من هو شاكر الموجي - Shaker al-Mougi
هو الملحن الذي حفر توقيعه على العديد من الأغاني التي لطالما أطربتنا، فعبر بإيقاعاته الموسيقية حدود لخيال، وصنع إرثًا موسيقيًا مزج فيه بين الموسيقى الشرقية والإبداع منقطع النظير.
السيرة الذاتية لـ شاكر الموجي
شكلت ولادة شاكر الموجي الورقة الرابحة في تاريخ الألحان المصري، انتمى شاكر بأصوله إلى عائلة فنية، فخاله هو الموسيقار الكبير محمد الموجي، الذي استسقى شاكر لقبه نسبةً إليه. هو الملحن الذي ترك بصمته في العديد من أغاني الوسوف، فشكلا معًا رقمًا صعبًا في الساحة الفنية، وترافق صوت الوسوف مع إيقاع ألحان الموجي.
اعتمد على إبداعه الفني في صناعة لوحات موسيقية مشابهة لما صنع خاله، فسار على نهجه، وأضاء طريقه بإبداع لا حدود له. رافضًا كل تحريف في الموسيقى الشرقية، مستهجنًا التهجين المتطفل متخطيًا كل حدود النوتات الموسيقية ليبتكر لنا ما لم يُنس يومًا
بدايات شاكر الموجي
هو شاكر شعشع عبد الرسول، ابن القاهرة المصرية المولود في حي القلعة، ولد في العام 1952 وكان الابن الأصغر لوالديه بعد أربع بنات. كانت شقيقته الكبرى سهام تعزف البيانو، وهو ما صقل في قلبه حب الموسيقى فالتحق بكلية التربية الموسيقية في الزمالك.
من بين جدران الكلية، انطلقت أولى إبداعاته، وألّف ولحّن أغنية "اللي تعبنا سنين في هواه" التي غناها الفنان محمد رؤوف في العام 1987 في مختلف الحفلات الموسيقية بعد أن سمعها منه، واكتسبت شعبية لم تضاهيها فيها أغنية في ذلك الوقت. فأصبحت هذه الأغنية لحنًا يردد في جميع المناسبات والحفلات، وأصبحت وسام شرف يتقلّده جميع من رغب في دخول عالم الموسيقى والغناء. غناها الكثير من الفنانين ونسبت إلى العديد من الأسماء.
حياة شاكر الموجي الشخصية
لا معلومات عن حياته الشخصية.
حقائق عن شاكر الموجي
تخرج من الكلية الموسيقية مع الفنان الكبير هاني شاكر.
قدم خلال مسيرته حوالي العشرين أغنية، وما يتجاوز المئتين وخمسين لحنًا مختلفًا.
قدم لحن أغنية "لحن الطريق" للفنان جورج وسوف، إلا أنه لم يغنها إلا بعد 25 عامًا؛ وهو ذات اللحن الذي أهداه الوسوف للمطربة نورا رحال
- الاسم الكامل
شاكر شعشع عبد الرسول - الاسم باللغة الانجليزية
Shāker Shaʾsha Abd al-Rasūl - الوظائف
مدرس جامعي , مغني , ملحن - تاريخ الميلاد
1 يناير 1952 - تاريخ الوفاة
3 أبريل 2021 - الجنسية
مصرية - مكان الولادة
مصر , القاهرة
- البرج
هو الملحن الذي حفر توقيعه على العديد من الأغاني التي لطالما أطربتنا، فعبر بإيقاعاته الموسيقية حدود لخيال، وصنع إرثًا موسيقيًا مزج فيه بين الموسيقى الشرقية والإبداع منقطع النظير.
السيرة الذاتية لـ شاكر الموجي
شكلت ولادة شاكر الموجي الورقة الرابحة في تاريخ الألحان المصري، انتمى شاكر بأصوله إلى عائلة فنية، فخاله هو الموسيقار الكبير محمد الموجي، الذي استسقى شاكر لقبه نسبةً إليه. هو الملحن الذي ترك بصمته في العديد من أغاني الوسوف، فشكلا معًا رقمًا صعبًا في الساحة الفنية، وترافق صوت الوسوف مع إيقاع ألحان الموجي.
اعتمد على إبداعه الفني في صناعة لوحات موسيقية مشابهة لما صنع خاله، فسار على نهجه، وأضاء طريقه بإبداع لا حدود له. رافضًا كل تحريف في الموسيقى الشرقية، مستهجنًا التهجين المتطفل متخطيًا كل حدود النوتات الموسيقية ليبتكر لنا ما لم يُنس يومًا
بدايات شاكر الموجي
هو شاكر شعشع عبد الرسول، ابن القاهرة المصرية المولود في حي القلعة، ولد في العام 1952 وكان الابن الأصغر لوالديه بعد أربع بنات. كانت شقيقته الكبرى سهام تعزف البيانو، وهو ما صقل في قلبه حب الموسيقى فالتحق بكلية التربية الموسيقية في الزمالك.
من بين جدران الكلية، انطلقت أولى إبداعاته، وألّف ولحّن أغنية "اللي تعبنا سنين في هواه" التي غناها الفنان محمد رؤوف في العام 1987 في مختلف الحفلات الموسيقية بعد أن سمعها منه، واكتسبت شعبية لم تضاهيها فيها أغنية في ذلك الوقت. فأصبحت هذه الأغنية لحنًا يردد في جميع المناسبات والحفلات، وأصبحت وسام شرف يتقلّده جميع من رغب في دخول عالم الموسيقى والغناء. غناها الكثير من الفنانين ونسبت إلى العديد من الأسماء.
حياة شاكر الموجي الشخصية
لا معلومات عن حياته الشخصية.
حقائق عن شاكر الموجي
تخرج من الكلية الموسيقية مع الفنان الكبير هاني شاكر.
قدم خلال مسيرته حوالي العشرين أغنية، وما يتجاوز المئتين وخمسين لحنًا مختلفًا.
قدم لحن أغنية "لحن الطريق" للفنان جورج وسوف، إلا أنه لم يغنها إلا بعد 25 عامًا؛ وهو ذات اللحن الذي أهداه الوسوف للمطربة نورا رحال
تعليق