فيما يلي أضواء على الجولة الماضية من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.هالاند يواصل إظهار سهولة الدوري الممتاز
بعد خوض ثلاث مباريات مع مانشستر سيتي بدون تسجيل أي هدف قبل مواجهة فريقه مع توتنهام هوتسبير الأسبوع الماضي، بدا أن إرلينج هالاند كان بشرا بعد كل شيء.
ومع ذلك، بعد إنهاء فترة غيابه القصيرة عن تسجيل الأهداف أمام توتنهام، أحرز المهاجم النرويجي ثلاثيته الرابعة في الدوري الإنجليزي الممتاز في موسمه الأول في إنجلترا ليمنح سيتي الفوز 3-صفر على ولفرهامبتون واندرارز الليلة الماضية.
الإحصائيات تجعل القراءة رائعة. إذ حطم هالاند الرقم القياسي الذي سجله مهاجم مانشستر يونايتد السابق الهولندي رود فان نيستلروي كأسرع لاعب يسجل أربع ثلاثيات في الدوري الممتاز، حيث سجل هالاند هذه الثلاثيات الأربع في 19 مباراة، مقابل 65 مباراة لفان نيستلروي.
ورفع رصيده من الأهداف إلى 25 هدفا في 19 مباراة لتكون كافية لفوزه بالحذاء الذهبي في الدوري الممتاز في كل من المواسم الأربعة السابقة.
ولا يزال الرقم القياسي الذي سجله ديكسي دين بواقع 60 هدفا في موسم واحد للدوري والذي سجله العام 1928 صادما في الأفق.
نكيتياه يتمسك بفرصته في أرسنال
عندما غاب جابرييل جيسوس عن الملاعب بسبب الإصابة، أثيرت شكوك حول عمق تشكيلة أرسنال وما إذا كان بإمكانه الاستمرار في صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز.
لكن باللاعب المحلي إيدي نكيتياه وفر النادي اللندني الملايين خلال فترة الانتقالات الحالية.
وتصدّر زميله القادم من فريق الشباب بالنادي بوكايو ساكا معظم عناوين الأخبار وسجل هدفا جميلا في مرمى مانشستر يونايتد الليلة الماضية لكن ثنائية نكيتياه حسمت الفوز 3-2.
واستغرق الأمر بعض الوقت ليرسخ نكيتياه مكانته في أرسنال بعد أن ظهر لأول مرة العام 2017 وتمت إعارته إلى ليدز يونايتد. لكن بعد إصابة جيسوس انتزع الفرصة بيديه وسجل حتى الآن سبعة أهداف في آخر سبع مباريات في كافة المسابقات.
غياب الأهداف يقلق نيوكاسل
مدد نيوكاسل مسيرته الخالية من الهزائم في الدوري الممتاز إلى 15 مباراة في رقم قياسي للنادي وحافظ على نظافة شباكه للمرة السادسة على التوالي لكن التعادل السلبي على ملعب كريستال بالاس كشف عن هجومه غير المقنع.
ومن الصعب للغاية التغلب على فريق المدرب إدي هاو، لكنه لم يسجل الآن سوى هدف واحد في أربع مباريات بالدوري وقد تتضرر طموحاتهم في احتلال أحد المراكز الأربعة الأولى بسبب قلة الأهداف.
وكان قرار إعارة المهاجم كريس وود مفاجئا خاصة مع عدم ضم مهاجم بديل، وسيضغط هاو من أجل تعزيز هجومه قبل نهاية فترة الانتقالات الحالية.
وجاء أداء جولينتون مخيبا للآمال في بالاس بينما لم يهز كالوم ويلسون الشباك منذ أكتوبر الماضي ويبدو أنه يفتقر إلى الثقة.
مودريك يقدم بعض السعادة لتشيلسي
لم يكن هناك الكثير مما يدعو للإثارة في تعادل تشيلسي بدون أهداف مع ليفربول، لكن مشاركة اللاعب الجديد ميخايلو مودريك في الشوط الثاني أزال ملل المباراة.
وأظهر الجناح الأوكراني، الذي بدا متجها إلى أرسنال قبل اختيار تشيلسي، بعض المهارات الرائعة خلال مشاركته القصيرة، وبدا أنه اللاعب الأقرب لتسجيل هدف الفوز في صفوف تشيلسي على ملعب أنفيلد.
وأبدى المدرب جراهام بوتر إعجابه بأداء مودريك البالغ من العمر 22 عاما، بينما قال المحلل في قناة سكاي سبورتس جاري نيفيل "رؤية مودريك لمدة عشر دقائق، لا أود أن ألعب ضده!".
من أين سيأتي فوز إيفرتون القادم؟
خاض إيفرتون عددا من المباريات التي يجب الفوز بها منذ استئناف الدوري الإنجليزي الممتاز بعد كأس العالم وخسرها جميعا. وسيلتقي في المباراتين المقبلين مع أرسنال وليفربول.
وخاض إيفرتون مباراتين على أرضه ضد ولفرهامبتون واندرارز وساوثامبتون عندما كان الفريقان في ذيل ترتيب الدوري وخسر المباراتين بنتيجة 2-1.
وكانت زيارته هذا الأسبوع لنظيره المتعثر وست هام يونايتد على الأقل مباراة "لا يجب أن يخسرها"، لكنه تعرض للهزيمة بسهولة.
وحصد إيفرتون 15 نقطة من أول 20 مباراة في الموسم في أسوأ حصيلة في تاريخ النادي ومن الصعب معرفة من أين سيأتي الانتصار القادم لفريق المدرب فرانك لامبارد.
لقد حاول لامبارد تغيير طرق اللعب، بالاعتماد على خمسة مدافعين، لكن ذلك لم يحدث أي فرق في النتائج. قد يغير الوافدون الجدد هذا الأسبوع من أداء الفريق، لكن هل سيمنعونه من الهبوط؟.
بعد خوض ثلاث مباريات مع مانشستر سيتي بدون تسجيل أي هدف قبل مواجهة فريقه مع توتنهام هوتسبير الأسبوع الماضي، بدا أن إرلينج هالاند كان بشرا بعد كل شيء.
ومع ذلك، بعد إنهاء فترة غيابه القصيرة عن تسجيل الأهداف أمام توتنهام، أحرز المهاجم النرويجي ثلاثيته الرابعة في الدوري الإنجليزي الممتاز في موسمه الأول في إنجلترا ليمنح سيتي الفوز 3-صفر على ولفرهامبتون واندرارز الليلة الماضية.
الإحصائيات تجعل القراءة رائعة. إذ حطم هالاند الرقم القياسي الذي سجله مهاجم مانشستر يونايتد السابق الهولندي رود فان نيستلروي كأسرع لاعب يسجل أربع ثلاثيات في الدوري الممتاز، حيث سجل هالاند هذه الثلاثيات الأربع في 19 مباراة، مقابل 65 مباراة لفان نيستلروي.
ورفع رصيده من الأهداف إلى 25 هدفا في 19 مباراة لتكون كافية لفوزه بالحذاء الذهبي في الدوري الممتاز في كل من المواسم الأربعة السابقة.
ولا يزال الرقم القياسي الذي سجله ديكسي دين بواقع 60 هدفا في موسم واحد للدوري والذي سجله العام 1928 صادما في الأفق.
نكيتياه يتمسك بفرصته في أرسنال
عندما غاب جابرييل جيسوس عن الملاعب بسبب الإصابة، أثيرت شكوك حول عمق تشكيلة أرسنال وما إذا كان بإمكانه الاستمرار في صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز.
لكن باللاعب المحلي إيدي نكيتياه وفر النادي اللندني الملايين خلال فترة الانتقالات الحالية.
وتصدّر زميله القادم من فريق الشباب بالنادي بوكايو ساكا معظم عناوين الأخبار وسجل هدفا جميلا في مرمى مانشستر يونايتد الليلة الماضية لكن ثنائية نكيتياه حسمت الفوز 3-2.
واستغرق الأمر بعض الوقت ليرسخ نكيتياه مكانته في أرسنال بعد أن ظهر لأول مرة العام 2017 وتمت إعارته إلى ليدز يونايتد. لكن بعد إصابة جيسوس انتزع الفرصة بيديه وسجل حتى الآن سبعة أهداف في آخر سبع مباريات في كافة المسابقات.
غياب الأهداف يقلق نيوكاسل
مدد نيوكاسل مسيرته الخالية من الهزائم في الدوري الممتاز إلى 15 مباراة في رقم قياسي للنادي وحافظ على نظافة شباكه للمرة السادسة على التوالي لكن التعادل السلبي على ملعب كريستال بالاس كشف عن هجومه غير المقنع.
ومن الصعب للغاية التغلب على فريق المدرب إدي هاو، لكنه لم يسجل الآن سوى هدف واحد في أربع مباريات بالدوري وقد تتضرر طموحاتهم في احتلال أحد المراكز الأربعة الأولى بسبب قلة الأهداف.
وكان قرار إعارة المهاجم كريس وود مفاجئا خاصة مع عدم ضم مهاجم بديل، وسيضغط هاو من أجل تعزيز هجومه قبل نهاية فترة الانتقالات الحالية.
وجاء أداء جولينتون مخيبا للآمال في بالاس بينما لم يهز كالوم ويلسون الشباك منذ أكتوبر الماضي ويبدو أنه يفتقر إلى الثقة.
مودريك يقدم بعض السعادة لتشيلسي
لم يكن هناك الكثير مما يدعو للإثارة في تعادل تشيلسي بدون أهداف مع ليفربول، لكن مشاركة اللاعب الجديد ميخايلو مودريك في الشوط الثاني أزال ملل المباراة.
وأظهر الجناح الأوكراني، الذي بدا متجها إلى أرسنال قبل اختيار تشيلسي، بعض المهارات الرائعة خلال مشاركته القصيرة، وبدا أنه اللاعب الأقرب لتسجيل هدف الفوز في صفوف تشيلسي على ملعب أنفيلد.
وأبدى المدرب جراهام بوتر إعجابه بأداء مودريك البالغ من العمر 22 عاما، بينما قال المحلل في قناة سكاي سبورتس جاري نيفيل "رؤية مودريك لمدة عشر دقائق، لا أود أن ألعب ضده!".
من أين سيأتي فوز إيفرتون القادم؟
خاض إيفرتون عددا من المباريات التي يجب الفوز بها منذ استئناف الدوري الإنجليزي الممتاز بعد كأس العالم وخسرها جميعا. وسيلتقي في المباراتين المقبلين مع أرسنال وليفربول.
وخاض إيفرتون مباراتين على أرضه ضد ولفرهامبتون واندرارز وساوثامبتون عندما كان الفريقان في ذيل ترتيب الدوري وخسر المباراتين بنتيجة 2-1.
وكانت زيارته هذا الأسبوع لنظيره المتعثر وست هام يونايتد على الأقل مباراة "لا يجب أن يخسرها"، لكنه تعرض للهزيمة بسهولة.
وحصد إيفرتون 15 نقطة من أول 20 مباراة في الموسم في أسوأ حصيلة في تاريخ النادي ومن الصعب معرفة من أين سيأتي الانتصار القادم لفريق المدرب فرانك لامبارد.
لقد حاول لامبارد تغيير طرق اللعب، بالاعتماد على خمسة مدافعين، لكن ذلك لم يحدث أي فرق في النتائج. قد يغير الوافدون الجدد هذا الأسبوع من أداء الفريق، لكن هل سيمنعونه من الهبوط؟.