زكي ناصيف، مؤلف موسيقي ومغني وملحن من مواليد 4 يوليو 1916، البقاع الغربي- لبنان، وتوفي 3 أكتوبر 2004.
رصد موقع “شفق بوست” أبرز المعلومات عن زكي ناصيف
بدأ حبه للموسيقى وهو طفل صغير، عندما كان والده يأتي بالأسطوانات الغنائية بعد سفره، وكان ناصيف يتسمع لها.
وبدأ ناصيف بالعزف على المجوز والعود وهو فتىً صغير، ثم تعلّم العزف على البيانو وعلى الكمان.
ودرس في قسم الموسيقى في الجامعة الأميريكية، وانقطع سنتين عن الدراسة عند بداية الحرب العالمية الثانية.
ثم تابع دراسته دون أن ينقطع عن متابعة الأنشطة الموسيقية، كما انضمّ إلى إذاعة الشرق الأدنى سنة 1956.
ودخل مجال الإذاعة بسبب حاجته للمال بعد أن حلت نكبة مالية بعائلته، حيث قام خليل مكنيّة بأخذه إلى إذاعة الشرق الأدنى وعرّفه بصبري الشريف.
وكان ذلك بداية احترافه الفن، حيث أصبح يعطي ألحانه لأشهر فناني تلك المرحلة مثل سعاد محمد، ونصري شمس الدين.
ثم بدأ شهرته تدريجياً من خلال أدائه الأغنيات الراقصة والخفيفة وتنوعت أغاني وألحان زكي ناصيف بشكلٍ كبير، بالإضافة كونها عميقة ومتجذّرة في التراث، وغنية جداً.
حيث قام ناصيف بإيجاد إيقاع شعبي وطريقة للأداء، من خلال إضافته أشكالًا جديدة في الفن الفولكلوري تقترب من الحداثة.
وانتسب إلى الحزب القومي السوري في سن الأربعين، وعن قناعة كما يقول، وهو الذي لحن نشيد الحزب وأُعجب به أنطون سعادة.
كما لحن نشيد “موطني يا توأم التاريخ” للشاعر محمد يوسف حمود، ونشيد “الأشبال” للشاعر غسان مطر.
وتابع دراسته الموسيقية على يد الموسيقار “برتراند روبيير الذي علّمه كتابة النوتة وفن التأليف والهارموني.
ومن أعماله: درب الغزلان، فوق جبالنا، رمشة عينك، يا ليلى، هللي يا سنابل، سهرنا سهرنا، أهلا بها الطلة أهلا، اشتقنا كتير، ايدك عالدبكة، يا جمال بلادي، راجع يتعمر لبنان.
وقام بتلحين بعض الأغاني للمطربة صباح: أهلا بالهاطلة أهلا، عالبنان لاقونا، ولحن لوديع الصافي: رمشة عينك، طلوا حبابنا طلوا، ولفيروز: يا بني أمي، أهواك بلا أمل.
رصد موقع “شفق بوست” أبرز المعلومات عن زكي ناصيف
بدأ حبه للموسيقى وهو طفل صغير، عندما كان والده يأتي بالأسطوانات الغنائية بعد سفره، وكان ناصيف يتسمع لها.
وبدأ ناصيف بالعزف على المجوز والعود وهو فتىً صغير، ثم تعلّم العزف على البيانو وعلى الكمان.
ودرس في قسم الموسيقى في الجامعة الأميريكية، وانقطع سنتين عن الدراسة عند بداية الحرب العالمية الثانية.
ثم تابع دراسته دون أن ينقطع عن متابعة الأنشطة الموسيقية، كما انضمّ إلى إذاعة الشرق الأدنى سنة 1956.
ودخل مجال الإذاعة بسبب حاجته للمال بعد أن حلت نكبة مالية بعائلته، حيث قام خليل مكنيّة بأخذه إلى إذاعة الشرق الأدنى وعرّفه بصبري الشريف.
وكان ذلك بداية احترافه الفن، حيث أصبح يعطي ألحانه لأشهر فناني تلك المرحلة مثل سعاد محمد، ونصري شمس الدين.
ثم بدأ شهرته تدريجياً من خلال أدائه الأغنيات الراقصة والخفيفة وتنوعت أغاني وألحان زكي ناصيف بشكلٍ كبير، بالإضافة كونها عميقة ومتجذّرة في التراث، وغنية جداً.
حيث قام ناصيف بإيجاد إيقاع شعبي وطريقة للأداء، من خلال إضافته أشكالًا جديدة في الفن الفولكلوري تقترب من الحداثة.
وانتسب إلى الحزب القومي السوري في سن الأربعين، وعن قناعة كما يقول، وهو الذي لحن نشيد الحزب وأُعجب به أنطون سعادة.
كما لحن نشيد “موطني يا توأم التاريخ” للشاعر محمد يوسف حمود، ونشيد “الأشبال” للشاعر غسان مطر.
وتابع دراسته الموسيقية على يد الموسيقار “برتراند روبيير الذي علّمه كتابة النوتة وفن التأليف والهارموني.
ومن أعماله: درب الغزلان، فوق جبالنا، رمشة عينك، يا ليلى، هللي يا سنابل، سهرنا سهرنا، أهلا بها الطلة أهلا، اشتقنا كتير، ايدك عالدبكة، يا جمال بلادي، راجع يتعمر لبنان.
وقام بتلحين بعض الأغاني للمطربة صباح: أهلا بالهاطلة أهلا، عالبنان لاقونا، ولحن لوديع الصافي: رمشة عينك، طلوا حبابنا طلوا، ولفيروز: يا بني أمي، أهواك بلا أمل.