تويت
كيف يتم اختيار الزوج
كيفية اختيار الزوج يُعدّ اختيار الزوج المُناسب أمراً مهماً في حياة المرأة، يحتاج للكثير من الحكمة، والتأنيّ، والموازنة بين المشاعر العابرة، أو الرغبة في قضاء حياة أسرية سعيدة وطويلة مع هذا الشخص،[١] ومن الخطوات التي يُمكن من خلالها اختيار وتقييم الزوج المناسب ما يأتي: معرفة الزوج جيّداً قبل الإقبال على الزواج تحتاج الزوجة لدراسة شخصيّة الزوج، ومعرفته بشكلٍ جيّد، وموازنة نقاط الضعف والقوة بين كليهما، وتقييم إمكانية الاستمرار في الحياة بينهما على المدى البعيد، ومشاهدة تصرفاته ومعرفة طباعه، وفهم شخصيّته وطريقته في التفكير والتعبير عن رغباته، ودراسة إيجابياته، وسلبياته وحول إمكانية تغييرها بعد الزواج، أو يُمكنها سؤال الأصدقاء المُقربين له أو أقاربه بشكلٍ غير مباشر عن صفاته وشخصيّته؛ للحصول على إجابات تساعدها على فهمه جيّداً،[١] ويُمكنها التحقق من تلك الأمور أثناء التعرف عليه في فترة الخطوبة التي تسبق الزواج.[٢]
تكافؤ المستويات والقيم والأهداف يُفضّل بحسب قول الخبراء أن تتكافأ مستويات الذكاء والأهداف بين الزوجين، حتّى يتمكنا من السير معاً في طريق النجاح، ويُحققا تلك الأهداف معاً، وذلك باختيار المرأة زوجاً يُقدّر أهداف زوجته ويُشاركها اهتماماتها ويحترم طموحاتها، فيسعى معها لتحقيقها، ويدعمها للوصول إليها، ويُمكن للزوجة التعرف على اهتمامات الزوج وهواياته وطموحاته وسؤاله عنها في فترة الخطوبة؛ لتقييم مدى التوافق والتكافؤ بينهما.[١] امتلاك الزوج وظيفة مستقرّة يعتبر من المهم أن يمتلك الزوج وظيفةً مُستقرةً بغض النظر عن ماهيّتها، سواء كانت وظيفة بسيطة أو منصب مرموق، فهي الوسيلة الآمنة التي يستطيع الزوج من خلالها الحصول على مصدر ثابت للدخل، يُوفّر حاجات عائلته الأساسيّة ومتطلباتها، ويُساعده على الادخار، وتأمين مستقبل أبنائه، وتوفير حياة كريمة لهم.[٣] القدرة على التسامح والمغفرة قد تتأثر الحياة الزوجيّة بالعديد من المصاعب والعقبات، وقد يحدث بعضها أثناء التعارف بينهما في فترة الخطوبة التي تسبق الزواج، كأن يحدث سوء فهم بين الزوجين، أو يختلفا في الآراء، ويتعارضا في الرغبات أو في وجهات النظر، بالتالي من الجيد أن يتحلى الزوجان بخصال التسامح، والمقدرة على المغفرة، والتجاوز عن أخطاء بعضهما، وتفهمها بمرونة وسلاسة.[٤] تبادل الاحترام والقدرة على التواصل الجيّد مع الزوج يجب أن يتبادل الزوج الاحترام مع زوجته، رغم اختلافهما في الرأي ويتواصلا معاً بأسلوبٍ مُهذّب وبطُرق فعّالة، كالنقاش بهدوء وخلق الحوار الهادف الذي يمكنهما من فهم بعضهما بشكلٍ أفضل،[٤] وتظهر قدرة الزوجين على التواصل معاً وإمكانيّة الحوار في فترة الخطوبة كمؤشرٍ إيجابي لإمكانية التفاهم والتواصل مستقبلاً بعد الزواج.[٢] الالتقاء بعائلة الزوج قد يُسهّل الالتقاء بعائلة الزوج ومشاهدة طباعهم في فترة الخطوبة، والتعرف عليهم بشكلٍ جيّد، تعرّف الزوجة على البيئة الأسريّة التي نشأ بها زوجها، فالزوج الذي تربى في أسرة لطيفة ومحبّة، على الأغلب سيتصف بطباعهم ويأخذ بعضاً منها، كما أنّ الشعور بالحب من قبل عائلة الزوج، سيولد للزوجة المشاعر الأسريّة الإيجابية الجميلة، وإحساساً بالانتماء كأحد أفراد العائلة، ويُقرب الزوجين لاحقاً.[٥][٣] مناقشة المشاكل الصحية مع الزوج تستطيع الزوجة في فترة التعارف أن تسأل زوجها عن مشاكله الصحية والوراثية، وتطمئن عليه، إضافةً لقياس تأثير هذه المشاكل على الحياة الزوجية على المدى البعيد، مع وجوب التنويه لضرورة الانتباه للأمراض الوراثية لعائلة الزوج إن وجدت، والتأكد من عدم وجود أيّ خطورة على الأبناء عند الإنجاب في المستقبل.[٦] امتلاك بعض المواصفات التي تريدها الزوجة قد يرتبط اختيار الزوج المناسب والعيش معه للأبد، بوجود بعض الصفات الخاصة التي تتمناها المرأة بزوجها المستقبليّ، ومنها ما يأتي:[٧] النضج الكافي وتحمل المسؤولية: حيث إنّ الزوجة قد ترغب بالزواج من شخصٍ يُكمّلها، ويساندها، ويستطيع تحمل المسؤولية معها، ويتمتع بالاستقلاليّة والإدراك والوعي الكامل للحياة الزوجيّة، ومتطلباتها، ويتحلى بالصفات القياديّة والنجاح، والقدرة على حلّ المشاكل بعقلانيّة وموضوعيّة؛ لضمان نجاح علاقتهما الزوجيّة ونموّها. الصدق: تستطيع المرأة أن تثق بالزوج الصادق، وتبني معه علاقةً صحيّة، في حين أن الغش والشك، أو انعدام الثقة مع الشريك، تُعدّ صفاتٍ غير محببة للمرء وقد تكون سبباً في هزّ علاقاته مع الأشخاص من حوله وزعزعتها. الانفتاح وتقبل النقد: أحياناً قد يختلف الشريكان في وجهة نظرهما، فالزواج من رجل منفتح العقل يتقبل هذه الاختلافات بهدوء، ولا يندفع محاولاً فرض رأيه، قد يكون مؤشراً إيجابياً للقدرة على التواصل والانسجام معه لاحقاً. الصفات الخارجيّة: هناك بعض الصفات الأخرى التي قد تكون سبباً في إعجاب المرأة بالرجل الذي تريد الزواج منه، ومنها ما يأتي:[٨] الشكل الخارجي للزوج، واعتناؤه بنفسه وبأناقته، أو لياقته البدنيّة. صفات في شخصيته، كحب المرح، وامتلاك روح الدعابة، أو الجديّة. سلوكيات اجتماعيّة، كأن يكون الزوج اجتماعيّاً ويُجيد التحدث والاتصال بسلاسة مع الآخرين، وغير انطوائي، أو يُفضّل الخروج مع الأصدقاء. نصائح للحصول على حياة زوجيّة سعيدة قد يشعر البعض بالخوف من الزواج، لكنّه في الحقيقة قد يكون مفتاحاً للسلام الداخلي، والاتحاد الروحي، والتناغم بين الزوجين، وهناك بعض النصائح المهمة للحصول على زواج سعيد، ومنها ما يأتي:[٩] تأكيد مبدأ الاحترام المتبادل بين الزوجين: الحياة الزوجية مسيرة تحتمل وجود بعض الخلافات بين الزوجين، لكنّ الأساس في جميع العلاقات الاجتماعية هو الاحترام المتبادل بين الأطراف، رغم اختلاف الآراء وتعارض وجهات النظر. الحوار الهادف بين الزوجين وفتح باب النقاش: يجب على الزوجين الاستماع لبعضهما البعض والحفاظ على الهدوء أثناء النقاش، وضبط النفس؛ للوصول إلى حلول للمشاكل وتخطيها بسلاسة. المصارحة في المشاعر: يحتاج الزوجان للاعتراف بمشاعرهما وحاجاتهما ورغباتهما المتبادلة باستمرار بصراحة ودون خجل؛ لتعزيز ارتباطهما وتوطيد العلاقة بينهما. تعزيز ثقافة الاعتذار عند الخطأ: يجب على كلّ من الزوجين معرفة حدودهما جيّداً، واحترام حدود الطرف الآخر وعدم القيام بتصرفات تؤذيه أو تُسبّب له الألم، وفي حال حدث ذلك دون قصد، يجب عليه الاعتذار وطلب المغفرة من شريكه، فالاعتذار ثقافة راقية ترفع من شأن صاحبها وتزيد من قيمته. اختيار الزوج يعتبر من الرائع أن تختار المرأة زوجاً يُنمّي بداخلها الشعور باللهفة، والمودة، والحب تجاهه، ويجعلها تندفع في مشاعرها دون قيود، فالزواج خطوة مهمة في حياة المرأة، قد تُهديها حياةً جديدةً مليئةً بالحب، والسعادة، والأمل، وزوجاً عظيماً تستند عليه في جميع ظروفها واحتياجاتها، وتُرزق منه بأطفال يكللّون حياتها العائليّة بالفرح والبهجة، وهو مسيرة طويلة من السعادة، والأحداث الجميلة، والمواقف المميّزة، والعثرات التي يتخطاها الزوجان بحبٍ وتناغم، لذا يجب على المرأة التأني منذ البداية، واختيار شريك حياتها بحكمةٍ ورويّة، وإدراك أهمية قرارها والحياة الجديدة المترتبة عليها كزوجة عظيمة أولاً، ثمّ كأم ومُربّية قديرة للأجيال.[١٠]
كيفية اختيار الزوج يُعدّ اختيار الزوج المُناسب أمراً مهماً في حياة المرأة، يحتاج للكثير من الحكمة، والتأنيّ، والموازنة بين المشاعر العابرة، أو الرغبة في قضاء حياة أسرية سعيدة وطويلة مع هذا الشخص،[١] ومن الخطوات التي يُمكن من خلالها اختيار وتقييم الزوج المناسب ما يأتي: معرفة الزوج جيّداً قبل الإقبال على الزواج تحتاج الزوجة لدراسة شخصيّة الزوج، ومعرفته بشكلٍ جيّد، وموازنة نقاط الضعف والقوة بين كليهما، وتقييم إمكانية الاستمرار في الحياة بينهما على المدى البعيد، ومشاهدة تصرفاته ومعرفة طباعه، وفهم شخصيّته وطريقته في التفكير والتعبير عن رغباته، ودراسة إيجابياته، وسلبياته وحول إمكانية تغييرها بعد الزواج، أو يُمكنها سؤال الأصدقاء المُقربين له أو أقاربه بشكلٍ غير مباشر عن صفاته وشخصيّته؛ للحصول على إجابات تساعدها على فهمه جيّداً،[١] ويُمكنها التحقق من تلك الأمور أثناء التعرف عليه في فترة الخطوبة التي تسبق الزواج.[٢]
تكافؤ المستويات والقيم والأهداف يُفضّل بحسب قول الخبراء أن تتكافأ مستويات الذكاء والأهداف بين الزوجين، حتّى يتمكنا من السير معاً في طريق النجاح، ويُحققا تلك الأهداف معاً، وذلك باختيار المرأة زوجاً يُقدّر أهداف زوجته ويُشاركها اهتماماتها ويحترم طموحاتها، فيسعى معها لتحقيقها، ويدعمها للوصول إليها، ويُمكن للزوجة التعرف على اهتمامات الزوج وهواياته وطموحاته وسؤاله عنها في فترة الخطوبة؛ لتقييم مدى التوافق والتكافؤ بينهما.[١] امتلاك الزوج وظيفة مستقرّة يعتبر من المهم أن يمتلك الزوج وظيفةً مُستقرةً بغض النظر عن ماهيّتها، سواء كانت وظيفة بسيطة أو منصب مرموق، فهي الوسيلة الآمنة التي يستطيع الزوج من خلالها الحصول على مصدر ثابت للدخل، يُوفّر حاجات عائلته الأساسيّة ومتطلباتها، ويُساعده على الادخار، وتأمين مستقبل أبنائه، وتوفير حياة كريمة لهم.[٣] القدرة على التسامح والمغفرة قد تتأثر الحياة الزوجيّة بالعديد من المصاعب والعقبات، وقد يحدث بعضها أثناء التعارف بينهما في فترة الخطوبة التي تسبق الزواج، كأن يحدث سوء فهم بين الزوجين، أو يختلفا في الآراء، ويتعارضا في الرغبات أو في وجهات النظر، بالتالي من الجيد أن يتحلى الزوجان بخصال التسامح، والمقدرة على المغفرة، والتجاوز عن أخطاء بعضهما، وتفهمها بمرونة وسلاسة.[٤] تبادل الاحترام والقدرة على التواصل الجيّد مع الزوج يجب أن يتبادل الزوج الاحترام مع زوجته، رغم اختلافهما في الرأي ويتواصلا معاً بأسلوبٍ مُهذّب وبطُرق فعّالة، كالنقاش بهدوء وخلق الحوار الهادف الذي يمكنهما من فهم بعضهما بشكلٍ أفضل،[٤] وتظهر قدرة الزوجين على التواصل معاً وإمكانيّة الحوار في فترة الخطوبة كمؤشرٍ إيجابي لإمكانية التفاهم والتواصل مستقبلاً بعد الزواج.[٢] الالتقاء بعائلة الزوج قد يُسهّل الالتقاء بعائلة الزوج ومشاهدة طباعهم في فترة الخطوبة، والتعرف عليهم بشكلٍ جيّد، تعرّف الزوجة على البيئة الأسريّة التي نشأ بها زوجها، فالزوج الذي تربى في أسرة لطيفة ومحبّة، على الأغلب سيتصف بطباعهم ويأخذ بعضاً منها، كما أنّ الشعور بالحب من قبل عائلة الزوج، سيولد للزوجة المشاعر الأسريّة الإيجابية الجميلة، وإحساساً بالانتماء كأحد أفراد العائلة، ويُقرب الزوجين لاحقاً.[٥][٣] مناقشة المشاكل الصحية مع الزوج تستطيع الزوجة في فترة التعارف أن تسأل زوجها عن مشاكله الصحية والوراثية، وتطمئن عليه، إضافةً لقياس تأثير هذه المشاكل على الحياة الزوجية على المدى البعيد، مع وجوب التنويه لضرورة الانتباه للأمراض الوراثية لعائلة الزوج إن وجدت، والتأكد من عدم وجود أيّ خطورة على الأبناء عند الإنجاب في المستقبل.[٦] امتلاك بعض المواصفات التي تريدها الزوجة قد يرتبط اختيار الزوج المناسب والعيش معه للأبد، بوجود بعض الصفات الخاصة التي تتمناها المرأة بزوجها المستقبليّ، ومنها ما يأتي:[٧] النضج الكافي وتحمل المسؤولية: حيث إنّ الزوجة قد ترغب بالزواج من شخصٍ يُكمّلها، ويساندها، ويستطيع تحمل المسؤولية معها، ويتمتع بالاستقلاليّة والإدراك والوعي الكامل للحياة الزوجيّة، ومتطلباتها، ويتحلى بالصفات القياديّة والنجاح، والقدرة على حلّ المشاكل بعقلانيّة وموضوعيّة؛ لضمان نجاح علاقتهما الزوجيّة ونموّها. الصدق: تستطيع المرأة أن تثق بالزوج الصادق، وتبني معه علاقةً صحيّة، في حين أن الغش والشك، أو انعدام الثقة مع الشريك، تُعدّ صفاتٍ غير محببة للمرء وقد تكون سبباً في هزّ علاقاته مع الأشخاص من حوله وزعزعتها. الانفتاح وتقبل النقد: أحياناً قد يختلف الشريكان في وجهة نظرهما، فالزواج من رجل منفتح العقل يتقبل هذه الاختلافات بهدوء، ولا يندفع محاولاً فرض رأيه، قد يكون مؤشراً إيجابياً للقدرة على التواصل والانسجام معه لاحقاً. الصفات الخارجيّة: هناك بعض الصفات الأخرى التي قد تكون سبباً في إعجاب المرأة بالرجل الذي تريد الزواج منه، ومنها ما يأتي:[٨] الشكل الخارجي للزوج، واعتناؤه بنفسه وبأناقته، أو لياقته البدنيّة. صفات في شخصيته، كحب المرح، وامتلاك روح الدعابة، أو الجديّة. سلوكيات اجتماعيّة، كأن يكون الزوج اجتماعيّاً ويُجيد التحدث والاتصال بسلاسة مع الآخرين، وغير انطوائي، أو يُفضّل الخروج مع الأصدقاء. نصائح للحصول على حياة زوجيّة سعيدة قد يشعر البعض بالخوف من الزواج، لكنّه في الحقيقة قد يكون مفتاحاً للسلام الداخلي، والاتحاد الروحي، والتناغم بين الزوجين، وهناك بعض النصائح المهمة للحصول على زواج سعيد، ومنها ما يأتي:[٩] تأكيد مبدأ الاحترام المتبادل بين الزوجين: الحياة الزوجية مسيرة تحتمل وجود بعض الخلافات بين الزوجين، لكنّ الأساس في جميع العلاقات الاجتماعية هو الاحترام المتبادل بين الأطراف، رغم اختلاف الآراء وتعارض وجهات النظر. الحوار الهادف بين الزوجين وفتح باب النقاش: يجب على الزوجين الاستماع لبعضهما البعض والحفاظ على الهدوء أثناء النقاش، وضبط النفس؛ للوصول إلى حلول للمشاكل وتخطيها بسلاسة. المصارحة في المشاعر: يحتاج الزوجان للاعتراف بمشاعرهما وحاجاتهما ورغباتهما المتبادلة باستمرار بصراحة ودون خجل؛ لتعزيز ارتباطهما وتوطيد العلاقة بينهما. تعزيز ثقافة الاعتذار عند الخطأ: يجب على كلّ من الزوجين معرفة حدودهما جيّداً، واحترام حدود الطرف الآخر وعدم القيام بتصرفات تؤذيه أو تُسبّب له الألم، وفي حال حدث ذلك دون قصد، يجب عليه الاعتذار وطلب المغفرة من شريكه، فالاعتذار ثقافة راقية ترفع من شأن صاحبها وتزيد من قيمته. اختيار الزوج يعتبر من الرائع أن تختار المرأة زوجاً يُنمّي بداخلها الشعور باللهفة، والمودة، والحب تجاهه، ويجعلها تندفع في مشاعرها دون قيود، فالزواج خطوة مهمة في حياة المرأة، قد تُهديها حياةً جديدةً مليئةً بالحب، والسعادة، والأمل، وزوجاً عظيماً تستند عليه في جميع ظروفها واحتياجاتها، وتُرزق منه بأطفال يكللّون حياتها العائليّة بالفرح والبهجة، وهو مسيرة طويلة من السعادة، والأحداث الجميلة، والمواقف المميّزة، والعثرات التي يتخطاها الزوجان بحبٍ وتناغم، لذا يجب على المرأة التأني منذ البداية، واختيار شريك حياتها بحكمةٍ ورويّة، وإدراك أهمية قرارها والحياة الجديدة المترتبة عليها كزوجة عظيمة أولاً، ثمّ كأم ومُربّية قديرة للأجيال.[١٠]