من هو عدنان أوكتار - Adnan Oktar
كاتبٌ ومؤلفٌ وداعية إسلامي تركي مهتم بالمؤلفات الإسلامية.
السيرة الذاتية لـ عدنان أوكتار
ولد عدنان أوكتار في 2 شباط/ فبراير 1956، وهو الرئيس الفخري لمؤسسة البحوث العلمية التي تأسست في عام 1990 والتي تشجع الإبداع، ومؤسسة الحفاظ على القيم الوطنية التي تأسست في عام 1995، وهي تعمل بشكلٍ محلي على مجموعةٍ متنوعة من القضايا الأخلاقية المتداولة اجتماعيًا.
أرسل عدنان أوكتار في عام 2007 العديد من النسخ من كتابه غير المرغوب والذي يدعى “أطلس الخلق” إلى العديد من العلماء الأمريكيين وأعضاء الكونغرس وبعض المتاحف العلمية، وهذا الكتاب يدعم وجهة النظر الإسلامية في الخلق.
قدم عدنان أوكتار في السنوات الأخيرة برنامجًا تلفزيونيًا على قناته التي تدعى ” A9 TV”، ووُصِف من قبل مجلة “VICE magazine” بأنه “أكبر زعيم طائفةٍ في تركيا”.
رفع عدنان أوكتار أكثر من 5000 دعوى قضائية تجاه العديد من الأشخاص الذين قاموا بالتشهير به منذ عام 2005 حتى عام 2015، مما أدى إلى إغلاق العديد من مواقع الإنترنت بسبب ذلك
بدايات عدنان أوكتار
وُلد عدنان أوكتار في أنقرة- تركيا، وترعرع هناك خلال دراسته الثانوية حيث درس أعمال العلماء المسلمين مثل العالم "سعيد النورسي"، وهو عالمٌ كردي كتب بحثًا في القرآن واسع النطاق يتضمن عقيدةً سياسيةً ودينيةً شاملة.
انتقل أوكتار إلى اسطنبول في عام 1979، وانتسب إلى جامعة معمار سنان. كانت تلك السنوات ذات طابعٍ قاسٍ وقمعي، ممّا أدى إلى إنشاء المجلس العسكري في فترة الانقلاب في عام 1980. تميزت تلك الفترة بانعدام الاستقرار السياسي والثقافي وكان هناك تهديداتٌ بحربٍ باردة وبالصدام بين اليساريين العلمانيين الكماليين وموجةٌ متزايدة من المتشددين الإسلاميين.
تردد أوكتار في فترة الانقلاب إلى جامع المولى في اسطنبول، ودرس في تلك الفترة الهندسة المعمارية الداخلية. وُصِف أوكتار في تلك الفترة من قبل أحد الأشخاص بالتعصب الطائفي.
حياة عدنان أوكتار الشخصية
عُرِف أوكتار بأنّه شخصيةٌ منحرفة ومشبوهة حيث اشتُهر بالانحلال الأخلاقي والفكري، وانتشر له فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يقوم بممارساتٍ يحرمها علماء الإسلام كالجلوس مع راقصات وفنانات إغراء جنسي يشربن الكحول. أما من حيث ديانة عدنان أوكتار ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسلمة سنية
حقائق عن عدنان أوكتار
احتُجز أوكتار و 160 شخصًا من شركائه في 11 تموز/ يوليو 2018 بتهمة تشكيل مشروع إجرامي والاحتيال المالي والاعتداء الجنسي والعديد من التهم الأخرى مثل الاختطاف والابتزاز، التجسس السياسي والعسكري، الاحتيال على الناس عن طريق المشاعر والمعتقدات الدينية، غسيل الأموال، انتهاك الحرمات والخصوصيات وإبعاد المواطنين عن الخدمة العسكرية الإلزامية والعديد من التهم الأخرى التي أدت إلى زجّه في السجن حيث أكد 45 شخصًا حول العالم بصحة هذه الاتهامات الموجهة له.
تناولت مطبوعات أوكتار مفاهيم ضد التطور، فهو يؤكد أن التطور ينكر وجود الله ويلغي القيم الأخلاقية ويعزز المادية والشيوعية، وقد عارض تلك الأخيرة من مبدأ "البقاء للأصلح" ولأنها ألهمت النازية والعنصرية والإرهاب.
عرض أوكتار مبلغًا قدره 10 تريليون ليرة تركية مقابل أي شخص يصمم شكلًا أحفوريًا يوضح من خلاله التطور الأحادي للمخلوقات، ولكنه بالمقابل كان يعلم أن قناعته في سلبية مبدأ التطور وعدم صحتها لن تزول.
أبدى أوكتار في عام 2009 رأيه في اليهود عن طريق خطابٍ أوضح فيه أن اليهود هم أخوان المسلمين ويجب عليهم اتباع الله في حياتهم.
كتب أوكتار العديد من المقالات التي عبرت عن موقفه من معاداة السامية، ونشرت بعضٌ من مقالاته في بعض الصحف الإسرائيلية مثل "جيروزاليم بوست" و"تايمز أوف إسرائيل" و "جريدة اليهود" حيث أعرب عن أن الوقوف ضد الساميّة هي عنصرية ومعارضةٌ للقرآن الكريم.
أشهر أقوال عدنان أوكتار
- الاسم الكامل
عدنان أوكتار - الاسم باللغة الانجليزية
Adnan Oktar - الوظائف
كاتب - تاريخ الميلاد
2 فبراير 1956 - الجنسية
تركية - مكان الولادة
تركيا , أنقرة
- البرج
الدلو
كاتبٌ ومؤلفٌ وداعية إسلامي تركي مهتم بالمؤلفات الإسلامية.
السيرة الذاتية لـ عدنان أوكتار
ولد عدنان أوكتار في 2 شباط/ فبراير 1956، وهو الرئيس الفخري لمؤسسة البحوث العلمية التي تأسست في عام 1990 والتي تشجع الإبداع، ومؤسسة الحفاظ على القيم الوطنية التي تأسست في عام 1995، وهي تعمل بشكلٍ محلي على مجموعةٍ متنوعة من القضايا الأخلاقية المتداولة اجتماعيًا.
أرسل عدنان أوكتار في عام 2007 العديد من النسخ من كتابه غير المرغوب والذي يدعى “أطلس الخلق” إلى العديد من العلماء الأمريكيين وأعضاء الكونغرس وبعض المتاحف العلمية، وهذا الكتاب يدعم وجهة النظر الإسلامية في الخلق.
قدم عدنان أوكتار في السنوات الأخيرة برنامجًا تلفزيونيًا على قناته التي تدعى ” A9 TV”، ووُصِف من قبل مجلة “VICE magazine” بأنه “أكبر زعيم طائفةٍ في تركيا”.
رفع عدنان أوكتار أكثر من 5000 دعوى قضائية تجاه العديد من الأشخاص الذين قاموا بالتشهير به منذ عام 2005 حتى عام 2015، مما أدى إلى إغلاق العديد من مواقع الإنترنت بسبب ذلك
بدايات عدنان أوكتار
وُلد عدنان أوكتار في أنقرة- تركيا، وترعرع هناك خلال دراسته الثانوية حيث درس أعمال العلماء المسلمين مثل العالم "سعيد النورسي"، وهو عالمٌ كردي كتب بحثًا في القرآن واسع النطاق يتضمن عقيدةً سياسيةً ودينيةً شاملة.
انتقل أوكتار إلى اسطنبول في عام 1979، وانتسب إلى جامعة معمار سنان. كانت تلك السنوات ذات طابعٍ قاسٍ وقمعي، ممّا أدى إلى إنشاء المجلس العسكري في فترة الانقلاب في عام 1980. تميزت تلك الفترة بانعدام الاستقرار السياسي والثقافي وكان هناك تهديداتٌ بحربٍ باردة وبالصدام بين اليساريين العلمانيين الكماليين وموجةٌ متزايدة من المتشددين الإسلاميين.
تردد أوكتار في فترة الانقلاب إلى جامع المولى في اسطنبول، ودرس في تلك الفترة الهندسة المعمارية الداخلية. وُصِف أوكتار في تلك الفترة من قبل أحد الأشخاص بالتعصب الطائفي.
حياة عدنان أوكتار الشخصية
عُرِف أوكتار بأنّه شخصيةٌ منحرفة ومشبوهة حيث اشتُهر بالانحلال الأخلاقي والفكري، وانتشر له فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يقوم بممارساتٍ يحرمها علماء الإسلام كالجلوس مع راقصات وفنانات إغراء جنسي يشربن الكحول. أما من حيث ديانة عدنان أوكتار ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسلمة سنية
حقائق عن عدنان أوكتار
احتُجز أوكتار و 160 شخصًا من شركائه في 11 تموز/ يوليو 2018 بتهمة تشكيل مشروع إجرامي والاحتيال المالي والاعتداء الجنسي والعديد من التهم الأخرى مثل الاختطاف والابتزاز، التجسس السياسي والعسكري، الاحتيال على الناس عن طريق المشاعر والمعتقدات الدينية، غسيل الأموال، انتهاك الحرمات والخصوصيات وإبعاد المواطنين عن الخدمة العسكرية الإلزامية والعديد من التهم الأخرى التي أدت إلى زجّه في السجن حيث أكد 45 شخصًا حول العالم بصحة هذه الاتهامات الموجهة له.
تناولت مطبوعات أوكتار مفاهيم ضد التطور، فهو يؤكد أن التطور ينكر وجود الله ويلغي القيم الأخلاقية ويعزز المادية والشيوعية، وقد عارض تلك الأخيرة من مبدأ "البقاء للأصلح" ولأنها ألهمت النازية والعنصرية والإرهاب.
عرض أوكتار مبلغًا قدره 10 تريليون ليرة تركية مقابل أي شخص يصمم شكلًا أحفوريًا يوضح من خلاله التطور الأحادي للمخلوقات، ولكنه بالمقابل كان يعلم أن قناعته في سلبية مبدأ التطور وعدم صحتها لن تزول.
أبدى أوكتار في عام 2009 رأيه في اليهود عن طريق خطابٍ أوضح فيه أن اليهود هم أخوان المسلمين ويجب عليهم اتباع الله في حياتهم.
كتب أوكتار العديد من المقالات التي عبرت عن موقفه من معاداة السامية، ونشرت بعضٌ من مقالاته في بعض الصحف الإسرائيلية مثل "جيروزاليم بوست" و"تايمز أوف إسرائيل" و "جريدة اليهود" حيث أعرب عن أن الوقوف ضد الساميّة هي عنصرية ومعارضةٌ للقرآن الكريم.
أشهر أقوال عدنان أوكتار
الله هو المصدر الوحيد للسعادة، الفرح، السلام والهدوء.
تعليق