لنتعرف .. من هو حامد سنّو - Hamed Sinno

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لنتعرف .. من هو حامد سنّو - Hamed Sinno

    من هو حامد سنّو - Hamed Sinno

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	67128186_147097513049097_4018320056871934192_n.jpg 
مشاهدات:	9 
الحجم:	58.5 كيلوبايت 
الهوية:	60142
    • الاسم الكامل

      حامد سنّو
    • الاسم باللغة الانجليزية

      Hamed Sinno
    • الوظائف

      مغني
    • تاريخ الميلاد

      25 أبريل 1988
    • الجنسية

      أمريكية , لبنانية
    • مكان الولادة

      لبنان , بيروت
    • البرج

      الثور

    ما لا تعرفه عن حامد سنّو


    حامد سنو هو الصوت والشخصية الأبرز لفرقة الروك البديل “مشروع ليلى”، فهو مؤدّي ومؤلف لمعظم أغاني الفرقة.
    السيرة الذاتية لـ حامد سنّو


    بدأ في الغناء في عمر العشرين أثناء دعوته لحضور ورشة موسيقية في الجامعة الأمريكية في بيروت، وبالفعل حضر وغنّى مع أصدقائه بطريقة غريبة جذبت إليه الأنظار، حتى قُرّر تحويل هذه الورشة من “مشروع ليلة واحدة” إلى مشروع موسيقي قائم بحد ذاته وهو “مشروع ليلى”.

    أجهر بمثليته الجنسية ورفع علمها في أكبر المسارح العربية، حتى أصبح هذا الحدث الأبرز والأكثر تداولاً بتاريخ حامد سنو بشكل خاص، والفرقة الموسيقية كلّها بشكل عام، فرغم إصدارات الفرقة المميّزة في مجال الموسيقا البديلة، إلا أنها غالباً ما تُمنع من الأداء في مسارح عربية كثيرة بسبب ميول حامد سنو الجنسية. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن حامد سنّو


    بدايات حامد سنّو


    ولد حامد سنو في 25 إبريل عام 1988، في بيروت بلبنان، لعائلة عربية مسلمة، والدته أردنية ووالده لبناني الجنسية لكنه قضى فترة طويلة في الولايات المتحدة الأمريكية مما أكسبه الجنسية الأمريكية،

    في فترة المراهقة وعندما اكتشف ميوله الجنسي كان محاطاً بمجتمع لم يكن ليتقبّله بشكل مسالِم، فلم يُظهر تلك الميول حتى التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت عام 2006 ودرس فيها تصميم الجرافيك.
    حياة حامد سنّو الشخصية


    أجهر حامد سنّو بمثليته الجنسية وصرّح أنه حظي بعلاقات غرامية سابقة في هذا الإطار، لكنه دائماً ما يتحفّظ على أسماء شركائه في هذه العلاقات.
    حقائق عن حامد سنّو


    حامد سنو حاصل على الجنسية الأمريكية بالإضافة إلى جنسيته اللبنانية. |الأغلبية العظمى تعتبر أن حامد سنّو هو مؤسس مشروع ليلى، إلا أن مؤسسيها الفعليّون هم (أميّة ملاعب، أندريه شديد، وهايغ بابازيان) وانضمّ لهم كل من حامد سنو وفراس أبو فخر وكارل جرجس وإبراهيم بدر. |صرح سنو للتلفزيون الألماني DWTV عام 2016، أن "التنمر هو هواية اللبنانيين المفضلة، فلا تستطيع أن تسير في الشارع دون أن تسمع كلمات بذيئة ضدك"، كما قال عن استخدامه كلمات جنسية في أغانيه "إن الجنس كان حاضراً في أغاني التراث العربي، وإن الادعاء بغير ذلك هو كذب"
    أشهر أقوال حامد سنّو


    كان بدّي غيّر العالم مش عارف كيف العالم غيّرني


    انفوغرافيك

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	%D8%AD%D8%A7%D9%85%D8%AF-%D8%B3%D9%86%D9%91%D9%88.png 
مشاهدات:	4 
الحجم:	81.3 كيلوبايت 
الهوية:	60143

  • #2
    إنجازات حامد سنّو


    في ديسمبر 2009 أصدرت مشروع ليلى أول ألبوماتها الموسيقية الذي حمل اسم الفرقة ذاته، وتضمّن الألبوم 9 أغاني من كتابة وغناء حامد سنو، منها "فساتين، الحاجز، لَتلِت، خليها ذكرى، ورقصة ليلى" تعرّض هذا الألبوم لانتقادات واسعة بسبب مسائل الدين والحب والسياسة التي تناولها،

    ولعلّ أغنية "شم الياسمين" كانت أكثر الأغاني عرضة للهجوم والانتقاد بعد أن صرّح سنّو أن هذه الأغنية كانت نِتاج لعلاقته الغرامية السابقة مع حبيبه الذي تخلّ عنه ورفض مواجهة المجتمع والعادات السائدة التي تحرّم هذه العلاقات.

    صمّم حامد سنو شعار المسلسل الدرامي الشنكبوت، وهو اول مسلسل لبناني يتم بثّه على الانترنت وحائز على جائزة الإيمي. كما شارك سنو، في حملة "فكر الصحة نفسية كمان" لمؤسسة "إدراك" اللبنانية، وقد هدفت هذه الحملة للاهتمام بالصحة الجنسية.

    في 2010 أحيت الفرقة حفلاَ ضمن حفلات بيبلوس في لبنان، كان يحضره سعد الحريري وعند بداية غناء الفريق أغنية "شم الياسمين"، حدثت ضجة داخل الصالة وانسحب سعد الحريري فوراً من الحفلة مستنكرا حضور مثل هذا الفريق للمهرجان.

    في فبراير 2011، أصدرت الفرقة أغنية بطريقة السينغل بعنوان "غداً يوم أفضل"، كانت كمشاركة في الربيع العربي وتوصيف للمقاومة والمحاولات العبثية التي يتبنّاها الشباب في العالم العربي.

    في يوليو 2011 أصدرت الفرقة ألبومها الثاني بعنوان "الحل رومنسي" وقد تضمّن الألبوم 5 أغاني بالإضافة للمقدمة وهي "حبيبي، وجيه، ام الجاكيت، اني منيح، والحل رومنسي" كعادته حامد سنو اجتاز الخطوط الحمراء في كلمات هذه الأغاني وطريقة تأديتها، فاعتبر كثيرون أن أغنية ام الجاكيت هي وصف للمرأة المتمثلة بطباع الذكور وعاداتهم وفي هذا السياق، أعيدت الفرقة إلى تهمة النهوض بالمثلية الجنسية والدفاع عنها.

    في 2013 كان الألبوم الثالث "رقصّوك" وسط حروب ووضع سياسي سيئ في الوطن العربي بأكمله، فكتب وأدّى حامد سنّو أغاني لأهمية التغيير والاستجابة للشعب العربي مثل "ونعيد، رقصّوك، للوطن"، كما قام حامد سنو بالتصميم النهائي لهذا الألبوم.

    عام 2014 أقامت الفرقة حفلاً غنائياً في حديقة الأزهر، وقام سنّو خلاله برفع علم المثلية الجنسية، فثار عليه جمهور الحفل وانقلب الحفل إلى خناقة بينه وبين الجمهور وطالبوه بإنزال علم الشواذ، فرد عليهم "ياريتكم كلكم شواذ"، وتمت المطالبة بمنع دخوله مصر مرة أخرى.

    في نوفمبر 2015 أصدرت الفرقة ألبومها الرابع "ابن الليل" وقد أدّاه حامد سنو وطرح من خلاله مشكلة إطلاق النار العشوائي في لبنان من خلال أغنيتي "مغاوير، الجن"، كما أبدع حامد سنو في أداء "كلام، طيف، فليكن، ابن الليل" وجميع أغاني الألبوم.

    في إبريل 2016 وفي يونيو2017، منعت حفلات الفرقة في الأردن مرتين متتاليتين، وعلّلت السلطات الأردنية المنع بسبب كلمات الأغاني في المرة الأولى، وبسبب ميول سنّو المثلية في المرة الثانية. فكان رد سنّو على هذا: "إنها حقاً حكومة لطيفة".

    في 22 سبتمبر2017 نظّمت الفرقة حفلاً جماهيريا في مصر، فحضره 35 ألف شخص في القاهرة، ورفع بعض الحاضرين من الجمهور أعلام المثلية الجنسية، كترحيب وتقبّل لميول سنّو الجنسية، وأشارت بعض الصحف إلى أن السلطات المصرية ردّت على ذلك باعتقال سبعة أشخاص بتهمة "التشجيع على الانحراف الجنسي"، وهو جزء من حملة الرئيس عبد الفتاح السيسي على المثلية الجنسية، وبأنه من المستحيل دخولهم إلى مصر بعد هذا الحفل.

    في يونيو 2019 كانت أحدث أغاني الفرقة بعنوان "معاليك" وصُوّرَ من خلالها وحشية الجيش المُحتل والمقاومة وقوة الإرادة لدى الشعب الفلسطيني تحديداً.

    في يوليو 2019 تكرّر منع الفرقة من إحياء حفلهم في جبيل بسبب صورة نُشرت من صفحة حامد سنّو فاعتبرها البعض إهانة لمقدّسات الدين المسيحي فكان رد حامد:"

    للأسف في كمية تطرف هائلة وبلبلة على الفاضي. ومن لما نقلت ع نيو يورك ما عم لحق حك راسي. ح الغي صفحتي متل ما هيي لان بصراحة زهقت من هالمومعات. طبعاً أكتر شيء مضحك بكل هل بلبله، إنو أنا بس حطيت مقال ع صفحتي بيتعلق بالمغنية madonna وكان في بالمقال صورة، لا أنا عملتها، ولا أنا كتبت المقال. وكمان في بلبله على كم meme، كمان لا أنا كتبتهم، ولا أنا رسمتهم. بقى مش عم بفهم لوين وصلنا؟ حرية تعبير ما في، (ماشي، هاجرت متلي متل نص البلد يلي مش حامل كمية القمع والتطرف) بس حتى حرية القراءة؟ طب ما تسكرو الانترنت كلها فرد مرة مش أسهل؟ واضح إنو محاولات المنع مش من ورا مقالات بقى وحياتكن حاج تتخبو ورا صوابعكم. بعدين يللي عاملينلي فيها انهم عم يحموا أخلاق البلد، اقل شي بالأخلاق الواحد ما يكذب، لذلك بلا نفاق وكذب وحاج تنشروا اكاذيب انني انا يللي صنعت هذه الأشياء بمحاولاتكم التافهة بإيثار فتن اخلاقية ورعب جماعي. بعدين عيني ما بأمن بوجود الشيطان بقى كمان لاقو شي جديد تخوفوا العالم فيه لان في صعوبة بأن الواحد يعبد ما لا يؤمن بوجوده".

    تعليق

    يعمل...
    X