لنتعرف .. من هو زهير كتبي - Zuhair Kutbi

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لنتعرف .. من هو زهير كتبي - Zuhair Kutbi

    من هو زهير كتبي - Zuhair Kutbi

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	%D8%B2%D9%87%D9%8A%D8%B1-%D9%83%D8%AA%D8%A8%D9%8A.jpg 
مشاهدات:	8 
الحجم:	86.9 كيلوبايت 
الهوية:	55867
    • الاسم الكامل

      زهير محمد جميل كتبي
    • الاسم باللغة الانجليزية

      Zuhair Mohammed Jamil Kutbi
    • الوظائف

      كاتب
    • تاريخ الميلاد

      12 فبراير 1956
    • الجنسية

      سعودية
    • مكان الولادة

      المملكة العربية السعودية , مكة المكرمة
    • البرج

      الدلو
    ما لا تعرفه عن زهير كتبي


    زهير كتبي هو كاتب ومعارض سعودي، له العديد من الكتب والمؤلفات في التاريخ والسياسة والجغرافيا، اعتقلته السلطات السعودية العديد من المرات.

    السيرة الذاتية لـ زهير كتبي


    زهير كتبي هو كاتب وأكاديمي سعودي، يعتبر من المطالبين بحكم ملكي دستوري في السعودية، وينتمي للتيار الإصلاحي كما كتب بعدد من الصحف ومنها جريدة عكاظ، تم اعتقاله أكثر من مرة بسبب أرائه الإصلاحية وانتقاده نظام الحكم السعودي، ألف العديد من الكتب في مجال الجغرافيا والسياسية والتاريخ. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن زهير كتبي


    بدايات زهير كتبي


    ولد زهير محمد جميل كتبي في مكة المكرة في المملكة العربية السعودية في 12 فبراير 1956، التحق بجامعة أم القرى قسم الجغرافيا وتخرج منها حاصل على شهادة البكالوريوس ومن ثم الماجستير،

    بعد ذلك في عام 2002، نال شهادة الدكتوراه من إحدى جامعات مصر في نفس الاختصاص، عمل في أمانة العاصمة المقدسة في مكة المكرمة لمدة ثلاثين عاماً.
    حياة زهير كتبي الشخصية


    لا تتوفر الكثير من المعلومات عنه إذ أنّه لا يشارك الكثير من تفاصيل حياته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي ومع وسائل الإعلام وما نعلمه أنّ زهير كتبي متزوج من السيدة بدر العامودي ولهما أبناء.
    حقائق عن زهير كتبي


    أصيب زهير كتبي بسرطان البروستات بالإضافة لإصابته بمرض السكري.
    ذكرت منظمة هيومن رايتس ووتش نقلاً عن نشطاء سعوديين، أنه تم اعتقال كتبي أكثر من ستة مرات.
    تم إدخاله إلى مستشفى الأمراض العقلية لسبعة عشر يوماً، بعد اتهامه بإثارة الفتنة إثر نشره كتاب الستر في الإسلام وغلو المحتسب.
    أشهر أقوال زهير كتبي


    إن الحرية ترتبط كلياً بالبيئة التي نشأ وتربى وتعلم فيها الإنسان فإذا كانت بيئة مستبدة فإنها تخرج إنساناً مستبد وهذا هو المكون الأساسي للفساد

  • #2
    إنجازات زهير كتبي


    في عام 1973، نشر زهير كتبي أول مقال في جريدة الندوة المكية، وفي نفس العام عُين مراسلاً صحفياً للجريدة، وفي عام 1975، أجرى تحقيقاً صحفياً انتقد فيها عبدالله عريف الذي كان يشغل منصب أمين مدينة مكة، بحيث قامت السلطات باستدعائه والتحقيق معه،

    وبعد ذلك بعام وفي 29 يوليو، أجرى لقاءً صحفياً مع رئيس وزراء جزر القمر، مما أدى لاعتقاله وتعرضه للتحقيق والتعذيب، بحجة عدم أخذه الأذن من الجهات الأمنية.

    في 10 يونيو 1981، أجرى لقاءً مع مفتي لبنان الشيخ حسن سعد الدين خالد، سأله خلال لقائه عن حادثة جهيمان العتيبي، التي بدأت أحداثها خلال 20 نوفمبر 1979، حيث استولى خلالها حوالي 200 مسلح على الحرم المكي، أغضب اللقاء السلطات السعودية مما جعلها تقوم بمعاقبته بقسوة حسب وصف كتبي.

    مُنعت أكثر مقالات زهير كتبي من النشر في الصحافة السعودية، مما أدى به إلى جمع هذه المقالات الممنوعة في كتاب بعنوان كتابة هرباً من سيف السياف،

    في عام 1988، كتب كتبي مقالاً انتقد فيه ابراهيم العنقري الذي كان يشغل منصب وزير الشؤون البلدية والقروية، داعياً إياه للقيام بزيارات ميدانية تفقدية لكافة مناطق السعودية.

    أغضبت المقال الوزير العنقري مما أدى لممارسة ضغوط على كتبي من قبل رئيس تحرير جريدة الندوة يوسف دمنهوري وفؤاد توفيق أمين العاصمة المقدسة، وطالبوا كتبي بالاعتذار من الوزير إلا أن كتبي رفض ذلك، مما أدى به إلى نقله من وظيفته كسكرتير أمين العاصمة المقدسة إلى وظيفة أخرى أقل شأناً.

    واصل كتبي نشر مقالاته الناقدة للسلطة في الصحافة الكويتية، معتبراً أن الصحافة في دولة الكويت لها هامش من الحرية هو الأفضل في منطقة الخليج العربي، بالرغم من ذلك فقد رفضت صحيفة السياسة الكويتية العديد من مقالاته التي ينتقد فيها السلطة الدينية والحاكمة بالإضافة لانتقاده لإيران.

    بالإضافة إلى ذلك فقد نشر العديد من مقالاته في صحيفة الأهرام المصرية وموقع الحارس للدراسات والإعلام،

    وأثناء حرب الخليج الثانية كتب رسالة للملك فهد بن عبد العزيز داعياً إياه لفصل العائلة الحاكم عن رئاسة مجلس الوزراء، وأن يتولى رئاسة الحكومة شخص من عامة الشعب، ونتيجة لذلك تم اعتقاله لمدة شهر ونيف.

    في 22 مايو 2015، وخلال لقائه مع عبدالله المديفر في برنامج في الصميم على قناة روتانا الخليجية، طالب بإنهاء القمع السياسي والديني، وإقامة الملكية الدستورية، على أثرها حجبت وزارة الثقافة والإعلام السعودية موقعه على الإنترنت في 14 يوليو،

    وفي اليوم التالي تم اعتقاله وذلك في نفس العام، وحكم عليه بالسجن لمدة أربعة أعوام ولكن أفرج عنه بعد عامين ودفع غرامة قدرها مئة ألف ريال سعودي ومنع من الكتابة لمدة خمسة عشرة عاماً.

    ألف زهير كتبي العديد من المؤلفات منها مقالات مكية ثلاثة أجزاء وكتاب نقد جراحي بدون تخدير، وكتاب الدفتر السياسي والديني قراءة عصرية، وكتاب الطوافة: السلبيات محاولة للفهم، وكتاب أخلاقة الطوافة وقيمها، وكتاب البكاء ضروري ولكنه ليس حلاً

    تعليق

    يعمل...
    X