لنتعرف .. من هو حنا مينا - Hanna Mina

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لنتعرف .. من هو حنا مينا - Hanna Mina

    من هو حنا مينا - Hanna Mina

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	%D8%AD%D9%86%D8%A7-%D9%85%D9%8A%D9%86%D8%A7-e1526937313371.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	33.1 كيلوبايت 
الهوية:	56449
    • الاسم الكامل

      حنا مينا
    • الاسم باللغة الانجليزية

      Hanna Mina
    • الوظائف

      روائي , كاتب
    • تاريخ الميلاد

      9 مارس 1924
    • تاريخ الوفاة

      21 أغسطس 2018
    • الجنسية

      سورية
    • مكان الولادة

      سوريا , اللاذقية
    ما لا تعرفه عن حنا مينا


    روائي سوري من أشهرِ الروائيين السوريين والعرب. عاصر فترةَ الانتدابِ الفرنسي على سورية، وساهم في تطويرِ الروايةِ العربية، في حوزته الكثير من الرواياتِ والقصصِ التي تميّزت بالواقعيةِ الاجتماعيةِ والصدقِ والمعاناةِ، وشاركَ في تأسيسِ اتحاد الكُتَّاب العرب.
    السيرة الذاتية لـ حنا مينا


    حنا مينا روائي سوري وُلد في اللاذقية، وهو من أبرزِ الروائيين العرب. اهتمتْ رواياته بالواقعيةِ الاجتماعيةِ وبالصراعِ الطبقي، وكان لجزءٍ من تجاربه الخاصة أثرٌ مميزٌ في كتاباته عن معاناةِ الناسِ اليوميةِ، حيث أنّه لم يتوقف عن تجسيدِ الواقعِ المرّ لطفولته، واعتبره ملهمًا لرواياته. تناول في العديدِ من رواياته البحرَ وحياة البحّارة في مدينة اللاذقية، وما يحيطها من أخطارٍ معتبرًا البحر مصدر إلهامه.

    عام 1976 نُشِرت القصةُ القصيرةُ بعنوان على الأكياس التي تتناول سيرة حياة مينا. أنجزَ معظمَ أعماله في فترةِ الانتدابِ الفرنسي على سورية، وفي الفترةِ التي تلت الاستقلال مباشرةً، حيث تحوّلت معظمها إلى أفلامٍ سينمائيةٍ ومسلسلاتٍ تلفزيونيةٍ سورية كرواية نهاية رجل شجاع.

    كانت أولى رواياته “المصابيح الزرق” عام 1954، ومن أشهرِ أعماله “الثلج يأتي من النافذة” و”الربيع و الخريف” و”الولاعة”… وغيرها.


    بدايات حنا مينا


    وُلد حنا مينا في 9 آذار/ مارس 1924 في اللاذقية لأسرةٍ فقيرة. عاش طفولته في قرية السويدية القريبة من لواء الإسكندرون، وأجبره دخول الأتراك إليه على النزوح مع عائلته إلى اللاذقية حيث استقروا في حي المستنقع.

    دخل المدرسة في سن السابعة وحصل على شهادة التعليم الابتدائي، لكنّه لم يكمل تعليمه لسوء الأحوال المعيشية والفقر المدقع الذي كان يعيش فيه.
    حياة حنا مينا الشخصية


    تزوج من سيدةٍ اسمها مريم، وأنجبا ولدين "سليم" وقد توفي في الخمسينيات، و"سعد" وهو ممثلٌ تلفزيوني، وثلاث بنات "سلوى" وسوسن" و"أمل".
    حقائق عن حنا مينا
    • كان حنا مينا وحيدًا لأبويه مع ثلاث بنات، وقد عانى في طفولته من الأمراض التي كادت تودي بحياته.
    • تعرض للطعن بالخنجر ليلًا في أحد الشوارع في الفترة التي عمل بها بائعًا لجريدة صوت الشعب، لكنّه لم يدخل المستشفى خوفًا من الاغتيال.
    • كان أول ما كتبه عملاً مسرحيًّا، لكنّه ضاع من مكتبته فعزف عن الكتابة للمسرح.
    • ناضل ضد الإنتداب الفرنسي على سورية ودخل السجون مرارًا، كما تعرض للنفي خارج البلاد.
    أشهر أقوال حنا مينا
    من غير المناسب، بل والمعيب أن يذكر الرجل في حضرة امرأة يحبها امرأةً سواها.
    — حنا مينا
    فهم الناس يحل نصف المشكلة، يختصر المسافة.
    — حنا مينا
    مهنة الكاتب ليست سوارًا من ذهب، بل هي أقصر طريق إلى التعاسة الكاملة.
    — حنا مينا
    إن البحر كان دائمًا مصدر إلهامي، حتى أنّ معظم أعمالي مبللةٌ بمياه موجه الصاخب.
    — حنا مينا
    الأدباء العرب، أكثرهم لم يكتبوا عن البحر لأنهم خافوا معاينة الموت في جبهة الموج الصاخب.
    — حنا ميناوفاة حنا مينا


    توفي حنا مينا يوم 21 آب/ أغسطس عام 2018، وقد أُذيع نبأ وفاته رغم أنّه أوصى من عام 2008 بألّا تَذيع أية وسيلة إعلامية نبأ موته قائلًا إنه شبع من الحياة

  • #2
    إنجازات حنا مينا
    • عمل في بداية حياته موزعًا لجريدة صوت الشعب، ودخل المعترك السياسي وناضل مع رفاقه ضد الإحتلال الفرنسي. وبدأ كتابة المراسلات و العرائض للحكومة ثم انتقل للعمل بحارًا و حمالاً في مرفأ اللاذقية، ثم حلاقاً.
    • في عام 1948 انتقل حنا إلى بيروت بحثًا عن عمل، وعاد إلى دمشق وبدأ عمله الأدبي هناك في جريدة الإنشاء الدمشقية محررًا متمرنًا يتقاضى راتبًا قدره 100 ليرة سورية، ثم أصبح رئيسًا للتحرير، كما عمل في كتابة المسلسلات الإذاعية قبل أن يعمل في وزارة الثقافة.
    • تنقل بين العديد من البلدان، فسافر إلى أوروبا ثم إلى الصين، لكنّه في النهاية عاد إلى سوريا.
    • ساهم مع عدد من الكتاب السوريين أمثال حسيب كيالي ومصطفى الحلاج في تأسيس رابطة الكتاب السوريين عام 1951. شارك أيضًا في تأسيس اتحاد الكتاب العرب عام 1959 وحصل على جائزة الكاتب العربي عام 2005.
    • له أكثر من 40 رواية وقصة إحداها "المصابيح الزرق" التي نقلها إلى التلفزيون ورواية "الشراع والعاصفة" التي نُقل نصها إلى السينما .
    • أعادت رواية "المستنقع" بقايا ذكريات مينا في الإسكندرون، وقد وصفها الناقد الأدبي صلاح فاضل بأنّها الأعظم من بين السير الذاتية على الإطلاق والأوفر صدقًا والأغنى فكرًا.
    • من أهم أعمال حنا مينا "الياطر" و"حمامة زرقاء في السحب" و"حدث في بيتاخو" وغيرها كثير، فقد تجاوزت أعماله الأربعين روايةً وقصة.

    تعليق


    • #3
      بيانات أخرى عن حنا مينا
      • اسم الأب: سليم مينا.
      • اسم الأم: ميريانا ميخائيل زكور.
      • اسم الزوجة: مريم دميان سمعان.
      • أسماء الأولاد: سليم وسلوى وسوسن وأمل وسعد مينا.
      • الديانة: مسيحي.
      • الأصل: من أصول سورية.
      • أبرز مؤلفاته:
        • رواية "المصابيح الزرقاء" عام 1954.
        • رواية "الشراع والعاصفة" عام 1966.
        • رواية "الثلج يأتي من النافذة" عام 1969.
        • كتاب "ناظم حكمت وقضايا أدبية وفكرية" عام 1971.
        • كتاب "الشمس في يوم غائم" عام 1973.
        • رواية "بقايا صور" عام 1975.
        • رواية "الأنبوسة البيضاء" عام 1976.
        • رواية "المستنقع" عام 1977.
        • كتاب "ناظم حكمت: السجن، المرأة، الحياة" عام 1978.
        • رواية "الياطر" وكتاب "ناظم حكمت ثائرًا" عام 1980.
        • رواية "حكايا بحار" عام 1981.
        • رواية "الدقل" وكتاب "هواجس في التجربة الروائية" عام 1982.
        • رواية "المرفأ البعيد" عام 1983.
        • رواية "الربيع والخريف" عام 1984.
        • كتاب "كيف حملت القلم؟" ورواية "القطاف" عام 1986.
        • رواية "حمامة زرقاء في السحب" عام 1988.
        • رواية "نهاية رجل شجاع" عام 1989.
        • رواية "الولاعة" عام 1990.
        • رواية "الرحيل عند الغروب" عام 1992.
        • رواية "النجوم تحاكي القمر" عام 1993.
        • رواية "حدث في بيتاخو" عام 1995.
        • رواية "المرأة ذات الثوب الأسود" و"عروس الموجة السوداء" عام 1996.
        • رواية "المرصد" و"المغامرة الأخيرة" عام 1997.
        • رواية "المحاق" عام 1998.
        • رواية "الفم الكرزي" وكتاب "القصة والدلالة الفكرية" عام 1999.
        • رواية "حارة الشحادين" عام 2000.
        • رواية "صراع امرأتين" عام 2001.
        • رواية "البحر والسفينة وهي" عام 2002.
        • رواية "فوق الجبل وتحت الثلج" و"حين مات النهد" و"الرجل الذى يكره نفسه" عام 2003.
        • رواية "شرف قاطع طريق" وكتاب "الرواية والروائي" عام 2004.
        • رواية "الذئب الأسود" عام 2005.
        • رواية "الأرقش والغجرية" عام 2006.
        • رواية "النار بين أصابع امرأة" عام 2007.
        • رواية "عاهرة ونصف مجنون" عام 2008.
        • رواية "امرأة تجهل أنها امرأة" عام 2009.
        • رواية "أشياء من ذكريات طفولتي" عام 2010.
        • كتاب "الجسد بين اللذة والألم" عام 2012.
      • أبرز جوائزه:
      • جائزة المجلس الأعلى للثقافة والآداب والعلوم بدمشق لعام 1968 عن رواية "الشراع والعاصفة".
      • جائزة سلطان العويس من الدورة الأولى عام 1991 على عطائه الروائي.
      • جائزة المجلس الثقافي لجنوب ايطاليا لعام 1993 عن رواية "الشراع والعاصفة" كأفضل رواية مُترجَمة إلى الإيطالية.
      • وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة لعام 2002.
      • جائزة الكاتب العربي لعام 2005 من اتحاد الكتاب المصريين بمناسبة مرور ثلاثين عامًا على تأسيسه؛ اعترافًا بإنتاجه الأدبية.
      • سبب الوفاة: بسبب معاناته مع المرض - لم تذكُر وكالة الأنباء السورية "سانا" أو أي مصادر موثَّقة نوع المرض

      تعليق

      يعمل...
      X