من هو حسين الجسمي - Hussain Al Jassmi
حسين الجسمي، مغني إماراتي ألف هو وأخوته فرقةً موسيقيةً كانت تحيي الحفلات في المنطقة الشرقية من الإمارات العربية المتحدة، وكانت تلك الفرقة من الفرق المحلية المعروفة.
السيرة الذاتية لـ حسين الجسمي
حسين الجسمي، هو أحد أشهر المطربين العرب بشكلٍ عام والإمارات بشكلٍ خاص، بل ربما يكون المطرب الإماراتي الوحيد المعروف على مستوى الوطن العربي، نظرًا لما تميز به من حسٍ متميزٍ ومختلف، ولما يقدمه في أغانيه من تنوعٍ وعدم التقيد باللهجة المحلية أو الأغاني الوطنية.
إتقانه للغناء الخليجي واللهجة المصرية واللهجة المغربية، زاد من شهرته وشعبيته، ولحسين الجسمي سببٌ آخر زاد من شهرته وشعبيته، وهو فقدانه الكثير من وزنه في وقتٍ قصير، بعد أن عانى من زيادة الوزن بشكلٍ ملحوظ لفترة كبيرة من حياته.
وُلِدَ حسين الجسمي في 1979، وبدأ مسيرته وهو في السابعة عشرة من عمره بغناء بعض الأغاني الشعبية في الخليج، فاجتذب شريحةً لا بأس بها من الجمهور – لاسيما الشباب – مما دفع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات أن تتعاقد معه لطرح أول ألبومٍ له في 2002.
بدايات حسين الجسمي
وُلِدَ حسين الجسمي في الإمارات في الخامس والعشرين من شهر آب/ أغسطس لعام 1979، لعائلةٍ تهوى الأعمال الفنية في المجمل؛ فقام مع إخوته صالح وجمال وفهد بتأسيس فرقةٍ موسيقيةٍ أسموها "فرقة الخليج". وكانوا يحيون بها مناسباتٍ مختلفة، مثل الأفراح والحفلات، في المنطقة الشرقية من دولة الإمارات. اشتهرت الفرقة محليًا ومعها اشتهر أخوه فهد في عالم التلحين وأصبح أحد أشهر ملحني الإمارات.
تعتبر بداية مشاركاته فعلًا عام 1996 وهو بعمر 17 عام، عندما بدأ بتقديم نفسه مغنيًا لأغاني الفنان عبد الكريم عبد القادر (سيد الإحساس في الأغنية الخليجية)، وشارك في برنامج البحث عن المواهب ضمن مهرجان دبي للتسوق، والذي استطاع فيه أن يفوز بجائزة المركز الأول عن فئة الهواة. ساعد ذلك كثيرًا في زيادة شعبيته بين الشباب من الفتيان والفتيات، مما شجع روتانا للصوتيات والمرئيات على التعاقد معه وطرح أول ألبومٍ له (والذي لم يحمل سوى اسمه وصورته) في 2002 ولاقى استحسان الجمهور ببعض الأغاني التي أبدع فيها مثل "بودعك" وكذلك "سافر"، كما لاقى هذا الألبوم نجاحًا كبيرًا في السوق حيث سيطر على سوق الكاسيت بمجرد نزوله وانتشر بشدة.
عانى حسين الجسمي من السمنة المفرطة، حتى أن وزنه بلغ 174 كيلو غرام، فسبب له ذلك الكثير من الأمراض والمشاكل الصحية، الأمر الذي اضطره إلى الخضوع لعملية تصغير المعدة، والمتابعة مع طبيب من أجل فقدان نصف وزنه، وهو ما نجح فيه وتحسنت حالته الصحية بشكلٍ كبير.
حياة حسين الجسمي الشخصية
أعلن عن زواجه منذ عام 2013، ولكنه لم يُدلِ بأية تفاصيل حول ذلك، ولديه ابنة من هذا الزواج. وإجمالًا، حياة الجسمي الخاصة بعيدة عن الأضواء تمامًا. أما من حيث ديانة حسين الجسمي ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسلمة.
حقائق عن حسين الجسمي
تكريمي في حفل جوائز برافو العالمي يعني لي الكثير، لأنني إماراتي أولا، وعربي ثانيًا
- الاسم الكامل
حسين الجسمي - الاسم باللغة الانجليزية
Hussain Al Jassmi - الوظائف
مغني , ملحن - تاريخ الميلاد
25 أغسطس 1979 - الجنسية
إماراتية - مكان الولادة
الإمارات العربية المتحدة , خورفكان - البرج
العذراء
حسين الجسمي، مغني إماراتي ألف هو وأخوته فرقةً موسيقيةً كانت تحيي الحفلات في المنطقة الشرقية من الإمارات العربية المتحدة، وكانت تلك الفرقة من الفرق المحلية المعروفة.
السيرة الذاتية لـ حسين الجسمي
حسين الجسمي، هو أحد أشهر المطربين العرب بشكلٍ عام والإمارات بشكلٍ خاص، بل ربما يكون المطرب الإماراتي الوحيد المعروف على مستوى الوطن العربي، نظرًا لما تميز به من حسٍ متميزٍ ومختلف، ولما يقدمه في أغانيه من تنوعٍ وعدم التقيد باللهجة المحلية أو الأغاني الوطنية.
إتقانه للغناء الخليجي واللهجة المصرية واللهجة المغربية، زاد من شهرته وشعبيته، ولحسين الجسمي سببٌ آخر زاد من شهرته وشعبيته، وهو فقدانه الكثير من وزنه في وقتٍ قصير، بعد أن عانى من زيادة الوزن بشكلٍ ملحوظ لفترة كبيرة من حياته.
وُلِدَ حسين الجسمي في 1979، وبدأ مسيرته وهو في السابعة عشرة من عمره بغناء بعض الأغاني الشعبية في الخليج، فاجتذب شريحةً لا بأس بها من الجمهور – لاسيما الشباب – مما دفع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات أن تتعاقد معه لطرح أول ألبومٍ له في 2002.
بدايات حسين الجسمي
وُلِدَ حسين الجسمي في الإمارات في الخامس والعشرين من شهر آب/ أغسطس لعام 1979، لعائلةٍ تهوى الأعمال الفنية في المجمل؛ فقام مع إخوته صالح وجمال وفهد بتأسيس فرقةٍ موسيقيةٍ أسموها "فرقة الخليج". وكانوا يحيون بها مناسباتٍ مختلفة، مثل الأفراح والحفلات، في المنطقة الشرقية من دولة الإمارات. اشتهرت الفرقة محليًا ومعها اشتهر أخوه فهد في عالم التلحين وأصبح أحد أشهر ملحني الإمارات.
تعتبر بداية مشاركاته فعلًا عام 1996 وهو بعمر 17 عام، عندما بدأ بتقديم نفسه مغنيًا لأغاني الفنان عبد الكريم عبد القادر (سيد الإحساس في الأغنية الخليجية)، وشارك في برنامج البحث عن المواهب ضمن مهرجان دبي للتسوق، والذي استطاع فيه أن يفوز بجائزة المركز الأول عن فئة الهواة. ساعد ذلك كثيرًا في زيادة شعبيته بين الشباب من الفتيان والفتيات، مما شجع روتانا للصوتيات والمرئيات على التعاقد معه وطرح أول ألبومٍ له (والذي لم يحمل سوى اسمه وصورته) في 2002 ولاقى استحسان الجمهور ببعض الأغاني التي أبدع فيها مثل "بودعك" وكذلك "سافر"، كما لاقى هذا الألبوم نجاحًا كبيرًا في السوق حيث سيطر على سوق الكاسيت بمجرد نزوله وانتشر بشدة.
عانى حسين الجسمي من السمنة المفرطة، حتى أن وزنه بلغ 174 كيلو غرام، فسبب له ذلك الكثير من الأمراض والمشاكل الصحية، الأمر الذي اضطره إلى الخضوع لعملية تصغير المعدة، والمتابعة مع طبيب من أجل فقدان نصف وزنه، وهو ما نجح فيه وتحسنت حالته الصحية بشكلٍ كبير.
حياة حسين الجسمي الشخصية
أعلن عن زواجه منذ عام 2013، ولكنه لم يُدلِ بأية تفاصيل حول ذلك، ولديه ابنة من هذا الزواج. وإجمالًا، حياة الجسمي الخاصة بعيدة عن الأضواء تمامًا. أما من حيث ديانة حسين الجسمي ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسلمة.
حقائق عن حسين الجسمي
- لحن له عددٌ من مشاهير الملحنين أغانٍ من ألبومه الأول، أشهرهم علي كانو وأصيل أبو بكر وعلي منصور وإبراهيم جمعه وفايز السعيد وفهد الجسمي.
- كُرم في قصر الكرملين في موسكو، ونال الجسمي جائزة "الفنان الأكثر شعبية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" في مهرجان برافو السنوي.
- اشترى شركة فنون الإمارات بمبلغٍ مالي كبير رفض الإفصاح عنه.
- شارك في العديد من الحفلات الخيرية، وتبرع بعوائدها لصالح جمعيات خيرية تُعنى بمرضى السرطان والعجزة.
تكريمي في حفل جوائز برافو العالمي يعني لي الكثير، لأنني إماراتي أولا، وعربي ثانيًا
تعليق