كيت بلانشيت تنتقد «الهرمية الذكورية» في حفلات توزيع جوائز السينما
في يناير 16, 2023
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
انتقدت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت ما وصفته بـ”الهرمية الذكورية” في حفلات توزيع الجوائز السينمائية، أثناء إلقائها كلمة عقب استلامها جائزة أفضل ممثلة في حفلة توزيع جوائز اختيار النقاد المقدمة من جمعية نقاد البث السينمائي فجر الإثنين، في لوس أنجلوس.
وقالت المرشحة الأبرز لنيل “أوسكار”، والتي حصلت بفضل أدائها كقائدة فرقة موسيقية طموحة في الفيلم الموسيقي الكلاسيكي “تار” على جوائز عدة، إنّها تتمنّى أن تتغيّر “تركيبة” حفلات توزيع الجوائز بصورة جذرية.
وتابعت عقب استلامها الجائزة من أبرز جمعية نقاد في أميركا الشمالية: “ما هذه الهرمية الذكورية التي يقف من ورائها شخص ما هنا؟”.
وأضافت: “لماذا لا نكتفي بالقول إن هناك مجموعة من النساء يقدّمن أداءً في حفلة موسيقية أو أفلام، ونوقف سباق الخيول المتلفز بشكل دائم؟”.
وأردفت: “لأنّ كل امرأة سواء أظهرت عبر التلفزيون أو في فيلم أو إعلان أو أي وسيلة، تقوم بدور مذهل، وجميعهنّ يلهمنني بصورة دائمة، لذا شكراً لكنّ وأتقاسم هذه الجائزة معكنّ جميعاً”.
وسبق لبلانشيت أن نالت جائزتي أوسكار عن فيلمي “بلو دجاسمن” و”ذا أفييتر”.
وفازت في الأسبوع الفائت بجائزة غولدن غلوب عن دورها في فيلم “تار”، إلّا أنّها تغيّبت عن الحفلة.
وأصبحت حفلات أخرى لتوزيع المكافآت، بينها جوائز الروح المستقلة وجوائز إم تي في للأفلام والأعمال التلفزيونية وجوائز غرامي الموسيقية، تعتمد الحياد في معاملة الذكور والإناث.
إلّا أنّ الجوائز التي يمنحها النقاد على غرار الأوسكار ومعظم مكافآت هوليوود الأخرى لا تزال تُعطى مناصفةً بين الذكور والإناث.
في يناير 16, 2023
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
انتقدت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت ما وصفته بـ”الهرمية الذكورية” في حفلات توزيع الجوائز السينمائية، أثناء إلقائها كلمة عقب استلامها جائزة أفضل ممثلة في حفلة توزيع جوائز اختيار النقاد المقدمة من جمعية نقاد البث السينمائي فجر الإثنين، في لوس أنجلوس.
وقالت المرشحة الأبرز لنيل “أوسكار”، والتي حصلت بفضل أدائها كقائدة فرقة موسيقية طموحة في الفيلم الموسيقي الكلاسيكي “تار” على جوائز عدة، إنّها تتمنّى أن تتغيّر “تركيبة” حفلات توزيع الجوائز بصورة جذرية.
وتابعت عقب استلامها الجائزة من أبرز جمعية نقاد في أميركا الشمالية: “ما هذه الهرمية الذكورية التي يقف من ورائها شخص ما هنا؟”.
وأضافت: “لماذا لا نكتفي بالقول إن هناك مجموعة من النساء يقدّمن أداءً في حفلة موسيقية أو أفلام، ونوقف سباق الخيول المتلفز بشكل دائم؟”.
وأردفت: “لأنّ كل امرأة سواء أظهرت عبر التلفزيون أو في فيلم أو إعلان أو أي وسيلة، تقوم بدور مذهل، وجميعهنّ يلهمنني بصورة دائمة، لذا شكراً لكنّ وأتقاسم هذه الجائزة معكنّ جميعاً”.
وسبق لبلانشيت أن نالت جائزتي أوسكار عن فيلمي “بلو دجاسمن” و”ذا أفييتر”.
وفازت في الأسبوع الفائت بجائزة غولدن غلوب عن دورها في فيلم “تار”، إلّا أنّها تغيّبت عن الحفلة.
وأصبحت حفلات أخرى لتوزيع المكافآت، بينها جوائز الروح المستقلة وجوائز إم تي في للأفلام والأعمال التلفزيونية وجوائز غرامي الموسيقية، تعتمد الحياد في معاملة الذكور والإناث.
إلّا أنّ الجوائز التي يمنحها النقاد على غرار الأوسكار ومعظم مكافآت هوليوود الأخرى لا تزال تُعطى مناصفةً بين الذكور والإناث.