تحليل مقاومة الإنسولين
تحليل مقاومة الإنسولين يأخذ الطبيب العديد من العوامل بعين الاعتبار عند تشخيص الإصابة بمقاومة الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin resistance) نظرًا لعدم وجود اختبار يكشف بشكل مباشر عن ذلك، بما في ذلك التاريخ الطبي، والفحص البدني، والعلامات والأعراض -التي عادةً لا تكون ظاهرة لدى المصابين بمقاومة الإنسولين-،[١][٢] وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ حالة الشواك الأسود (بالإنجليزية: Acanthosis nigricans) يُمثل أحد أبرز العلامات السريرية لحالة مقاومى الإنسولين، ويُعبر الشواك الأسود عن اضطراب يُصيب الجلد بحيث يُصبح سميكًا ويختلف لونه وقوامه بحيث يبدو مخمليًا ذو لونٍ يتراوح بين البني والأسود.[٣] إضافةً إلى ما سبق يتمّ إخضاع الشخص لسلسلة من الاختبارات التي قد يوصي الأطباء بإجرائها لدى الأشخاص المعرضين للإصابة بمقاومة الإنسولين مثل الأشخاص المصابين بالسمنة (بالإنجليزية: Obesity)، أو ارتفاع ضغط الدم (بالإنجليزية: High blood pressure) أو الأشخاص الذي يمتلكون نمط حياة خامل (بالإنجليزية: Sedentary lifestyle)، وإنّ هذه الاختبارات تستخدم أيضًا للكشف عن داء السكري من النوع الثاني (بالإنجليزية: Type two diabetes) ومقدمات السكري (بالإنجليزية: Prediabetes)، ويمكن بيان هذه الاختبارات بشيء من التفصيل فيما يأتي:[١][٢
اختبارات الدم توجد العديد من اختبارات الدم (بالإنجليزية: Blood tests) التي يمكن إجراؤها كإحدى الخطوات المتّبعة من أجل تشخيص الإصابة بمقاومة الإنسولين، ومن الأمثلة عليها ما يأتي:[٤] اختبار جلوكوز البلازما أثناء الصيام: (بالإنجليزية: Fasting plasma glucose test) حيث يقيس مستوى السكر في الدم بعد الصيام لمدة 8 ساعات على الأقل،[٤] ويمكن تفسير نتائجه كما يأتي:[١] أقل من 100 ميليغرام/ ديسيليتر: يكون ذلك ضمن النطاق الطبيعي للسكر في الدم. ضمن النطاق 100-125 ميليغرام/ ديسيليتر: يتم إعادة إجراء الفحص بعد عدة أيام، وفي حال كان الارتفاع متكرّرًا ضمن هذا النطاق فيشير ذلك إلى أن الشخص ضمن مجال مقدمات السكري. أكبر من 125 ميليغرام/ ديسيليتر: يتم إعادة إجراء الفحص بعد عدة أيام، وفي حال كان الارتفاع متكرّرًا ضمن هذا النطاق فإن ذلك يشير إلى أن الشخص مصاب بداء السكري من النوع الثاني. اختبار تحمل الغلوكوز عن طريق الفم: (بالإنجليزية: Oral glucose tolerance test) بداية يتم قياس مستوى السكر في الدم أثناء الصيام، ثم يشرب الشخص المعني محلولًا سكريًّا ويتمّ إجراء فحص آخر للسكر في الدم بعد ساعتين من ذلك،[٤] ويتم تفسير النتائج التي يتم الحصول عليها على النحو التالي:[١] أقل من 140 ميليغرام/ ديسيليتر: وهي نتائج ضمن المعدل الطبيعي. ضمن النطاق 140-199 ميليغرام/ ديسيليتر: يعني ذلك أن الشخص ضمن نطاق مقدمات السكري. أكبر من 200 ميليغرام/ ديسيليتر: تشير النتيجة إلى أن الشخص مصاب بداء السكر من النوع الثاني. اختبار الهيموجلوبين: يعرف أيضًا بتحليل السكر التراكمي (بالإنجليزية: Hemoglobin A1c test) يتم من خلال هذا الفحص التعرف على معدل السكر في الدم في آخر شهرين إلى ثلاثة أشهر سابقة، ويتم إجراؤه للكشف عن الإصابة بالسكري أو مقدمات السكري، كما يمكن إجراؤه للتحقّق من مدى السيطرة على مرض السكري لدى الفرد إذا كان الشخص مصابًا به، كما من الممكن إعادة الفحص مرة أخرى على فترات مختلفة خلال 3 شهور لتأكيد التشخيص الأولي، ويمكن تفسير النتائج على الوجه التالي:[٤][١] أقل من 5.7%: فإنّ ذلك ضمن المعدلات الطبيعية. ما بين 5.7-6.4%: يكون الشخص ضمن مجال مقدمات السكري. أكبر من 6.5%: يكون الشخص مصابًا بداء السكر من النوع الثاني. اختبار الكوليستيرول الكامل: ويُسمى أيضًا خارطة الدهنيات أو مرتسم شحميات الدم (بالإنجليزية: Lipid panel) هو مجموعة من الاختبارات التي تقيس أنواعًا محددة من الدهون في الدم مثل المستويات الكلية للكوليسترول، والكوليسترول الضار، والكوليسترول النافع، والدهون الثلاثية.[٢] تقييم النموذج المتماثل: (بالإنجليزية: Homeostatic model assessment)، واختصارًا (HOMA)، وقد يُجرى بهدف تقييم مستوى أو شدة مقاومة الإنسولين.[٥] اختبارت أخرى يمكن إجراء عدد من الفحوصات المخبرية الأخرى من أجل الكشف عن الحالات التي ترتبط بمقاومة الإنسولين، ومن الأمثلة على هذه الفحوصات المخبرية ما يأتي:[٢] فحص البروتين المتفاعل C عالي الحساسية: (بالإنجليزية: High-sensitivity CRP) تزداد مستويات فحص البروتين المتفاعل C عالي الحساسية في حال الإصابة بمقاومة الإنسولين، وهو فحص يمكن من خلاله الكشف عن المستويات المنخفضة من الالتهابات، كما من الممكن استخدامه كجزء من تقييم الأخطار على القلب.[٢] اختبار ناقلات أمين الألانين: (بالإنجليزية: Alanine aminotransferase test) حيث تعد الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي (بالإنجليزية: Non-alcoholic fatty liver disease) من الأمور الشائعة لدى المصابين بمتلازمة الأيض (بالإنجليزية: Metabolic syndrome)، حيث يشير ارتفاع قياس ناقلات أمين الألانين إلى وجود ضرر في الكبد، لكن بالرغم من ذلك فإن إنزيم ناقلات أمين الألانين ليس حساسًا كفاية للكشف عن مرض الكبد الدهني غير الكحولي، وإنّ التصوير بالأشعة فوق الصوتية (بالإنجليزية: Ultrasound scans) يعدّ أكثر حساسية منه، كما لا يعد فحص ناقلات أمين الألانين من الاختبارات الروتينية للأشخاص المصابين بمتلازمة الأيض،[٢] والتي يمكن تعريفها على أنها مجموعة من الحالات الصحية المجتمعة التي تحدث سويًّا بحيث تشمل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع السكر في الدم، ومستويات غير طبيعية من الكوليسترول والدهون الثلاثية، وزيادة الدهون حول الخصر، ممّا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات الدماغية وداء السكري من النوع الثاني.[٦] فحص حمض اليوريك: (بالإنجليزية: Uric acid test) فقد يرتفع حمض اليوريك لدى المصابين بمرض النقرس (بالإنجليزية: Gout)،[٢] الذين يكونون معرضين لخطر متزايد للمعاناة من مقاومة الإنسولين، وعلى العكس فإنّ المصابين بالسكري من النوع الثاني قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بفرط حمض يوريك الدم الأمر الذي قد يرفع فرصة الإصابة بالنقرس.[٧] فحص التستوستيرون: (بالإنجليزية: Testosterone test) قد تعاني السيدات المصابات بمتلازمة تكيس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome) والتي يرمز لها PCOS من مقاومة الإنسولين، الأمر الذي قد يزيد من إفراز الأندروجينات (الهرمونات الذكرية) (بالإنجليزية: Androgens)؛ كهرمون التستوستيرون، لذا يتم قياس مستوى هرمون التستوستيرون لديهنّ.[٢][٨] فحص الإنسولين: في الحقيقة إنّ الحاجة لإجراء هذا الفحص نادرة ولا يوصى به للفحوصات السريرية الروتينية، فمن الممكن قياس مستويات الإنسولين خلال الصيام، حيث تكون مرتفعة على الأغلب لدى الأشخاص المصابين بمقاومة الإنسولين.[٢] الوقاية من مقاومة الإنسولين توجد العديد من عوامل الخطر التي قد تزيد من الإصابة بمقاومة الإنسولين، منها ما لا يمكن للشخص تجنّبه مثل العِرق (بالإنجليزية: Race) والعمر والتاريخ الطبي للعائلة، ومنها ما يمكن تجنّبه ممّا قد يسهم في تقليل خطر الإصابة بمقاومة الإنسولين، مثل خسارة الوزن؛ وإنّ خسارة 10% من الوزن قد تكون مفيدة، إضافة إلى ممارسة الرياضة بانتظام، واتباع نظام غذائي صحي، ومن ذلك تناول خبز الحبوب الكاملة بدلاً من الخبز الأبيض، وشرب المياه بدلاً من المياه الغازية، والتقليل من تناول الأطعمة السكّرية.[٩]
تحليل مقاومة الإنسولين يأخذ الطبيب العديد من العوامل بعين الاعتبار عند تشخيص الإصابة بمقاومة الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin resistance) نظرًا لعدم وجود اختبار يكشف بشكل مباشر عن ذلك، بما في ذلك التاريخ الطبي، والفحص البدني، والعلامات والأعراض -التي عادةً لا تكون ظاهرة لدى المصابين بمقاومة الإنسولين-،[١][٢] وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ حالة الشواك الأسود (بالإنجليزية: Acanthosis nigricans) يُمثل أحد أبرز العلامات السريرية لحالة مقاومى الإنسولين، ويُعبر الشواك الأسود عن اضطراب يُصيب الجلد بحيث يُصبح سميكًا ويختلف لونه وقوامه بحيث يبدو مخمليًا ذو لونٍ يتراوح بين البني والأسود.[٣] إضافةً إلى ما سبق يتمّ إخضاع الشخص لسلسلة من الاختبارات التي قد يوصي الأطباء بإجرائها لدى الأشخاص المعرضين للإصابة بمقاومة الإنسولين مثل الأشخاص المصابين بالسمنة (بالإنجليزية: Obesity)، أو ارتفاع ضغط الدم (بالإنجليزية: High blood pressure) أو الأشخاص الذي يمتلكون نمط حياة خامل (بالإنجليزية: Sedentary lifestyle)، وإنّ هذه الاختبارات تستخدم أيضًا للكشف عن داء السكري من النوع الثاني (بالإنجليزية: Type two diabetes) ومقدمات السكري (بالإنجليزية: Prediabetes)، ويمكن بيان هذه الاختبارات بشيء من التفصيل فيما يأتي:[١][٢
اختبارات الدم توجد العديد من اختبارات الدم (بالإنجليزية: Blood tests) التي يمكن إجراؤها كإحدى الخطوات المتّبعة من أجل تشخيص الإصابة بمقاومة الإنسولين، ومن الأمثلة عليها ما يأتي:[٤] اختبار جلوكوز البلازما أثناء الصيام: (بالإنجليزية: Fasting plasma glucose test) حيث يقيس مستوى السكر في الدم بعد الصيام لمدة 8 ساعات على الأقل،[٤] ويمكن تفسير نتائجه كما يأتي:[١] أقل من 100 ميليغرام/ ديسيليتر: يكون ذلك ضمن النطاق الطبيعي للسكر في الدم. ضمن النطاق 100-125 ميليغرام/ ديسيليتر: يتم إعادة إجراء الفحص بعد عدة أيام، وفي حال كان الارتفاع متكرّرًا ضمن هذا النطاق فيشير ذلك إلى أن الشخص ضمن مجال مقدمات السكري. أكبر من 125 ميليغرام/ ديسيليتر: يتم إعادة إجراء الفحص بعد عدة أيام، وفي حال كان الارتفاع متكرّرًا ضمن هذا النطاق فإن ذلك يشير إلى أن الشخص مصاب بداء السكري من النوع الثاني. اختبار تحمل الغلوكوز عن طريق الفم: (بالإنجليزية: Oral glucose tolerance test) بداية يتم قياس مستوى السكر في الدم أثناء الصيام، ثم يشرب الشخص المعني محلولًا سكريًّا ويتمّ إجراء فحص آخر للسكر في الدم بعد ساعتين من ذلك،[٤] ويتم تفسير النتائج التي يتم الحصول عليها على النحو التالي:[١] أقل من 140 ميليغرام/ ديسيليتر: وهي نتائج ضمن المعدل الطبيعي. ضمن النطاق 140-199 ميليغرام/ ديسيليتر: يعني ذلك أن الشخص ضمن نطاق مقدمات السكري. أكبر من 200 ميليغرام/ ديسيليتر: تشير النتيجة إلى أن الشخص مصاب بداء السكر من النوع الثاني. اختبار الهيموجلوبين: يعرف أيضًا بتحليل السكر التراكمي (بالإنجليزية: Hemoglobin A1c test) يتم من خلال هذا الفحص التعرف على معدل السكر في الدم في آخر شهرين إلى ثلاثة أشهر سابقة، ويتم إجراؤه للكشف عن الإصابة بالسكري أو مقدمات السكري، كما يمكن إجراؤه للتحقّق من مدى السيطرة على مرض السكري لدى الفرد إذا كان الشخص مصابًا به، كما من الممكن إعادة الفحص مرة أخرى على فترات مختلفة خلال 3 شهور لتأكيد التشخيص الأولي، ويمكن تفسير النتائج على الوجه التالي:[٤][١] أقل من 5.7%: فإنّ ذلك ضمن المعدلات الطبيعية. ما بين 5.7-6.4%: يكون الشخص ضمن مجال مقدمات السكري. أكبر من 6.5%: يكون الشخص مصابًا بداء السكر من النوع الثاني. اختبار الكوليستيرول الكامل: ويُسمى أيضًا خارطة الدهنيات أو مرتسم شحميات الدم (بالإنجليزية: Lipid panel) هو مجموعة من الاختبارات التي تقيس أنواعًا محددة من الدهون في الدم مثل المستويات الكلية للكوليسترول، والكوليسترول الضار، والكوليسترول النافع، والدهون الثلاثية.[٢] تقييم النموذج المتماثل: (بالإنجليزية: Homeostatic model assessment)، واختصارًا (HOMA)، وقد يُجرى بهدف تقييم مستوى أو شدة مقاومة الإنسولين.[٥] اختبارت أخرى يمكن إجراء عدد من الفحوصات المخبرية الأخرى من أجل الكشف عن الحالات التي ترتبط بمقاومة الإنسولين، ومن الأمثلة على هذه الفحوصات المخبرية ما يأتي:[٢] فحص البروتين المتفاعل C عالي الحساسية: (بالإنجليزية: High-sensitivity CRP) تزداد مستويات فحص البروتين المتفاعل C عالي الحساسية في حال الإصابة بمقاومة الإنسولين، وهو فحص يمكن من خلاله الكشف عن المستويات المنخفضة من الالتهابات، كما من الممكن استخدامه كجزء من تقييم الأخطار على القلب.[٢] اختبار ناقلات أمين الألانين: (بالإنجليزية: Alanine aminotransferase test) حيث تعد الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي (بالإنجليزية: Non-alcoholic fatty liver disease) من الأمور الشائعة لدى المصابين بمتلازمة الأيض (بالإنجليزية: Metabolic syndrome)، حيث يشير ارتفاع قياس ناقلات أمين الألانين إلى وجود ضرر في الكبد، لكن بالرغم من ذلك فإن إنزيم ناقلات أمين الألانين ليس حساسًا كفاية للكشف عن مرض الكبد الدهني غير الكحولي، وإنّ التصوير بالأشعة فوق الصوتية (بالإنجليزية: Ultrasound scans) يعدّ أكثر حساسية منه، كما لا يعد فحص ناقلات أمين الألانين من الاختبارات الروتينية للأشخاص المصابين بمتلازمة الأيض،[٢] والتي يمكن تعريفها على أنها مجموعة من الحالات الصحية المجتمعة التي تحدث سويًّا بحيث تشمل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع السكر في الدم، ومستويات غير طبيعية من الكوليسترول والدهون الثلاثية، وزيادة الدهون حول الخصر، ممّا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات الدماغية وداء السكري من النوع الثاني.[٦] فحص حمض اليوريك: (بالإنجليزية: Uric acid test) فقد يرتفع حمض اليوريك لدى المصابين بمرض النقرس (بالإنجليزية: Gout)،[٢] الذين يكونون معرضين لخطر متزايد للمعاناة من مقاومة الإنسولين، وعلى العكس فإنّ المصابين بالسكري من النوع الثاني قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بفرط حمض يوريك الدم الأمر الذي قد يرفع فرصة الإصابة بالنقرس.[٧] فحص التستوستيرون: (بالإنجليزية: Testosterone test) قد تعاني السيدات المصابات بمتلازمة تكيس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome) والتي يرمز لها PCOS من مقاومة الإنسولين، الأمر الذي قد يزيد من إفراز الأندروجينات (الهرمونات الذكرية) (بالإنجليزية: Androgens)؛ كهرمون التستوستيرون، لذا يتم قياس مستوى هرمون التستوستيرون لديهنّ.[٢][٨] فحص الإنسولين: في الحقيقة إنّ الحاجة لإجراء هذا الفحص نادرة ولا يوصى به للفحوصات السريرية الروتينية، فمن الممكن قياس مستويات الإنسولين خلال الصيام، حيث تكون مرتفعة على الأغلب لدى الأشخاص المصابين بمقاومة الإنسولين.[٢] الوقاية من مقاومة الإنسولين توجد العديد من عوامل الخطر التي قد تزيد من الإصابة بمقاومة الإنسولين، منها ما لا يمكن للشخص تجنّبه مثل العِرق (بالإنجليزية: Race) والعمر والتاريخ الطبي للعائلة، ومنها ما يمكن تجنّبه ممّا قد يسهم في تقليل خطر الإصابة بمقاومة الإنسولين، مثل خسارة الوزن؛ وإنّ خسارة 10% من الوزن قد تكون مفيدة، إضافة إلى ممارسة الرياضة بانتظام، واتباع نظام غذائي صحي، ومن ذلك تناول خبز الحبوب الكاملة بدلاً من الخبز الأبيض، وشرب المياه بدلاً من المياه الغازية، والتقليل من تناول الأطعمة السكّرية.[٩]
تعليق