فوائد حبوب الزنك وأضرارها
فوائد حبوب الزنك فوائد حبوب الزنك حسب درجة الفعالية فعالة (Effective) علاج نقص الزنك: يُمكن أن يحدث نقص الزنك عند المُصابين بالإسهال الشديد، والحالات التي تزيد من صعوبة امتصاص الأمعاء للطعام، كما قد يحدث نقص الزنك عند الأشخاص المُصابين بتشمُّع الكبد (بالإنجليزيّة: Liver cirrhosis)، وبعد العمليات الجراحية الكبرى، وأثناء الاستخدام طويل الأمد للتغذية الأنبوبية في المستشفى، ويُمكن أن يساعد تناول الزنك عن طريق الفم أو إعطاء الزنك عن طريق الوريد على استعادة مستويات الزنك الطبيعية لدى الأشخاص المُصابين بنقص الزنك، ومع ذلك فإنّه لا يُنصح باستهلاك مكمّلات الزنك بشكلٍ روتينيٍّ ومنتظم.[١] ولقراءة المزيد حول نقص الزنك وأعراضه يُمكنك الرجوع لمقال أعراض نقص الزنك
غالباً فعالة (Likely Effective) التخفيف من الإسهال: يُمكن أن يساعد تناول الزنك عن طريق الفم على تخفيف شدّة الإسهال، ومدّة الإصابة به لدى الأطفال المُصابين بسوء التغذية أو نقص الزنك، حيث يُعدّ نقص الزنك الشديد عند الأطفال شائعاً في البلدان النامية، وتساوي جرعة الزنك الأكثر شيوعاً 20 مليغراماً يومياً، كما تُعدّ الجرعة بحدود 5-10 مليغرامات مفيدةً لهذه الحالة، وهي تُعتبر الأقلّ تسبُّباً للتقيؤ مُقارنةً بالجرعة الأكبر.[١] وقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Indian journal of pharmacology عام 2011 إلى أنّ تناول الزنك عن طريق الفم يُعدّ فعّالاً في تقليل عدد مرات الإخراج ومدّته لدى الأطفال المُصابين بالإسهال الحادّ، ويجدر التنبيه إلى أنّ من المهمّ استشارة الطبيب قبل إعطاء الطفل الزنك أو أيّ نوعٍ آخر من المكملات الغذائيّة.[٢] تحسين أعراض داء ويلسون: (بالإنجليزيّة: Wilson's disease)،؛ وهو اضطرابٌ وراثيٌّ يُسبّب تراكم النحاس في العديد من أعضاء الجسم، ويُمكن أن يُحسّن تناولُ الزنك عن طريق الفم أعراضَ هذا الاضطراب، حيث يساعد الزنك على تقليل كمية النحاس التي يمتصّها الجسم، وزيادة كمية النحاس التي يتخلّص منها،[٣] وقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Hepatology عام 2000 إلى أنّ الزنك كان مفيداً لدى الأشخاص المُصابين بداء ويلسون.[٤] احتمالية فعاليته (Possibly Effective) التخفيف من حبّ الشباب: بيّنت العديد من الأبحاث أنّ الأشخاص المُصابين بحبّ الشباب لديهم مستويات منخفضة من الزنك في الدم والجلد، ولذلك يُمكن لتناول الزنك عن طريق الفم أن يساعد على التخفيف من حبّ الشباب،[١] حيث أشارت مراجعةٌ نُشرت في مجلّة Dermatologic therapy عام 2018 إلى أنّه يُمكن للزنك أن يكون مفيداً للتخفيف من حبّ الشباب، بالإضافة إلى كلفته المنخفضة، وانخفاض تأثيراته الجانبية في أجهزة الجسم، ويجدر التنبيه إلى أنّ من المهمّ استشارة الطبيب قبل البدء بأخذ أيّ نوعٍ من المكملات الغذائية، بما فيها مكملات الزنك.[٥] تحسين أعراض التهاب جلد الأطراف المعويّ: (بالإنجليزيّة: Acrodermatitis enteropathica)؛ وهو اضطرابٌ وراثيٌّ يؤثر في امتصاص الزنك،[٣] حيث أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Medicine Baltimore عام 2016 إلى تحسّن الآفات الجلدية بشكلٍ ملحوظٍ في غضون أيامٍ قليلةٍ لدى المُصابين بالتهاب جلد الأطراف المعويّ عند تناول مكمّلات الزنك، وقد كانت النتيجة إيجابية بعد شهرين؛ حيث اختفت الآفات الجلدية تقريباً.[٦] تقليل خطر الإصابة بالضمور البقعيّ المرتبط بتقدُّم العُمر: (بالإنجليزيّة: Age-related macular degeneration)؛ يُعدّ الأشخاص الذين يستهلكون المزيد من الزنك كجزءٍ من نظامهم الغذائي أقلّ عُرضةً لخطر الإصابة بفقدان البصر المرتبط بالتقدُّم بالعُمر،[٧] حيث أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Ophthalmology عام 2013 إلى أنّ مكمّلات الزنك ساعدت على تحسين حالة الأشخاص المُصابين بالضمور البقعيّ المرتبط بالتقدُّم بالعُمر.[٨] تحسين حالة فقدان الشهية العُصابيّ: (بالإنجليزيّة: Anorexia nervosa)، يُمكن أن يساعد تناول مكمّلات الزنك عن طريق الفم على زيادة الوزن، وتحسين أعراض الاكتئاب لدى المراهقين والبالغين المُصابين بفقدان الشهية العُصابيّ،[٧] حيث أشارت مراجعةٌ نُشرت في مجلّة Bulimia and Obesity عام 2014 إلى أنّ مكمّلات الزنك عزّزت معدّل شفاء الأشخاص المُصابين بفقدان الشهية العُصابيّ، وذلك عن طريق المساعدة على زيادة الوزن، والتحسين من مستويات القلق والاكتئاب.[٩] تحسين أعراض اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط: (بالإنجليزيّة: Attention deficit-hyperactivity disorder)، يُمكن أن يساعد تناول الزنك عن طريق الفم مع العلاج التقليدي على التخفيف من فرط النشاط، والاندفاع، والمشاكل الاجتماعية عند بعض الأطفال المُصابين بهذا الاضطراب، ولكنّه لم يُحسّن مدى الانتباه،[٧] وقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Progress in Neuro-Psychopharmacology and Biological Psychiatry عام 2004 إلى أنّ الزنك ساهم في التقليل من فرط النشاط، والاندفاع، وضعف المهارات الاجتماعية لدى الأطفال المُصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، وقد لا تكون هذه النتائج كافية، إلّا أنّ مكمّلات الزنك قد تكون مفيدةً لدى الأشخاص الأكبر سنّاً المُصابين بهذا الاضطراب، والذين يملكون مؤشر كتلة جسم مرتفعاً، ومستوياتٍ منخفضةٍ من الزنك
فوائد حبوب الزنك فوائد حبوب الزنك حسب درجة الفعالية فعالة (Effective) علاج نقص الزنك: يُمكن أن يحدث نقص الزنك عند المُصابين بالإسهال الشديد، والحالات التي تزيد من صعوبة امتصاص الأمعاء للطعام، كما قد يحدث نقص الزنك عند الأشخاص المُصابين بتشمُّع الكبد (بالإنجليزيّة: Liver cirrhosis)، وبعد العمليات الجراحية الكبرى، وأثناء الاستخدام طويل الأمد للتغذية الأنبوبية في المستشفى، ويُمكن أن يساعد تناول الزنك عن طريق الفم أو إعطاء الزنك عن طريق الوريد على استعادة مستويات الزنك الطبيعية لدى الأشخاص المُصابين بنقص الزنك، ومع ذلك فإنّه لا يُنصح باستهلاك مكمّلات الزنك بشكلٍ روتينيٍّ ومنتظم.[١] ولقراءة المزيد حول نقص الزنك وأعراضه يُمكنك الرجوع لمقال أعراض نقص الزنك
غالباً فعالة (Likely Effective) التخفيف من الإسهال: يُمكن أن يساعد تناول الزنك عن طريق الفم على تخفيف شدّة الإسهال، ومدّة الإصابة به لدى الأطفال المُصابين بسوء التغذية أو نقص الزنك، حيث يُعدّ نقص الزنك الشديد عند الأطفال شائعاً في البلدان النامية، وتساوي جرعة الزنك الأكثر شيوعاً 20 مليغراماً يومياً، كما تُعدّ الجرعة بحدود 5-10 مليغرامات مفيدةً لهذه الحالة، وهي تُعتبر الأقلّ تسبُّباً للتقيؤ مُقارنةً بالجرعة الأكبر.[١] وقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Indian journal of pharmacology عام 2011 إلى أنّ تناول الزنك عن طريق الفم يُعدّ فعّالاً في تقليل عدد مرات الإخراج ومدّته لدى الأطفال المُصابين بالإسهال الحادّ، ويجدر التنبيه إلى أنّ من المهمّ استشارة الطبيب قبل إعطاء الطفل الزنك أو أيّ نوعٍ آخر من المكملات الغذائيّة.[٢] تحسين أعراض داء ويلسون: (بالإنجليزيّة: Wilson's disease)،؛ وهو اضطرابٌ وراثيٌّ يُسبّب تراكم النحاس في العديد من أعضاء الجسم، ويُمكن أن يُحسّن تناولُ الزنك عن طريق الفم أعراضَ هذا الاضطراب، حيث يساعد الزنك على تقليل كمية النحاس التي يمتصّها الجسم، وزيادة كمية النحاس التي يتخلّص منها،[٣] وقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Hepatology عام 2000 إلى أنّ الزنك كان مفيداً لدى الأشخاص المُصابين بداء ويلسون.[٤] احتمالية فعاليته (Possibly Effective) التخفيف من حبّ الشباب: بيّنت العديد من الأبحاث أنّ الأشخاص المُصابين بحبّ الشباب لديهم مستويات منخفضة من الزنك في الدم والجلد، ولذلك يُمكن لتناول الزنك عن طريق الفم أن يساعد على التخفيف من حبّ الشباب،[١] حيث أشارت مراجعةٌ نُشرت في مجلّة Dermatologic therapy عام 2018 إلى أنّه يُمكن للزنك أن يكون مفيداً للتخفيف من حبّ الشباب، بالإضافة إلى كلفته المنخفضة، وانخفاض تأثيراته الجانبية في أجهزة الجسم، ويجدر التنبيه إلى أنّ من المهمّ استشارة الطبيب قبل البدء بأخذ أيّ نوعٍ من المكملات الغذائية، بما فيها مكملات الزنك.[٥] تحسين أعراض التهاب جلد الأطراف المعويّ: (بالإنجليزيّة: Acrodermatitis enteropathica)؛ وهو اضطرابٌ وراثيٌّ يؤثر في امتصاص الزنك،[٣] حيث أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Medicine Baltimore عام 2016 إلى تحسّن الآفات الجلدية بشكلٍ ملحوظٍ في غضون أيامٍ قليلةٍ لدى المُصابين بالتهاب جلد الأطراف المعويّ عند تناول مكمّلات الزنك، وقد كانت النتيجة إيجابية بعد شهرين؛ حيث اختفت الآفات الجلدية تقريباً.[٦] تقليل خطر الإصابة بالضمور البقعيّ المرتبط بتقدُّم العُمر: (بالإنجليزيّة: Age-related macular degeneration)؛ يُعدّ الأشخاص الذين يستهلكون المزيد من الزنك كجزءٍ من نظامهم الغذائي أقلّ عُرضةً لخطر الإصابة بفقدان البصر المرتبط بالتقدُّم بالعُمر،[٧] حيث أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Ophthalmology عام 2013 إلى أنّ مكمّلات الزنك ساعدت على تحسين حالة الأشخاص المُصابين بالضمور البقعيّ المرتبط بالتقدُّم بالعُمر.[٨] تحسين حالة فقدان الشهية العُصابيّ: (بالإنجليزيّة: Anorexia nervosa)، يُمكن أن يساعد تناول مكمّلات الزنك عن طريق الفم على زيادة الوزن، وتحسين أعراض الاكتئاب لدى المراهقين والبالغين المُصابين بفقدان الشهية العُصابيّ،[٧] حيث أشارت مراجعةٌ نُشرت في مجلّة Bulimia and Obesity عام 2014 إلى أنّ مكمّلات الزنك عزّزت معدّل شفاء الأشخاص المُصابين بفقدان الشهية العُصابيّ، وذلك عن طريق المساعدة على زيادة الوزن، والتحسين من مستويات القلق والاكتئاب.[٩] تحسين أعراض اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط: (بالإنجليزيّة: Attention deficit-hyperactivity disorder)، يُمكن أن يساعد تناول الزنك عن طريق الفم مع العلاج التقليدي على التخفيف من فرط النشاط، والاندفاع، والمشاكل الاجتماعية عند بعض الأطفال المُصابين بهذا الاضطراب، ولكنّه لم يُحسّن مدى الانتباه،[٧] وقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Progress in Neuro-Psychopharmacology and Biological Psychiatry عام 2004 إلى أنّ الزنك ساهم في التقليل من فرط النشاط، والاندفاع، وضعف المهارات الاجتماعية لدى الأطفال المُصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، وقد لا تكون هذه النتائج كافية، إلّا أنّ مكمّلات الزنك قد تكون مفيدةً لدى الأشخاص الأكبر سنّاً المُصابين بهذا الاضطراب، والذين يملكون مؤشر كتلة جسم مرتفعاً، ومستوياتٍ منخفضةٍ من الزنك
تعليق