من هو حامد سنّو - Hamed Sinno
ما لا تعرفه عن حامد سنّو
حامد سنو هو الصوت والشخصية الأبرز لفرقة الروك البديل “مشروع ليلى”، فهو مؤدّي ومؤلف لمعظم أغاني الفرقة.
السيرة الذاتية لـ حامد سنّو
بدأ في الغناء في عمر العشرين أثناء دعوته لحضور ورشة موسيقية في الجامعة الأمريكية في بيروت، وبالفعل حضر وغنّى مع أصدقائه بطريقة غريبة جذبت إليه الأنظار، حتى قُرّر تحويل هذه الورشة من “مشروع ليلة واحدة” إلى مشروع موسيقي قائم بحد ذاته وهو “مشروع ليلى”.
أجهر بمثليته الجنسية ورفع علمها في أكبر المسارح العربية، حتى أصبح هذا الحدث الأبرز والأكثر تداولاً بتاريخ حامد سنو بشكل خاص، والفرقة الموسيقية كلّها بشكل عام، فرغم إصدارات الفرقة المميّزة في مجال الموسيقا البديلة، إلا أنها غالباً ما تُمنع من الأداء في مسارح عربية كثيرة بسبب ميول حامد سنو الجنسية. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن حامد سنّو
بدايات حامد سنّو
ولد حامد سنو في 25 إبريل عام 1988، في بيروت بلبنان، لعائلة عربية مسلمة، والدته أردنية ووالده لبناني الجنسية لكنه قضى فترة طويلة في الولايات المتحدة الأمريكية مما أكسبه الجنسية الأمريكية،
في فترة المراهقة وعندما اكتشف ميوله الجنسي كان محاطاً بمجتمع لم يكن ليتقبّله بشكل مسالِم، فلم يُظهر تلك الميول حتى التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت عام 2006 ودرس فيها تصميم الجرافيك.
حياة حامد سنّو الشخصية
أجهر حامد سنّو بمثليته الجنسية وصرّح أنه حظي بعلاقات غرامية سابقة في هذا الإطار، لكنه دائماً ما يتحفّظ على أسماء شركائه في هذه العلاقات.
حقائق عن حامد سنّو
حامد سنو حاصل على الجنسية الأمريكية بالإضافة إلى جنسيته اللبنانية. |الأغلبية العظمى تعتبر أن حامد سنّو هو مؤسس مشروع ليلى، إلا أن مؤسسيها الفعليّون هم (أميّة ملاعب، أندريه شديد، وهايغ بابازيان) وانضمّ لهم كل من حامد سنو وفراس أبو فخر وكارل جرجس وإبراهيم بدر. |صرح سنو للتلفزيون الألماني DWTV عام 2016، أن "التنمر هو هواية اللبنانيين المفضلة، فلا تستطيع أن تسير في الشارع دون أن تسمع كلمات بذيئة ضدك"، كما قال عن استخدامه كلمات جنسية في أغانيه "إن الجنس كان حاضراً في أغاني التراث العربي، وإن الادعاء بغير ذلك هو كذب"
أشهر أقوال حامد سنّو
كان بدّي غيّر العالم مش عارف كيف العالم غيّرني
انفوغرافيك
- الاسم الكامل
حامد سنّو - الاسم باللغة الانجليزية
Hamed Sinno - الوظائف
مغني - تاريخ الميلاد
25 أبريل 1988 - الجنسية
أمريكية , لبنانية - مكان الولادة
لبنان , بيروت - البرج
الثور
ما لا تعرفه عن حامد سنّو
حامد سنو هو الصوت والشخصية الأبرز لفرقة الروك البديل “مشروع ليلى”، فهو مؤدّي ومؤلف لمعظم أغاني الفرقة.
السيرة الذاتية لـ حامد سنّو
بدأ في الغناء في عمر العشرين أثناء دعوته لحضور ورشة موسيقية في الجامعة الأمريكية في بيروت، وبالفعل حضر وغنّى مع أصدقائه بطريقة غريبة جذبت إليه الأنظار، حتى قُرّر تحويل هذه الورشة من “مشروع ليلة واحدة” إلى مشروع موسيقي قائم بحد ذاته وهو “مشروع ليلى”.
أجهر بمثليته الجنسية ورفع علمها في أكبر المسارح العربية، حتى أصبح هذا الحدث الأبرز والأكثر تداولاً بتاريخ حامد سنو بشكل خاص، والفرقة الموسيقية كلّها بشكل عام، فرغم إصدارات الفرقة المميّزة في مجال الموسيقا البديلة، إلا أنها غالباً ما تُمنع من الأداء في مسارح عربية كثيرة بسبب ميول حامد سنو الجنسية. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن حامد سنّو
بدايات حامد سنّو
ولد حامد سنو في 25 إبريل عام 1988، في بيروت بلبنان، لعائلة عربية مسلمة، والدته أردنية ووالده لبناني الجنسية لكنه قضى فترة طويلة في الولايات المتحدة الأمريكية مما أكسبه الجنسية الأمريكية،
في فترة المراهقة وعندما اكتشف ميوله الجنسي كان محاطاً بمجتمع لم يكن ليتقبّله بشكل مسالِم، فلم يُظهر تلك الميول حتى التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت عام 2006 ودرس فيها تصميم الجرافيك.
حياة حامد سنّو الشخصية
أجهر حامد سنّو بمثليته الجنسية وصرّح أنه حظي بعلاقات غرامية سابقة في هذا الإطار، لكنه دائماً ما يتحفّظ على أسماء شركائه في هذه العلاقات.
حقائق عن حامد سنّو
حامد سنو حاصل على الجنسية الأمريكية بالإضافة إلى جنسيته اللبنانية. |الأغلبية العظمى تعتبر أن حامد سنّو هو مؤسس مشروع ليلى، إلا أن مؤسسيها الفعليّون هم (أميّة ملاعب، أندريه شديد، وهايغ بابازيان) وانضمّ لهم كل من حامد سنو وفراس أبو فخر وكارل جرجس وإبراهيم بدر. |صرح سنو للتلفزيون الألماني DWTV عام 2016، أن "التنمر هو هواية اللبنانيين المفضلة، فلا تستطيع أن تسير في الشارع دون أن تسمع كلمات بذيئة ضدك"، كما قال عن استخدامه كلمات جنسية في أغانيه "إن الجنس كان حاضراً في أغاني التراث العربي، وإن الادعاء بغير ذلك هو كذب"
أشهر أقوال حامد سنّو
كان بدّي غيّر العالم مش عارف كيف العالم غيّرني
انفوغرافيك
تعليق