زيادة الزنك
زيادة الزنك وأضراره يشير مكتب المُكمّلات الغذائيّة (بالإنجليزية: Office of Dietary Supplements) إلى أنّ زيادة كميّة الزنك المتناولة عن الحاجة يمكن أن تسبّب تسمم الزنك، والذي بدروه قد يؤدي إلى حدوث اضطرابٍ في الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى أنَّ التسمم المزمن يمكن أن يؤدي إلى اختلال في توازن المواد الكيميائية الأخرى الموجودة في الجسم مثل: الحديد، والنحاس، كما تحتوي العديد من المكملات الغذائية، والفيتامينات، وعلاجات نزلات البرد التي يمكن الحصول عليها دون وصفة طبية على الزنك، ويمكن لاستخدام عددٍ من هذه المُكمّلات في الوقت نفسه أن يزيد من خطر تجاوز الكميّات الموصى بتناولها من هذا المعدن، ومن الجدير بالذكر أنَّ الزنك يُعدّ من العناصر الموجودة بشكلٍ طبيعيٍّ في الماء، والتربة، والأغذية، وقدّ يسبب التعرّض لهذه العناصر الإصابةَ بتسمّم الزنك.[١] ومن الأعراض التي تدل على زيادة الزنك نذكر ما يأتي:[٢] الغثيان والتقيؤ: حيث وجدت مراجعة منهجية مُكونّة من 17 دراسة نُشرت في مجلة الرابطة الطبية الكندية عام 2012 أنّه على الرغم من أنّ من الممكن لمُكمّلات الزنك الغذائية أن تخفف من مدّة استمرار نزلات البرد، ولكنَّها سبّبت الغثيان لدى بعض المُشاركين،[٣] كما بيّنت دراسةٌ نُشرت في المجلة الطبيّة الأستراليّة، أنَّ استهلاك ما يُقارب 50 مليغراماً 3 مراتٍ يومياً من الزنك يُمكن أن يؤدي إلى حدوث التقيؤ لدى مجموعةٍ من المشاركين.[٤] الإسهال وألم المعدة: والتي تُعدّ من الأعراض الشائعة للتسمم بالزنك، وفي بعض الحالات الشديدة يمكن أن تؤدي إلى حدوث ضررٍ في الجهاز الهضميّ، والنزيف. أعراض شبيهة بالإنفلونزا: إنّ تناول كميّةٍ أكبر من الحدّ المقبول من الزنك قدّ يؤدي إلى ظهور أعراض شبيهةٍ بأعراض الإنفلونزا، مثل: الحُمّى، والشعور بالبرد، والإعياء، والصداع، والسعال، ومن الجدير بالذكر أنَّ هذه الأعراض يمكن أن تحدث بسبب عددٍ من الظروف الصحيّة مثل التسمم بالمعادن الأخرى، لذا من الممكن أن يصعُب تشخيص التسمم بالزنك. انخفاض نسب الكوليسترول الجيد: يُقلل الكوليسترول الجيد أو ما يسمى بالبروتين الدهني عالي الكثافة (بالإنجليزية: High-density lipoprotein) من خطر الإصابة بأمراض القلب، وذلك لأنّه يساهم في إزالة الكوليسترول من الخلايا، ممّا يقلل من تراكم اللويحات التي تسبب انسداد الشرايين، ويُنصح أن يكون مستوى الكولسترول الجيد لدى البالغين يزيد عن 40 مليغراماً لكل ديسيلتر، وقد يؤدي انخفاض مستوياته إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، وقد وجدت مراجعةٌ نُشرت في مجلة American College of Nutrition عام 2006 أنّ تناول 50 مليغراماً من الزنك يومياً خفّض من مستويات الكوليسترول الجيد، ولم يؤثّر في مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية عند زيادة الجرعة.[٥] تَغير في حاسة التذوق: يُعدُّ الزنك من العناصر المهمّة لحاسة التذوق، ولذلك فإنّ نقصه قد يسبب نقصاً في حاسة التذوق (بالإنجليزية: Hypogeusia)، ومن جهة أخرى فإنّ زيادة الزنك قدّ تسبب تغيراً في المذاق، إذ يُصبح سيئاً، أو مُشابهاً للطعم المعدني، وظهرت هذه الأعراض نتيجةً لاستخدام المكملات الغذائيّة التي تحتوي على الزنك بكميات كبيرة تزيد عن الحد المسموح به، والمستخدمة للتخفيف من السعال، ونزلات البرد، وقد أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Antimicrobial Agents and Chemotherapy، أنّ استهلاك الزنك مدة أسبوعين، سبّبَ تغيرات غير مرغوبةٍ في المذاق، وتهيّجاً في الفم.[٦] نقص النحاس: يتمّ امتصاص كلٍّ من النحاس والزنك في الأمعاء الدقيقة، ويُمكن لزيادة استهلاك الزنك بكميّاتٍ تزيد عن الحدّ المسموح به أن يُقلل من قدرة الجسم على امتصاص النحاس، وقد تُسبّب هذه الزيادة نقصاً في النحاس مع مرور الوقت، ويُعدّ النحاس من العناصر الأساسيّة التي تساهم في عمليّات امتصاص وأيض الحديد، كما أنَّه مهمٌّ لتكوين خلايا الدم الحمراء، والبيضاء، ويرتبط نقص النحاس بسبب زيادة الزنك بالعديد من اضطرابات الدم، ومنها: فقر الدم بسبب نقص الحديد، وفقر الدم الحديدي الأرومات (بالإنجليزية: Sideroblastic anemia)، ونقص الخلايا المتعادلة (بالإنجليزية: Neutropenia). العدوى المتكررة: حيث يمكن لتناول كميّاتٍ كبيرةٍ من الزنك يمكن أن يُقلل ردّ الفعل المناعيّ، وقد أشارت دراسةٌ مخبريّةٌ نُشرت في مجلة International Journal of Environmental Research and Public Health عام 2010، أنّ زيادة الزنك تُثبّط وظائف الخلايا التائية (بالإنجليزية: T cells) التي تُعدُّ نوعاً من أنواع خلايا الدم البيضاء،[٧] كما بيّنت دراسةٌ صغيرةٌ نُشرت في مجلة The Journal of the American Medical Association أنّ تناول 150 مليغراماً من الزنك مرتين يومياً، مدة ستة أسابيع يقلل من ردّ الفعل المناعي
الحد الأعلى المقبول من الزنك يُبين الجدول الآتي أقصى حد مسموح بتناوله من الزنك وفقاً للفئة العمرية:[٩] الفئة العمرية المستوى الأقصى المقبول (مليغرام/ اليوم) الرُّضّع من 0 إلى 6 شهور 4 الرُّضّع من 7 إلى 12 شهراً 5 الأطفال من سنة إلى 3 سنوات 7 الأطفال من 4 إلى 8 سنوات 12 الأطفال من 9 إلى 13 سنة 23 الأطفال من 14 إلى 18 سنة 34 الأشخاص من 19 سنة فما فوق 40 الحامل والمرضع 14 إلى 18 سنة 34 الحامل والمرضع من 19 سنة فما فوق 40 محاذير استخدام الزنك يُعدُّ تناول الزنك بكميّاتٍ لا تزيد عن 40 مليغراماً في اليوم غالباً آمناً للبالغين، ولكن لا يُنصح باستخدام مُكمّلات الزنك بشكل دائم دون استشارة المختصين، كما أنَّ تناول الزنك بكميّاتٍ تزيد عن 40 مليغرام في اليوم يحتمل أن يكون آمناً، أمّا استخدام مكملات الزنك مدّةً تزيد عن 10 سنوات، أو استهلاك 100 مليغرامٍ منه يوميّاً يضاعف خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، بالإضافة إلى أنَّ هناك تخوفاً من أنّ استخدام كميّةٍ كبيرةٍ من الفيتامينات مع مُكمّلات الزنك قدّ يزيد من خطر الوفاة بسبب سرطان البروستاتا، ومن الجدير بالذكر أنَّ تناول جرعات تزيد عن 450 مليغرامٍ من هذا المعدن يومياً يمكن أن تُسبب مشاكل في الحديد الموجود في الدم، كما أنَّ الحصول على جرعةٍ واحدة تحتوي على 10 إلى 30 غراماً من الزنك يمكن أن تؤدي إلى الوفاة.[١٠] المصادر الغذائية للزنك يتوفر الزنك في العديد من الأطعمة، ومنها:[١١] اللحوم. البقوليات. البذور؛ كبذور السمسم والقرع. المكسرات؛ كالجوز، واللوز، والفول السوداني. منتجات الألبان. البيض. الحبوب الكاملة. الشوكولاتة الداكنة. نبذة عامة حول الزنك يُعدُّ الزنك (بالإنجليزية: Zinc)، ورمزه العلمي Zn من العناصر الشحيحة المهمّة لصحّة الإنسان، ويحتل ثاني أعلى تركيز في جسم الإنسان بينها بعد عنصر الحديد،[١٢] وهو مهم للعديد من الوظائف البيولوجية، ومنها: الانقسام الخلوي، وأيض الحمض النووي، وصناعة البروتين،[١٣] بالإضافة إلى أنَّه يدعم جهاز المناعة، وعمليات الأيض، ويعدُّ مهماً لالتئام الجروح، ولحاستي الشم، والتذوق،[١٤] كما يُعدّ من العناصر المحفزة لأكثر من 100 إنزيمٍ في الجسم.[١٥]
زيادة الزنك وأضراره يشير مكتب المُكمّلات الغذائيّة (بالإنجليزية: Office of Dietary Supplements) إلى أنّ زيادة كميّة الزنك المتناولة عن الحاجة يمكن أن تسبّب تسمم الزنك، والذي بدروه قد يؤدي إلى حدوث اضطرابٍ في الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى أنَّ التسمم المزمن يمكن أن يؤدي إلى اختلال في توازن المواد الكيميائية الأخرى الموجودة في الجسم مثل: الحديد، والنحاس، كما تحتوي العديد من المكملات الغذائية، والفيتامينات، وعلاجات نزلات البرد التي يمكن الحصول عليها دون وصفة طبية على الزنك، ويمكن لاستخدام عددٍ من هذه المُكمّلات في الوقت نفسه أن يزيد من خطر تجاوز الكميّات الموصى بتناولها من هذا المعدن، ومن الجدير بالذكر أنَّ الزنك يُعدّ من العناصر الموجودة بشكلٍ طبيعيٍّ في الماء، والتربة، والأغذية، وقدّ يسبب التعرّض لهذه العناصر الإصابةَ بتسمّم الزنك.[١] ومن الأعراض التي تدل على زيادة الزنك نذكر ما يأتي:[٢] الغثيان والتقيؤ: حيث وجدت مراجعة منهجية مُكونّة من 17 دراسة نُشرت في مجلة الرابطة الطبية الكندية عام 2012 أنّه على الرغم من أنّ من الممكن لمُكمّلات الزنك الغذائية أن تخفف من مدّة استمرار نزلات البرد، ولكنَّها سبّبت الغثيان لدى بعض المُشاركين،[٣] كما بيّنت دراسةٌ نُشرت في المجلة الطبيّة الأستراليّة، أنَّ استهلاك ما يُقارب 50 مليغراماً 3 مراتٍ يومياً من الزنك يُمكن أن يؤدي إلى حدوث التقيؤ لدى مجموعةٍ من المشاركين.[٤] الإسهال وألم المعدة: والتي تُعدّ من الأعراض الشائعة للتسمم بالزنك، وفي بعض الحالات الشديدة يمكن أن تؤدي إلى حدوث ضررٍ في الجهاز الهضميّ، والنزيف. أعراض شبيهة بالإنفلونزا: إنّ تناول كميّةٍ أكبر من الحدّ المقبول من الزنك قدّ يؤدي إلى ظهور أعراض شبيهةٍ بأعراض الإنفلونزا، مثل: الحُمّى، والشعور بالبرد، والإعياء، والصداع، والسعال، ومن الجدير بالذكر أنَّ هذه الأعراض يمكن أن تحدث بسبب عددٍ من الظروف الصحيّة مثل التسمم بالمعادن الأخرى، لذا من الممكن أن يصعُب تشخيص التسمم بالزنك. انخفاض نسب الكوليسترول الجيد: يُقلل الكوليسترول الجيد أو ما يسمى بالبروتين الدهني عالي الكثافة (بالإنجليزية: High-density lipoprotein) من خطر الإصابة بأمراض القلب، وذلك لأنّه يساهم في إزالة الكوليسترول من الخلايا، ممّا يقلل من تراكم اللويحات التي تسبب انسداد الشرايين، ويُنصح أن يكون مستوى الكولسترول الجيد لدى البالغين يزيد عن 40 مليغراماً لكل ديسيلتر، وقد يؤدي انخفاض مستوياته إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، وقد وجدت مراجعةٌ نُشرت في مجلة American College of Nutrition عام 2006 أنّ تناول 50 مليغراماً من الزنك يومياً خفّض من مستويات الكوليسترول الجيد، ولم يؤثّر في مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية عند زيادة الجرعة.[٥] تَغير في حاسة التذوق: يُعدُّ الزنك من العناصر المهمّة لحاسة التذوق، ولذلك فإنّ نقصه قد يسبب نقصاً في حاسة التذوق (بالإنجليزية: Hypogeusia)، ومن جهة أخرى فإنّ زيادة الزنك قدّ تسبب تغيراً في المذاق، إذ يُصبح سيئاً، أو مُشابهاً للطعم المعدني، وظهرت هذه الأعراض نتيجةً لاستخدام المكملات الغذائيّة التي تحتوي على الزنك بكميات كبيرة تزيد عن الحد المسموح به، والمستخدمة للتخفيف من السعال، ونزلات البرد، وقد أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Antimicrobial Agents and Chemotherapy، أنّ استهلاك الزنك مدة أسبوعين، سبّبَ تغيرات غير مرغوبةٍ في المذاق، وتهيّجاً في الفم.[٦] نقص النحاس: يتمّ امتصاص كلٍّ من النحاس والزنك في الأمعاء الدقيقة، ويُمكن لزيادة استهلاك الزنك بكميّاتٍ تزيد عن الحدّ المسموح به أن يُقلل من قدرة الجسم على امتصاص النحاس، وقد تُسبّب هذه الزيادة نقصاً في النحاس مع مرور الوقت، ويُعدّ النحاس من العناصر الأساسيّة التي تساهم في عمليّات امتصاص وأيض الحديد، كما أنَّه مهمٌّ لتكوين خلايا الدم الحمراء، والبيضاء، ويرتبط نقص النحاس بسبب زيادة الزنك بالعديد من اضطرابات الدم، ومنها: فقر الدم بسبب نقص الحديد، وفقر الدم الحديدي الأرومات (بالإنجليزية: Sideroblastic anemia)، ونقص الخلايا المتعادلة (بالإنجليزية: Neutropenia). العدوى المتكررة: حيث يمكن لتناول كميّاتٍ كبيرةٍ من الزنك يمكن أن يُقلل ردّ الفعل المناعيّ، وقد أشارت دراسةٌ مخبريّةٌ نُشرت في مجلة International Journal of Environmental Research and Public Health عام 2010، أنّ زيادة الزنك تُثبّط وظائف الخلايا التائية (بالإنجليزية: T cells) التي تُعدُّ نوعاً من أنواع خلايا الدم البيضاء،[٧] كما بيّنت دراسةٌ صغيرةٌ نُشرت في مجلة The Journal of the American Medical Association أنّ تناول 150 مليغراماً من الزنك مرتين يومياً، مدة ستة أسابيع يقلل من ردّ الفعل المناعي
الحد الأعلى المقبول من الزنك يُبين الجدول الآتي أقصى حد مسموح بتناوله من الزنك وفقاً للفئة العمرية:[٩] الفئة العمرية المستوى الأقصى المقبول (مليغرام/ اليوم) الرُّضّع من 0 إلى 6 شهور 4 الرُّضّع من 7 إلى 12 شهراً 5 الأطفال من سنة إلى 3 سنوات 7 الأطفال من 4 إلى 8 سنوات 12 الأطفال من 9 إلى 13 سنة 23 الأطفال من 14 إلى 18 سنة 34 الأشخاص من 19 سنة فما فوق 40 الحامل والمرضع 14 إلى 18 سنة 34 الحامل والمرضع من 19 سنة فما فوق 40 محاذير استخدام الزنك يُعدُّ تناول الزنك بكميّاتٍ لا تزيد عن 40 مليغراماً في اليوم غالباً آمناً للبالغين، ولكن لا يُنصح باستخدام مُكمّلات الزنك بشكل دائم دون استشارة المختصين، كما أنَّ تناول الزنك بكميّاتٍ تزيد عن 40 مليغرام في اليوم يحتمل أن يكون آمناً، أمّا استخدام مكملات الزنك مدّةً تزيد عن 10 سنوات، أو استهلاك 100 مليغرامٍ منه يوميّاً يضاعف خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، بالإضافة إلى أنَّ هناك تخوفاً من أنّ استخدام كميّةٍ كبيرةٍ من الفيتامينات مع مُكمّلات الزنك قدّ يزيد من خطر الوفاة بسبب سرطان البروستاتا، ومن الجدير بالذكر أنَّ تناول جرعات تزيد عن 450 مليغرامٍ من هذا المعدن يومياً يمكن أن تُسبب مشاكل في الحديد الموجود في الدم، كما أنَّ الحصول على جرعةٍ واحدة تحتوي على 10 إلى 30 غراماً من الزنك يمكن أن تؤدي إلى الوفاة.[١٠] المصادر الغذائية للزنك يتوفر الزنك في العديد من الأطعمة، ومنها:[١١] اللحوم. البقوليات. البذور؛ كبذور السمسم والقرع. المكسرات؛ كالجوز، واللوز، والفول السوداني. منتجات الألبان. البيض. الحبوب الكاملة. الشوكولاتة الداكنة. نبذة عامة حول الزنك يُعدُّ الزنك (بالإنجليزية: Zinc)، ورمزه العلمي Zn من العناصر الشحيحة المهمّة لصحّة الإنسان، ويحتل ثاني أعلى تركيز في جسم الإنسان بينها بعد عنصر الحديد،[١٢] وهو مهم للعديد من الوظائف البيولوجية، ومنها: الانقسام الخلوي، وأيض الحمض النووي، وصناعة البروتين،[١٣] بالإضافة إلى أنَّه يدعم جهاز المناعة، وعمليات الأيض، ويعدُّ مهماً لالتئام الجروح، ولحاستي الشم، والتذوق،[١٤] كما يُعدّ من العناصر المحفزة لأكثر من 100 إنزيمٍ في الجسم.[١٥]
تعليق