تويت
"موسى" يقود السينما المصرية إلى عالم الروبوت
فيلم "موسى" يعتمد على الخدع والمؤثرات البصرية والغرافيكس في إطار خيال علمي تُدمج فيه الأحداث والشخصيات.
السبت 2021/08/07
انشرWhatsAppTwitterFacebook
فيلم خيال علمي
القاهرة- تستعد السينما المصرية لطرح فيلمها الجديد “موسى” في الحادي عشر من أغسطس الجاري، الذي سيأخذ السينما المصرية إلى عالم مختلف من الخيال العلمي.
وحقّق الإعلان الرسمي للفيلم ردود فعل كبيرة بسبب الخدع والمؤثرات البصرية والغرافيكس المستخدمين في العمل، والذي يعتبر الفيلم الأول في السينما المصرية الذي يقدّم الروبوت كبطل.
الفيلم يدور حول الروبوت "موسى" الذي صنعه طالب بكلية الهندسة ليكون رفيقه، لكن الأمر ينقلب إلى الضد
ونشر مؤلف ومخرج الفيلم بيتر ميمي، على حسابه الشخصي في إنستغرام البرومو الرسمي وعلّق عليه، قائلا “قريبا حلم جديد، سلسلة أفلام ومسلسلات عربية تقع في عالم مشترك مع دمج الأحداث والشخصيات”.
وأظهر برومو الفيلم العديد من مشاهد المعارك والمغامرات، حيث يخرج الروبوت من قلب النيران ويقفز إلى أماكن عالية وغيرها من مشاهد الأكشن.
وتدور الأحداث في إطار خيال علمي، عندما يجد يحيى والذي يجسّده الفنان كريم محمود عبدالعزيز نفسه وحيدا دون صديق، فيقرّر اختراع روبوت ويطلق عليه اسم “موسى”، ليصبح صديقا له ويساعده في بعض المسائل الحياتية، لكن الأمور تتعقّد وتنقلب ضد الجميع.
وبدأ تصوير الفيلم في أكتوبر الماضي بعد عامين من التحضير والكتابة، لكنه توقف نظرا لانتشار جائحة كورونا، قبل أن يستأنف التصوير مرة أخرى.
ويشهد العمل التعاون الثاني على التوالي بين بيتر ميمي وإياد نصار بعد فيلم “كازابلانكا” الذي حقّق إيرادات تجاوزت الثمانين مليون جنيه (حوالي خمسة ملايين دولار).
ويشارك في بطولة الفيلم كلّ من كريم محمود عبدالعزيز، إياد نصار، أسماء أبواليزيد، سارة الشامي، محمد جمعة، صلاح عبدالله، مع ضيوف الشرف صبري فواز، أحمد العوضي، محمد لطفي، وأحمد حاتم في ظهور يستعيد شخصيته بفيلم “الهرم الرابع” (2016).
فيلم "موسى" يعتمد على الخدع والمؤثرات البصرية والغرافيكس في إطار خيال علمي تُدمج فيه الأحداث والشخصيات.
السبت 2021/08/07
انشرWhatsAppTwitterFacebook
فيلم خيال علمي
القاهرة- تستعد السينما المصرية لطرح فيلمها الجديد “موسى” في الحادي عشر من أغسطس الجاري، الذي سيأخذ السينما المصرية إلى عالم مختلف من الخيال العلمي.
وحقّق الإعلان الرسمي للفيلم ردود فعل كبيرة بسبب الخدع والمؤثرات البصرية والغرافيكس المستخدمين في العمل، والذي يعتبر الفيلم الأول في السينما المصرية الذي يقدّم الروبوت كبطل.
الفيلم يدور حول الروبوت "موسى" الذي صنعه طالب بكلية الهندسة ليكون رفيقه، لكن الأمر ينقلب إلى الضد
ونشر مؤلف ومخرج الفيلم بيتر ميمي، على حسابه الشخصي في إنستغرام البرومو الرسمي وعلّق عليه، قائلا “قريبا حلم جديد، سلسلة أفلام ومسلسلات عربية تقع في عالم مشترك مع دمج الأحداث والشخصيات”.
وأظهر برومو الفيلم العديد من مشاهد المعارك والمغامرات، حيث يخرج الروبوت من قلب النيران ويقفز إلى أماكن عالية وغيرها من مشاهد الأكشن.
وتدور الأحداث في إطار خيال علمي، عندما يجد يحيى والذي يجسّده الفنان كريم محمود عبدالعزيز نفسه وحيدا دون صديق، فيقرّر اختراع روبوت ويطلق عليه اسم “موسى”، ليصبح صديقا له ويساعده في بعض المسائل الحياتية، لكن الأمور تتعقّد وتنقلب ضد الجميع.
وبدأ تصوير الفيلم في أكتوبر الماضي بعد عامين من التحضير والكتابة، لكنه توقف نظرا لانتشار جائحة كورونا، قبل أن يستأنف التصوير مرة أخرى.
ويشهد العمل التعاون الثاني على التوالي بين بيتر ميمي وإياد نصار بعد فيلم “كازابلانكا” الذي حقّق إيرادات تجاوزت الثمانين مليون جنيه (حوالي خمسة ملايين دولار).
ويشارك في بطولة الفيلم كلّ من كريم محمود عبدالعزيز، إياد نصار، أسماء أبواليزيد، سارة الشامي، محمد جمعة، صلاح عبدالله، مع ضيوف الشرف صبري فواز، أحمد العوضي، محمد لطفي، وأحمد حاتم في ظهور يستعيد شخصيته بفيلم “الهرم الرابع” (2016).