تحليل البوتاسيوم
تحليل البوتاسيوم يتمّ إجراء تحليل البوتاسيوم في الدم، كواحد من فحوصات الدم البسيطة، وغير المُعقَّدة، والتي تحمل القليل من المخاطر، والأعراض الجانبيّة البسيطة، ويُعتبَر تحليل البوتاسيوم جزءاً من تحاليل الاستقلاب الأساسيّة التي يتمّ إجراؤها على عيِّنة الدم، حيث يُحلِّل الطبيب البوتاسيوم لأهداف، وأسباب عِدَّة، ومنها:[١] تقييم، ومُراقبة تأثير تناول بعض أنواع الأدوية في نِسبة البوتاسيوم في الجسم، مثل: مُدرّات البول، وأدوية القلب، وأدوية ارتفاع ضغط الدم. تشخيص الإصابة بأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم. تشخيص الإصابة بالقُلاء (بالإنجليزيّة: Alkalosis). فحص وتقييم اضطرابات الكهرل (بالإنجليزيّة: Electrolyte imbalance). تشخيص الإصابة بالحماض الأيضيّ (بالإنجليزيّة: Metabolic acidosis). تشخيص، ومُراقبة أمراض الكلى. الكشف عن السبب الذي يكمن وراء الإصابة بنوبة الشلل
نتائج تحليل البوتاسيوم تتراوح النسبة الطبيعيّة للبوتاسيوم في الدم بين 3.6-5.2 مليمول/لتر،[١] وفي حال كانت نِسبة البوتاسيوم مُرتفعة جدّاً عن الحدِّ الطبيعيّ، فيُطلَق على هذه الحالة حينئذٍ (فَرْط بوتاسيوم الدم) (بالإنجليزيّة: Hyperkalemia)، ويحدث ذلك لأسباب عِدَّة، ومنها:[٢] التعرُّض للحروق، أو الجروح. تأثير تناول أنواع مُعيَّنة من الأدوية، مثل: مُدرّات البول، أو المُضادّات الحيويّة. الإصابة بأمراض الكلى. الإصابة بمرض أديسون. الإصابة بمرض السكَّري من النوع الأوَّل. تناول الأطعمة التي تحتوي على نِسبة عالية من البوتاسيوم، إلا أنَّ ذلك نادراً ما يتسبَّب في الإصابة بفرط بوتاسيوم الدم. أمّا في حال انخفاض مستوى البوتاسيوم عن الحدِّ الطبيعيّ، فذلك يُعرَف بنقص بوتاسيوم الدم (بالإنجليزيّة: Hypokalemia)، وتحدث هذه الحالة لأسباب، ومشاكل صحِّية عِدَّة، ومنها ما يأتي:[٣] الإصابة بالإسهال، أو الجفاف. الإصابة بأمراض الكلى. الإصابة بالحُماض الكيتونيّ السكَّري (بالإنجليزيّة: Diabetic ketoacidosis). نقص حمض الفوليك. الإفراط في استخدام أنواع مُعيَّنة من الأدوية. عنصر البوتاسيوم يتواجد عُنصر البوتاسيوم بكمّيات كبيرة في بعض أنواع الأطعمة، مثل: الموز، والأفوكادو، والسبانخ، حيث يُعَدُّ البوتاسيوم إحدى الموادّ الكهرليّة الضروريّة للجسم، فهو يُساهم في تعزيز وظائف الأعصاب، والعضلات، بالإضافة إلى دوره في التحكُّم بكمّية السوائل، وتوازنها في الجسم، وفي حال حدوث أيِّ اضطراب في نِسبته، حتى وإن كان طفيفاً، فإنَّ ذلك قد يتسبَّب في ظهور عدد من المشاكل الصحِّية الخطيرة.[٣]
تحليل البوتاسيوم يتمّ إجراء تحليل البوتاسيوم في الدم، كواحد من فحوصات الدم البسيطة، وغير المُعقَّدة، والتي تحمل القليل من المخاطر، والأعراض الجانبيّة البسيطة، ويُعتبَر تحليل البوتاسيوم جزءاً من تحاليل الاستقلاب الأساسيّة التي يتمّ إجراؤها على عيِّنة الدم، حيث يُحلِّل الطبيب البوتاسيوم لأهداف، وأسباب عِدَّة، ومنها:[١] تقييم، ومُراقبة تأثير تناول بعض أنواع الأدوية في نِسبة البوتاسيوم في الجسم، مثل: مُدرّات البول، وأدوية القلب، وأدوية ارتفاع ضغط الدم. تشخيص الإصابة بأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم. تشخيص الإصابة بالقُلاء (بالإنجليزيّة: Alkalosis). فحص وتقييم اضطرابات الكهرل (بالإنجليزيّة: Electrolyte imbalance). تشخيص الإصابة بالحماض الأيضيّ (بالإنجليزيّة: Metabolic acidosis). تشخيص، ومُراقبة أمراض الكلى. الكشف عن السبب الذي يكمن وراء الإصابة بنوبة الشلل
نتائج تحليل البوتاسيوم تتراوح النسبة الطبيعيّة للبوتاسيوم في الدم بين 3.6-5.2 مليمول/لتر،[١] وفي حال كانت نِسبة البوتاسيوم مُرتفعة جدّاً عن الحدِّ الطبيعيّ، فيُطلَق على هذه الحالة حينئذٍ (فَرْط بوتاسيوم الدم) (بالإنجليزيّة: Hyperkalemia)، ويحدث ذلك لأسباب عِدَّة، ومنها:[٢] التعرُّض للحروق، أو الجروح. تأثير تناول أنواع مُعيَّنة من الأدوية، مثل: مُدرّات البول، أو المُضادّات الحيويّة. الإصابة بأمراض الكلى. الإصابة بمرض أديسون. الإصابة بمرض السكَّري من النوع الأوَّل. تناول الأطعمة التي تحتوي على نِسبة عالية من البوتاسيوم، إلا أنَّ ذلك نادراً ما يتسبَّب في الإصابة بفرط بوتاسيوم الدم. أمّا في حال انخفاض مستوى البوتاسيوم عن الحدِّ الطبيعيّ، فذلك يُعرَف بنقص بوتاسيوم الدم (بالإنجليزيّة: Hypokalemia)، وتحدث هذه الحالة لأسباب، ومشاكل صحِّية عِدَّة، ومنها ما يأتي:[٣] الإصابة بالإسهال، أو الجفاف. الإصابة بأمراض الكلى. الإصابة بالحُماض الكيتونيّ السكَّري (بالإنجليزيّة: Diabetic ketoacidosis). نقص حمض الفوليك. الإفراط في استخدام أنواع مُعيَّنة من الأدوية. عنصر البوتاسيوم يتواجد عُنصر البوتاسيوم بكمّيات كبيرة في بعض أنواع الأطعمة، مثل: الموز، والأفوكادو، والسبانخ، حيث يُعَدُّ البوتاسيوم إحدى الموادّ الكهرليّة الضروريّة للجسم، فهو يُساهم في تعزيز وظائف الأعصاب، والعضلات، بالإضافة إلى دوره في التحكُّم بكمّية السوائل، وتوازنها في الجسم، وفي حال حدوث أيِّ اضطراب في نِسبته، حتى وإن كان طفيفاً، فإنَّ ذلك قد يتسبَّب في ظهور عدد من المشاكل الصحِّية الخطيرة.[٣]