تويت
Roman Garasyuta
ولد رومان غاراسيوتا عام 1958 في موسكو. تخرّج من
معهد خاركوف للفنون.
في لوحاته تعود إلى الحياة الأساطير والحكايات ..
الموسيقى والشعر. في محاولة للتعبير على قماش رائع ، عن عالم المرأة الذي لا يمكن التنبؤ به .. وبأسلوبه الفني الفريد الذي يجمع بشكل متناغم بين الواقعية والتجريد والرومانسية.
أعماله موجودة في مجموعات خاصة في فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا و الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا وهولندا وسويسرا والسويد وبلجيكا وروسيا وأوكرانيا.
المرأة أحجية .. بحاجة إلى حل .. و من جيل إلى جيل نبحث نحن الرجال عن الجواب، في الوقت الذي تستمر سهام كيوبيد باختراق قلوبنا.
ما الذي يأسرنا في المرأة نحن الرجال:
نظرة ، مشية ، ابتسامة عابرة؟
الجواب في مكان ما .. قريب ، خطوة واحدة ، و لكن للأسف ، خطأ مرة أخرى ...
أخطاء لا تعد على مر القرون ،
و نحن الرجال نرتكب الحماقات ،
ويبقى الغموض كما هو ..
الأجوبة التي لا نعرفها ، أو ربما ليس من الضروري البحث عنها،
لا يوجد جواب لأحجية المرأة ،
و لعل أقوى و أفضل و أحلى عناق ، التشبث بشفتين خجولتين وحلوتين.
الحب نقي ، دقيق ، أثيري.
و للأسف ، من أجل الحب .. الحياة لا تكفي.
ولد رومان غاراسيوتا عام 1958 في موسكو. تخرّج من
معهد خاركوف للفنون.
في لوحاته تعود إلى الحياة الأساطير والحكايات ..
الموسيقى والشعر. في محاولة للتعبير على قماش رائع ، عن عالم المرأة الذي لا يمكن التنبؤ به .. وبأسلوبه الفني الفريد الذي يجمع بشكل متناغم بين الواقعية والتجريد والرومانسية.
أعماله موجودة في مجموعات خاصة في فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا و الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا وهولندا وسويسرا والسويد وبلجيكا وروسيا وأوكرانيا.
المرأة أحجية .. بحاجة إلى حل .. و من جيل إلى جيل نبحث نحن الرجال عن الجواب، في الوقت الذي تستمر سهام كيوبيد باختراق قلوبنا.
ما الذي يأسرنا في المرأة نحن الرجال:
نظرة ، مشية ، ابتسامة عابرة؟
الجواب في مكان ما .. قريب ، خطوة واحدة ، و لكن للأسف ، خطأ مرة أخرى ...
أخطاء لا تعد على مر القرون ،
و نحن الرجال نرتكب الحماقات ،
ويبقى الغموض كما هو ..
الأجوبة التي لا نعرفها ، أو ربما ليس من الضروري البحث عنها،
لا يوجد جواب لأحجية المرأة ،
و لعل أقوى و أفضل و أحلى عناق ، التشبث بشفتين خجولتين وحلوتين.
الحب نقي ، دقيق ، أثيري.
و للأسف ، من أجل الحب .. الحياة لا تكفي.