نماء المراهقين ومشاركتهم
الاستثمار في المراهقين يبني اقتصادات قوية ومجتمعات محلية شاملة للجميع ومجتمعات نابضة بالحياة
يمثّل العقد الثاني من الحياه فترة تحوّل.
فخلال فترة المراهقة (العمر من 10 سنوات إلى 19 سنة)، يبدأ الأولاد والبنات بالتفاعل مع العالم بطرق جديدة — يخوضون مخاطرات، ويتعلمون مهارات، ويختبرون مشاعر غير مألوفة لهم.
ويبدؤون بتجاوز نطاق أسرهم ليقيموا أواصر قوية مع أقرانهم، ويبحثون عن طرق ليتميزوا وليشعروا بالانتماء، وليجدوا مكانهم في المجتمع ويحققوا فرقاً في عالمهم.
يتسم جيل المراهقين الحالي بأنه أكبر عدداً من أي وقت مضى، ولكن لا يحصل العديدون من أفراده على ما يحتاجونه للتمتع بالطيف الكامل لحقوقهم. فالفقر والحرمان، وانعدام المساواة والأشكال الأخرى من التمييز تتقاطع مع تغير المناخ، والاضطرابات الاقتصادية، والنزاعات والتهجير لتهدد رفاه المراهقين.
وعلى امتداد جميع هذه الأوضاع، غالباً ما يتجاهل صانعو القرارات المراهقين — أو حتى ينظرون إليهم كمصدر للمشاكل أو التهديدات.
حقائق رئيسية
فرصة سانحة
يتيح النماء البدني والإداركي المتسارع الذي تتسم به مرحلة المراهقة فرصة سانحة وحاسمة.
فأدمغة المراهقين تنمو بمعدل غير مسبوق منذ الطفولة المبكرة — مما يجعل الأولاد والبنات حساسين بشدة للتأثيرات في البيئة المحيطة بهم. ويمكن لميل الراهقين لتجريب أشياء جديدة أن يحفّز الابتكار والإنجاز، ولكن يمكنه أيضاً أن يجعلهم معرضين للخطر.
وأثناء هذه المرحلة، تترسخ الأدوار الجنسانية — وتتحمل الفتيات الوطأة الأشد لانعدام المساواة بين الجنسين.
تعتمد آفاق المراهقين على نوعية بيئاتهم وعلاقاتهم وتجاربهم، وثمة عوامل عديدة يمكن أن تحقق فرقاً في ذلك، بما في ذلك ما يحصلون عليه من رعاية ودعم، والخدمات التي يتمكنون من الوصول إليها، والأعراف الاجتماعية التي توجّه مجتمعاتهم المحلية، ومدى قدرتهم على التأثير على القرارات التي تؤثر عليهم.
يمثّل العقد الثاني من الحياه فترة تحوّل.
فخلال فترة المراهقة (العمر من 10 سنوات إلى 19 سنة)، يبدأ الأولاد والبنات بالتفاعل مع العالم بطرق جديدة — يخوضون مخاطرات، ويتعلمون مهارات، ويختبرون مشاعر غير مألوفة لهم.
ويبدؤون بتجاوز نطاق أسرهم ليقيموا أواصر قوية مع أقرانهم، ويبحثون عن طرق ليتميزوا وليشعروا بالانتماء، وليجدوا مكانهم في المجتمع ويحققوا فرقاً في عالمهم.
يتسم جيل المراهقين الحالي بأنه أكبر عدداً من أي وقت مضى، ولكن لا يحصل العديدون من أفراده على ما يحتاجونه للتمتع بالطيف الكامل لحقوقهم. فالفقر والحرمان، وانعدام المساواة والأشكال الأخرى من التمييز تتقاطع مع تغير المناخ، والاضطرابات الاقتصادية، والنزاعات والتهجير لتهدد رفاه المراهقين.
وعلى امتداد جميع هذه الأوضاع، غالباً ما يتجاهل صانعو القرارات المراهقين — أو حتى ينظرون إليهم كمصدر للمشاكل أو التهديدات.
حقائق رئيسية
فرصة سانحة
يتيح النماء البدني والإداركي المتسارع الذي تتسم به مرحلة المراهقة فرصة سانحة وحاسمة.
فأدمغة المراهقين تنمو بمعدل غير مسبوق منذ الطفولة المبكرة — مما يجعل الأولاد والبنات حساسين بشدة للتأثيرات في البيئة المحيطة بهم. ويمكن لميل الراهقين لتجريب أشياء جديدة أن يحفّز الابتكار والإنجاز، ولكن يمكنه أيضاً أن يجعلهم معرضين للخطر.
وأثناء هذه المرحلة، تترسخ الأدوار الجنسانية — وتتحمل الفتيات الوطأة الأشد لانعدام المساواة بين الجنسين.
تعتمد آفاق المراهقين على نوعية بيئاتهم وعلاقاتهم وتجاربهم، وثمة عوامل عديدة يمكن أن تحقق فرقاً في ذلك، بما في ذلك ما يحصلون عليه من رعاية ودعم، والخدمات التي يتمكنون من الوصول إليها، والأعراف الاجتماعية التي توجّه مجتمعاتهم المحلية، ومدى قدرتهم على التأثير على القرارات التي تؤثر عليهم.
يمثّل العقد الثاني من الحياه فترة تحوّل.
فخلال فترة المراهقة (العمر من 10 سنوات إلى 19 سنة)، يبدأ الأولاد والبنات بالتفاعل مع العالم بطرق جديدة — يخوضون مخاطرات، ويتعلمون مهارات، ويختبرون مشاعر غير مألوفة لهم.
ويبدؤون بتجاوز نطاق أسرهم ليقيموا أواصر قوية مع أقرانهم، ويبحثون عن طرق ليتميزوا وليشعروا بالانتماء، وليجدوا مكانهم في المجتمع ويحققوا فرقاً في عالمهم.
يتسم جيل المراهقين الحالي بأنه أكبر عدداً من أي وقت مضى، ولكن لا يحصل العديدون من أفراده على ما يحتاجونه للتمتع بالطيف الكامل لحقوقهم. فالفقر والحرمان، وانعدام المساواة والأشكال الأخرى من التمييز تتقاطع مع تغير المناخ، والاضطرابات الاقتصادية، والنزاعات والتهجير لتهدد رفاه المراهقين.
وعلى امتداد جميع هذه الأوضاع، غالباً ما يتجاهل صانعو القرارات المراهقين — أو حتى ينظرون إليهم كمصدر للمشاكل أو التهديدات.
حقائق رئيسية
فرصة سانحة
يتيح النماء البدني والإداركي المتسارع الذي تتسم به مرحلة المراهقة فرصة سانحة وحاسمة.
فأدمغة المراهقين تنمو بمعدل غير مسبوق منذ الطفولة المبكرة — مما يجعل الأولاد والبنات حساسين بشدة للتأثيرات في البيئة المحيطة بهم. ويمكن لميل الراهقين لتجريب أشياء جديدة أن يحفّز الابتكار والإنجاز، ولكن يمكنه أيضاً أن يجعلهم معرضين للخطر.
وأثناء هذه المرحلة، تترسخ الأدوار الجنسانية — وتتحمل الفتيات الوطأة الأشد لانعدام المساواة بين الجنسين.
تعتمد آفاق المراهقين على نوعية بيئاتهم وعلاقاتهم وتجاربهم، وثمة عوامل عديدة يمكن أن تحقق فرقاً في ذلك، بما في ذلك ما يحصلون عليه من رعاية ودعم، والخدمات التي يتمكنون من الوصول إليها، والأعراف الاجتماعية التي توجّه مجتمعاتهم المحلية، ومدى قدرتهم على التأثير على القرارات التي تؤثر عليهم.
الاستثمار في المراهقين يبني اقتصادات قوية ومجتمعات محلية شاملة للجميع ومجتمعات نابضة بالحياة
يمثّل العقد الثاني من الحياه فترة تحوّل.
فخلال فترة المراهقة (العمر من 10 سنوات إلى 19 سنة)، يبدأ الأولاد والبنات بالتفاعل مع العالم بطرق جديدة — يخوضون مخاطرات، ويتعلمون مهارات، ويختبرون مشاعر غير مألوفة لهم.
ويبدؤون بتجاوز نطاق أسرهم ليقيموا أواصر قوية مع أقرانهم، ويبحثون عن طرق ليتميزوا وليشعروا بالانتماء، وليجدوا مكانهم في المجتمع ويحققوا فرقاً في عالمهم.
يتسم جيل المراهقين الحالي بأنه أكبر عدداً من أي وقت مضى، ولكن لا يحصل العديدون من أفراده على ما يحتاجونه للتمتع بالطيف الكامل لحقوقهم. فالفقر والحرمان، وانعدام المساواة والأشكال الأخرى من التمييز تتقاطع مع تغير المناخ، والاضطرابات الاقتصادية، والنزاعات والتهجير لتهدد رفاه المراهقين.
وعلى امتداد جميع هذه الأوضاع، غالباً ما يتجاهل صانعو القرارات المراهقين — أو حتى ينظرون إليهم كمصدر للمشاكل أو التهديدات.
حقائق رئيسية
- يوجد 1.2 بليون فرد في سن المراهقة في العالم — وهي المجموعة الأكبر عدداً، والأكثر تعليماً، والأكثر تركّزاً في المناطق الحضرية مقارنة مع أي وقت مضى.
- يعيش 90 بالمئة من المراهقين في البلدان المنخفضة الدول والبلدان المتوسطة الداخل، كما يعيش 125 مليوناً منهم في مناطق متأثرة بنزاعات مسلحة.
- يتزايد عدد المراهقين في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ومن المتوقع أن يبلغ 500 مليون بحلول عام 2050، ولديهم إمكانية الدفع لتحقيق تغيير مؤثر — إذا عملتْ الحكومات على الاستثمار بهم وإشراكهم.
- واحد من كل أربعة من المراهقين الأشد فقراً لم يلتحق بالمدرسة أبداً، كما يوجد أكثر من 200 مليون مراهق في سن التعليم الثانوي غير ملتحقين بالمدارس.
- المراهقون هم الفئة العمرية الوحيدة التي لم تتراجع في صفوفها الوفيات الناجمة عن مرض الإيدز.
فرصة سانحة
يتيح النماء البدني والإداركي المتسارع الذي تتسم به مرحلة المراهقة فرصة سانحة وحاسمة.
فأدمغة المراهقين تنمو بمعدل غير مسبوق منذ الطفولة المبكرة — مما يجعل الأولاد والبنات حساسين بشدة للتأثيرات في البيئة المحيطة بهم. ويمكن لميل الراهقين لتجريب أشياء جديدة أن يحفّز الابتكار والإنجاز، ولكن يمكنه أيضاً أن يجعلهم معرضين للخطر.
وأثناء هذه المرحلة، تترسخ الأدوار الجنسانية — وتتحمل الفتيات الوطأة الأشد لانعدام المساواة بين الجنسين.
تعتمد آفاق المراهقين على نوعية بيئاتهم وعلاقاتهم وتجاربهم، وثمة عوامل عديدة يمكن أن تحقق فرقاً في ذلك، بما في ذلك ما يحصلون عليه من رعاية ودعم، والخدمات التي يتمكنون من الوصول إليها، والأعراف الاجتماعية التي توجّه مجتمعاتهم المحلية، ومدى قدرتهم على التأثير على القرارات التي تؤثر عليهم.
يمثّل العقد الثاني من الحياه فترة تحوّل.
فخلال فترة المراهقة (العمر من 10 سنوات إلى 19 سنة)، يبدأ الأولاد والبنات بالتفاعل مع العالم بطرق جديدة — يخوضون مخاطرات، ويتعلمون مهارات، ويختبرون مشاعر غير مألوفة لهم.
ويبدؤون بتجاوز نطاق أسرهم ليقيموا أواصر قوية مع أقرانهم، ويبحثون عن طرق ليتميزوا وليشعروا بالانتماء، وليجدوا مكانهم في المجتمع ويحققوا فرقاً في عالمهم.
يتسم جيل المراهقين الحالي بأنه أكبر عدداً من أي وقت مضى، ولكن لا يحصل العديدون من أفراده على ما يحتاجونه للتمتع بالطيف الكامل لحقوقهم. فالفقر والحرمان، وانعدام المساواة والأشكال الأخرى من التمييز تتقاطع مع تغير المناخ، والاضطرابات الاقتصادية، والنزاعات والتهجير لتهدد رفاه المراهقين.
وعلى امتداد جميع هذه الأوضاع، غالباً ما يتجاهل صانعو القرارات المراهقين — أو حتى ينظرون إليهم كمصدر للمشاكل أو التهديدات.
حقائق رئيسية
- يوجد 1.2 بليون فرد في سن المراهقة في العالم — وهي المجموعة الأكبر عدداً، والأكثر تعليماً، والأكثر تركّزاً في المناطق الحضرية مقارنة مع أي وقت مضى.
- يعيش 90 بالمئة من المراهقين في البلدان المنخفضة الدول والبلدان المتوسطة الداخل، كما يعيش 125 مليوناً منهم في مناطق متأثرة بنزاعات مسلحة.
- يتزايد عدد المراهقين في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ومن المتوقع أن يبلغ 500 مليون بحلول عام 2050، ولديهم إمكانية الدفع لتحقيق تغيير مؤثر — إذا عملتْ الحكومات على الاستثمار بهم وإشراكهم.
- واحد من كل أربعة من المراهقين الأشد فقراً لم يلتحق بالمدرسة أبداً، كما يوجد أكثر من 200 مليون مراهق في سن التعليم الثانوي غير ملتحقين بالمدارس.
- المراهقون هم الفئة العمرية الوحيدة التي لم تتراجع في صفوفها الوفيات الناجمة عن مرض الإيدز.
فرصة سانحة
يتيح النماء البدني والإداركي المتسارع الذي تتسم به مرحلة المراهقة فرصة سانحة وحاسمة.
فأدمغة المراهقين تنمو بمعدل غير مسبوق منذ الطفولة المبكرة — مما يجعل الأولاد والبنات حساسين بشدة للتأثيرات في البيئة المحيطة بهم. ويمكن لميل الراهقين لتجريب أشياء جديدة أن يحفّز الابتكار والإنجاز، ولكن يمكنه أيضاً أن يجعلهم معرضين للخطر.
وأثناء هذه المرحلة، تترسخ الأدوار الجنسانية — وتتحمل الفتيات الوطأة الأشد لانعدام المساواة بين الجنسين.
تعتمد آفاق المراهقين على نوعية بيئاتهم وعلاقاتهم وتجاربهم، وثمة عوامل عديدة يمكن أن تحقق فرقاً في ذلك، بما في ذلك ما يحصلون عليه من رعاية ودعم، والخدمات التي يتمكنون من الوصول إليها، والأعراف الاجتماعية التي توجّه مجتمعاتهم المحلية، ومدى قدرتهم على التأثير على القرارات التي تؤثر عليهم.
يمثّل العقد الثاني من الحياه فترة تحوّل.
فخلال فترة المراهقة (العمر من 10 سنوات إلى 19 سنة)، يبدأ الأولاد والبنات بالتفاعل مع العالم بطرق جديدة — يخوضون مخاطرات، ويتعلمون مهارات، ويختبرون مشاعر غير مألوفة لهم.
ويبدؤون بتجاوز نطاق أسرهم ليقيموا أواصر قوية مع أقرانهم، ويبحثون عن طرق ليتميزوا وليشعروا بالانتماء، وليجدوا مكانهم في المجتمع ويحققوا فرقاً في عالمهم.
يتسم جيل المراهقين الحالي بأنه أكبر عدداً من أي وقت مضى، ولكن لا يحصل العديدون من أفراده على ما يحتاجونه للتمتع بالطيف الكامل لحقوقهم. فالفقر والحرمان، وانعدام المساواة والأشكال الأخرى من التمييز تتقاطع مع تغير المناخ، والاضطرابات الاقتصادية، والنزاعات والتهجير لتهدد رفاه المراهقين.
وعلى امتداد جميع هذه الأوضاع، غالباً ما يتجاهل صانعو القرارات المراهقين — أو حتى ينظرون إليهم كمصدر للمشاكل أو التهديدات.
حقائق رئيسية
- يوجد 1.2 بليون فرد في سن المراهقة في العالم — وهي المجموعة الأكبر عدداً، والأكثر تعليماً، والأكثر تركّزاً في المناطق الحضرية مقارنة مع أي وقت مضى.
- يعيش 90 بالمئة من المراهقين في البلدان المنخفضة الدول والبلدان المتوسطة الداخل، كما يعيش 125 مليوناً منهم في مناطق متأثرة بنزاعات مسلحة.
- يتزايد عدد المراهقين في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ومن المتوقع أن يبلغ 500 مليون بحلول عام 2050، ولديهم إمكانية الدفع لتحقيق تغيير مؤثر — إذا عملتْ الحكومات على الاستثمار بهم وإشراكهم.
- واحد من كل أربعة من المراهقين الأشد فقراً لم يلتحق بالمدرسة أبداً، كما يوجد أكثر من 200 مليون مراهق في سن التعليم الثانوي غير ملتحقين بالمدارس.
- المراهقون هم الفئة العمرية الوحيدة التي لم تتراجع في صفوفها الوفيات الناجمة عن مرض الإيدز.
فرصة سانحة
يتيح النماء البدني والإداركي المتسارع الذي تتسم به مرحلة المراهقة فرصة سانحة وحاسمة.
فأدمغة المراهقين تنمو بمعدل غير مسبوق منذ الطفولة المبكرة — مما يجعل الأولاد والبنات حساسين بشدة للتأثيرات في البيئة المحيطة بهم. ويمكن لميل الراهقين لتجريب أشياء جديدة أن يحفّز الابتكار والإنجاز، ولكن يمكنه أيضاً أن يجعلهم معرضين للخطر.
وأثناء هذه المرحلة، تترسخ الأدوار الجنسانية — وتتحمل الفتيات الوطأة الأشد لانعدام المساواة بين الجنسين.
تعتمد آفاق المراهقين على نوعية بيئاتهم وعلاقاتهم وتجاربهم، وثمة عوامل عديدة يمكن أن تحقق فرقاً في ذلك، بما في ذلك ما يحصلون عليه من رعاية ودعم، والخدمات التي يتمكنون من الوصول إليها، والأعراف الاجتماعية التي توجّه مجتمعاتهم المحلية، ومدى قدرتهم على التأثير على القرارات التي تؤثر عليهم.
تعليق