أضرار شرب الماء الساخن على الكبد
هل شرب الماء الساخن يضر الكبد لا تتوفر معلومات حول وجود أضرار لشرب الماء الساخن على الكبد تحديداً. الأضرار العامة لشرب الماء الساخن يتسبب شُرب المشروبات الساخنة بما فيها الماء ببعض الأضرار للجسم، إذ إنّه قد يرتبط بخطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية المريئي (بالإنجليزية: Esophageal squamous cell carcinoma)، واختصاراً (ESCC)،[١] ويكمن الخطر الأساسي الكامن وراء شُرب الماء الساخن باحتماليّة التعرّض للحرق، حيث إنّ الماء الساخن الذي يكون دافئاً عند لمسه بطرف الإصبع قد يُسبب حروقاً للسان والحلق في حال شُربه بدرجة الحرارة ذاتها، لذا لا بدّ من الانتباه وتجنّب شُرب الماء الساخن لدرجة الغليان، وتجربة رشفة صغيرة منه قبل الشروع بتجرّعه.[٢]
هل هناك درجة حرارة مناسبة لشرب الماء الساخن لا توجد فوائد صحية معروفة لشرب المشروبات الساخنة،[١] وكما ذكرنا سابقاً، قد يتسبب شُرب الماء الحار بالعديد من الأضرار؛ لذلك ينبغي شرب الماء بدرجة حرارة مُستساغة، حتى يستطيع الشخص شُرب ما يكفيه من الماء دون الشعور بالانزعاج،[٣] وتجدر الإشارة إلى أنّ جمعية السرطان الأمريكيّة (بالإنجليزية: American Cancer Society) تشير إلى أنّ السوائل بدرجات حرارة أعلى 65 درجة سيلسيوس تُعدّ حارّةً جدّاً، وقد ترتبط بارتفاع خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان؛ كسرطان المريء، ولذلك يُنصح بعدم شرب الماء بدرجات حرارةٍ أعلى من ذلك.[٤] الفوائد الصحية لشرب الماء يُساهم الحصول على كمياتٍ كافيةٍ من الماء بشكلٍ يومي في الحفاظ على صحّة وسلامة الجسم، ويمكن تلبية احتياجات الجسم من السوائل من خلال شرب الماء، والمشروبات الأخرى، كما يمكن الحصول على جزء من احتياج الجسم من السوائل من خلال تناول بعض الأطعمة.[٥] ومن الجدير بالذّكر أنّ الجسم لا يُمكنه تخزين الماء، لذا يجب الحصول عليه بشكلٍ يومي لتعويض ما يُفقد منه خلال التبول، والتبرّز، والتنفس، والتعرّق؛ وتعتمد حاجة الجسم من الماء على عدة عوامل مثل: حجم الجسم، وعمليات التمثيل الغذائي في الجسم، وحالة الطقس، والطعام المُتناول، ومستوى النشاط البدني.[٦] كما يُساهم شرب الماء سواء أكان ساخناً أم بارداً في الحفاظ على رطوبة الجسم، بالإضافة إلى الحفاظ على صحّة حركة الجهاز الهضمي وبالتالي التخلّص من الفضلات بشكل أفضل، فقد أشارت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة Gastroenterology Nurses عام 2016، إلى أنّ الماء الدافئ من الممكن أن يكون له تأثير إيجابي في حركة الأمعاء، وطرد الغازات بعد الجراحة،[٧] وعلى الرغم من أن هذه الدراسة لم تثبت ذلك، لكن إذا كان الشخص يشعر أنّ شرب الماء الساخن يُحسن من عملية الهضم لديه فليس هناك أيّة أضرار لاستخدامه، كما أنه وبشكلٍ عام يُساهم الماء في الحفاظ على بشرة صحيّة، ورطبة، بالتالي يقلل مشاكل البشرة الناجمة عن الجفاف.[٨] للاطّلاع على فوائد الماء العامة يمكنك قراءة مقال فوائد شرب الماء للجسم. كم يحتاج الجسم من الماء تختلف احتياجات جسم الإنسان من الماء اعتماداً على عدّة عوامل، كالجنس، والعمر، ومستوى النشاط البدني، وخلال بعض الفترات كالحمل والرضاعة، ويوضح الجدول الآتي الكميات المُوصى بها يومياً من الماء بالكوب لمُختلف الفئات العمرية:[٩] الفئة العمريّة الكمية المُوصى بها يومياً من الماء الأطفال من عمر (4-8) سنوات 5 أكواب الأطفال من عمر (9-13) سنة بين 7-8 أكواب المراهقون من عمر (14-18) سنة بين 8-11 كوباً الرجال من عمر 19 سنة فأكثر 13 كوباً النساء من عمر 19 سنة فأكثر 9 أكواب الحوامل 10 أكواب المرضعات 13 كوباً
هل شرب الماء الساخن يضر الكبد لا تتوفر معلومات حول وجود أضرار لشرب الماء الساخن على الكبد تحديداً. الأضرار العامة لشرب الماء الساخن يتسبب شُرب المشروبات الساخنة بما فيها الماء ببعض الأضرار للجسم، إذ إنّه قد يرتبط بخطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية المريئي (بالإنجليزية: Esophageal squamous cell carcinoma)، واختصاراً (ESCC)،[١] ويكمن الخطر الأساسي الكامن وراء شُرب الماء الساخن باحتماليّة التعرّض للحرق، حيث إنّ الماء الساخن الذي يكون دافئاً عند لمسه بطرف الإصبع قد يُسبب حروقاً للسان والحلق في حال شُربه بدرجة الحرارة ذاتها، لذا لا بدّ من الانتباه وتجنّب شُرب الماء الساخن لدرجة الغليان، وتجربة رشفة صغيرة منه قبل الشروع بتجرّعه.[٢]
هل هناك درجة حرارة مناسبة لشرب الماء الساخن لا توجد فوائد صحية معروفة لشرب المشروبات الساخنة،[١] وكما ذكرنا سابقاً، قد يتسبب شُرب الماء الحار بالعديد من الأضرار؛ لذلك ينبغي شرب الماء بدرجة حرارة مُستساغة، حتى يستطيع الشخص شُرب ما يكفيه من الماء دون الشعور بالانزعاج،[٣] وتجدر الإشارة إلى أنّ جمعية السرطان الأمريكيّة (بالإنجليزية: American Cancer Society) تشير إلى أنّ السوائل بدرجات حرارة أعلى 65 درجة سيلسيوس تُعدّ حارّةً جدّاً، وقد ترتبط بارتفاع خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان؛ كسرطان المريء، ولذلك يُنصح بعدم شرب الماء بدرجات حرارةٍ أعلى من ذلك.[٤] الفوائد الصحية لشرب الماء يُساهم الحصول على كمياتٍ كافيةٍ من الماء بشكلٍ يومي في الحفاظ على صحّة وسلامة الجسم، ويمكن تلبية احتياجات الجسم من السوائل من خلال شرب الماء، والمشروبات الأخرى، كما يمكن الحصول على جزء من احتياج الجسم من السوائل من خلال تناول بعض الأطعمة.[٥] ومن الجدير بالذّكر أنّ الجسم لا يُمكنه تخزين الماء، لذا يجب الحصول عليه بشكلٍ يومي لتعويض ما يُفقد منه خلال التبول، والتبرّز، والتنفس، والتعرّق؛ وتعتمد حاجة الجسم من الماء على عدة عوامل مثل: حجم الجسم، وعمليات التمثيل الغذائي في الجسم، وحالة الطقس، والطعام المُتناول، ومستوى النشاط البدني.[٦] كما يُساهم شرب الماء سواء أكان ساخناً أم بارداً في الحفاظ على رطوبة الجسم، بالإضافة إلى الحفاظ على صحّة حركة الجهاز الهضمي وبالتالي التخلّص من الفضلات بشكل أفضل، فقد أشارت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة Gastroenterology Nurses عام 2016، إلى أنّ الماء الدافئ من الممكن أن يكون له تأثير إيجابي في حركة الأمعاء، وطرد الغازات بعد الجراحة،[٧] وعلى الرغم من أن هذه الدراسة لم تثبت ذلك، لكن إذا كان الشخص يشعر أنّ شرب الماء الساخن يُحسن من عملية الهضم لديه فليس هناك أيّة أضرار لاستخدامه، كما أنه وبشكلٍ عام يُساهم الماء في الحفاظ على بشرة صحيّة، ورطبة، بالتالي يقلل مشاكل البشرة الناجمة عن الجفاف.[٨] للاطّلاع على فوائد الماء العامة يمكنك قراءة مقال فوائد شرب الماء للجسم. كم يحتاج الجسم من الماء تختلف احتياجات جسم الإنسان من الماء اعتماداً على عدّة عوامل، كالجنس، والعمر، ومستوى النشاط البدني، وخلال بعض الفترات كالحمل والرضاعة، ويوضح الجدول الآتي الكميات المُوصى بها يومياً من الماء بالكوب لمُختلف الفئات العمرية:[٩] الفئة العمريّة الكمية المُوصى بها يومياً من الماء الأطفال من عمر (4-8) سنوات 5 أكواب الأطفال من عمر (9-13) سنة بين 7-8 أكواب المراهقون من عمر (14-18) سنة بين 8-11 كوباً الرجال من عمر 19 سنة فأكثر 13 كوباً النساء من عمر 19 سنة فأكثر 9 أكواب الحوامل 10 أكواب المرضعات 13 كوباً