من هو أبو الفرج الأصفهاني - Abu al-Faraj al-Isfahani
ما لا تعرفه عن أبو الفرج الأصفهاني
أبو الفرج الأصفهاني مؤرخ وكاتب وعالم وشاعر عربي، من أشهر كتبه على الإطلاق كتاب الأغاني.
السيرة الذاتية لـ أبو الفرج الأصفهاني
مؤلف وشاعر ومؤرخ، ألف حوالي 30 كتابًا وصلنا منها عدد قليل فقط منها كتابه الأشهر “الأغاني“، و”الإيماء الشواعر”، و”مقاتل الطالبيين”، تخرج على يديه العديد من التلاميذ الذين أصبحوا شعراء وأدباء كبار منهم زكريا يحيى مالك الأندلسي، وأبو علي الحسن التنوخي.
ذكرت بعض المصادر أنه كان على اتصال بعدد مختلف من القادة وسياسيين خاصةً أحد وزراء الدولة البويهية، فيما قالت أخرى أنه كان على اتصال بملوك الأندلس من بني أمية، حيث يؤلف لهم الكتب ويرسلها إليهم مقابل المال والهدايا.
أجمع العلماء والمؤرخون على سعة علم الأصفهاني إضافة لاعتباره شاعرًا ومؤلفًا، وقد وافته المنية في 20 نوفمبر 967 في بغداد
بدايات أبو الفرج الأصفهاني
هو أبو الفرج علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم بن عبد الرحمن بن مروان بن عبدالله بن مروان بن محمد بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي، ينتهي نسبه إلى مروان بن محمد آخر خلفاء بني أمية، وُلد في أصفهان في عام 897 أثناء خلافة المعتضد بالله أبي العباس العباسي.
نشأ في بغداد واستوطن بها وكانت داره واقعة على نهر دجلة في مكان متوسط بين درب سليمان ودرب دجلة، نشأ وترعرع فيها وتتلمذ على يد كبار علماء اللغة والفقه، كأبو بكر بن دريد، وأبكر بن الأنباري، والفضل بن الحباب غيرهم كثير.
نشأ أبو فرج الأصفهاني في بيت علم، فكان والده الحسين من طلاب العلم والثقافة، أما عمه الحسن بن محمد من كبار الكتاب، كما أن نسبه لأمه إلى آل ثوابة والذين عرفوا في عصرهم بالكتابة والأدب والشعر، ونتيجة لتأثر أبو الفرج بهذا الجو سعى جاهدًا ليزيد علومه ومعرفته فرحل إلى الكوفة في سن مبكرة، ليدرس الحديث والتاريخ واللغة على يد كبار شيوخها.
حياة أبو الفرج الأصفهاني الشخصية
لا تتوفر تفاصيل حول حياته الشخصية.
حقائق عن أبو الفرج الأصفهاني
أبعين مفتقر إليك رأيتني... بعد الغنى فرميت بي من حالق، لست الملومَ أنا الملومُ لأنني... أمّلت للإحسان غير الخالق
- الاسم الكامل
أبو الفرج الأصفهاني - الاسم باللغة الانجليزية
Abu al-Faraj al-Isfahani - الوظائف
شاعر , مؤرخ , مؤلف - تاريخ الميلاد
1 يناير 897 - تاريخ الوفاة
20 نوفمبر 967 - الجنسية
عربية - مكان الولادة
بلاد فارس , أصفهان
- البرج
ما لا تعرفه عن أبو الفرج الأصفهاني
أبو الفرج الأصفهاني مؤرخ وكاتب وعالم وشاعر عربي، من أشهر كتبه على الإطلاق كتاب الأغاني.
السيرة الذاتية لـ أبو الفرج الأصفهاني
مؤلف وشاعر ومؤرخ، ألف حوالي 30 كتابًا وصلنا منها عدد قليل فقط منها كتابه الأشهر “الأغاني“، و”الإيماء الشواعر”، و”مقاتل الطالبيين”، تخرج على يديه العديد من التلاميذ الذين أصبحوا شعراء وأدباء كبار منهم زكريا يحيى مالك الأندلسي، وأبو علي الحسن التنوخي.
ذكرت بعض المصادر أنه كان على اتصال بعدد مختلف من القادة وسياسيين خاصةً أحد وزراء الدولة البويهية، فيما قالت أخرى أنه كان على اتصال بملوك الأندلس من بني أمية، حيث يؤلف لهم الكتب ويرسلها إليهم مقابل المال والهدايا.
أجمع العلماء والمؤرخون على سعة علم الأصفهاني إضافة لاعتباره شاعرًا ومؤلفًا، وقد وافته المنية في 20 نوفمبر 967 في بغداد
بدايات أبو الفرج الأصفهاني
هو أبو الفرج علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم بن عبد الرحمن بن مروان بن عبدالله بن مروان بن محمد بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي، ينتهي نسبه إلى مروان بن محمد آخر خلفاء بني أمية، وُلد في أصفهان في عام 897 أثناء خلافة المعتضد بالله أبي العباس العباسي.
نشأ في بغداد واستوطن بها وكانت داره واقعة على نهر دجلة في مكان متوسط بين درب سليمان ودرب دجلة، نشأ وترعرع فيها وتتلمذ على يد كبار علماء اللغة والفقه، كأبو بكر بن دريد، وأبكر بن الأنباري، والفضل بن الحباب غيرهم كثير.
نشأ أبو فرج الأصفهاني في بيت علم، فكان والده الحسين من طلاب العلم والثقافة، أما عمه الحسن بن محمد من كبار الكتاب، كما أن نسبه لأمه إلى آل ثوابة والذين عرفوا في عصرهم بالكتابة والأدب والشعر، ونتيجة لتأثر أبو الفرج بهذا الجو سعى جاهدًا ليزيد علومه ومعرفته فرحل إلى الكوفة في سن مبكرة، ليدرس الحديث والتاريخ واللغة على يد كبار شيوخها.
حياة أبو الفرج الأصفهاني الشخصية
لا تتوفر تفاصيل حول حياته الشخصية.
حقائق عن أبو الفرج الأصفهاني
- كان أبو الفرج الأصفهاني رحيمًا بالحيوانات حيث يأنس بصحبتها ويعالجها إذا مرضت ويحزن لموتها.
- قالت بعض المصادر أنه كان قذر المظهر متسخ الثياب سيء التصرف، ويقال أنه كان بخيلًا.
- كان من المقربين من الوزير معز الدولة البويهي، ومن ندمائه فكان للوزير مجلس مشهور يؤمه كبار الشعراء والكتاب.
أبعين مفتقر إليك رأيتني... بعد الغنى فرميت بي من حالق، لست الملومَ أنا الملومُ لأنني... أمّلت للإحسان غير الخالق
تعليق