لنتعرف .. من هو عبده خال - Abduh Khal

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لنتعرف .. من هو عبده خال - Abduh Khal

    من هو عبده خال - Abduh Khal

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D9%87-%D8%AE%D8%A7%D9%84.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	34.6 كيلوبايت 
الهوية:	55862
    • الاسم الكامل

      عبده محمد علي هادي خال حمدي
    • الاسم باللغة الانجليزية

      Abduh Mohammed Ali Hadi Khal Hamdi
    • الوظائف

      كاتب
    • تاريخ الميلاد

      3 أغسطس 1962
    • الجنسية

      سعودية
    • مكان الولادة

      المملكة العربية السعودية , جازان
    • البرج

      الأسد
    ما لا تعرفه عن عبده خال


    عبده خال كاتب وروائي سعودي غزير الإنتاج، له العديد من الروايات بالإضافة لمجموعة قصصية، وحصل على جائزة البوكر العالمية بنسختها العربية عن روايته ترمي بشرر.
    السيرة الذاتية لـ عبده خال


    عبده خال هو كاتب وقصصي سعودي، عمل في الصحافة وشارك بالعديد من المهرجانات العربية، ونال العديد من الجوائز، له مؤلفات عديدة من مجموعات قصصية وروايات، وترجمت له العديد من الأعمال القصصية، وفازت رواياته ترمي بشرر بجائزة البوكر العالمية في عام 2008. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن عبده خال


    بدايات عبده خال


    ولد عبده محمد علي هادي خال حمدي في جازان في المملكة العربية السعودية في 3 أغسطس 1962، ودرس المرحلة الابتدائية في مدرسة ابن رشد في الرياض،

    هناك قضى طفولته ثم انتقل إلى مدرسة ابن قدة، ومن ثم مدرسة قريش في جدة، التحق عبده خال بجامعة الملك عبد العزيز ونال درجة البكالوريوس في العلوم السياسية.
    حياة عبده خال الشخصية


    عبده خال متزوج وله ثلاثة أبناء وبنت واحدة وهم وشل ومعد وعذب وجوي.
    حقائق عن عبده خال


    في عام 2011، قاطع عبده خال معرض الكتاب المقام في الرياض احتجاجاً على سياسة المنع والحجر للكتاب ودور النشر.
    وصفه وزير الثقافة السعودي عبد العزيز خوجة بأنه سفير المملكة العربية السعودية في الابداع واعتبره انعكاس لحيوية الحراك السياسي.
    يعتبر عبده خال من الأكثر وفاءً للكتابة الروائية ومن الروائيين الذين كتبوا في وقت لم تكن قد بدأت طفرة الكتابة الروائية التي نراها اليوم والتي أصبحت أقرب إلى الموضة منها إلى الابداع الإنساني.
    أشهر أقوال عبده خال


    كل كائن يتخفى بقذارته ويخرج منها مشيراً إلى قذارة الآخرين

  • #2
    إنجازات عبده خال


    بدأ عبده خال العمل بالصحافة عام 1982، حيث شارك في تحرير دورية الراوي التي أصدرها نادي جدة الأدبي، وهي مختصة بالسرد في الجزيرة العربية،

    بالإضافة إلى ذلك فهو مشارك بتحرير مجلة النص الجديد المعنية بالأدب الحديث لكتاب المملكة، نشر العديد من المقالات في المجلات المحلية والعربية، ومنها مجلة العربي الكويتية وأخبار الأدب المصرية بالإضافة إلى جريدة الحياة ومجلة نزوى العمانية وغيرها...

    كتب عبده خال لفترة من الزمن عموداً في جريدة عكاظ السعودية، ومن ثم تخصص بمقال اجتماعي يومي في نفس الجريدة تحت عنوان أشواك،

    في عام 1984، صدر لعبده خال عن نادي جزان الأدبي المجموعة القصصية الأولى حوار على بوابة الأرض، في عام 1992، صدر له عن دار الحضارة العربية في القاهرة مجموعة قصصية تحت عنوان لا أحد.

    في العام التالي صدرت له مجموعة قصصية أخرى عن نفس الدار مجموعة قصصية تحت عنوان ليس هناك ما يبهج،

    في عام 1994، صدرت له مجموعة قصصية للأطفال عن نادي جدة الأدبي بعنوان حكايات المداد، في عام 1995، صدرت له رواية الموت يمر من هنا، وهي إحدى إصدارات المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت.

    في عام 1998، أصدر له دار الساقي في لندن رواية بعنوان مدن تأكل العشب، بالإضافة إلى روايات أخرى صدرت عن نفس الدار هي رواية الطين في عام 2003،

    ورواية فسوق في عام 2005، ورواية لوعة الغاوية في عام 2012 وفازت بجائزة أفضل رواية في معرض كتاب الرياض الدولي لعام 2013، وقالت حامدة- أساطير حجازية وقالت عجيبة- أساطير تهامية، في عام 1999، وعن دار الراوي في الدمام صدر له مجموعة قصصية تحت عنوان من يغني في هذا الليل.

    في عام 2000، صدرت لـ عبده خال عن دار الجمل في ألماني رواية بعنوان الأيام لا تخبئ أحد، ومن نفس الدار صدر له كل من الروايات رواية نباح ورواية ترمي بشرر، وصدر له عن دار نجيب الريس مجموعة قصصية بعنوان الأولاد يضحكون.

    أما بالنسبة لقصصه المترجمة فمنها رشيد الحيدري والأوراق وماذا قال قميري والقبر، بالإضافة لمجموعة قصصية للأطفال وهي مستوحاة من حكايات المداد،

    كما ترجم له قسم من روايته مدن تأكل العشب إلى كل من الإنكليزية والفرنسية، في عام 2010، فازت روايته ترمي بشرر بجائزة البوكر العالمية بنسختها العربية التي صدرت عام 2008،

    اختيرت الرواية من بين 115 عملاً لروائيين ينتمون لعدد من الدول العربية، ترجمت الرواية إلى عدد من اللغات الأجنبية.

    نال العديد من الدروع والميداليات وشهادات التقدير من عدد من الأندية وجمعيات الثقافية، كما تم تكريمه بجمعية الثقافة والفنون في الدمام، بالإضافة لتكريمه من قبل أثنينية عبد المقصود خوجة، وذلك لحصوله على جائزة البوكر وكرم أيضاً بنادي الاتحاد في جدة لنفس السبب، كما منحه نادي الاتحاد العضوية الدائمة تشجيعاً له.

    قدم عدد كمن المجموعات القصصية كما اشترك في مهرجانات عربية ومحلية، فمثلاً قدم أمسيات قصصية في جمعية الثقافة والفنون في كل من الطائف والإحساء والدمام والرياض والباحة،

    كما قدم أمسيات قصصية في كل من الأماكن التالي، المقهى الثقافي في معرض القاهرة الدولي، واتحاد الكتاب اليمنيين في كل من صنعاء وعدن وفي الكويت وفي باريس وفي معرض فرانكفورت في ألمانيا وفي الإمارات العربية المتحدة.

    أما المهرجانات العربية التي اشترك بها فهي مهرجان الشعر والقصة الرابع لدول الخليج العربي في مسقط، ومهرجان القرين الثقافي في الكويت ومعرض الكتاب في القاهرة ومؤتمر الأدباء السعوديين الثالث في الرياض،

    ومؤتمر الديمقراطيات الناشئة في اليمن، بالإضافة إلى احتفالية مجلة العربي الكويتية بمناسبة مرور أربعين عام على صدورها

    تعليق

    يعمل...
    X