التشنجات العضلية:
من أكثر المشاكل الشائعة التي تصيب اللاعبين، وخاصة في حالة لم يقوموا برفع الأثقال بالتدريج من الوزن المنخفض إلى الوزن المرتفع، ولأنّ عضلات الجسم تكون غير معتادة على مثل هذا الوزن وهذه الرياضة فسيؤدّي ذلك إلى الإصابة بالتشنّجات والآلام فيها، كما قد يصاب الشخص بتمزّق في الأوتار أو أربطة العضلات، وغيرها من المشاكل الأخرى والتي قد تكون شديدة الخطورة.
التأثير على النمو:
خاصّة في حالة بدأ الشخص بممارسة هذه التمارين وهو صغير السنّ، ولم يصل جسمه إلى مرحلة النمّو الكامل، حيث يؤدي الرفع المتكرر للأثقال في تأخير نمو العظام الأمر الذي يؤثر على الشخص في المراحل المتقدّمة من حياته، لذلك ينصح ببدء ممارسة هذه الرياضة بعد البلوغ وبعد سنّ الثامنة عشر.
مشاكل حيوية:
التعرض للإصابة بالمشاكل أو الاضطرابات الحيوية في الجسم، وذلك لأن هناك العديد من اللاعبين الذين يعتمدون على تناول الهرمونات المختلفة للتحفيز من عملية نمو العضلات وازدياد حجمها، حيث لا يعتمد اللاعب على التدريب وحده بل يسعى إلى التسريع من الحصول على النتائج المرغوبة. تليّف الكبد، ومشاكل في الكليتين:
بالإضافة إلى الهرمونات، فإنّ بعض اللاعبين يتناولون بعض أنواع الحبوب التي من شأنها أن تمنع عملية هضم البروتين، أو إخراجه من الجسم وذلك في سبيل الحصول على كتلة عضلية كبيرة، الأمر الذي من شأنه إحداث اضطرابات ومشاكل في أجهزة الجسم وتحديداً في الكبد والكليتين.
نسيان الحياة الشخصية:
تكريس الحياة لتكبير العضلات وبنائها، دون الاهتمام لأيّ أمر آخر في الحياة، الأمر الذي من شأنه أن يتسبّب في تحويل هذه العضلات إلى دهون في حالة التوقّف عن ممارسة هذه التمارين، الأمر الذي سيشكل خطراً على الصحّة.
الإدمان:
يكون ذلك بسبب الاعتماد على المنشطّات المختلفة لاكتساب القوّة وزيادة القدرة على تحمّل الضغط والجهد، وبذلك فإنّ الشخص لن يتمكّن من ممارسة أيّ نشاط في حياته دون اللجوء إلى هذه المنشّطات.
من أكثر المشاكل الشائعة التي تصيب اللاعبين، وخاصة في حالة لم يقوموا برفع الأثقال بالتدريج من الوزن المنخفض إلى الوزن المرتفع، ولأنّ عضلات الجسم تكون غير معتادة على مثل هذا الوزن وهذه الرياضة فسيؤدّي ذلك إلى الإصابة بالتشنّجات والآلام فيها، كما قد يصاب الشخص بتمزّق في الأوتار أو أربطة العضلات، وغيرها من المشاكل الأخرى والتي قد تكون شديدة الخطورة.
التأثير على النمو:
خاصّة في حالة بدأ الشخص بممارسة هذه التمارين وهو صغير السنّ، ولم يصل جسمه إلى مرحلة النمّو الكامل، حيث يؤدي الرفع المتكرر للأثقال في تأخير نمو العظام الأمر الذي يؤثر على الشخص في المراحل المتقدّمة من حياته، لذلك ينصح ببدء ممارسة هذه الرياضة بعد البلوغ وبعد سنّ الثامنة عشر.
مشاكل حيوية:
التعرض للإصابة بالمشاكل أو الاضطرابات الحيوية في الجسم، وذلك لأن هناك العديد من اللاعبين الذين يعتمدون على تناول الهرمونات المختلفة للتحفيز من عملية نمو العضلات وازدياد حجمها، حيث لا يعتمد اللاعب على التدريب وحده بل يسعى إلى التسريع من الحصول على النتائج المرغوبة. تليّف الكبد، ومشاكل في الكليتين:
بالإضافة إلى الهرمونات، فإنّ بعض اللاعبين يتناولون بعض أنواع الحبوب التي من شأنها أن تمنع عملية هضم البروتين، أو إخراجه من الجسم وذلك في سبيل الحصول على كتلة عضلية كبيرة، الأمر الذي من شأنه إحداث اضطرابات ومشاكل في أجهزة الجسم وتحديداً في الكبد والكليتين.
نسيان الحياة الشخصية:
تكريس الحياة لتكبير العضلات وبنائها، دون الاهتمام لأيّ أمر آخر في الحياة، الأمر الذي من شأنه أن يتسبّب في تحويل هذه العضلات إلى دهون في حالة التوقّف عن ممارسة هذه التمارين، الأمر الذي سيشكل خطراً على الصحّة.
الإدمان:
يكون ذلك بسبب الاعتماد على المنشطّات المختلفة لاكتساب القوّة وزيادة القدرة على تحمّل الضغط والجهد، وبذلك فإنّ الشخص لن يتمكّن من ممارسة أيّ نشاط في حياته دون اللجوء إلى هذه المنشّطات.