مجلة فن التصوير اللبنانية.. العدد ١ .. ١٩٨٣

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مجلة فن التصوير اللبنانية.. العدد ١ .. ١٩٨٣

    كلمة العدد

    الصورة هي الحقيقة والمصور شاهدحق نعم ، الصورة هي الحقيقة ، والمصور شاهد حق . هذا هو شعارنا نحن المصورين فالمصور بالنور يكتب .. وصـوره هي الحقيقة ، ساطعة ، دامغـة وخالـدة .. الحقيقة التي لا تطمس ولا تنسى . يقراها جميع البشر دون استثناء ، لانها تتجـاوز حدود اللغات وحواجز الثقافات انها الابجدية الكونيـة من قبل ان يعرف البشر الأبجديات . تقـراهـا العـين بـدون وسيط ، وتبصمهـا الـذاكـرة ، وهي والخلـود صنوان وما دامت الصورة هي اللغة العالمية ، وما دام العصر عصر الصورة ، كان لا بد أن ننهض ، نحن المصورين ، لنشر « لغة » التصوير وثقافتها ، وتعميم تقنياتها وأساليبها ، وتفسير عويصها ، والوقوف على اسرار « بلاغتهـا » ، فنشرح مفرداتها للمبتدئين لمحـو « اقية التصوير » .. ونيسر للمتدرجين سبل التقدم والترقي ، ونفتح آفاقاً أكثر رحابة أمام المحترفين . مساعدة المصور ، مهما كان مستواه ، وتبسيط انظمـة التصوير المعقدة امامه ، ودفعه نحو زيادة الانتاج وتحسين نوعيته ، هو هدفنا ، من أجل هذا كـانت مجلة ، فن التصوير ، التي بين يديكم عددها الأول . انها لكم جميعاً ، محترفين كنتم أم هواة ومبتدئين . ومعكم ستدخل عالم التقنية الحديثة الذي طالما بعد عنكم لسبب أو لآخر ، وتثقيف المصور العربي للافادة من حضارة الغرب في هذا المجـال ، واتقان استعمال الآلات الحديثة المعقدة ، وسلوك الطريق الصحيح لقواعد تظهير الافلام وطبع الصور واختيار الزاوية الصحيحة في التقاطها ... الى آخر مـا هنـالـك من تقنيات لذلك ندعوك أيها الزميـل المصور للتعارف اولا اينما كنت فـزملائي وأنـا في هذه المجلة مصورون محترفون أمضينا عمراً في عالم التصوير لا يقل عن العشرين عاماً ، استهلكت آلات التصوير معنا ملايين الأفلام ، ومر من بين أيدينا ما يوازيها من الصور ، وما نزال ان التقارب والتلاقي عبر هذه المجلة التي تهتم فقط بقضايا التصوير في عالمنا العربي فكرة قديمة نمت لدينا وكبـرت مع طموحنا ، بسبب الحاجة الماسة لهذا النوع المتخصص من المجلات المفقود ، نسبياً ، بلغتنا العربية وقد أخذت هذه المجلة على عاتقها ان تكون معرضاً دائمـاً ومتجـولا لأهم انتاجكم ، فتحررون بصوركم قسماً كبيراً منها ، كما يحررها معكم كبار المصورين في الغرب أيضاً ، واضعين نصب أعيننا أن تكون المتقدمة بين مثيلاتها ، العربيات والاجنبيات ، من ناحيتي التنوع والشمول والغنى في المواضيع الفنية والتقنيات الحديثة زميلي المصور ، ان مجلة فن التصوير » تدعوك لمشاركتها في مناقشـة كافـة الآراء والقضايـا المتعلقة بمهنة التصوير والصورة ، دعوة صادقة وملحة ، لعل ذلك يساعدنا على التقدم نحو نقل الصورة الجميلة الحقيقية لبلادنا التي تزخر بمناظرهـا الطبيعية الرائعة وحضارتها القديمة وتراثها العريق . وانت معني مباشرة بذلك لتثبت وتجذر ما تمجوه الحضارات الجديدة أو العوامل الطبيعية أو الكوارث ، لتصبـح صورك مرجعاً أبدياً للاجيال القادمة . فسـاعـدوا أنفسكم من خلال هذه المجلـة ، لان استمرارهـا هـو استمـرار لتطوركم مثلما هي المنبر المهني للمشتغلين في التصوير الصحـافي ، ولسان حـالـهم والمعبر عن همومهم ومتاعبهم . ان ثقتنا بكم وبانفسنا كبيرة . ونحن على يقين بان نجد جميعنا أنفسنا فيها ، لانها ما وجدت الا لتكون العروة الوثقى للمصورين . وهي ستصدر تباعاً كل شهر ، فنتمنى الا يفوتن أحد عدداً من اعدادها ، لأنها متصلة " المعرفة كما السلسلة لا يمكن ان تكون ذات جدوى اذا فقدت حلقة من حلقاتها . زهير سعادة

    فلاش

    يقدمه صالح الرفاعي حوالي العشر دقائق أمام المصورين ايضا وهما يتبادلان الحديث تركت زيارة الرئيس أمين الجميل الى الولايات المتحدة وأوروبا ارتياحا كبيرا في نفوس المسؤولين والمواطنين عموماً وأنا حينا ويتصرفان بروتوكوليا حينا آخر ثم بادر الامين العام الى بصفتي مواطنا لبنانياً شعرت بهذا الارتياح الا انني كأحد مصافحة الرئيس الجميل للمرة الثالثة خدمة للصورة والحدث العاملين في حفل التصوير الصحال شعرت بمزيج من الارتياح ان ما تطالب به هنا خدمة للعمل الصحفي مشكل عام ومن والتساؤل حول ما يطبق عندنا فاثناء تتبعي لهذه الرحلة عبر خلال العبرة المستخلصة من هذه المناسبات النموذجية هو شاشة التلفزيون تبدت في جملة مشاهد عکست كلها مدى اهتمام اولا ـ ان يفسح في المجال للمصور عندنا بالنقاط الصورة اللازمة العالم الغربي بأهمية الصورة والمصور في أن معا والمناسبة بشكل لائق من الناحيتين التقنية والفنية ومطالب بان ولابد أن العديد من المشاهدين والمسؤولين ، و على الاخص تتم التدابير الأمنية الوقائية قبل حصول المناسبة لا أثناءها المسؤولون عن البروتوكول ، قد لاحظوا ما ساورده متسلسلا بمعنى ان يجري التفتيش أكثر من مرة ل لتاكد من الهوية ومفصلا الشخصية والبطاقة الصحفية وحلو حقيبة آلات التصوير من أي ه لدى استقبال الرئيس رونالد ريغان الرئيس أمين الجميل في سلاح ، ثم يفسح المجال للمصور للاقتراب من الموضوع المراد حديقة البيت الأبيض تعمد الرئيس الاميركي وقبل الوصول الى تصويره بطرق تنظيمية جديدة المنصة الرسمية الوقوف قريبا منها وتبادلا الحديث معا لتمكين ثانيا ـ ليس ما يبرر وجود المصورين الاجانب وبكثرة في المصورين من النقاط الصورة المناسبة وبقدر لا بأس به من الوقت العديد من المواضيع والمناسبات الرسمية خاصة وان لمعظم يسمح لكل مصور النقاط فيلمين بالابيض والاسود والملون الوكالات الاجنبية مصورين لبنانيين نقول هذا لان ما شهدماه بوم ه ثم لدى استقبال الرئيس فرانسوا میتیران للرئيس الجميل مغادرة الرئيس أمين الجميل مطار بيروت الى الولايات المتحدة على درج قصر الاليزيه حيث كان المرافقون والشخصيات يجعلنا نشعر بالمرارة اذ لم تستطع نحن المصورين اللبنانيين يحجبون حشود المصورين عنهما استدار الرئيس ميتيران بعد الممثلين لكافة الصحف اللبنانية والوكالات الاجنبية النقاط اكثر المصافحة باتجاه عدسات المصورين متيحا لهم النقاط الصور من ث لاث صور لرئيسنا بالاضافة الى اسنا نحن المصورين اللبنانيين غير مسموح لنا بأن نقوم بالتغطية الصحفية في الاماكن براحه نامه ه ثم عند استقبال الرئيس الجميل على مدخل مبنى الامم المتحدة الرسمية في كافة بلدان أوروبا في نيويورك عمد الامين العام للامم المتحدة إلى الوقوف مع نتمنى ونامل ان يقوم تنسيق بين وزارة الإعلام ونقابة الصحافة الرئيس الجميل حوالي الخمس دقائق أمام المصورين وقد أعاد ونقابة المصورين الصحافيين ومدراء البروتوكول من أجل تحقيق الامين العام عملية المصافحة مرة ثانية ليتسني لكافة المصورين صورة افضل والمصلحة الاولى في ذلك على ما اعتقد للمسؤولين النقاط المزيد من الصور وعندما توجها إلى مكتب الأمين العام وفقا الرسميين الذي تملا صورهم الحمر الاكبر من الصحف والمجلات ..

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	CamScanner ٠١-٣١-٢٠٢٣ ١٥.٥٤_1.jpg  مشاهدات:	1  الحجم:	59.6 كيلوبايت  الهوية:	61378 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	CamScanner ٠١-٣١-٢٠٢٣ ١٥.٥٥_1.jpg  مشاهدات:	1  الحجم:	131.1 كيلوبايت  الهوية:	61379 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	CamScanner ٠١-٣١-٢٠٢٣ ١٥.٥٧_1.jpg  مشاهدات:	1  الحجم:	144.5 كيلوبايت  الهوية:	61380 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	CamScanner ٠١-٣١-٢٠٢٣ ١٦.٠٨.jpg  مشاهدات:	1  الحجم:	166.2 كيلوبايت  الهوية:	61381 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	CamScanner ٠١-٣١-٢٠٢٣ ١٥.٥٩_1.jpg  مشاهدات:	1  الحجم:	104.5 كيلوبايت  الهوية:	61382
    التعديل الأخير تم بواسطة Fareed Zaffour; الساعة 01-31-2023, 09:31 PM.

  • #2

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner ٠١-٣١-٢٠٢٣ ١٦.٠١.jpg 
مشاهدات:	109 
الحجم:	55.4 كيلوبايت 
الهوية:	61384

    The picture is the truth and the photographer is a true witness.
    Yes, the picture is the truth, and the photographer is a true witness. This is our motto as photographers. The photographer writes with light, and his pictures are the bright, irrefutable and immortal truth, the truth that cannot be blurred or forgotten. It is read by all people without exception, because it transcends the boundaries of languages ​​and cultural barriers. It is the cosmic alphabet from before humans knew the alphabets. The eye reads it without an intermediary, and the memory imprints it, and it and eternity are synonyms. As long as the image is the universal language, and as long as the era is the era of the image, it was imperative that we, the photographers, rise up to spread the “language” of photography and its culture, generalize its techniques and methods, interpret its difficult, and stand on its secrets. Its “rhetoric”, so we explain its vocabulary to beginners in order to erase the “protection of photography”. Helping the photographer, whatever his level, and simplifying the complex photography systems in front of him, and pushing him towards increasing production and improving its quality, is our goal, and for this was the magazine, The Art of Photography, whose first issue is in your hands. It is for all of you, whether you are professionals or amateurs and beginners, and with you you will enter the world of modern technology, which has long been far from you for one reason or another, and educate the Arab photographer to benefit from Western civilization in this field, and master the use of complex modern machines, and follow the correct path to the rules of film endorsement, printing photos, and choosing the correct angle. In capturing it ... to the latest techniques. Therefore, we invite you, fellow photographer, to get to know each other first, wherever you are. My colleagues and I in this magazine are professional photographers. We have spent a lifetime in the world of photography, not less than twenty years. Our cameras have consumed millions of films, and what has passed through our hands Equivalent to it in terms of pictures, and we still believe that rapprochement and convergence through this magazine, which is concerned only with issues of photography in our Arab world, is an old idea that has grown with us and has grown with our ambition, due to the urgent need for this specialized type of magazines that is relatively missing in our Arabic language. This magazine has taken it upon itself to be It is a permanent and touring exhibition of your most important productions, so you edit a large part of it with your pictures, just as the great photographers in the West edit it with you, keeping in mind that it is the leading among its similar ones, the Arab women and foreign women, in terms of diversity, comprehensiveness, and richness in artistic subjects and modern technologies




    A flash

    presented by Saleh Al-Rifai for about ten minutes in front of the photographers as well, as they exchanged conversation. President Amin Gemayel's visit to the United States and Europe left great relief in the hearts of officials and citizens in general. The beautiful president, for the third time, in service of the image and the juvenile working in the filming ceremony. The scenes all reflected the extent of the interest of the first - to give space to our photographer with the necessary photo points. The Western world is aware of the importance of the photo and the photographer in being together and the occasion in a decent manner from the technical and artistic point of view, and demands that many spectators and officials, and in particular, preventive security measures be taken before the occasion takes place. Not during which those responsible for the protocol have noticed what I am going to say sequentially, meaning that the inspection takes place more than once To make sure of the identity, personal details, press card, and a sweet bag of cameras from any e. When President Ronald Reagan received President Amin Gemayel in a weapon, then he gave way to the photographer to approach the subject he wanted, the White House garden. Secondly, there is no justification for the presence of foreign photographers. There is a large number of photographers who have appropriate photo points and a good amount of time for many subjects and official occasions, especially since most photographers are allowed two black and white and color films for each photographer. Foreign agencies are Lebanese photographers. We say this because what They witnessed his boom, then when President François Mitterrand received President Gemayel, President Amin Gemayel left Beirut airport to the United States on the steps of the Elysee Palace, where the escorts and personalities made us feel bitter, as we Lebanese photographers could not block the crowds of photographers from them. President Mitterrand turned around after the representatives of all Lebanese newspapers and agencies Foreign dots more shake hands towards the lenses of the photographers, allowing them to dots photos from w There are three pictures of our president, in addition to our Lebanese photographers, we are not allowed to do press coverage in places with peace and comfort. Then, upon receiving the beautiful president at the entrance to the official United Nations building in all European countries in New York, the Secretary-General of the United Nations decided to stand with us, and we hope that he will Coordination between the Ministry of Information and the Press Syndicate, President Gemayel took about five minutes in front of the photographers. He and the Photojournalists Syndicate and the protocol managers, in order for the Secretary General to achieve the handshake process again, so that all the photographers could have a better picture. The first interest in that, I think, is for the officials to take more photos, and when they went to the office The Secretary-General, according to the officials whose pictures are filled with the largest reds of newspapers and magazines..

    تعليق

    يعمل...
    X