تويت
شباب من غزة يحيون فن الفسيفساء
صنع قطعة فسيفساء قد يكون مكلفا مع بلوغ متوسط سعر اللوحة ما يصل إلى 450 دولارا.
الجمعة 2023/01/20
انشرWhatsAppTwitterFacebook
ارتفاع أسعار المواد الأولية
غزة (فلسطين) ـ تقود مهندسة معمارية شابة فريقا من أقرانها لإنشاء فسيفساء مستوحاة من اكتشاف أثري في قطاع غزة.
وتصور أعمال ريا أبوموسى زهورا وحيوانات وأشخاصا ضمن 50 لوحة مختلفة يستعد الفريق لعرضها في معرض يمزج الفن القديم مع الأذواق الحديثة.
وقالت أبوموسى “بدأت الفكرة من تل أم عامر في الزوايدة، بعد تدريب مجموعة ضمن مشروع، وكنت أنا من ضمنها، تعرفت على الفسيفساء أكثر، وقررت أن أعمل مشروعي الخاص لإحياء هذا الفن عنه بطريقة جديدة وعصرية”.
وتصور إحدى اللوحات امرأة عجوزا ترتدي الزي الفلسطيني الشعبي، بينما تصور أخرى فراشات أو صورا لأشخاص أو نباتات أو حيوانات.
وذكرت أبوموسى “من الأهداف الأساسية للمشروع أن نشتغل فيه على إحياء التراث الفلسطيني عن طريق دمجه في لوحة الفسيفساء التي نعمل عليها عن طريق إبراز الألوان، إبراز الهوية التراثية لفلسطين لعرضها بصورة جديدة لتظل في ذاكرة الناس”.
وقال مهندس الديكور وليد اليعقوبي “الفن يحيي الزمن الذي اندثر بأساليب جديدة مع تطور مواد البناء التي يستعملها المهندسون”.
ولا تتوفر الكثير من المواد والأدوات الأساسية التي يعملون بها مثل الزجاج وقواطعه والسيراميك في الشريط الساحلي ويجب استيرادها.
وقد يكون صنع قطعة فسيفساء مكلفا مع بلوغ متوسط سعر اللوحة ما يصل إلى 450 دولارا. ويزيد هذا المبلغ وفقا لحجم اللوحة.
انشرWhatsAppTwitterFacebook
صنع قطعة فسيفساء قد يكون مكلفا مع بلوغ متوسط سعر اللوحة ما يصل إلى 450 دولارا.
الجمعة 2023/01/20
انشرWhatsAppTwitterFacebook
ارتفاع أسعار المواد الأولية
غزة (فلسطين) ـ تقود مهندسة معمارية شابة فريقا من أقرانها لإنشاء فسيفساء مستوحاة من اكتشاف أثري في قطاع غزة.
وتصور أعمال ريا أبوموسى زهورا وحيوانات وأشخاصا ضمن 50 لوحة مختلفة يستعد الفريق لعرضها في معرض يمزج الفن القديم مع الأذواق الحديثة.
وقالت أبوموسى “بدأت الفكرة من تل أم عامر في الزوايدة، بعد تدريب مجموعة ضمن مشروع، وكنت أنا من ضمنها، تعرفت على الفسيفساء أكثر، وقررت أن أعمل مشروعي الخاص لإحياء هذا الفن عنه بطريقة جديدة وعصرية”.
وتصور إحدى اللوحات امرأة عجوزا ترتدي الزي الفلسطيني الشعبي، بينما تصور أخرى فراشات أو صورا لأشخاص أو نباتات أو حيوانات.
وذكرت أبوموسى “من الأهداف الأساسية للمشروع أن نشتغل فيه على إحياء التراث الفلسطيني عن طريق دمجه في لوحة الفسيفساء التي نعمل عليها عن طريق إبراز الألوان، إبراز الهوية التراثية لفلسطين لعرضها بصورة جديدة لتظل في ذاكرة الناس”.
وقال مهندس الديكور وليد اليعقوبي “الفن يحيي الزمن الذي اندثر بأساليب جديدة مع تطور مواد البناء التي يستعملها المهندسون”.
ولا تتوفر الكثير من المواد والأدوات الأساسية التي يعملون بها مثل الزجاج وقواطعه والسيراميك في الشريط الساحلي ويجب استيرادها.
وقد يكون صنع قطعة فسيفساء مكلفا مع بلوغ متوسط سعر اللوحة ما يصل إلى 450 دولارا. ويزيد هذا المبلغ وفقا لحجم اللوحة.
انشرWhatsAppTwitterFacebook