع والعشرون :
من نص باللغة اللاتينيه غير كامل حروفه سيئة وقد نسخناه وهو موجود على طنف محطم يعود للبناء الموجود في اللوحة ٤٥ ( XL)، وهذا البناء نظنه أعمال دو قلسيان وأن كلمه كاسترا(۱) (Castra) لا تشير كما ظن البعض إلى تحصينات أقيمت في سيركسيوم (Cercusium) ولكن إلى تدمر وقد دعاها ستيفانوس (pvrov).
إن القليل من الناس من يجد متعة ما في نص بلغة يجهلها. ولربما كان لإيرادنا له في هذا الكتاب ما يبرره إن أول نموذج من هذه الأحرف كان قد نشره جروتر (Gruter) عن منحوتة في روما ونشرت بعد ذلك من قبل سبون (Spon) مع نص آخر من نفس النوع، وعندما وجد الدكتور هالي فرقاً شاسعاً بين النسختين قام بفحص دقيق للنص ونسخه وهو كان يأمل من وراء هذا العمل بالإضافة إلى نصين آخرين كان قد أحضرهما التجار الإنكليز معهم . أن يحل ألغاز هذه اللغة. لقد حاول كل من برنارد ( Barnard ) وسميت ) Smith ( ورينفير ديوس ( enferius ) وآخرين أن يكتشفوا هذا الأمر ولكن دونما نجاح (٤) وقد يعزى هذا الفشل إلى قلة المواد المتوفرة بين أيديهم. (T)
ولقد قمنا نحن وكخدمة لمثل هؤلاء المهتمين . وليس لنا مصلحة شخصية بذلك . بنسخ هذه النصوص وللدافع نفسه أحضر السيد داوكنز ثلاثة من هذه النصوص معه إلى إنكلترا. لقد وضعنا هذه النصوص وفق ترتيب نعتقد أنها تقرأ ،وفقه وذلك من اليمين إلى اليسار. إن الرقم الصغير يشير إلى رقم النص باللغة اليونانية والذي نسخ عن نفس المنحوته مع النص باللغة
(۱) كاسترا تعني المعسكر أو الحصن . (المترجم) Inscriptiones graecae Palmyrenorum cum scholiis & annotionibus, Edward: Bernardi & Tho. Smith. (Y) Periculum Palmyrenum (۳) (٤) انظر الأب رينودوتس في تعليقه على هذه النصوص في Menoirs of the academy of inscriptions and) Belles Letters).
إن التصويبات التي قام بها سيلر على هذا النص بعيدة عن الحقيقة إن ماذهب إليه هذا النص يختلف عما يقوله تماماً. والنص يشير إلى أن تمثالاً قد أقيم ليوليوس أورليوس من قبل تجار رافقهم في
سفرهم إلى فولوجيسياس ( انظر النص رقم ٥ ) .
النص الحادي عشر :
ما تبقى من هذا النص ثلاثة أسطر وهي على حاملة تمثال تبرز من أ أحد أعمدة الشارع الطويل. وبقية هذا النص تجدها على فقرة عمود تحته. ورغم أنهما قد نشرا كنصين منفصلين فنحن نعتقد أن كليهما يشيران إلى أن عضو مجلس الشيوخ سبتموس حيرانوس (حيران) قد أقيم له تمثال من قبل جندي خدم تحت إمرته. ونحن هنا نكون قد اهتدينا إلى الأحرف المفقودة في قبل الأخير. السطر ما
النصان الثاني عشر والثالث عشر : ( من الشارع الطويل ) لهذين النصين أهمية لأنهما يفيدان في قراءة النصوص التدمرية المرافقة لهما.
النص الرابع عشر : (من الشارع الطويل)
النص الخامس عشر
هي هذا النص والنصوص الأربعة التي تليه من الشارع الطويل وهي كما نعتقد تشير إلى شخص واحد. كما نظن أن تاريخ الأخيرين منها أي النص رقم ۱۸ ورقم ۱۹ غير مقروءة وليس من فارق في ذلك بينها وبين النصين ۱٦ و ۱۷ وهذه النصوص الخمسة . أحدث ما عثر عليه من نصوص يونانية في تدمر. إن شاهدنا على ما نقول إن لقب " أوغسطوس " الذي نجده في هذه النصوص فقط لم يحمله إلا أذينة ولقد حصل على هذا اللقب الامبراطوري قبل سنة من أحدث تاريخ على أي من هذه النصوص. لقد دامت له نعمة هذا اللقب بضع سنين فقط، كما نجد وخلال فترة حكمه نصوصاً تكريمية موجهة لسبتيموس فورودس ويستدل من ذلك أن مقامه كان كبيراً وخاصة أثناء غياب أذينه الذي أمضى معظم أيام حكمه ساحات المعارك. للدكتور هالي تصور فحواه أن الرومان بعد سيطرتهم على تدمر قد حرصوا على الحفاظ على كل ما يخص أذينة صديقهم وحليفهم بينما حطموا كل ما يعود لزنوبيا ووهب اللات.
النص السادس عشر : لأننا كنا نخشى أن نقع في خطأ عند قراءة الكلمة الغريبة فقد قمنا بمعاينة المنحوته مرة أخرى فوجدنا أن نسخنا كان صحيحاً وهو كذلك في النص التالي فإن تصويب الدكتور هالي لـ
( Praefectum Annonae ) لا يمكن القبول به.
النص السابع عشر
تحية وثناء مقدم من فارس روماني إلى سبتموس فورودس والذي يدعوه بسيده، وهذا شاهد آخر
على وظيفته العالية.
النص الثامن عشر
( انظر النص رقم ٥ ) خمن الدكتور هالي أن الكلمة الأخيرة من السطر الرابع تعني موزع
اعطيات الامبراطور من اللحم على الشعب. النص التاسع عشر : نورد هذا النص هنا لعله يساعد في فهم النص التدمري المكتوب تحته
النص العشرون :
وجد على حاملة تمثال وقد ذكرنا سابقاً أن مثل هذه الحوامل كانت تبرز وسط الأعمدة ( انظر اللوحة ۲۸ ) . ورغم افتقاره إلى وجود تاريخ عليه فلا بد أنه كتب بعد موت هادريان وهو موجه كتحية لأمين تدمر ) secretary of Palmyra ) عندما زار هذا الامبراطور سوريا.
النص الحادي والعشرون :
على صدر عمود ضخم مرقم بالرقم ۳۰ في اللوحة ٢ وليس عليها تاريخ النص الثاني والعشرون : على حاملة عمود في باحة معبد الشمس النصان الثالث والعشرون والرابع والعشرون : ( من الشارع الطويل ) . النص الخامس والعشرون على حاملة تمثال إلى جانب النص رقم ٢٢ . ۲۲
النص السادس والعشرون : الأول وهو أحد الأطناف يشابه ما ورد في النص على لابد أن يعود الأحد المدافن يظن الدكتور هالي أن أذينة قد قام ببنائه قبل حصوله على اللقب الامبراطوري. إن هذا الرأي لا يثبته إلا وجود الاسم.
النص السابع والعشرون :
من نص باللغة اللاتينيه غير كامل حروفه سيئة وقد نسخناه وهو موجود على طنف محطم يعود للبناء الموجود في اللوحة ٤٥ ( XL)، وهذا البناء نظنه أعمال دو قلسيان وأن كلمه كاسترا(۱) (Castra) لا تشير كما ظن البعض إلى تحصينات أقيمت في سيركسيوم (Cercusium) ولكن إلى تدمر وقد دعاها ستيفانوس (pvrov).
إن القليل من الناس من يجد متعة ما في نص بلغة يجهلها. ولربما كان لإيرادنا له في هذا الكتاب ما يبرره إن أول نموذج من هذه الأحرف كان قد نشره جروتر (Gruter) عن منحوتة في روما ونشرت بعد ذلك من قبل سبون (Spon) مع نص آخر من نفس النوع، وعندما وجد الدكتور هالي فرقاً شاسعاً بين النسختين قام بفحص دقيق للنص ونسخه وهو كان يأمل من وراء هذا العمل بالإضافة إلى نصين آخرين كان قد أحضرهما التجار الإنكليز معهم . أن يحل ألغاز هذه اللغة. لقد حاول كل من برنارد ( Barnard ) وسميت ) Smith ( ورينفير ديوس ( enferius ) وآخرين أن يكتشفوا هذا الأمر ولكن دونما نجاح (٤) وقد يعزى هذا الفشل إلى قلة المواد المتوفرة بين أيديهم. (T)
ولقد قمنا نحن وكخدمة لمثل هؤلاء المهتمين . وليس لنا مصلحة شخصية بذلك . بنسخ هذه النصوص وللدافع نفسه أحضر السيد داوكنز ثلاثة من هذه النصوص معه إلى إنكلترا. لقد وضعنا هذه النصوص وفق ترتيب نعتقد أنها تقرأ ،وفقه وذلك من اليمين إلى اليسار. إن الرقم الصغير يشير إلى رقم النص باللغة اليونانية والذي نسخ عن نفس المنحوته مع النص باللغة
(۱) كاسترا تعني المعسكر أو الحصن . (المترجم) Inscriptiones graecae Palmyrenorum cum scholiis & annotionibus, Edward: Bernardi & Tho. Smith. (Y) Periculum Palmyrenum (۳) (٤) انظر الأب رينودوتس في تعليقه على هذه النصوص في Menoirs of the academy of inscriptions and) Belles Letters).
تعليق