تويت
الحركة في النحت التصويري الكلاسيكي
يمكننا أن نعجب لساعات طويلة من المنحوتات المعاصرة للفنانة لوه لي رونغ : فنانة صينية تعيش في بلجيكا ؛ بدأت في النحت في وقت مبكر ، لذلك لم يكن من المستغرب أن تتفوق خلال دراستها في أكاديمية بكين للفنون الجميلة (CAFA) ، حيث عملت بشكل أساسي في النحت التصويري. وهي أيضًا عضوة في استوديو الفنانة الكبيرة زون جياباو. على الرغم من تأثرها بأساتذة تاريخ الفن العظماء ، إلا أن عملها معاصر تماماً.
تستوحى أعمالها بشكل أساسي من عصر النهضة الأوروبي وفناني الباروك. يمكننا بسهولة التعرف على الأجسام الأنثوية الرشيقة ، والأقمشة السائلة التي تعانق الجلد كما لو كانت رطبة ، وهي سمة من سمات منحوتات عصر النهضة.
إن إبداعاتها ليست مجرد منحوتات باللون البيج أو البني ، ولا هي منحوتات من الطين كما تبدو ... لا ، إنها تحف برونزية. إنها واقعية ، لكن يبدو أن النساء المصورات ينتمين إلى عالم آخر ، بعد أعلى. يجلسون على الغيوم ، ويمسكون بقطرات المطر في راحة أيديهم ويبدو أن الرياح تهب على ثيابهم الأنيقة الطويلة. أنها تثير الإعجاب بوجودها نظراً لأنها غالباً ما تكون بالحجم الكامل.
مثل أوغست رودين ، اختارت الفنانة العمل بالبرونز. تحاول الاقتراب قدر الإمكان من نموذجها وتريد أن يصبح عملها "واحداً مع النموذج الذي تتخيله". هذا هو السبب في أن قطعها مفصلة للغاية.
فازت الأعمال الفنية الرائعة لو لي رونغ بالعديد من الجوائز العامة ، وأبرزها جائزة التمثال الضخم لدورة الألعاب الأولمبية لعام 2008 في بكين.
يمكننا أن نعجب لساعات طويلة من المنحوتات المعاصرة للفنانة لوه لي رونغ : فنانة صينية تعيش في بلجيكا ؛ بدأت في النحت في وقت مبكر ، لذلك لم يكن من المستغرب أن تتفوق خلال دراستها في أكاديمية بكين للفنون الجميلة (CAFA) ، حيث عملت بشكل أساسي في النحت التصويري. وهي أيضًا عضوة في استوديو الفنانة الكبيرة زون جياباو. على الرغم من تأثرها بأساتذة تاريخ الفن العظماء ، إلا أن عملها معاصر تماماً.
تستوحى أعمالها بشكل أساسي من عصر النهضة الأوروبي وفناني الباروك. يمكننا بسهولة التعرف على الأجسام الأنثوية الرشيقة ، والأقمشة السائلة التي تعانق الجلد كما لو كانت رطبة ، وهي سمة من سمات منحوتات عصر النهضة.
إن إبداعاتها ليست مجرد منحوتات باللون البيج أو البني ، ولا هي منحوتات من الطين كما تبدو ... لا ، إنها تحف برونزية. إنها واقعية ، لكن يبدو أن النساء المصورات ينتمين إلى عالم آخر ، بعد أعلى. يجلسون على الغيوم ، ويمسكون بقطرات المطر في راحة أيديهم ويبدو أن الرياح تهب على ثيابهم الأنيقة الطويلة. أنها تثير الإعجاب بوجودها نظراً لأنها غالباً ما تكون بالحجم الكامل.
مثل أوغست رودين ، اختارت الفنانة العمل بالبرونز. تحاول الاقتراب قدر الإمكان من نموذجها وتريد أن يصبح عملها "واحداً مع النموذج الذي تتخيله". هذا هو السبب في أن قطعها مفصلة للغاية.
فازت الأعمال الفنية الرائعة لو لي رونغ بالعديد من الجوائز العامة ، وأبرزها جائزة التمثال الضخم لدورة الألعاب الأولمبية لعام 2008 في بكين.