بهذه النصائح تعلمين طفلك الدفاع عن آرائه ومواقفه
قدم الخبراء المختصون، عدد من النصائح البسيطة التي تساعدكِ على تعليم طفلك الصغير الدفاع عن آرائه ومواقفه.
ووفقاً لموقع “عائلتي”، فإن أبرز هذه النصائح هي ما يلي:
ـ تقديم نموذج جيّد للطفل:
حيث قال الخبراء: “كيف يُمكن للطفل أن يتعلّم الدفاع عن نفسه وعن آرائه إذا كان يُشاهد والديه وهما يصرخان على بعضهما ولا يعرفان كيف يتحاوران بطريقةٍ بناءة؟ كيف يُمكنه أن يدافع عن نفسه إذا كان يرى الخوف في عيني والدته وهي تخشى الدفاع عن نفسها عندما تتعرّض للإهانة اللفظية من زوجها؟ إذا كنت تريدين تربية طفلك على الدفاع عن نفسه والوقوف خلف آرائه، فعليك أن تقدّمي له النموذج الذي يُقتدى به… لا تنسي أنّه يتأثّر بك كثيراً حتى أكثر من والده”.
ـ الألعاب:
هناك الكثير من الألعاب التي تنمّي لدى الطفل مهارات التواصل بما فيها كيفية الدفاع عن أنفسهم ومواقفهم لا سيّما في حال تعرضهم للتنمر في المدرسة أو خارجها.
علّمي طفلك كيف يتصرّف عبر ألعاب التظاهر حيث يُمكنك تأدية دور أحد الأشخاص الذين قد يُصادفهم خارج محيطه.
ـ الحوار مع الطفل:
وأخيراً، مارسي الحوار البناء مع طفلك، تحدّثي معه وعلّميه أن لكل شخص رأيه الخاص وأن لا أحد يستطيع أن يفرض أفكاره على الآخرين، وعلميه ألا يخشى التعبير عن أفكاره وآرائه إنّما بتهذيبٍ واحترام مع قبول رأي الآخر ولو كان مختلفاً.
قدم الخبراء المختصون، عدد من النصائح البسيطة التي تساعدكِ على تعليم طفلك الصغير الدفاع عن آرائه ومواقفه.
ووفقاً لموقع “عائلتي”، فإن أبرز هذه النصائح هي ما يلي:
ـ تقديم نموذج جيّد للطفل:
حيث قال الخبراء: “كيف يُمكن للطفل أن يتعلّم الدفاع عن نفسه وعن آرائه إذا كان يُشاهد والديه وهما يصرخان على بعضهما ولا يعرفان كيف يتحاوران بطريقةٍ بناءة؟ كيف يُمكنه أن يدافع عن نفسه إذا كان يرى الخوف في عيني والدته وهي تخشى الدفاع عن نفسها عندما تتعرّض للإهانة اللفظية من زوجها؟ إذا كنت تريدين تربية طفلك على الدفاع عن نفسه والوقوف خلف آرائه، فعليك أن تقدّمي له النموذج الذي يُقتدى به… لا تنسي أنّه يتأثّر بك كثيراً حتى أكثر من والده”.
ـ الألعاب:
هناك الكثير من الألعاب التي تنمّي لدى الطفل مهارات التواصل بما فيها كيفية الدفاع عن أنفسهم ومواقفهم لا سيّما في حال تعرضهم للتنمر في المدرسة أو خارجها.
علّمي طفلك كيف يتصرّف عبر ألعاب التظاهر حيث يُمكنك تأدية دور أحد الأشخاص الذين قد يُصادفهم خارج محيطه.
ـ الحوار مع الطفل:
وأخيراً، مارسي الحوار البناء مع طفلك، تحدّثي معه وعلّميه أن لكل شخص رأيه الخاص وأن لا أحد يستطيع أن يفرض أفكاره على الآخرين، وعلميه ألا يخشى التعبير عن أفكاره وآرائه إنّما بتهذيبٍ واحترام مع قبول رأي الآخر ولو كان مختلفاً.