كواكب الفضاء تتجسد في الصحراء الليبية.. “وادي الكواكب”
الاتحاد برس _ المحرر الرئيسي
أن تجد على كوكب الأرض وبأحد الصحاري، ما يشبه الكواكب والأجرام السماوية، كلوحة مستوحاة من الفضاء البعيد، يعني أنك في وادي الكواكب في الصحراء الليبية.
تتشكل الصخور والأحجار وحتى الرمال هناك بطريقة تشبه الفضاء وخلفية الكواكب، حيث تتخذ الصخور الضخمة في هيأتها شكل الكواكب، ليشعر من يزور هذا الوادي وكأنه في الفضاء.
وسمي هذا المكان بوادي الكواكب، وتعد هذه المنطقة أحد كنوز دولة ليبيا بصحرائها، رغم عدم علم الكثيرين بها.
يعرف أيضًا بـ “وان تكوفي” في لغة الطوارق، وما يميز ذلك الوادي أيضًا أنه ذو أرضية صخرية صلبة لا ماء فيه ولا زرع.
يقع وادي الكواكب بالقرب من العوينات الغربية القريبة من مدينة غات جنوب غرب ليبيا في أقصى الصحراء عند وادي يعرف باسم ( وان تكوفي ) من المنطقة الممتدة من الحمادة وصولًا إلى مرتفعات غات، ويبعد عن منطقة العوينات (1130 كلم تقريبًا جنوب طرابلس) .
يصل متوسط قطر كل صخرة حوالي 10 أمتار تقريبًا، حيث تتراص تلك الصخور الكروية جنبا إلى جنب لمسافة 30 كلم تقريبًا، وما يميز ذلك الوادي أيضًا أنه ذو أرضية صخرية صلبة لا ماء فيه ولا زرع.
ويمكن لهذا الوادي أن يكون من أهم المعالم السياحية عالميًا فيما إذا تم الاهتمام به وتأهيله ليكون وجهة سياحية.
الاتحاد برس _ المحرر الرئيسي
أن تجد على كوكب الأرض وبأحد الصحاري، ما يشبه الكواكب والأجرام السماوية، كلوحة مستوحاة من الفضاء البعيد، يعني أنك في وادي الكواكب في الصحراء الليبية.
تتشكل الصخور والأحجار وحتى الرمال هناك بطريقة تشبه الفضاء وخلفية الكواكب، حيث تتخذ الصخور الضخمة في هيأتها شكل الكواكب، ليشعر من يزور هذا الوادي وكأنه في الفضاء.
وسمي هذا المكان بوادي الكواكب، وتعد هذه المنطقة أحد كنوز دولة ليبيا بصحرائها، رغم عدم علم الكثيرين بها.
يعرف أيضًا بـ “وان تكوفي” في لغة الطوارق، وما يميز ذلك الوادي أيضًا أنه ذو أرضية صخرية صلبة لا ماء فيه ولا زرع.
يقع وادي الكواكب بالقرب من العوينات الغربية القريبة من مدينة غات جنوب غرب ليبيا في أقصى الصحراء عند وادي يعرف باسم ( وان تكوفي ) من المنطقة الممتدة من الحمادة وصولًا إلى مرتفعات غات، ويبعد عن منطقة العوينات (1130 كلم تقريبًا جنوب طرابلس) .
يصل متوسط قطر كل صخرة حوالي 10 أمتار تقريبًا، حيث تتراص تلك الصخور الكروية جنبا إلى جنب لمسافة 30 كلم تقريبًا، وما يميز ذلك الوادي أيضًا أنه ذو أرضية صخرية صلبة لا ماء فيه ولا زرع.
ويمكن لهذا الوادي أن يكون من أهم المعالم السياحية عالميًا فيما إذا تم الاهتمام به وتأهيله ليكون وجهة سياحية.