مفهوم الطاقة الداخلية
الطّاقة الداخليّة تعبّر الطّاقة الداخليّة عن موجات كهرومغناطيسيّة تُرسل من جميع مخلوقات الله عزّ وجل في هذا الكون الشاسع؛ حيت تنبعث من الكواكب، والنجوم، والشّمس، والإنسان، والجمادات، والحيوانات، والنباتات، والضوء، والإشعاعات المُختلفة، وجَميع الموجات المنبعثة من الأجسام المختلفة مُتشابهة في سرعاتها، ولكن تَختلف في مِقدار التردّد أو الذبذبات، وطولها الموجي. مصدر الطّاقة الداخلية في جسم الإنسان توجد في داخل خلايا جسم الإنسان موجات كهربائيّة ومغناطيسيّة، وتمتلك إشارات إمّا سالبة أو موجبة، وتنتج بسبب النشاط الدائم داخل الخلايا المختلفة، من خلال حدوث تفاعلاتٍ كهروكيميائيّة تحوّل المواد الكميائيّة إلى طاقة، أو تحوّل الطاقة إلى مواد كيميائيّة، أمّا في الجمادات والمواد غير الحيّة تنتج الطّاقة الداخليّة نتيجةً لدوران الإلكترونات حول النواة بشكل مستمر.
أهميّة الطّاقة الداخليّة للإنسان تعدّ القوّة أو المصدر الذي ينشّط خلايا الجسم المختلفة. تعدّ حجر البناء الأساسيّ لجسم الإنسان. عند تعرّض خلايا الجسم للتّعب أو الإجهاد فإنّ الطّاقة الداخليّة تُرسل نبضات قادمة من المخ والجهاز العصبيّ لإعادة شحن الخلايا المصابة بالإرهاق، ويمكن تحديد صحّة جسم الإنسان من خلال حصول التعادل في الشحنات السالبة والموجبة، وحدوث أي خلل أو اضطراب في الشحنات يعرّض الجسم للإرهاق، كما أنّ مقاومة الطّاقة الداخليّة يُعرّض الإنسان للعديد من الأمراض. مفاهيم الطاقة الداخلية الطاقة بمجموعها تعدّ ظاهرةً علميّةً وفيزيائيّة. الطاقة التي داخل الجسم تتّأثر بأفكار الإنسان بدرجة كبيرة؛ فالفكرة في النهاية هي عبارة عن طاقة. كل شيء في هذا الكون هو في النهاية عبارة عن طاقة. الطاقة إمّا أن تكون إيجابيةً أو سلبية. استخراج الطّاقة الداخليّة من جسم الإنسان وضع الجسم في حالة الرّاحة والاسترخاء، وبالتحديد استرخاء اليدين والكفّين. إغماض العينين. الشعور بوجود طاقة داخل الجسم، ومحاولة التركيز على عمليّة تدفّقها عبره. تدوين الشعور الناتج في هذه العمليّة. تطوير الطاقة الداخلية تخزين الأفكار الإيجابيّة في العقل الباطن، وتجنّب التفكير بالأفكار السلبيّة. تنظيم الوقت. تناول الغذاء الصحيّ والموزون، واتّباع نظام غذائيّ محدد. تناول المقدار الكافي من المياه والذي يحتاجه في اليوم الواحد، وتُقدّر بثمانية أكواب في الظروف الطبيعيّة، وقد يحتاج الجسم لكميّات أكبر في حالة بذل نشاط بدنيّ كممارسة التمارين الرياضيّة. الحصول على كميّات كافية من النوم، وتُقدّر بستّ ساعات للإنسان البالغ. التوّاصل مع الله سبحانه وتعالى باستمرار، والتقرّب منه من خلال الدعاء والصّلاة والذكر والاستغفار، فإنّ الإنسان يحتاج للتوّاصل مع الله عزّ وجل للحصول على الراحة.
الطّاقة الداخليّة تعبّر الطّاقة الداخليّة عن موجات كهرومغناطيسيّة تُرسل من جميع مخلوقات الله عزّ وجل في هذا الكون الشاسع؛ حيت تنبعث من الكواكب، والنجوم، والشّمس، والإنسان، والجمادات، والحيوانات، والنباتات، والضوء، والإشعاعات المُختلفة، وجَميع الموجات المنبعثة من الأجسام المختلفة مُتشابهة في سرعاتها، ولكن تَختلف في مِقدار التردّد أو الذبذبات، وطولها الموجي. مصدر الطّاقة الداخلية في جسم الإنسان توجد في داخل خلايا جسم الإنسان موجات كهربائيّة ومغناطيسيّة، وتمتلك إشارات إمّا سالبة أو موجبة، وتنتج بسبب النشاط الدائم داخل الخلايا المختلفة، من خلال حدوث تفاعلاتٍ كهروكيميائيّة تحوّل المواد الكميائيّة إلى طاقة، أو تحوّل الطاقة إلى مواد كيميائيّة، أمّا في الجمادات والمواد غير الحيّة تنتج الطّاقة الداخليّة نتيجةً لدوران الإلكترونات حول النواة بشكل مستمر.
أهميّة الطّاقة الداخليّة للإنسان تعدّ القوّة أو المصدر الذي ينشّط خلايا الجسم المختلفة. تعدّ حجر البناء الأساسيّ لجسم الإنسان. عند تعرّض خلايا الجسم للتّعب أو الإجهاد فإنّ الطّاقة الداخليّة تُرسل نبضات قادمة من المخ والجهاز العصبيّ لإعادة شحن الخلايا المصابة بالإرهاق، ويمكن تحديد صحّة جسم الإنسان من خلال حصول التعادل في الشحنات السالبة والموجبة، وحدوث أي خلل أو اضطراب في الشحنات يعرّض الجسم للإرهاق، كما أنّ مقاومة الطّاقة الداخليّة يُعرّض الإنسان للعديد من الأمراض. مفاهيم الطاقة الداخلية الطاقة بمجموعها تعدّ ظاهرةً علميّةً وفيزيائيّة. الطاقة التي داخل الجسم تتّأثر بأفكار الإنسان بدرجة كبيرة؛ فالفكرة في النهاية هي عبارة عن طاقة. كل شيء في هذا الكون هو في النهاية عبارة عن طاقة. الطاقة إمّا أن تكون إيجابيةً أو سلبية. استخراج الطّاقة الداخليّة من جسم الإنسان وضع الجسم في حالة الرّاحة والاسترخاء، وبالتحديد استرخاء اليدين والكفّين. إغماض العينين. الشعور بوجود طاقة داخل الجسم، ومحاولة التركيز على عمليّة تدفّقها عبره. تدوين الشعور الناتج في هذه العمليّة. تطوير الطاقة الداخلية تخزين الأفكار الإيجابيّة في العقل الباطن، وتجنّب التفكير بالأفكار السلبيّة. تنظيم الوقت. تناول الغذاء الصحيّ والموزون، واتّباع نظام غذائيّ محدد. تناول المقدار الكافي من المياه والذي يحتاجه في اليوم الواحد، وتُقدّر بثمانية أكواب في الظروف الطبيعيّة، وقد يحتاج الجسم لكميّات أكبر في حالة بذل نشاط بدنيّ كممارسة التمارين الرياضيّة. الحصول على كميّات كافية من النوم، وتُقدّر بستّ ساعات للإنسان البالغ. التوّاصل مع الله سبحانه وتعالى باستمرار، والتقرّب منه من خلال الدعاء والصّلاة والذكر والاستغفار، فإنّ الإنسان يحتاج للتوّاصل مع الله عزّ وجل للحصول على الراحة.