أعراض بداية التهاب العصب السابع
أعراض بداية التهاب العصب السابع يُعرَف العصب السابع، أو العصب الوجهيّ بأنَّه أحد الأعصاب القحفيّة، والمسؤول عن التحكُّم في العضلات على جانب الوجه، فهو يُظهر تعابير البُكاء، والضحك، والغمز،[١] وفي حال تعرُّض هذا العصب للالتهاب، فإنَّ ذلك قد تنجم عنه الإصابة بما يُعرَف بشلل الوجه النصفيّ (بالإنجليزيّة: Bell's Palsy)، بالإضافة لظهور عدد من الأعراض على المُصاب، ومنها ما يأتي:[٢] سيلان اللُّعاب. الإصابة بالصُّداع. حدوث تغيير في كمّية اللُّعاب والدموع التي يتمّ تكوينها. حدوث ضعف خفيف، أو شلل كامل في أحد جانبي الوجه بشكل مفاجئ. الشعور بألم حول الفكِّ أو خلف الأذن في الجانب المُصاب من الوجه. ضعف القدرة على التذوُّق. زيادة الحساسيّة للأصوات في الجزء المُصاب. تدلِّي الوجه، وصعوبة إظهار تعابير الوجه، كالابتسامة، أو إغلاق العين.
أسباب التهاب العصب السابع لا يُمكن تحديد السبب الأساسيّ الذي يكمن وراء الإصابة بالتهاب العصب السابع بشكل تامّ، إلا أنَّه غالباً ما ينجم عن الإصابة بأحد أنواع العدوى الفيروسيّة التي تُصيب الجسم، ومنها ما يأتي:[٣] فيروس الهربس. الهربس النطاقيّ. فيروس إنفلونزا ب. الفيروس المُضخِّم للخلايا. فيروس كوكساكي. فيروس النكاف. فيروس إبشتاين-بار. علاج التهاب العصب السابع يُمكن ذكر بعض من الخيارات العلاجيّة التي يُمكن اللُّجوء إليها لعلاج التهاب العصب السابع على النحو الآتي:[٤] المُضادَّات الحيويّة، أو مُضادَّات الفيروس التي يُمكن اللُّجوء إليها في حال التهاب العصب السابع الناجم عن الإصابة بعدوى بكتيريّة، أو فيروسيّة. أدوية الكورتيكوستيرويد التي تُساهم في تخفيف الالتهاب. قطرات العين. الأدوية المُسكِّنة للألم التي يُمكن صرفها دون الحاجة إلى وصفة طبِّية، مثل: الأسيتامينوفين، أو الإيبوبروفين. العلاج المنزليّ، فهناك بعض السلوكيّات، والطُّرُق التي يُمكن اللُّجوء إليها في حال الإصابة بالتهاب العصب السابع، ومنها ما يأتي: العلاج الفيزيائيّ الذي يهدف إلى تحفيز عضلات الوجه. وضع منشفة رطبة، ودافئة على الوجه؛ للتخفيف من الألم. تدليك الوجه. الحرص على تغطية العين المُصابة بالجفاف.
أعراض بداية التهاب العصب السابع يُعرَف العصب السابع، أو العصب الوجهيّ بأنَّه أحد الأعصاب القحفيّة، والمسؤول عن التحكُّم في العضلات على جانب الوجه، فهو يُظهر تعابير البُكاء، والضحك، والغمز،[١] وفي حال تعرُّض هذا العصب للالتهاب، فإنَّ ذلك قد تنجم عنه الإصابة بما يُعرَف بشلل الوجه النصفيّ (بالإنجليزيّة: Bell's Palsy)، بالإضافة لظهور عدد من الأعراض على المُصاب، ومنها ما يأتي:[٢] سيلان اللُّعاب. الإصابة بالصُّداع. حدوث تغيير في كمّية اللُّعاب والدموع التي يتمّ تكوينها. حدوث ضعف خفيف، أو شلل كامل في أحد جانبي الوجه بشكل مفاجئ. الشعور بألم حول الفكِّ أو خلف الأذن في الجانب المُصاب من الوجه. ضعف القدرة على التذوُّق. زيادة الحساسيّة للأصوات في الجزء المُصاب. تدلِّي الوجه، وصعوبة إظهار تعابير الوجه، كالابتسامة، أو إغلاق العين.
أسباب التهاب العصب السابع لا يُمكن تحديد السبب الأساسيّ الذي يكمن وراء الإصابة بالتهاب العصب السابع بشكل تامّ، إلا أنَّه غالباً ما ينجم عن الإصابة بأحد أنواع العدوى الفيروسيّة التي تُصيب الجسم، ومنها ما يأتي:[٣] فيروس الهربس. الهربس النطاقيّ. فيروس إنفلونزا ب. الفيروس المُضخِّم للخلايا. فيروس كوكساكي. فيروس النكاف. فيروس إبشتاين-بار. علاج التهاب العصب السابع يُمكن ذكر بعض من الخيارات العلاجيّة التي يُمكن اللُّجوء إليها لعلاج التهاب العصب السابع على النحو الآتي:[٤] المُضادَّات الحيويّة، أو مُضادَّات الفيروس التي يُمكن اللُّجوء إليها في حال التهاب العصب السابع الناجم عن الإصابة بعدوى بكتيريّة، أو فيروسيّة. أدوية الكورتيكوستيرويد التي تُساهم في تخفيف الالتهاب. قطرات العين. الأدوية المُسكِّنة للألم التي يُمكن صرفها دون الحاجة إلى وصفة طبِّية، مثل: الأسيتامينوفين، أو الإيبوبروفين. العلاج المنزليّ، فهناك بعض السلوكيّات، والطُّرُق التي يُمكن اللُّجوء إليها في حال الإصابة بالتهاب العصب السابع، ومنها ما يأتي: العلاج الفيزيائيّ الذي يهدف إلى تحفيز عضلات الوجه. وضع منشفة رطبة، ودافئة على الوجه؛ للتخفيف من الألم. تدليك الوجه. الحرص على تغطية العين المُصابة بالجفاف.