فريق أفتار يستأنف التصوير في نيوزيلندا
طاقم فيلم أفتار يحصل على تصريح خاص بالسفر إلى نيوزيلندا بالرغم من أن حدودها مغلقة وهو ما أثار بعض التذمر إزاء المعاملة غير العادلة.
الثلاثاء 2020/06/16
انشرWhatsAppTwitterFacebook
الإنتاج سيوفر بمفرده 400 وظيفة للنيوزيلانديين
ولنغتون- يستأنف المخرج جيمس كاميرون تصوير الجزء الثاني من فيلم الخيال العلمي الشهير “أفاتار” في نيوزيلندا بعد أن تمكنت من القضاء على وباء فايروس كورونا.
وحصل طاقم الفيلم، بمن فيهم مخرجه كاميرون والمنتج جون لانداو، على تصريح خاص قبل أسبوعين بالسفر إلى نيوزيلندا، بالرغم من أن حدودها مغلقة لمنع دخول الوباء، وهو ما أثار بعض التذمر إزاء المعاملة غير العادلة.
إلا أن لانداو قال إن نيوزيلندا لديها الكثير لتحققه من وراء ذلك، وقال لقناة “وان نيوز” النيوزيلندية بعد خروجه من فندق في ولنجتون كان يقيم فيه مع زملائه في حجر صحي منذ وصولهم “هذا الإنتاج بمفرده سيوفر 400 وظيفة للنيوزيلانديين للعمل” ضمن فريقه.
وأضاف “خلال الأشهر الخمسة القادمة فقط، سننفق ما يربو على 70 مليونا هنا”.
وأوقف تصوير الفيلم في مارس، قبيل أن تفرض نيوزيلندا إجراءات عزل عام صارمة لمواجهة فايروس كورونا المستجد.
وسُمح لكاميرون ولانداو والعشرات من العاملين ضمن طاقم الفيلم بالعودة إلى نيوزيلندا بناء على أسباب اقتصادية، وصفها النقاد بأنها غير عادلة في وقت لا تزال فيه عائلات منفصلة عن بعضها البعض، بينما تكافح شركات للعمل دون كوادرها الرئيسية.
طاقم فيلم أفتار يحصل على تصريح خاص بالسفر إلى نيوزيلندا بالرغم من أن حدودها مغلقة وهو ما أثار بعض التذمر إزاء المعاملة غير العادلة.
الثلاثاء 2020/06/16
انشرWhatsAppTwitterFacebook
الإنتاج سيوفر بمفرده 400 وظيفة للنيوزيلانديين
ولنغتون- يستأنف المخرج جيمس كاميرون تصوير الجزء الثاني من فيلم الخيال العلمي الشهير “أفاتار” في نيوزيلندا بعد أن تمكنت من القضاء على وباء فايروس كورونا.
وحصل طاقم الفيلم، بمن فيهم مخرجه كاميرون والمنتج جون لانداو، على تصريح خاص قبل أسبوعين بالسفر إلى نيوزيلندا، بالرغم من أن حدودها مغلقة لمنع دخول الوباء، وهو ما أثار بعض التذمر إزاء المعاملة غير العادلة.
إلا أن لانداو قال إن نيوزيلندا لديها الكثير لتحققه من وراء ذلك، وقال لقناة “وان نيوز” النيوزيلندية بعد خروجه من فندق في ولنجتون كان يقيم فيه مع زملائه في حجر صحي منذ وصولهم “هذا الإنتاج بمفرده سيوفر 400 وظيفة للنيوزيلانديين للعمل” ضمن فريقه.
وأضاف “خلال الأشهر الخمسة القادمة فقط، سننفق ما يربو على 70 مليونا هنا”.
وأوقف تصوير الفيلم في مارس، قبيل أن تفرض نيوزيلندا إجراءات عزل عام صارمة لمواجهة فايروس كورونا المستجد.
وسُمح لكاميرون ولانداو والعشرات من العاملين ضمن طاقم الفيلم بالعودة إلى نيوزيلندا بناء على أسباب اقتصادية، وصفها النقاد بأنها غير عادلة في وقت لا تزال فيه عائلات منفصلة عن بعضها البعض، بينما تكافح شركات للعمل دون كوادرها الرئيسية.