التخلص من الطاقة السلبية في المنزل
الطّاقة السّلبيّة في المنزل بعض المنازل تشعرك بالراحة، بينما البعض الآخر يشعرك بالضيق دون وجود سبب ملموس لهذا الشعور، كما أن هذا الشعور ينطبق على غرف المنزل الواحد، فبعضها تشعرك بالراحة، وتحب الجلوس فيها لساعات، وتخلد في النوم سريعاً فيها، على عكس الغرف الأخرى، وذلك يعود إلى ترتيب المنزل، وديكوره، فهو يلعب دوراً كبيراً في الجوانب الصّحيّة والعصبيّة لك ولأسرتك، ولذلك فإن بعض التّعديلات على المنزل، ستخلّصه من طاقته السلبيّة، وإليك بعض النصائح لبيت مليء بالطّاقة الإيجابيّة، والراحة، والسعادة: التّخلص من الطّاقة السّلبيّة زراعة النباتات في المنزل: وجود عدّة نباتات في المنزل تضفي جوّاً من الراحة، فهي جميلة المنظر، كما أنّها توّفر الأكسجين في هواء المنزل أثناء قيامها بعمليّة البناء الضوئي، وينصح باختيار النباتات ذات الحواف الملساء، والتي تحمل أزهاراً ملوّنة، وإخراج النباتات الشائكة من المنزل، كما ينصح بوضع النّباتات في الجهة الشرقيّة من المنزل؛ كيّ تستقبل الشمس عند الشروق، وبذلك ستحصل على هواء نقي، ومنظر جميل
نافورة المياه: صوت تدفق المياه ومنظره، يعطي شعوراً بالطّاقة، والحيويّة، والنّشاط، وبالتّالي فإنّ وضعك لنافورة صغيرة بين النباتات في المنزل سيكون مصدراً للطّاقة الإيجابيّة فيه، وننصحك بوضعها على الشرفة الزجاجيّة من المنزل، أو في الحديقة الخارجيّة إن وجدت، على أن تكون في مكان واضح، أي يمكن رؤيتها من النافذة، أو أن تكون مقابلة للمدخل الرئيسيّ. الحفاظ على النّظافة: من أكثر الأمور المزعجة، والتي تجلب الضيق، والطاقة السلبيّة هي عدم مرعاة نظافة المنزل، ولذلك يجب تنظيف المنزل بشكل دوري، والحفاظ على نظافة الحمام، والمطبخ، والنّوافذ، وباقي أجزاء المنزل. تناسق الأثاث وترتيبه: كون المنزل كبير أو صغير، ليس بالأمر المهم في هذ الجانب، ولربما يكون المنزل الواسع، مصدراً للشعور بالقلق والوحدة، ولكنّ المهم هو كيفيّة ترتيب الأثاث واختياره، فيجب اختيار حجم الأثاث يتناسب مع حجم الغرف، وعدم ملء الغرف بالكثير من الأثاث، فذلك يخلق جوّاً من التّوتر، لذلك من الأفضل اتّباع أسلوب البساطة في اختيار وترتيب الأثاث، والتّخلّص من الأثاث الذي يسبّب الفوضى. الألوان: تؤثر الألوان بشكل كبير على النّفسيّة، وبالتّالي يجب اختيارها بعنايّة، فمثلاً غرفة النوم هي للراحة والهدوء، وبالتّالي يجب أن تكون ألوانها هادئة، مع تجنّب اللون الأحمر، أو البرتقالي فيها، فهما يزيدان التّوتر، ولا بأس باختيار الألوان القويّة في غرفة المعيشة، لتبعث بالحيويّة، والطّاقة، ولكن بشكل غير مبالغ. ضوء الشّمس: لضوء الشّمس طاقة إيجابيّة كبيرة، كما أنّ دخوله للمنزل يمنع تكاثر الحشرات، والأوبئة، ولذلك يجب أن تكون كل غرفة تحتوي على نافذة، تدخل منها أشعة الشّمس، أمّا إن كان ذلك صعباً، فمن الأفضل اختيار الإضاءة المناسبة، فالظلام يمنح طاقة سلبيّة. مكان سرير النّوم: ينصح بعد وضع سرير النوّم في الجهة المقابلة لمدخل الغرفة، كما يجب إبعاده عن الحائط.
الطّاقة السّلبيّة في المنزل بعض المنازل تشعرك بالراحة، بينما البعض الآخر يشعرك بالضيق دون وجود سبب ملموس لهذا الشعور، كما أن هذا الشعور ينطبق على غرف المنزل الواحد، فبعضها تشعرك بالراحة، وتحب الجلوس فيها لساعات، وتخلد في النوم سريعاً فيها، على عكس الغرف الأخرى، وذلك يعود إلى ترتيب المنزل، وديكوره، فهو يلعب دوراً كبيراً في الجوانب الصّحيّة والعصبيّة لك ولأسرتك، ولذلك فإن بعض التّعديلات على المنزل، ستخلّصه من طاقته السلبيّة، وإليك بعض النصائح لبيت مليء بالطّاقة الإيجابيّة، والراحة، والسعادة: التّخلص من الطّاقة السّلبيّة زراعة النباتات في المنزل: وجود عدّة نباتات في المنزل تضفي جوّاً من الراحة، فهي جميلة المنظر، كما أنّها توّفر الأكسجين في هواء المنزل أثناء قيامها بعمليّة البناء الضوئي، وينصح باختيار النباتات ذات الحواف الملساء، والتي تحمل أزهاراً ملوّنة، وإخراج النباتات الشائكة من المنزل، كما ينصح بوضع النّباتات في الجهة الشرقيّة من المنزل؛ كيّ تستقبل الشمس عند الشروق، وبذلك ستحصل على هواء نقي، ومنظر جميل
نافورة المياه: صوت تدفق المياه ومنظره، يعطي شعوراً بالطّاقة، والحيويّة، والنّشاط، وبالتّالي فإنّ وضعك لنافورة صغيرة بين النباتات في المنزل سيكون مصدراً للطّاقة الإيجابيّة فيه، وننصحك بوضعها على الشرفة الزجاجيّة من المنزل، أو في الحديقة الخارجيّة إن وجدت، على أن تكون في مكان واضح، أي يمكن رؤيتها من النافذة، أو أن تكون مقابلة للمدخل الرئيسيّ. الحفاظ على النّظافة: من أكثر الأمور المزعجة، والتي تجلب الضيق، والطاقة السلبيّة هي عدم مرعاة نظافة المنزل، ولذلك يجب تنظيف المنزل بشكل دوري، والحفاظ على نظافة الحمام، والمطبخ، والنّوافذ، وباقي أجزاء المنزل. تناسق الأثاث وترتيبه: كون المنزل كبير أو صغير، ليس بالأمر المهم في هذ الجانب، ولربما يكون المنزل الواسع، مصدراً للشعور بالقلق والوحدة، ولكنّ المهم هو كيفيّة ترتيب الأثاث واختياره، فيجب اختيار حجم الأثاث يتناسب مع حجم الغرف، وعدم ملء الغرف بالكثير من الأثاث، فذلك يخلق جوّاً من التّوتر، لذلك من الأفضل اتّباع أسلوب البساطة في اختيار وترتيب الأثاث، والتّخلّص من الأثاث الذي يسبّب الفوضى. الألوان: تؤثر الألوان بشكل كبير على النّفسيّة، وبالتّالي يجب اختيارها بعنايّة، فمثلاً غرفة النوم هي للراحة والهدوء، وبالتّالي يجب أن تكون ألوانها هادئة، مع تجنّب اللون الأحمر، أو البرتقالي فيها، فهما يزيدان التّوتر، ولا بأس باختيار الألوان القويّة في غرفة المعيشة، لتبعث بالحيويّة، والطّاقة، ولكن بشكل غير مبالغ. ضوء الشّمس: لضوء الشّمس طاقة إيجابيّة كبيرة، كما أنّ دخوله للمنزل يمنع تكاثر الحشرات، والأوبئة، ولذلك يجب أن تكون كل غرفة تحتوي على نافذة، تدخل منها أشعة الشّمس، أمّا إن كان ذلك صعباً، فمن الأفضل اختيار الإضاءة المناسبة، فالظلام يمنح طاقة سلبيّة. مكان سرير النّوم: ينصح بعد وضع سرير النوّم في الجهة المقابلة لمدخل الغرفة، كما يجب إبعاده عن الحائط.
تعليق