تويت
مهرجان سينما الموبايل لأفلام المرأة يواصل الدفاع عن حقوق النساء
المهرجان يشجع المشاركات والمشاركين على تبني أساليب فنية وسينمائية جديدة ومبتكرة في التعبير.
السبت 2023/01/07
انشرWhatsAppTwitterFacebook
الموبايل أداة سهلة لإيصال أصوات النساء
القاهرة - اختص مهرجان سينما الموبايل منذ انطلاقه قبل سنوات في قضايا المرأة، وخاصة تلك التي تهم المرأة المصرية، ففسح للنساء المجال لإنتاج أفلام تتنصر لقضاياهن وتدافع عن حقوقهن وتعلمهن كيف يوصلن أصواتهن من خلال الفن السابع.
وهذا العام اختار القائمون على مهرجان سينما الموبايل لأفلام المرأة 17 فيلماً من بين 50 عملا تقدمت للمشاركة، ومنها أفلام لمشاركين تلقوا تكوينا في التصوير ضمن الورشات التي ينظمها المهرجان.
وتنوعت الأفلام بين التسجيلي والروائي، واختيرت الأعمال، بحسب بيان للمنظمين، “لما رأته اللجنة في الأفلام من ابتكار في الشكل الفني والتنفيذ، ولما حملته تلك الأفلام من تعبير عن موضوعات ذات صلة بالعنف ضد المرأة والتعبير عنها بالمفهوم الفني الواسع”.
المهرجان يقبل الأفلام من مخرجين ومخرجات يطرحون مواضيع متعلقة بالمرأة تعلقا فنيا واسعا
والأفلام المشاركة هي: “من غير جناحات” لآية سمير، “مش يوم تلات” لآيات جودت، “بعيونهن” لبسمة شيرين، “حلة جديدة” لدينا جورج، “نهار داخلي” لسلمى سعد، “ميصحش” لسلمى محمد أيمن، “قوت” لعبدالرحمن جمال، “شبابيك” لمروة سليمان، “الغابة” لمازن لطفي، “ماضعش هدر” لمدحت صالح، “قلبي ومفتاحه” لمروة السوري، “مقدر ومكتوب” لمنة محمد عبدالخالق، “يوم في حياة أم” لنوران ضياء، “زي آخر مرة” لنورهان سامي، “الحفلة التي لا أود الذهاب إليها” لندى خالد، “بين محطتين” لهدى سمير، “عجلة” لهدير حسن.
يُذكر أنّ المهرجان يهتم بقبول الأفلام من مخرجين ومخرجات الأفلام “التي تشتبك مع الموضوعات المتعلقة بالمرأة بالمفهوم الفني الواسع، وتستطيع التعبير عنها وعن الموضوعات ذات الصلة بمناهضة كافة أشكال التمييز والعنف ضد المرأة، المبنية على أساس النوع أو الطبقة الاجتماعية أو العرق أو الدين أو العمر أو الجنسية”، وفق بيان المنظمين.
ويوضح البيان أن المهرجان يشجع المشاركات والمشاركين على تبني أساليب فنية وسينمائية جديدة ومبتكرة في التعبير، واختيار موضوعات جديدة، والاستفادة من مزايا التصوير باستخدام الهاتف، والتعبير عن أنفسهم وعن مجتمعاتهم.
والأفلام التي تقبل بالمهرجان هي التي تتحدث فقط عن موضوع الحدث، أي القضايا المتعلقة بالعنف ضد المرأة، وأيضاً المصورة بكاميرا الهاتف المحمول فقط. ويلتزم المشارك بتحديد نوع الجهاز ضمن الأوراق التي يقدمها للاشتراك في المهرجان.
ولا يوجد حد أدنى لمدة الفيلم المشارك، لكن الحد الأقصى ينبغي ألا يتجاوز 15 دقيقة، والفيلم سواء من لقطة واحدة أو تم عمل مونتاج وتحرير له، يمكنه المشاركة في المسابقة، مع التأكد من صلاحية عرض الأفلام على الموبايل أو الأجهزة اللوحية، وأن تكون مصنوعة بشكل أساسي للعرض على تلك الأجهزة، ويمكن عمل المونتاج على أي جهاز.
المهرجان يشجع المشاركات والمشاركين على تبني أساليب فنية وسينمائية جديدة ومبتكرة في التعبير.
السبت 2023/01/07
انشرWhatsAppTwitterFacebook
الموبايل أداة سهلة لإيصال أصوات النساء
القاهرة - اختص مهرجان سينما الموبايل منذ انطلاقه قبل سنوات في قضايا المرأة، وخاصة تلك التي تهم المرأة المصرية، ففسح للنساء المجال لإنتاج أفلام تتنصر لقضاياهن وتدافع عن حقوقهن وتعلمهن كيف يوصلن أصواتهن من خلال الفن السابع.
وهذا العام اختار القائمون على مهرجان سينما الموبايل لأفلام المرأة 17 فيلماً من بين 50 عملا تقدمت للمشاركة، ومنها أفلام لمشاركين تلقوا تكوينا في التصوير ضمن الورشات التي ينظمها المهرجان.
وتنوعت الأفلام بين التسجيلي والروائي، واختيرت الأعمال، بحسب بيان للمنظمين، “لما رأته اللجنة في الأفلام من ابتكار في الشكل الفني والتنفيذ، ولما حملته تلك الأفلام من تعبير عن موضوعات ذات صلة بالعنف ضد المرأة والتعبير عنها بالمفهوم الفني الواسع”.
المهرجان يقبل الأفلام من مخرجين ومخرجات يطرحون مواضيع متعلقة بالمرأة تعلقا فنيا واسعا
والأفلام المشاركة هي: “من غير جناحات” لآية سمير، “مش يوم تلات” لآيات جودت، “بعيونهن” لبسمة شيرين، “حلة جديدة” لدينا جورج، “نهار داخلي” لسلمى سعد، “ميصحش” لسلمى محمد أيمن، “قوت” لعبدالرحمن جمال، “شبابيك” لمروة سليمان، “الغابة” لمازن لطفي، “ماضعش هدر” لمدحت صالح، “قلبي ومفتاحه” لمروة السوري، “مقدر ومكتوب” لمنة محمد عبدالخالق، “يوم في حياة أم” لنوران ضياء، “زي آخر مرة” لنورهان سامي، “الحفلة التي لا أود الذهاب إليها” لندى خالد، “بين محطتين” لهدى سمير، “عجلة” لهدير حسن.
يُذكر أنّ المهرجان يهتم بقبول الأفلام من مخرجين ومخرجات الأفلام “التي تشتبك مع الموضوعات المتعلقة بالمرأة بالمفهوم الفني الواسع، وتستطيع التعبير عنها وعن الموضوعات ذات الصلة بمناهضة كافة أشكال التمييز والعنف ضد المرأة، المبنية على أساس النوع أو الطبقة الاجتماعية أو العرق أو الدين أو العمر أو الجنسية”، وفق بيان المنظمين.
ويوضح البيان أن المهرجان يشجع المشاركات والمشاركين على تبني أساليب فنية وسينمائية جديدة ومبتكرة في التعبير، واختيار موضوعات جديدة، والاستفادة من مزايا التصوير باستخدام الهاتف، والتعبير عن أنفسهم وعن مجتمعاتهم.
والأفلام التي تقبل بالمهرجان هي التي تتحدث فقط عن موضوع الحدث، أي القضايا المتعلقة بالعنف ضد المرأة، وأيضاً المصورة بكاميرا الهاتف المحمول فقط. ويلتزم المشارك بتحديد نوع الجهاز ضمن الأوراق التي يقدمها للاشتراك في المهرجان.
ولا يوجد حد أدنى لمدة الفيلم المشارك، لكن الحد الأقصى ينبغي ألا يتجاوز 15 دقيقة، والفيلم سواء من لقطة واحدة أو تم عمل مونتاج وتحرير له، يمكنه المشاركة في المسابقة، مع التأكد من صلاحية عرض الأفلام على الموبايل أو الأجهزة اللوحية، وأن تكون مصنوعة بشكل أساسي للعرض على تلك الأجهزة، ويمكن عمل المونتاج على أي جهاز.