تويت
الفرق بين الطاقة الإيجابية والتفاؤل
الفرق بين الطاقة الإيجابية والتفاؤل هناك عدة فروقات بين الطاقة الإيجابية والتفاؤل ومنها:[١] إن التفاؤل هو صفة شخصية يتصف بها الفرد أما عن التفكير الإيجابي فهو خيار يقوم به الفرد بناءً على رغبته، جميع الناس لديهم ظروف معيشية من الممكن أن تؤثر على نظرتهم للحياة وبعض الأشخاص ينظرون إلى العالم بنظرة إيجابية، على عكس الآخرين الذين ينظرون إلى ظروفهم على أنها غير مواتية في المقام الأول، لذلك أيً كان الظرف التفكير الإيجابي هو خيار يختاره الفرد بغض النظر عن شخصيته الأساسية. إن التفاؤل يخلق جو افتراضي حول ما يجري في العالم إذ أنه يفترض أن كل شيء سيكون جيدًا في النهاية حتى لو حالت الظروف عكس ذلك، أما عن التفكير الإيجابي فهو لا يقوم بصنع افتراضات لما سيحصل في العالم الخارجي ولكنه يأخذ بعين الاعتبار كيفية الاستجابة للظروف الخارجية، إن القائد الحقيقي يختار التفكير الإيجابي المبني على أن ليس كل الاحتمالات ستكون في مصلحته ولكنه يضع الثقة في ذاته بالقدرة على التصرف بأفضل طريقة ممكنة. إن القادة الذين يتمتعون بصفة التفاؤل يتجاهلون عادةً التقارير السيئة ويرفضون العقبات التي من الممكن أن تواجههم، بل ومن الممكن أن تكون قدراتهم ساذجة وقد يشعر الناس المحاطون بهذا النوع من القدرة بالقلق، لكن القادة الذين يختارون التفكير الإيجابي تكون أمورهم واضحة من حيث العقبات والمشاكل التي من الممكن أن تواجههم، إذ أنه يتفهم التحديات ويستعد لمواجهتها بل ويضع لها الحلول.
ما هي الطاقة الإيجابية؟ تعرف على أنها الطاقة المفيدة أو المشجعة أو المنتجة، كما أنها تعطي الفرد الشعور الإيجابي والحماس اتجاه الأشياء، يعرف أيضًا على أنه الطاقة الروحية أو الأثيرية.[٢] ما هو التفاؤل؟ يعرف على أنه موقف عقلي يتصف بالأمل والثقة والنجاح والمستقبل المشرق، كما أن الأشخاص المتفائلين يتوقعون حدوث أشياء جيدة بدلًا من توقع حدوث المصائب أو الأشياء غير المتوازنة، وللتفاؤل العديد من المواقف منها تحسين مهارة التأقلم مع ظروف الحياة وانخفاض مستويات التوتر، لا سيما الصحة النفسية والجسدية.[٣] كيف تفكر بطريقة إيجابية؟ إليك عدة طرق لتساعدك على التفكير بطريقة إيجابية ومنها:[٤] التركيز على الأشياء الجيدة إن الظروف الصعبة والعقبات هي جزء من الحياة، يجب التركيز على الأشياء الجيدة بغض النظر عن مدى صغرها ولكن يمكن دائمًا العثور على الورقة الذهبية في كل غيمة حتى لو لم تكن واضحة. ممارسة الامتنان إن ممارسة الامتنان تقلل من شعور التوتر ويحسن من احترام الذات ويعزز من المرونة الشخصية في الأوقات الصعبة، اختر الأشخاص أو الأشياء التي تشعر معها بالراحة وحاول التعبير عن امتنانك لوجودها في حياتك مرة واحدة يوميًا. الضحك أثبتت الدراسات أن الضحك يقلل من التوتر والقلق ويزيل الاكتئاب، كما أنه يزيد من مهارة التأقلم واحترام الذات وزيادة الثقة بالنفس.
الفرق بين الطاقة الإيجابية والتفاؤل هناك عدة فروقات بين الطاقة الإيجابية والتفاؤل ومنها:[١] إن التفاؤل هو صفة شخصية يتصف بها الفرد أما عن التفكير الإيجابي فهو خيار يقوم به الفرد بناءً على رغبته، جميع الناس لديهم ظروف معيشية من الممكن أن تؤثر على نظرتهم للحياة وبعض الأشخاص ينظرون إلى العالم بنظرة إيجابية، على عكس الآخرين الذين ينظرون إلى ظروفهم على أنها غير مواتية في المقام الأول، لذلك أيً كان الظرف التفكير الإيجابي هو خيار يختاره الفرد بغض النظر عن شخصيته الأساسية. إن التفاؤل يخلق جو افتراضي حول ما يجري في العالم إذ أنه يفترض أن كل شيء سيكون جيدًا في النهاية حتى لو حالت الظروف عكس ذلك، أما عن التفكير الإيجابي فهو لا يقوم بصنع افتراضات لما سيحصل في العالم الخارجي ولكنه يأخذ بعين الاعتبار كيفية الاستجابة للظروف الخارجية، إن القائد الحقيقي يختار التفكير الإيجابي المبني على أن ليس كل الاحتمالات ستكون في مصلحته ولكنه يضع الثقة في ذاته بالقدرة على التصرف بأفضل طريقة ممكنة. إن القادة الذين يتمتعون بصفة التفاؤل يتجاهلون عادةً التقارير السيئة ويرفضون العقبات التي من الممكن أن تواجههم، بل ومن الممكن أن تكون قدراتهم ساذجة وقد يشعر الناس المحاطون بهذا النوع من القدرة بالقلق، لكن القادة الذين يختارون التفكير الإيجابي تكون أمورهم واضحة من حيث العقبات والمشاكل التي من الممكن أن تواجههم، إذ أنه يتفهم التحديات ويستعد لمواجهتها بل ويضع لها الحلول.
ما هي الطاقة الإيجابية؟ تعرف على أنها الطاقة المفيدة أو المشجعة أو المنتجة، كما أنها تعطي الفرد الشعور الإيجابي والحماس اتجاه الأشياء، يعرف أيضًا على أنه الطاقة الروحية أو الأثيرية.[٢] ما هو التفاؤل؟ يعرف على أنه موقف عقلي يتصف بالأمل والثقة والنجاح والمستقبل المشرق، كما أن الأشخاص المتفائلين يتوقعون حدوث أشياء جيدة بدلًا من توقع حدوث المصائب أو الأشياء غير المتوازنة، وللتفاؤل العديد من المواقف منها تحسين مهارة التأقلم مع ظروف الحياة وانخفاض مستويات التوتر، لا سيما الصحة النفسية والجسدية.[٣] كيف تفكر بطريقة إيجابية؟ إليك عدة طرق لتساعدك على التفكير بطريقة إيجابية ومنها:[٤] التركيز على الأشياء الجيدة إن الظروف الصعبة والعقبات هي جزء من الحياة، يجب التركيز على الأشياء الجيدة بغض النظر عن مدى صغرها ولكن يمكن دائمًا العثور على الورقة الذهبية في كل غيمة حتى لو لم تكن واضحة. ممارسة الامتنان إن ممارسة الامتنان تقلل من شعور التوتر ويحسن من احترام الذات ويعزز من المرونة الشخصية في الأوقات الصعبة، اختر الأشخاص أو الأشياء التي تشعر معها بالراحة وحاول التعبير عن امتنانك لوجودها في حياتك مرة واحدة يوميًا. الضحك أثبتت الدراسات أن الضحك يقلل من التوتر والقلق ويزيل الاكتئاب، كما أنه يزيد من مهارة التأقلم واحترام الذات وزيادة الثقة بالنفس.