أسماء الأحجار الكريمة ومعانيها في علم النفس
الأحجار ذات الأصل العضوي ملاحظة: جميع الفوائد المذكورة للأحجار الكريمة، هي فوائد مزعومة وغير مثبتة علميًا، وتعود لمعتقدات مختلفة لعدة حضارات. الكهرمان يُعد الكهرمان من الأحجار الكريمة التي تُشير للطهارة والشفاء إذ اعتقد القدامى أن الكهرمان يوفر الضوء للموتى أثناء عبورهم للعالم السفلي،[١] ومن المزعوم أن حجر الكهرمان من الأحجار العلاجية التي تمتص الآلام، وتُطهر الجسم، والعقل، والروح؛ إذ يُخفف من التوتر، ويُجدد ويشفي الجهاز العصبي بالإضافة لأنه يعتقد أنه يساعد على موازنة الجزء الأيمن والأيسر للدماغ.
المرجان يُشير المرجان للسلام، والتحول والتغيير فعندما يتفاعل الحجر مع طاقة المحيط يُساعد على الحماية من الشرور والتخلص من الطاقة السلبية،[٣] كما له عدة ألوان مميزة كاللون الأسود، والأزرق، والأبيض، والأحمر، والوردي وإضافة إلى ذلك يُساعد المرجان في جلب السلام وتهدئة النفس، وتحفيز عظام الجسم ثم أن كل لون يمتاز بوظيفة معينة على سبيل المثال، يُساهم المرجان الوردي بتحفيز المشاعر الوجدانية والعواطف، أما المرجان الأحمر فمن المزعوم أنه يمُد الشخص بالطاقة اللازمة والحيوية لإنجاز الأهداف المحددة مسبقاً، ويحمي من الاكتئاب واليأس.[٤] اللؤلؤ يرمُز اللؤلؤ إلى الصحة، والسلام، والثراء، والعمر الطويل إذ أحبه الناس منذ العصور القديمة لاعتقادهم بأنه من الحجارة الجالبة للأمنيات الطيبة والحظ السعيد،[١] إذ يُعزز من قوة القمر التي من شأنها الدلالة على النعومة، والعيون الساحرة، والحب، ويعتقد أنه يزيد من نضارة الوجه، والجمال عند السيدات، إضافة إلى ذلك فمن المزعوم أنه مفيد للأشخاص الذين يغضبون بسرعة، ويعانون من التردد، وشرود الذهن، والشعور بعدم الراحة في أثناء النوم.[٥] حجر العظم يُشير حجر عظم الديناصور إلى الماضي؛ ومن المزعوم أنه يُساعد على تقوية الذاكرة، وزيادة الطاقة، يُساعد الشخص على تنمية جانبه الشخصي بما يتعلق بالروحانية والفلسفة، بالإضافة لتخفيفه من الهلوسات، والتغلب على مشاعر الهلع.[٦] العاج يُستخرج العاج من أنياب الفيلة ويُساهم في موت الآلاف من الفيلة حول العالم إذ يكثر استخدامه في الصين وبدخل في صناعة الحلي، والمنحوتات؛ إذ يعتقد بعض الأشخاص بأن امتلاكهم للعاج الذي يزيد من نجاحهم، ويجلب لهم الحظ السعيد، ويظهر من مكانتهم الاجتماعية والمالية، كونه يُسمى بالذهب الأبيض في بعض المجتمعات ويعد سلعة نادرة وقيمة لا تفقد قيمتها مع مرور الزمن، وكذلك استخدم العاج في صناعة بعض الأشياء مثل كرات البلياردو، والرماح، ومشط الشعر إضافة لاستخدامه في الطب الصيني البديل.[٧] الأحجار ذات الأصل المعدني يوجد العديد من الأحجار الكريمة ذات الأصل المعدني وتتجاوز 300 نوع إلا أنه سنذكر الأحجار الأكثر شهرة فيما يلي: أكتينوليت ويعرف بـحجر (عين القط) يُعد حجر (عين القط) حجر الأحلام إذ من المزعوم أن مرتديه يستطيع تذكر الأحلام، وتحليلها، والتواصل مع الحضارات القديمة، ويعتقد أنه من الحجارة المعروفة بفاعليتها في الشفاء والموازنة ما بين الجسم والعقل، ويجلب الطاقة للجسم، ويُساعد في عملية الأيض، والتخلص من الإجهاد والتوتر، كما يداوي شاكرا القلب ويحفز اللطف اتجاه جميع المخلوقات.[٨] العقيق ويعرف بـحجر (القوة) اختلفت مسميات العقيق من حضارة إلى أخرى وكذلك فوائده، واستخداماته إذ اعتقد البابليون أن وضع حجر العقيق في محيط المنزل يطرد الطاقة الشريرة، كما اعتقد الفرس بأنه فعال في حمايتهم من العواصف، ويساعد ارتداء العقيق على تجميع الطاقة الإيجابية بما فيها السلام، والقوة، والشعور بالفخر، كما يُساعد في تعزيز العلاقات الإنسانية، واتخاذ القرارات المنطقية.[٩] العقيق الأبيض ويعرف بـحجر (توفير التوازن) يُعرف حجر العقيق الأبيض بكونه حجر التوازن والتحرر، ويعتقد أنه يعمل على التناغم ما بين الجانب الأنثوي والذكوري لدى الفرد، كما يُعتقد بأنه مفيد أيضاً في تحسين التركيز، والأُطر التحليلية للعقل، ومقاومة الإحباط والقلق، وكذلك المساعدة على جذب المساعدين الملائكيين والمرشدين الروحيين.[١٠] الياقوت ويعرف بـحجر (السلام) يُعرف أيضاً الياقوت بحجر الحب خاصة الياقوت الأحمر إذ يرمز للعاطفة، والشغف، والجمال، ودوام الحب، والخلود، كما يُعد من الأحجار الكريمة باهظة الثمن التي ارتداها الملوك والملكات على مر العصور لذا عد أيضاً رمز للقوة والسلطة، يُساعد بزيادة التركيز لدى الشخص الذي يرتديه، كما يُعتقد بأنه يساعد في النجاح واجتياز بعض الاختبارات بالإضافة لكونه قادر على المساعدة في الوصول إلى الوعي الذاتي.[١١] الزبرجد ويعرف بـحجر (الشجاعة) يُعرف الزبرجد ذو اللون الأخضر الزيتوني على أنه أحد الأحجار الكريمة التي لطالما استخدم في طرد قوى الظلام إذ استُخدم كتعويذة ضد السحر، والشعوذة، والجنون، وتنقية الجسم من الأعباء التي تثقله، كما يعزز ارتداء الزبرجد الثقة بالنفس، والتسامح، ويزيل الأحقاد، والغيرة كما يعد حجر تحول، فمن المزعوم أنه يمكن استخدامه في مرحلة التعافي من التبغ أو الإدمان إذ يعد فعال بشكل كبير في تضخيم طاقات الجسم العلاجية.[١٢] جمشت ويعرف بـحجر (الوضوح) يُعد الجمشت من أكثر أنواع بلورات الكوارتز شيوعاً إذ يعد حجر وقائي قوي جداً إذ يرمز للتطهير، والحماية، والإلهام فهو يعزز من الهدوء الروحي اللازم للتأمل، ويقي الفرد من الأرق والكوابيس، كما يجلب التوازن والوضوح ويؤثر إيجابياً على الروح، والجسد، ويفيد في زيادة الوعي لدى الفرد.[١٣] التوباز الأزرق ويعرف بـحجر (التفكير) يُعرف التوباز بالتفكير إذ يمكن ارتدائه كتميمة للتخلص من الحزن، وزيادة الثقة بالنفس، وتجنب الكوابيس، والبقاء في حالة استقرار عاطفي إذ اعتقد الإغريق قديماً أنه يمكن استخدم مسحوق التوباز في صنع النبيذ من أجل علاج بعض الأمراض كالربو، والأرق، وعلاج الحرق، وغيرها من الأمراض الأخرى.[١] الماس ويعرف بـحجر (القوة) كان الماس منذ الآلاف السنين رمزاً للقوة، والثراء، إذ يعد من الحجارة الجالبة للوفرة كما يمثل النقاء، والتناغم والتوازن، بالإضافة إلى أنه يشفي الثقوب في الهالة ويزيل كل ما يحجب النور الداخلي.[١٤] السترين ويعرف بـحجر (التفاؤل) يُعرف حجر السترين بالتفاؤل، والحظ، والازدهار والتطور، والوفرة فهو جالب للفرح والحب لحياة الفرد كما يمتص الطاقة السلبية من الشخص والمنطقة المحيطة به، بالإضافة لقدرته على المداواة، وتحسين المِزَاج وعلى هذا اتخاذ قرارات صائبة.[١٥] الزمرد ويعرف بـحجر (تحقيق الأحلام) يرمُز الزمرد إلى تحقيق الأحلام، والأمل، كما أنه يعزز التواصل، ويجلب الفرح والحب للفرد كما يعده الكثير حجراً مفيداً للنبوءة، وكشف المستقبل، بالإضافة لأنه يحفز الذاكرة ويساعد على الفطنة، ويُقوي القلب والجهاز المناعي والعصبي.[١٦] الخلاصة تتعدد أنواع الأحجار الكريمة وتُصنف حسب أصل تكوينها إلى أحجار كريمة ذات أصل معدني، وأخرى ذات أصل عضوي يتمتع كليهما بخصائص مختلفة، وتختلف المعتقدات بين الحضارات حول معانيها وفوائدها، فبعضها يرمز للسلام والبعض الآخر يرمز للحب، وغيرها من المشاعر، كما اعتقدت بعض الحضارات بقدرة هذه الحجارة على الشفاء من الأمراض الجسدية أو الروحية، فضلًا عن طرد الشياطين وغيرها من المعتقدات التي لم يثبتها العلم، ولكن الأكيد هو أن هذه الحجارة تتسم بالندرة والجمال، فضلًا عن كون بعضها باهض الثمن.
الأحجار ذات الأصل العضوي ملاحظة: جميع الفوائد المذكورة للأحجار الكريمة، هي فوائد مزعومة وغير مثبتة علميًا، وتعود لمعتقدات مختلفة لعدة حضارات. الكهرمان يُعد الكهرمان من الأحجار الكريمة التي تُشير للطهارة والشفاء إذ اعتقد القدامى أن الكهرمان يوفر الضوء للموتى أثناء عبورهم للعالم السفلي،[١] ومن المزعوم أن حجر الكهرمان من الأحجار العلاجية التي تمتص الآلام، وتُطهر الجسم، والعقل، والروح؛ إذ يُخفف من التوتر، ويُجدد ويشفي الجهاز العصبي بالإضافة لأنه يعتقد أنه يساعد على موازنة الجزء الأيمن والأيسر للدماغ.
المرجان يُشير المرجان للسلام، والتحول والتغيير فعندما يتفاعل الحجر مع طاقة المحيط يُساعد على الحماية من الشرور والتخلص من الطاقة السلبية،[٣] كما له عدة ألوان مميزة كاللون الأسود، والأزرق، والأبيض، والأحمر، والوردي وإضافة إلى ذلك يُساعد المرجان في جلب السلام وتهدئة النفس، وتحفيز عظام الجسم ثم أن كل لون يمتاز بوظيفة معينة على سبيل المثال، يُساهم المرجان الوردي بتحفيز المشاعر الوجدانية والعواطف، أما المرجان الأحمر فمن المزعوم أنه يمُد الشخص بالطاقة اللازمة والحيوية لإنجاز الأهداف المحددة مسبقاً، ويحمي من الاكتئاب واليأس.[٤] اللؤلؤ يرمُز اللؤلؤ إلى الصحة، والسلام، والثراء، والعمر الطويل إذ أحبه الناس منذ العصور القديمة لاعتقادهم بأنه من الحجارة الجالبة للأمنيات الطيبة والحظ السعيد،[١] إذ يُعزز من قوة القمر التي من شأنها الدلالة على النعومة، والعيون الساحرة، والحب، ويعتقد أنه يزيد من نضارة الوجه، والجمال عند السيدات، إضافة إلى ذلك فمن المزعوم أنه مفيد للأشخاص الذين يغضبون بسرعة، ويعانون من التردد، وشرود الذهن، والشعور بعدم الراحة في أثناء النوم.[٥] حجر العظم يُشير حجر عظم الديناصور إلى الماضي؛ ومن المزعوم أنه يُساعد على تقوية الذاكرة، وزيادة الطاقة، يُساعد الشخص على تنمية جانبه الشخصي بما يتعلق بالروحانية والفلسفة، بالإضافة لتخفيفه من الهلوسات، والتغلب على مشاعر الهلع.[٦] العاج يُستخرج العاج من أنياب الفيلة ويُساهم في موت الآلاف من الفيلة حول العالم إذ يكثر استخدامه في الصين وبدخل في صناعة الحلي، والمنحوتات؛ إذ يعتقد بعض الأشخاص بأن امتلاكهم للعاج الذي يزيد من نجاحهم، ويجلب لهم الحظ السعيد، ويظهر من مكانتهم الاجتماعية والمالية، كونه يُسمى بالذهب الأبيض في بعض المجتمعات ويعد سلعة نادرة وقيمة لا تفقد قيمتها مع مرور الزمن، وكذلك استخدم العاج في صناعة بعض الأشياء مثل كرات البلياردو، والرماح، ومشط الشعر إضافة لاستخدامه في الطب الصيني البديل.[٧] الأحجار ذات الأصل المعدني يوجد العديد من الأحجار الكريمة ذات الأصل المعدني وتتجاوز 300 نوع إلا أنه سنذكر الأحجار الأكثر شهرة فيما يلي: أكتينوليت ويعرف بـحجر (عين القط) يُعد حجر (عين القط) حجر الأحلام إذ من المزعوم أن مرتديه يستطيع تذكر الأحلام، وتحليلها، والتواصل مع الحضارات القديمة، ويعتقد أنه من الحجارة المعروفة بفاعليتها في الشفاء والموازنة ما بين الجسم والعقل، ويجلب الطاقة للجسم، ويُساعد في عملية الأيض، والتخلص من الإجهاد والتوتر، كما يداوي شاكرا القلب ويحفز اللطف اتجاه جميع المخلوقات.[٨] العقيق ويعرف بـحجر (القوة) اختلفت مسميات العقيق من حضارة إلى أخرى وكذلك فوائده، واستخداماته إذ اعتقد البابليون أن وضع حجر العقيق في محيط المنزل يطرد الطاقة الشريرة، كما اعتقد الفرس بأنه فعال في حمايتهم من العواصف، ويساعد ارتداء العقيق على تجميع الطاقة الإيجابية بما فيها السلام، والقوة، والشعور بالفخر، كما يُساعد في تعزيز العلاقات الإنسانية، واتخاذ القرارات المنطقية.[٩] العقيق الأبيض ويعرف بـحجر (توفير التوازن) يُعرف حجر العقيق الأبيض بكونه حجر التوازن والتحرر، ويعتقد أنه يعمل على التناغم ما بين الجانب الأنثوي والذكوري لدى الفرد، كما يُعتقد بأنه مفيد أيضاً في تحسين التركيز، والأُطر التحليلية للعقل، ومقاومة الإحباط والقلق، وكذلك المساعدة على جذب المساعدين الملائكيين والمرشدين الروحيين.[١٠] الياقوت ويعرف بـحجر (السلام) يُعرف أيضاً الياقوت بحجر الحب خاصة الياقوت الأحمر إذ يرمز للعاطفة، والشغف، والجمال، ودوام الحب، والخلود، كما يُعد من الأحجار الكريمة باهظة الثمن التي ارتداها الملوك والملكات على مر العصور لذا عد أيضاً رمز للقوة والسلطة، يُساعد بزيادة التركيز لدى الشخص الذي يرتديه، كما يُعتقد بأنه يساعد في النجاح واجتياز بعض الاختبارات بالإضافة لكونه قادر على المساعدة في الوصول إلى الوعي الذاتي.[١١] الزبرجد ويعرف بـحجر (الشجاعة) يُعرف الزبرجد ذو اللون الأخضر الزيتوني على أنه أحد الأحجار الكريمة التي لطالما استخدم في طرد قوى الظلام إذ استُخدم كتعويذة ضد السحر، والشعوذة، والجنون، وتنقية الجسم من الأعباء التي تثقله، كما يعزز ارتداء الزبرجد الثقة بالنفس، والتسامح، ويزيل الأحقاد، والغيرة كما يعد حجر تحول، فمن المزعوم أنه يمكن استخدامه في مرحلة التعافي من التبغ أو الإدمان إذ يعد فعال بشكل كبير في تضخيم طاقات الجسم العلاجية.[١٢] جمشت ويعرف بـحجر (الوضوح) يُعد الجمشت من أكثر أنواع بلورات الكوارتز شيوعاً إذ يعد حجر وقائي قوي جداً إذ يرمز للتطهير، والحماية، والإلهام فهو يعزز من الهدوء الروحي اللازم للتأمل، ويقي الفرد من الأرق والكوابيس، كما يجلب التوازن والوضوح ويؤثر إيجابياً على الروح، والجسد، ويفيد في زيادة الوعي لدى الفرد.[١٣] التوباز الأزرق ويعرف بـحجر (التفكير) يُعرف التوباز بالتفكير إذ يمكن ارتدائه كتميمة للتخلص من الحزن، وزيادة الثقة بالنفس، وتجنب الكوابيس، والبقاء في حالة استقرار عاطفي إذ اعتقد الإغريق قديماً أنه يمكن استخدم مسحوق التوباز في صنع النبيذ من أجل علاج بعض الأمراض كالربو، والأرق، وعلاج الحرق، وغيرها من الأمراض الأخرى.[١] الماس ويعرف بـحجر (القوة) كان الماس منذ الآلاف السنين رمزاً للقوة، والثراء، إذ يعد من الحجارة الجالبة للوفرة كما يمثل النقاء، والتناغم والتوازن، بالإضافة إلى أنه يشفي الثقوب في الهالة ويزيل كل ما يحجب النور الداخلي.[١٤] السترين ويعرف بـحجر (التفاؤل) يُعرف حجر السترين بالتفاؤل، والحظ، والازدهار والتطور، والوفرة فهو جالب للفرح والحب لحياة الفرد كما يمتص الطاقة السلبية من الشخص والمنطقة المحيطة به، بالإضافة لقدرته على المداواة، وتحسين المِزَاج وعلى هذا اتخاذ قرارات صائبة.[١٥] الزمرد ويعرف بـحجر (تحقيق الأحلام) يرمُز الزمرد إلى تحقيق الأحلام، والأمل، كما أنه يعزز التواصل، ويجلب الفرح والحب للفرد كما يعده الكثير حجراً مفيداً للنبوءة، وكشف المستقبل، بالإضافة لأنه يحفز الذاكرة ويساعد على الفطنة، ويُقوي القلب والجهاز المناعي والعصبي.[١٦] الخلاصة تتعدد أنواع الأحجار الكريمة وتُصنف حسب أصل تكوينها إلى أحجار كريمة ذات أصل معدني، وأخرى ذات أصل عضوي يتمتع كليهما بخصائص مختلفة، وتختلف المعتقدات بين الحضارات حول معانيها وفوائدها، فبعضها يرمز للسلام والبعض الآخر يرمز للحب، وغيرها من المشاعر، كما اعتقدت بعض الحضارات بقدرة هذه الحجارة على الشفاء من الأمراض الجسدية أو الروحية، فضلًا عن طرد الشياطين وغيرها من المعتقدات التي لم يثبتها العلم، ولكن الأكيد هو أن هذه الحجارة تتسم بالندرة والجمال، فضلًا عن كون بعضها باهض الثمن.