لينا هويان الحسن
هدية صباحية مبهجة
بالفلسفة ننقذ العالم.
تخاف المناهج العربية "عموماً" من الفلسفة وشبه ممنوع تدريسها، و الدراما العربية ساهمت بتكريس صورة نمطية مشوهة عن شخصية المتفلسف، فصورته دائما كشخصية معقدة، وهذا عكس الواقع: الفيلسوف هو المتكيف والمتأقلم والمتفهم. . الفلسفة هي التنوير الحقيقي الذي يضيء عتمة الأفكار واليقينيات والمعتقدات. .